س : القرآن كلام الله الغير المخلوق (أى صفه من صفات الخالق)
لا يصيبه الكبر او العجز او الشخوخه أو الوهن .
فماذا عن الكتب الأخرى ..
هل كانت كلام الله على سبيل المجاز وكانت مخلوقة ؟
فى أنتظار الرد ..
س : القرآن كلام الله الغير المخلوق (أى صفه من صفات الخالق)
لا يصيبه الكبر او العجز او الشخوخه أو الوهن .
فماذا عن الكتب الأخرى ..
هل كانت كلام الله على سبيل المجاز وكانت مخلوقة ؟
فى أنتظار الرد ..
أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 21-04-2008 الساعة 07:36 PM
الكتب الأخرى : جميع الكتب التى تحمل كلام الله سوى كانت توراة أو أنجيل
الشبهة أخى : هى أن كلام الله (ليس بمخلوق) كى يصيبه الوهن او العجز او التحريف..
كما أن القرآن كلام الله الغير مخلوق ، فهل كانت الكتب الأخرى مخلوقة رغم أنها كلام الله (الغير مخلوق)
الشبهة بها سفسطة عقلية لا أستطيع الأجابة عنها
أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب
للتوضيح أكثر : الشبعة تريد أن تصل الى أن أى كلام لله فهو غير مخلوق (لانه صفة من صفاته) كما القرآن .. فلا تصاب بالوهن أو التحريف ..
فأريد أدلة للعلماء أن القرآن فقط هو الغير مخلوق
رجاء الأفادة ..
أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب
هل تعلم الفرق بين :
كلام الله
وكتاب يحوي كلام الله
؟؟؟
حسنا هكذا الأجابة فى عقلى
ولكنى أريد تفصيلا جزاك الله كل خير
أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب
يبدو أنى لم أوضح الأمر كما يجب ..
لذلك سأضع ملابسات هذا السؤال كى يتضح ..
فى حوار لأخى مع أحد المسيحين قال له أنهم يؤمنوا (كما نؤمن نحن فى القرآن) نبأن الأنجيل غير مخلوق أى صفة من صفات الله (لذلك لا يصيبه الوهن او التحريف) لذلك أنا أريد أن ابطل هذا القول
ولكنى لا أعلم كيف ؟ فهل هم يؤمنوا أن الأنجيل غير مخلوق ؟
أم أنهم يأسلموا عقائدهم ؟
أرجو التوضيح لإبطال هذه المقولة
أتمنى أن أكون وضحت
وعذرا لما أحدثته من ألتباس فى الفهم
لقصور منى فى الشرح ..
وجزاكم الله كل خير
التعديل الأخير تم بواسطة بن رشد ; 22-04-2008 الساعة 05:29 PM
أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب
الاخ الكريم ابن رشد
انا فاهم السؤال جيدا لا تقلق
احاول فقط ان اوضح لك بع الامور
لا يهم الايمان
المهم الدليل على هذا الايمان
نحن نؤمن ان القرآن بسورد و آياته هو كلام الله
وهم يؤمنون ان الكتاب المقدس كلام الله
ما هو الدليل على هذا الايمان
هذا هو الاشكال
بحبنا نحن المسلمون ينطلق ايماننا من خلال تصريح نقلي من القرآن الكريم يخبرنا فيه تعالى انه انزل القرآن على عبده محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم بواسطة الملك جبريل عليه السلام
لم يكن جبريل عليه السلام يحمل كتابا اسمه القرآن
وانما نزل بسور وأيات يتلوها على النبي صلى الله عليه وسلم وهذا هو القرآن الذي هو كلام الله في أصله
و هذه السور و الآيات كتبت في مصاحف بعد ان قرأها النبي عن حفظ
ولم يقراها من كتاب بين يديه
اذن الأساس ان يثبت النصارى اولا ان الكتاب الذي بين ايديهم وحي من عند الله
فهل لهم ذلك ؟؟؟
الكتاب المقدس ككتاب يحتوي الآتي :
العهد القديم :
التوراة اسفر موسى ( حسب ايمانهم )
الكتب التاريخية
اسفار شعرية
اسفار الانبياء - الأنبياء الكبار و الأنبياء الصغار
الاسفار القانونية الثانية ( تختلف فيها الطوائف )
العهد الجديد :
البشائر الأربعة ( الأناجيل الأربعة )
القسم التاريخي ( سفر اعمال الرسل )
الاسفار التعليمية او الرسائل ( رسائل بطرس ويوحنا ويعقوب ويهوذا وبولس )
سفر نبوي ( رؤيا يوحنا )
فهل الرسائل الشخصية نقول عنها كلام الله ؟؟؟
كما اشرت ان الطوائف تختلف في عدد اسفار الكتاب المقدس
منهم من يقول 73 سفر
ومنهم من يقول 66 سفر
ومنهم من يقول 81 سفر
و الكنيسة القبطية اضافة مزمور كامل عشانها هي بس
وبكرة يخلفوا و يزيدوا 100
اذن فل يثبتوا ان الذي بين ايديهم كلام الله
وبعد ذلك يقولوا عليه انه مستحيل التحريف
لكن اقول لك :
اشتري اي كتاب مقدس من ايتها مكتبة
و افتح على اي صفحة تحب
ستجد دائما الآتي على هوامش كل صفحة
( اضافة لاحقة )
( غير موجودة في المخطوطات القديمة )
( ليس لها اصل في المخطوطات )
يبقى ده كتاب نقول عليه كلام الله ؟؟
لو وجدة في هامش اي مصحف نفس العبارات ؟؟
حيكون موقفك ايه ؟؟
صورة توضيحية لخريطة الكتاب المقدس ذو 73 سفر :
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 22-04-2008 الساعة 07:45 PM
طب أنا مش عارف أبدأ منين ..اقتباسوبكرة يخلفوا و يزيدوا 100![]()
هى الصورة وضحت الدنيا ..
اذن أثبات التحريف اللى هو مثبت لوحدهيبعدنا عن الدخول فى هذه السفسطة
كما أن الأنجيل لم يكن معجزة سيدنا المسيح ابداً بل كان منهجه ..
اما القرآن فهو المنهج والمعجزة ..
وهذا دليل على أن سيدنا عيسى ليس بالنبى الخاتم
لان لابد أن تكون معجزته موجودة حتى بعد رحيله وهذا هو المتوافر فى كلام الله (القرآن)
أعتقد بأنى استطيع الأن الرد على المسيحى
جزاك الله خيراً
أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب
وما علاقة الانجيل الذي انزله الله على المسيح
بذلك الكتاب الذي بين ايدي النصارى ؟؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات