أخينا المهندس الفاضل Eng.Conاقتباسالرابط ده فيه فيديو اصابنى بالرعب ارجو منكم ان تردوا على
هل يجوز وضع مثل هذه الروابط في المنتدى حيث أنه لموقع نصراني ...؟!
أخينا المهندس الفاضل Eng.Conاقتباسالرابط ده فيه فيديو اصابنى بالرعب ارجو منكم ان تردوا على
هل يجوز وضع مثل هذه الروابط في المنتدى حيث أنه لموقع نصراني ...؟!
التعديل الأخير تم بواسطة Eng.Con ; 23-03-2011 الساعة 02:52 PM
بارك الله بكم اسجل مروري واعجابي على هذا الحوار الجاد .
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
أكتب بس أنت معترض على أية على الفيديو تحديدا
أصل الدين الإسلامى يا ريمون بيتخلف عن الدين المسيحى فى نظرته للرجل الدين
الشيخ عندنا مش بيتكلم بروح قدس ولا حاجة ... الشيخ عندنا مجرد شخص طبيعى يُبلغ غن الله ورسوله ....نسمع كلامه فى الدين طلاما بدليل من القران والسنة
اما اراءه السياسية والرياضية والفكرية ... هو مسئول عنها
قولى بالظبط اعتراضك لو سمحت
موفق ان شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته eng.comلم افهم موقف سيادتك من كلام الشيخ وجدي غنيم 000الذي فهمته ان فضيله الشيخ وضح حكم الشرع من بدعه الديمقراطيه و اوضح ان المسلم الذي لا يوافق علي الحكم بشرع الله ويستبدل به نظريات وضعيه فحكمه الخروج من المله فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65)
إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا (105)
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45)
وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49)
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)
أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ۚ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114)
مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ ۚ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۚ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (40)
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ۚ وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ ۚ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (41)
قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ۖ لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا (26)
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48)
إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51)
وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَىٰ وَالْآخِرَةِ ۖ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (70)
وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ ۘ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ۚ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (88)
ذَٰلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ (12)
وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (10)
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ۖ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ ۖ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ۖ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ ۖ وَآتُوهُمْ مَا أَنْفَقُوا ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۚ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنْفَقُوا ۚ ذَٰلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ ۖ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ ۚ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (10)
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36)
أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۙ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ (39)
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ (48)
أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)
ارجو من اخي الفاضل توضيح ما قاله لاني لم افهمه 000مع جزيل الشكر
أخى الكريم محمود صبري
هل ممكن أستأذنك أن تكون مناقشتك مع البشمهندس الغالى إنج فى الرسائل الخاصة و نترك الصفحة هنا لإستفسارات الضيف ريمون ؟
و نترك للضيف أن يخبرنا عن اعتراضه على اليوتيوب بعد إنهاء الرد على الأسئلة التى وضعها فى البداية
و جزاكم الله خيرا و بارك الله فيك
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
فلننتظر اعتراض العضو المسيحي على الفيديو اولاً يا أخي .اقتباسالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الحبيب eng.comانا فقط سائل 000 مجرد طالب علم يريد الاستفاده من علمكم 00هل ما قاله فضيله الشيخ وجدي غنيم تاصيل شرعي ام راي سياسي او فكري او رياضي 000انا في انتظار رد سيادتكم 00جزاكم الله خيرا
ثم تعالى أخى ريمون إلى نقطة هامة
إقرأ التاريخ المسيحي للفترة التى سبقت فتح مصر على يد المسلمين
ماذا كان حال الأقباط قبل أن تطول مصر دولة إسلامية دينية تحكمها ؟ و حينما كان يحكمها مسيحيين رومان ؟
كان الرومان ( الدولة البيزنطية ) يعذبون الأورثوذكس و يضطهدونهم ربما لاختلاف المذهب لأنهم كاثوليك
و إذا راجعت كتاب يوحنا النقيوسى فى تاريخ المسيحية - ولا أذكر إسمه حالياً - لوجدت أن هذا المؤرخ المتعصب يكشف القناع عن إضطهاد آخر هو إضطهاد الأورثوذكس بمصر - و ربما الرومان أيضاً - للأريوسيين ( الموحدون )
الذين كما يقول التاريخ عنهم : كانت الإمبراطورية الرومانية فى هذا العهد محاطة ب ( أو ربما قال غارقة فى ) بحر من الأريوسية !!!!
و هذا يدل على أن أكثر شعوب تلك الإمبراطورية و حتى فى مصر كانوا أريوسيين لا كاثوليك و لا أرثوذكس
و مع ذلك فقد إضطهدهم الرومان منذ عهد مبكر و إلى أن حررهم الفتح الإسلامى من كل مضطهديهم
و فى مصر كان الأرثوذكس مضطهدين كما بينت , و يلقون فى سجون الروم و يفرون من البطش البيزنطي إلى الصحراء و الأديرة , و هذا يبرر كثرة الأديرة القديمة و الأثرية بالصعيد و الصحراء
فمن الذى حررهم ؟؟!!!!
هل فعلت دولة الخلافة أو أى دولة مسلمين مع الأقباط مثلما فعلت دولة المسيحيين الكاثوليك معهم ؟!!!
دفع الجزية لا ضرر منه فهو على القادر , و ليس بكثير
فدعكم من جعلها قضية لا تخدم سوى مصالح المتشدقين بالمواطنة و هم حتى لا يعرفون كيف تكون المواطنة الحقيقية الإيجابية
أما حكم المسيحي للمسيحي على مدار التاريخ هو الأكثر دموية
أما الحكم الإسلامى فلا يوجد دولة دينية إسلامية مثل دولة الخلافة قتلت مسيحي واحد او يهودى إضهاداً , أو بسبب دينه , أو فى غير الحرب ...
إقرأ تاريخ يوحنا النقيوسى
و إقرأ الكتاب الرائع ( أقباط مسلمون قبل محمد ) لتعلم ما صنع الروم و الأورثوذكس ضد الموحدين الآريوسيين urians , الذين كانوا هم الأغلبية الساحقة فى تلك البقعة فى العالم وقتئذ
و ذلك بإعتراف مؤرخكم يوحنا النقيوسي الأورثوذكسي المتعصب , و غيره من مؤرخى المسيحية
و لتعلم أن الفتح الإسلامى جاء تحريراً لهؤلاء الموحدين من نير الروم ( البيزنطيين ) وربما لتصحيح بعض الشوائب بعقيدتهم الصحيحة نسبياً ... فهى قريبة من الإسلام
ثم أن هذا الفتح فى مصر أخرج الأورثوذكس المضطهدين من السجون الرومية وو حررهم من بطش الرومان
من أجل هذا كان الفتح الإسلامى لأى قطر من الأقطار شرقاً و غرباً و ليس فقط تمكيناً للدعوة أو حماية للدولة الناشئة ,
من أجل هؤلاء الموحدين , و من أجل منع الطغيان و إضهاد أهل الكتاب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات