اقتباس:
ولكن باية حال هذا لا تستطيع ان تنسبه للمسيحية!! فالوصايا والتعاليم واضحة للكل لا اعتقد ان هناك حاجة لاعيدها
.
الأستاذ المحترم قاتل
صدقت بالفعل
الوصايا والتعاليم واضحة للكل
ومن هذه الوصايا أقتبس هذه المشاركة الرائعة لأخي الحبيب الأستاذ السيف البتار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
إذبح ابنك وكُله
حزقيال 5
8 لذلك هكذا قال السيد الرب : ها إني أنا أيضا عليك ، وسأجري في وسطك أحكاما أمام عيون الأمم 9 وأفعل بك ما لم أفعل ، وما لن أفعل مثله بعد ، بسبب كل أرجاسك 10 لأجل ذلك تأكل الآباء الأبناء في وسطك ، والأبناء يأكلون آباءهم . وأجري فيك أحكاما ، وأذري بقيتك كلها في كل ريح
اللاويين 26
29 فتأكلون لحم بنيكم ، ولحم بناتكم تأكلون
التثنية 28
53 فتأكل ثمرة بطنك ، لحم بنيك وبناتك الذين أعطاك الرب إلهك في الحصار والضيقة التي يضايقك بها عدوك
ارميا 19
9 وأطعمهم لحم بنيهم ولحم بناتهم ، فيأكلون كل واحد لحم صاحبه في الحصار والضيق الذي يضايقهم به أعداؤهم وطالبو نفوسهم
مراثي أرميا 4
9 كانت قتلى السيف خيرا من قتلى الجوع . لأن هؤلاء يذوبون مطعونين لعدم أثمار الحقل 10 أيادي النساء الحنائن طبخت أولادهن . صاروا طعاما لهن في سحق بنت شعبي
اشعياء49
26 وأطعم ظالميك لحم أنفسهم ، ويسكرون بدمهم كما من سلاف ، فيعلم كل بشر أني أنا الرب مخلصك ، وفاديك عزيز يعقوب
العقاب هو بأن تذبح ابنك وبنتك وابيك وامك وصديقك لتأكل لحم اجسادهم .
إرهاب وسفك دماء تحت ستار يسوع المحبة .
وسلملي على المحبة الدموية :p018:
ونضيف
28ثُمَّ قَالَ لَهَا \لْمَلِكُ: [مَا لَكِ؟] فَقَالَتْ: [هَذِهِ \لْمَرْأَةُ قَالَتْ لِي: هَاتِي \بْنَكِ فَنَأْكُلَهُ \لْيَوْمَ ثُمَّ نَأْكُلَ \بْنِي غَداً.
29فَسَلَقْنَا \بْنِي وَأَكَلْنَاهُ. ثُمَّ قُلْتُ لَهَا فِي \لْيَوْمِ \لآخَرِ: هَاتِي \بْنَكِ فَنَأْكُلَهُ فَخَبَّأَتِ \بْنَهَا]
هل تم تنفيذ هذه الوصايا بالفعل
نعود لما سبق
( أكل لحوم المسلمين في معرة النعمان بسوريا )
تفضل أستاذ قاتل
في كتابه (على خطى الصليبيين) يقول مؤلفه الفرنسي (جان كلود جويبو).. تحت ضغط الحجاج قرر (رايموند دي سال ـ جيل) بدءً من 23 نوفمبر محاصرة معرة النعمان ـ في سوريا ـ
كان الحصار طويلاً صعباً لكن الصليبيين افلحوا في الاستيلاء على المدينة
وذبحوا سكانها..
( تعليق خارج المقال هذا تنفيذ مباشر لذبح المسلمين الأعداء وليس رمزا يا أستاذ قاتل )
وفي هذا يقول ابن الأثير:
خلال ثلاثة أيام اعملت الفرنجة السيف في المسلمين قاتلين اكثر من
مائة ألف شخص واسرين عدداً اكبر من الأسرى..
( تعليق : 100000 قمة الحب المقدس )
يقول الكاتب الفرنسي: في جهنم معرة النعمان المتروكة للرعب وللجوع والعطش وبينما كان البارونات يتشاجرون كان الفقراء وقطاعاتهم قد استسلموا لاغراء الممنوع بين الجميع..
فجثث المسلمين التي طرحت في الخنادق قطعت والتهمت بشراهة..
وكتب المؤرخ (راوول دين كاين):
عمل جماعتنا على
سلق الوثنيين ـ يقصد المسلمين ـ البالغين في الطناجر،
وثبتوا الأطفال على الأسياخ والتهموها مشوية
ويكتب المؤرخ (البيرديكس):
لم تتورع جماعتنا عن أن تأكل الأتراك والمسلمين فحسب وإنما الكلاب أيضاً..
ويكتب (الانويم): بعضهم الآخر قطع لحم الجثث قطعاً وطبخها كي يأكلها..
واخيراً في رسالة رسمية جداً كتبت للبابا (مجاعة رهيبة أوقعت الجيش في (المعرة) ووضعته في الضرورة الجائرة ليتغذى من جثث المسلمين..
ويذكر المؤلف الفرنسي معقباً على تلك الشهادات: في الإسلام برمته سيزرع هذا المشهد الخوف ويؤدي بعدد من المدن العربية إلى الاستسلام دون قتال مع وصول الفرنجة..
وقد كتب (امين معلوف) تعليقاً على تلك الشهادات:
لن ينسى الأتراك مطلقاً أكل الغربيين للحم الإنسان،
وعبر كل أدبهم الملحمي
سيكون الفرنجة موصوفين دائماً كأكلة لحوم البشر،
وسوف يساهم مشهد معرة النعمان بحفر هوة بين العرب والفرنجة لا تكفي قرون عديدة لردمها...
وينقل لنا الكاتب صفحات من تاريخ أوربا الهمجي في المدينة التي أمنوا بقدسيتها ـ ونعني بها القدس ـ
يقول:
وانفلت الرعب الذي عرضته اليوميات بهلع، الرعب الذي يسميه رينيه غروسية (الخطيئة) التي تحط من شرف الصليبيين، انه الرعب الذي انطبع في الذاكرة الإسلامية إلى الأبد.. ويتابع قائلاً: اخذ الصليبيون يلاحقون ويذبحون المسلمين واليهود الذين كانوا عندئذ حلفاء..
ويصف ابن الأثير في الكامل الاستيلاء على القدس: ولبث الفرنج في البلدة أسبوعا يقتلون فيه المسلمين،
وقتل الفرنج في المسجد الأقصى ما يزيد على السبعين الفاً منهم جماعة كثيرة من أئمة المسلمين وعلمائهم وعبادهم وزهادهم ممن فارق الأوطان وجاور ذلك الموضع الشريف، ثم بدأ النهب والسلب..
أما ما ذكره الفرنجة من خلال يومية مجهول من الحملة الصليبية الأولى فهي: وحالما دخل حجاجنا المدينة تابعوا ذبح المسلمين حتى معبد سليمان حيث تجمعوا ودخلوا طيلة اليوم في معركة عنيفة مع جماعتنا وكان ذلك إلى حد أن المعبد كان يرشح من دمهم...
ويكتب (وليم الصوري): كانت المدينة تمثل بمذبحة الأعداء
...............
والصورة توضح أكثر
http://www.trosch.org/lif/cannibalism-2002a-5.jpg
.............
هذه هي الوصايا المسيحية ولا تحتاج إلي تعليق
يتبع وأرجو الإنتظار