الحسم النهائي في تاريخ ولادة المسيح الرجاء من النصاري الدخول
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه احب ان احيي كل الاعضاء مسلمون ونصاري وكل الزوار مسلمون ونصار
وكما اود ان استاذن من اخي gardanyahفي اقتباس بعض من النص الذي تقدم
به ويخص تشكيك في تاريخ ميلاد المسيح بل ليس تشكييك بل تاكيد لعدم صحت
التاريخ المتعارف عليه من قبل النصاري وهي الحقيقه المره التي انصدمو بها
والتاريخ كلنا نعرف ان يوم 25 ديسمبر من كل سنه ويوم 7 يناير هوا اليوم
المتعارف عليه عند النصاري بانه يوم ميلاد عيسي المسيح ولاكن عندما يظهر
عالم او عالمان ويكتشفون ان ايام الميلاد ليست هي الايام المتعارف عليها عند
النصاري فهنا تكمن الكارثه وهنا يتم نسف الاناجيل ونسف يوم عيد كبير من
الاعياد المهمه للنصاري تخيل انك تحتفل كل سنه علي مدي اربعين سنه بيوم
ميلادك نعم انت يانصرني وكان هذا اليوم هوا 7—1يناير من كل سنه وفجأة
تأتيك أمرأة في الثمانين من عمرها وتقول لك ان يوم ميلادك ليس هذا
وانه يوم 10 اغسطس ومعها شهادت ميلادك ومعها شهود ماذا تفعل ما هوا
احساسك اليس هذا الخبر يجعلك تشكك حتي في من هوا ابوك واين ولدت وكيف
ولدت وما سر اخفاء يوم ميلادك ؟سوف تطرح علامات استفهام في حياتك؟؟؟
ومن هذا المنطلق قررت ان اضع بعض المقارنات بين ما جاء به العالم وبين مانعرف نحن المسلمون عن المسيح والمقارنات هذه حتي يقتنع النصاري من ان الحق حق اما نحن المسلمون
لا نشك ولو في ذره من ما جاء في القرأن
اخواني اخواتي نرجع الي القرأن الكريم ونرجع الي سورة مريم عليها السلام ونبدا من البدايه
اولا نعلم يأخواننا وخاصتا من هم من منطقة الشام والرافدين ان هذه المطقة تشتهر بالنخيل وكما
انه يوجد بها نوع من التمر ويعرف بالرطب وهذا النوع ينضج في اول بداية شهر الصيف مما كان يشكل تجاره في منطقة فلسطين القديمه والرافدين وجنوب الاردن ومن هذا المنطلق بدات في اخذ
ما نشرته العربيه نت وليس من بعيد بل من هنا من منتدانا هذا بعد الرجوع للمصدر ودققت فيه
جيدا ثم ذهبت الي سورة مريم عليها السلام وبدأت من الايه 23
{فَأجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا(23)فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا(24)وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا(25) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيْنَمِنَالْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا}
من هنا اخواني بدأت ذكر النخله عندما جاءها المخاض الي جذع النخله وهذا يدل علي وجود نخله أي
انها منطقة نخيل وهذا كان في فلسطين القديمه هذا اولا
ثانيا عندما ناداها من تحتها ان لا تحزن هذا اطمئنان لها لان الله جعل لها سريا أي جدول من الماء صغير لتشرب وتغتسل بعد الولاده
ثالثا هزي اليك بجذع النخله هذا اثبات علي وجود نخله ولاكن أي نخله حتي لا يقول النصاري
انها نخله ميته او يابسه –تساقط عليك رطبا جنيا –برضو احتمال يقولون لا ربما النخله فيها
رطبا جنيا ونحن نعلم ان كلمة جني او جنين او نقول هذه الشجرة تجني ثمارا وربما عندا اقول
هذه العباره تكون الثمار مازالت معلقه في الشجره ولم تنضج بعد ولاكن وسبحان الله بقوله
ايه 25 فكلي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيْنَ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا}
هنا ((فكلي )) هذا يعني ان الرطب ناضج فمن المستحيل ان يكون الرطب غير ناضج وكلمة
رطب في اللغه العربيه لا تطلق الا علي نوع من التمور بعد ان ينضج ويسمي بهذا الاسم
لانه رطب الملمس ورطب بمعني انه مليئ بالماء
اخواني من هذا المنطلق اثبات ان عيسي عليه السلام ولد في يوم 17 -6-يونيو هذا اقرب تاريخ لما جاء به القرأن الكريم ان عيسي ولد في موسم الرطب وهذا الموسم يبداء من شهر يونيو
في منطقة فلسطين القديمه والرافدين وهذا ما قاله عالم الفلك الأسترالي، ديف رينيكي،نعم انه يتوافق مع ما جاء في القرأن الكريم وبين قوسين((عيسي عليه السلام ولد في فصل الصيف ولم يولد في فصل الشتاء ))وان تاريخ 25 ديسمبر محرف وتاريخ 7 يناير محرف مثل بقيت الاناجيل المحرفه وللعلم نحن المسلمون لسنا بحاجه الي اي عالم فلك ولا الي اين من العلماء لأثبات ان عيسي عليه السلام ولد في الصيف لسبب بسيط جدا وهوا اننا نؤمن بالله وبالرسول محمد صلي الله عليه وسلم ونؤمن بجميع الرسول الذين ذكرهم القرأن والذين لم يذكرهم ونؤمن بالكتب السماويه جميعا التي لم يبق منها ولا كتاب الان الا القرأن ونؤمن بان الله اخبرنا عن ميلاد المسيح وعن وقت الميلاد ونقول سمعنا وعلمنا واطعنا واليكم ما اقتبسته حتي يطلع عليه النصاري
علماء فلك يشككون في "يوم ميلاد" المسيح
ولد في 17 يونيو وليس في 25 ديسمبر
دبي - العربية.نت
قال علماء فلك إنهم تأكدوا بعد حسابات علمية دقيقة بأن عيد الميلاد يجب أن يكون في شهر حزيران/يونيو وليس في كانون الأول/ديسمبر من كل عام، خصوصًا أن الرسوم البيانية لظهور "نجمة عيد الميلاد" التي تحدثت عنها الأناجيل كإشارة دل ظهورها ثلاثة من حكماء المجوس إلى مولد المسيح، عليه السلام، لم تكن سوى نجم لامع ظهر في سماء بيت لحم يوم الـ17 من حزيران/يونيو من العام الذي ولد فيه المسيح، وليس يوم الـ25 من ديسمبر، وأن ذلك النجم اللامع لم يكن سوى التقاء واضح لكوكبي الزهرة والمشتري، اللذين كانا قريبين جدا من بعضهما في الشهر الذي ولد فيه المسيح قبل 20 قرنًا.
ويقول عالم الفلك الأسترالي، ديف رينيكي، إنه استعان ببرامج كومبيوترات معقدة لتحديد مواقع النجوم في الكون، وقام أيضا مع زملائه العلماء برسم خريطة لتلك النجوم كما ظهرت فوق فلسطين القديمة منذ أكثر من ألفي عام، بحثًا عن "النجم" الذي ظهر ليلة ولادة المسيح داخل اسطبل في بيت لحم، طبقًا لما ورد في إنجيل "متى"، وهو واحد من 4 أناجيل تعتمدها الكنيسة، بحسب تقرير نشرته مجلة "كريستيان توداي" المتخصصة في شؤون الإنجيليين.
وورد في إنجيل "متى" أن ملائكة بشروا رعاة كانوا نائمين في العراء يحرسون قطعانهم بولادة المسيح.
ودلت الأبحاث أن ذلك النجم ظهر يوم الـ17 من حزيران/يونيو في العام الثاني قبل الميلاد، وقال رينيكي "يومها ظهر كضوء واحد.. نحن لا نقول إن ذلك النجم هو بالضرورة نجمة عيد الميلاد، لكن هذا هو التفسير الأقوى لظهور نجم لامع في سماء ذلك الوقت، ولا يوجد أي تفسير آخر للظاهرة، وربما يكون الحكماء الثلاثة قد فسروا ذلك على أنها الإشارة، وقد يكونون أخطأوا بكل سهولة في هذا الأمر".
وذكر رينيكي أن فريقه يملك نظامًا إلكترونيًّا مبرمجًا يمكنه رسم سماء الليل تماما كما كانت في أية مرحلة قبل ملايين السنين، "وهو البرنامج الذي استخدمناه وعدنا عبره إلى الزمن المفترض أن المسيح ولد فيه".
مع ذلك شرح رينيكي أنه وفريقه من الباحثين لم يحاولوا من خلال التجربة الحط من قدر الدين "بل على العكس هي محاولة للرفع من قدره وتدعيمه"، وأشار إلى أن الناس يخلطون العلم بالدين في هذا النوع من المنتديات المفترض أن تكون علمية بحتة، لذلك قد يشعرون بالإحباط إذا ما دلت الأبحاث على ما يخالف اعتقاداتهم؛ لأن القول بأن نجمًا لامعًا ظهر في السماء هو شأن علمي فلكي، وليس شأنًا دينيًّا "لكن الناس بطبيعتهم يرغبون أن تعبر الظواهر الطبيعية عن إيمانهم، وليس في هذا الميل الفطري أي ضرر"، على حد تعبيره.
............................................................ ......................
