ياريت تفسير هل كلام مع شرح مختصر ومفيد
ووين الشبهة هون
ياريت تفسير هل كلام مع شرح مختصر ومفيد
ووين الشبهة هون
حتى لا نُتّهم جزافاً بالتّأليف إليكَ عزيزي تفسيراً مسيحياّ مُعتمدا يقول فيه القس أنطونيوس فكري المتكلم بإرشاد و إلهام و توجيه من الروح القُدُس :
اقتباس:
آية 2:- لا يدخل ابن زنى في جماعة الرب حتى الجيل العاشر لا يدخل منه أحد في جماعة الرب.
حرمان ابن الزنى كان حتى لا يحفظ اسم أبيه في شعب الرب بل يموت بموته وكأن لا ابن له، واستنكارًا لخطية الدنس ولأن الوالدين غالبًا يورثون أبنائهم صفاتهم الرديئة. حتى الجيل العاشر = المقصود بها إلى مدى الأجيال.
المصدر المسيحي المعتمد من هُنا
سدنة و كهنة المنتديات التنصيرية هم من يطعن في النّص أعلاه و يعتبرونه (شبهة) .
للعلم عزيزي ،، مثل هكذا تفسير جريء يضع أعناق المنصّرين تحت المقصلة لأن الأناجيل المحرّفة جعلت من نبيّ كريم في مقام عيسى ( يسوع ) عليه السلام - البريء من هكذا تهمة عاطلة باطلة - من نسل مومسات و زواني .
وبحسب كلام القس المبجّل أعلاه فمعبود الكنيسة ورث صفات جداته المومسات الرّديئة !
للإطلاع على المزيد بخصوص نسب معبود الكنيسة الذي تجري في عروقه دماء الزّواني و العاهرات ( تيتا راحاب ، تيتا ثامار ...و اللائحة طويلة ) يُرجى النقرهُنا
شكراااااااا
اقتباس:
آية 2:- لا يدخل ابن زنى في جماعة الرب حتى الجيل العاشر لا يدخل منه أحد في جماعة الرب.
حرمان ابن الزنى كان حتى لا يحفظ اسم أبيه في شعب الرب بل يموت بموته وكأن لا ابن له، واستنكارًا لخطية الدنس ولأن الوالدين غالبًا يورثون أبنائهم صفاتهم الرديئة. حتى الجيل العاشر = المقصود بها إلى مدى الأجيال.
الفكر المسيحي وثّق لتغزّل الرّوح القدس ( الله ) بجمال ومفاتن العذراء مريم قبل أن يعمد إلى مضاجعتها و إخصاب بويضتها وهي على ذمة زوج آخر و هو الكهل يوسف .
ثمرة تلك العلاقة الجنسية الآثمة كان طبعاً الطفل يسوع .
لقراءة المزيد يُرجى أخذ نفس طويل و النقر هُنا
ممكن النصوص يلي بتدخل على انه في اتنين مومسات؟؟
ولو النصوص تبع التنين الزانيات كمان بكون شكرا كتير
بقصد نصوص قصص زناهم او انهن عاهرات من الكتابا لمقدس
حتى لما يسالوني اعطيهم رقم النصوص ليتاكدو
بعتذر على تعبك بس ضروري
لائحة جدّات معبود الكنيسة السّاقطات مع ذكر قصصهن المخزية مدعمّة بنصوص كتابية:
1- ثامار : زنت بحميها يهوذا مقابل جدي ماعز ( راجع تكوين 38 )
فَأُخْبِرَتْ ثَامَارُ وَقِيلَ لَهَا: «هُوَذَا حَمُوكِ صَاعِدٌ إِلَى تِمْنَةَ لِيَجُزَّ غَنَمَهُ».
فَقَالَ: «مَا الرَّهْنُ الَّذِي أُعْطِيكِ؟» فَقَالَتْ: «خَاتِمُكَ وَعِصَابَتُكَ وَعَصَاكَ الَّتِي فِي يَدِكَ». فَأَعْطَاهَا وَدَخَلَ عَلَيْهَا، فَحَبِلَتْ مِنْهُ.
2- راحاب الزانية : راجع يشوع 2: 1
فَأَرْسَلَ يَشُوعُ بْنُ نُونٍ مِنْ شِطِّيمَ رَجُلَيْنِ جَاسُوسَيْنِ سِرًّا، قَائِلاً: «اذْهَبَا انْظُرَا الأَرْضَ وَأَرِيحَا». فَذَهَبَا وَدَخَلاَ بَيْتَ امْرَأَةٍ زَانِيَةٍ اسْمُهَا رَاحَابُ وَاضْطَجَعَا هُنَاكَ.
3- بتشبع زوجة قائد الجند أورياّ الحثي التي زنت بداود النبي وحملت منه ( راجع صموئيل الثاني 11 ) :
وَكَانَ فِي وَقْتِ الْمَسَاءِ أَنَّ دَاوُدَ قَامَ عَنْ سَرِيرِهِ وَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ بَيْتِ الْمَلِكِ، فَرَأَى مِنْ عَلَى السَّطْحِ امْرَأَةً تَسْتَحِمُّ. وَكَانَتِ الْمَرْأَةُ جَمِيلَةَ الْمَنْظَرِ جِدًّا.
فَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَسَأَلَ عَنِ الْمَرْأَةِ، فَقَالَ وَاحِدٌ: «أَلَيْسَتْ هذِهِ بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ امْرَأَةَ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ؟».
فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلاً وَأَخَذَهَا، فَدَخَلَتْ إِلَيْهِ، فَاضْطَجَعَ مَعَهَا وَهِيَ مُطَهَّرَةٌ مِنْ طَمْثِهَا. ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا.
وَحَبِلَتِ الْمَرْأَةُ، فَأَرْسَلَتْ وَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ وَقَالَتْ: «إِنِّي حُبْلَى»
4- راعوث الموآبية التي نامت بين رجلي بوعز و اللبيب بالإشارة يفهم ( راجع راعوث 3 ) :
فَالآنَ أَلَيْسَ بُوعَزُ ذَا قَرَابَةٍ لَنَا، الَّذِي كُنْتِ مَعَ فَتَيَاتِهِ؟ هَا هُوَ يُذَرِّي بَيْدَرَ الشَّعِيرِ اللَّيْلَةَ.
فَاغْتَسِلِي وَتَدَهَّنِي وَالْبَسِي ثِيَابَكِ وَانْزِلِي إِلَى الْبَيْدَرِ، وَلكِنْ لاَ تُعْرَفِي عِنْدَ الرَّجُلِ حَتَّى يَفْرَغَ مِنَ الأَكْلِ وَالشُّرْبِ.
وَمَتَى اضْطَجَعَ فَاعْلَمِي الْمَكَانَ الَّذِي يَضْطَجعُ فِيهِ، وَادْخُلِي وَاكْشِفِي نَاحِيَةَ رِجْلَيْهِ وَاضْطَجِعِي، وَهُوَ يُخْبِرُكِ بِمَا تَعْمَلِينَ».
5- كبرى بنات لوط التي زنت بوالدها :
تكوين 19 : 34
وَحَدَثَ فِي الْغَدِ أَنَّ الْبِكْرَ قَالَتْ لِلصَّغِيرَةِ: «إِنِّي قَدِ اضْطَجَعْتُ الْبَارِحَةَ مَعَ أَبِي. نَسْقِيهِ خَمْرًا اللَّيْلَةَ أَيْضًا فَادْخُلِي اضْطَجِعِي مَعَهُ، فَنُحْيِيَ مِنْ أَبِينَا نَسْلاً».
تكوين 19 : 37
فَوَلَدَتِ الْبِكْرُ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ «مُوآبَ»، وَهُوَ أَبُو الْمُوآبِيِّينَ إِلَى الْيَوْمِ
راعوث 1 : 4
فَأَخَذَا لَهُمَا امْرَأَتَيْنِ مُوآبِيَّتَيْنِ، اسْمُ إِحْدَاهُمَا عُرْفَةُ وَاسْمُ الأُخْرَى رَاعُوثُ. وَأَقَامَا هُنَاكَ نَحْوَ عَشَرِ سِنِينٍ.
ملاحظة : لمن يعترض من أجل الإعتراض فقط أحله أخي الكريم على سلسلة نسب معبود الكنيسة (الشريف ) الموثّق في متى أصحاح 1