اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدباء مشاهدة المشاركة
شكراً جزيلاً لك اخي انا قرأت الانجيل والقران واكتشفت ان هناك تشابه بين هذين الكتابين وهو التوحيد وعبادة الله وحده لا شريك له ولكن كلاً بطريقته.
في مسألة التوحيد فانه لا خلاف بين ما جاءت به شريعة موسى عليه السلام و ما نادى به المسيح عليه الصلاة و السلام و ما بين ما دعى اليه رسول الله محمد ابن عبد الله عليه الصلاة و السلام

فقد قال موسى في شريعته :
اسمع يا اسرائيل الرب الهنا اله واحد
و لم يدكر أنه مكون من ثلاث اقانيم كما يزعمون و لم يدكر شيئا عن الطبيعتي و المشيئتين

و تبعه المسيح عليه الصلاة و الصلام بالقول :
و هده هب الحيات الأبدية أن يعرفوك انت الأله الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الدي ارسلته
لا اله الا الله المسيح رسول الله

لم يقل المسيح أنت الأله الاب و أنا الاله الابن و لم يقل أنت الطبيعة اللاهوتية و يسوع الطبيعة الناسوتية

بل أقر بالألوهية الحقيقية لله الاب و أقر لنفسه بالرسالة

فمن اين اتوا بما يدعونه باطلا وعلى مادا يستندون ?

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدباء مشاهدة المشاركة
الله في المسيحية هو المحبة هو من بذل نفسه للتكفير عن خطايا البشر لذا يعتبر المسيحي خالي من الخطايا حتى وان ارتكب ذنب .
هده تعابير رنانة بدون أي اساس و ليس عليها اي دلائل
من الدي كان يشق بطون الحوام .?
من الدي كان يفني الأطفال الرضع و النساء الحوامل ?
من الدي قال لأمه ماي ولكي يا امرأة ?
من الدي قال أن اعداءه الدجين لا يريدون ان يملك عليهم يأتون بهم و يدبحونهم قدامه ??
من الدي اشترط بغض الوالدين و النفس لأجل اتباعه ?

أين المحبة في قتل ابن الله لأجل خطية مزعومة لا دليل عليها .?
لمادا يحاسب المسيح بخطأ لم يرتكبه هو ?
و ان كان هو الله فلمن بدل نفسه ??
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدباء مشاهدة المشاركة
ولكنه 3 ×1 وهذا هو بيت القصيد.
ليس هناك اي دليل نصي على هده العقيدة و ما هي الا تأليف من المجامع فرضوهها بالغصب و افنوا كل من عارضها و لنا عودة لهدا الموضوع
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدباء مشاهدة المشاركة
فماذا عن الله في الاسلام كيف يظهر الله حبه لعبادة في الاسلام؟
شكراً لكم مقدماً
يترك هدا الأمر لحين الأنتهاء من الموضوع المطروح اولا تفقاديا للتشتيت
و لتتفضلي بفتح صفحة خاصة به في منتدى الرد على الأباطيل مثلا و سأكون في خدمتك هناك ايضا بأدن الله

و الله ولي التوفيق