تنبأ من صفعك على قفاك

[السيف البتار]

هذه الأيام تحتفل الكنيسة باليوم الذي انضرب فيه يسوعهم المعبود على قفاه

.

[سيـف الحتف]

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[رفيق أحمد]

مت 26 67 حينَئذٍ بَصَقوا في وجهِهِ ولكَموهُ، وآخَرونَ لَطَموهُ

[محمد رسولى]

السلام عليكم

[ماسنيسا]

نعوذ بالله من سخط الله لاحول ولا قوة الا بالله
عقيدة تشعرك بالغثيان
الحمد لله على العزة و الكرامة في الاسلام

[مسلم وأفتخر]

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم،يحتفلون بتعذيب يسوع
الصراحة نأسف على هكذا عقول

جزيت خيرا أخي الفاضل

[الراوى]

ما هو عيد الزعف ولماذا سمى بهذا الإسم إخوانى ؟؟؟

[السيف البتار]

اقتباس

ما هو عيد الزعف ولماذا سمى بهذا الإسم إخوانى ؟؟؟

لأن هذا هو اليوم الذي دخل فيه يسوع راكباً على اتان وجحش اورشليم .

حتقولي إزاي ركب على الاثنين ، حقول لك ان الاتان حملت الجحش والجحش حمل يسوع (فوق بعض).. أو ان الناسوت ركب على الاتان واللاهوت ركب على الجحش


لكن لو استخدمنا العقل سنجد أنها قصة مُلفقة وليس لها دليل او سند تاريخي لأن شخصية يسوع هي شخصية وهمية وليس لها اصل .

[Eng.Con]

سبحان الله
الة نازل يتصلب و ياخد على قفاة
عشان يكفر خطايا البشر

[الفضة]

أتعجب من قوم يؤلهون إنسانا لم يستطع تخليص نفسه من اليهود بل إنه لم يقل صراحة أنا إله أوطالب أحدا بعبادته و لو حتى فيما روي عن المصلوب في لحظاته الأخيرة على الصليب و يبرر القساوسة ذلك بأنه أخفى لاهوته عن الشيطان لئلا يرجم و يفسد العمل الخلاصي للفداء و لا حول و لا قوة إلا بالله .

و اشمعنى الصلب من أجل الفداء و ليس الرجم أو الذبح ( ذبيحة إثم )؟
و هل خلاص البشرية لا يتم إلا بعصيان اليهود ؟
و أين كانت المحبة أيام طوفان نوح ؟

في الحديث ذكرت قصة غلام آمن بالله فأمره الملك بالرجوع عن دينه فأبى فأمر الملك بأخذ الغلام لقمة جبل، وتخييره هناك، فإما أن يترك دينه أو أن يطرحوه من قمة الجبل.
فأخذ الجنود الغلام، وصعدوا به الجبل، فدعى الفتى ربه: اللهم اكفنيهم بما شئت. فاهتزّ الجبل وسقط الجنود. ورجع الغلام يمشي إلى الملك. فقال الملك: أين من كان معك؟ فأجاب: كفانيهم الله تعالى. فأمر الملك جنوده بحمل الغلام في سفينة، والذهاب به لوسط البحر، ثم تخييره هناك بالرجوع عن دينه أو إلقاءه.
فذهبوا به، فدعى الغلام الله: اللهم اكفنيهم بما شئت. فانقلبت بهم السفينة وغرق من كان عليها إلا الغلام. ثم رجع إلى الملك. فسأله الملك باستغراب: أين من كان معك؟ فأجاب الغلام المتوكل على الله: كفانيهم الله تعالى. ثم قال للملك: إنك لن تستطيع قتلي حتى تفعل ما آمرك به. فقال الملك: ما هو؟ فقال الفتى المؤمن: أن تجمع الناس في مكان واحد، وتصلبني على جذع، ثم تأخذ سهما من كنانتي، وتضع السهم في القوس، وتقول "بسم الله ربّ الغلام" ثم ارمني، فإن فعلت ذلك قتلتني.
استبشر الملك بهذا الأمر. فأمر على الفور بجمع الناس، وصلب الفتى أمامهم. ثم أخذ سهما من كنانته، ووضع السهم في القوس، وقال: باسم الله ربّ الغلام، ثم رماه فأصابه فقتله.
فصرخ الناس: آمنا بربّ الغلام. فهرع أصحاب الملك إليه وقالوا: أرأيت ما كنت تخشاه! لقد وقع، لقد آمن الناس.


لكن المصلوب فشل فيما نجح فيه الغلام .