عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من احد الإخوة او الأخوات ان يوضح معنى "ألقى الألواح" في هذه الآية :
http://www.alazhr.com/books2/quran/image/7_150.gif
" ليس الخبر كالمعاينة ؛ إن الله - تعالى - أخبر موسى بما صنع قومه في العجل ، فلم يلق الألواح ، فلما عاين ما صنعوا ؛ ألقى الألواح فانكسرت ."
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5670
و شكرا
أرجو توضيح الشبهة أكثر
اين الشبهة في الأمر ؟!
هذا ثابت عند اهل الكتاب وعندنا
اين الشبهة ؟! هل يستنكرون على انفسهم ام ماذا ؟
أنا ايضا لم افهم السؤال
اظن ان الاخ يقصد كيف يلقي موسى عليه السلام الالواح بهذه الطريقة
فهي تتضمن كلام الله
ولو ان مسلما غضب فالقى القران لاخذ عليه
فكيف بنبي
1*/اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قهرمان
هناك فرق بين القائها تهكما و غضبا لله ..فهل ينفع مع الكفر ان كانت عندك مصاحف مزخرفة بالدهب ??
2*/
هده الألواح كان مكتوب فيها المواعظ أو السنة
الأعراف 145
وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين
3*/ قد يكون ألقى لوحين أو3 و عبر بدلك بلفظ القى الألواح اي ليس كلها
4*/
لم يقال القاها على الأرض لم لا يكون القاها على العشب و يكون القاها بمعنى و ضعها بقوة-لأن موسى كان معروف بالحدة-
و الدليل
ولما سكت عن موسى الغضب أخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون
يعني لم تتكسر فيما اعتقد
اعتقد ان الشبهه فى الحديث الذى وضعه السائل الكريم حول كلمة الو المعاينه , فالله جل و عز اخبر موسى عليه بالخبر و لكنه لم يلقى الالواح الا حين رأى قومه يعبدون العجل فعلا , القوم يتهمون نبى الله موسى عليه السلام بانه لم يصدق الله الا لما راى الواقعه بعينه , هذه هى الشبهه يا اخوانى على ما اعتقد .اقتباس:
" ليس الخبر كالمعاينة ؛ إن الله - تعالى - أخبر موسى بما صنع قومه في العجل ، فلم يلق الألواح ، فلما عاين ما صنعوا ؛ ألقى الألواح فانكسرت ."
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5670
وهل معنى أنه ألقى الألواح حين رآهم بعينه أنه لم يصدق الله !!
أعتقد أن معناها أنه لم يتمالك غضبه حين رآهم بعينيه (غضبا لله) _لان كما قال الأخ سيدنا موسى كان معروف بالشدة ... منتظرين رد الأخوة الكرام
.
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
* * *
ما دام السائل جمع بين الآية في القرءآن الكريم ، وبين قول صحابي . . فهو لا يريد قصة موسى
عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ،
بل أراد أن يذكر تعارضا ً بين القرءآن وتفسير الصحابي الجليل ،
وأتوقع أنه يقصد إستحالة أن يكون موسى عليه السلام قد نزل من الجبل بألواح التوراة كاملة
إذ أن ذلك يستحيل كما ً وكيفا ، فلو تصورنا أن الألواح حجارة ولذلك كسرت ، فإن آيات التوراة يلزمها أطنان من الحجارة لتكتب عليها ،
وذلك لاستحلة الكتابة على الحجر من الوجهين كما نفعل بالروق اليوم ، مما يزيد من حجمها ؟!! . .
وأيضا ً لم تذكر الآية الكريمة أنه ألقى الألواح من يده ؟!! ! . . . وإلا لكانت فألقى وليست وألقى ،
الفاء تعني التعاقب والقرب ، أما حرف العطف و تعني التراخي والفصل ،
على أن يكون الحدث كالتالي ،
ينزل نبي الله من الجبل بعد لقاء ربه ببعض الألواح ، فيرى ما يرى ، من قومه
فيقول بئسما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم ،
ويدخل خيمته وهو أسفٌ لما فعله القوم في غيابه ، ثم يهم بوضع ألواح الشريعة التي أتى بها لتوه على بقية الألواح . .
ويتذكر وعد الله بأن غضبه على بني إسرائيل لن ينفك حتى يطهروا بأن يطبق الطورعليهم ،
فتطوع لذلك صالحيهم ليكفروا عما فعل عباد العجل وبالطبع سيكون موسى وهارون عليهما السلام أول المتطوعين من بني إسرائيل
فيجد موسى في نفسه حسرة ، فما الداعي أن تبقى ألواح التوراة بيدي عابدي العجل وقد هلاك هو والصالحين من قومه ،
فقام موسى عليه السلام بإلقاء الألواح من خيمته واحدة ً تلو الأخري فبدأ بأخر ما وضع وهي الوصاية العشر ،
ثم يتوقف لأمر ٍ ما ، ثم يعود فيستنسخ ما كسر بعدما ألتقى ربه على موعد القصاص وتاب الله عليهم كما يصورها لنا القرءآن العظيم :
{ وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ
قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاء وَتَهْدِي مَن تَشَاء
أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ }الأعراف155
{ وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ }الأعراف154
والله تعالى أعلم . .
.
يا أخوة استفهمنا من السائل عما يقصده
فلماذا لا تنتظرونه بدلا من الرد على شيئ لا يعنيه ؟؟؟
جزاكم الله خيرا
لم تنكسر
قال الله
{وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ }الأعراف154
ولو انكسرت ما اخذها ولاكن لم تنكسر لانها من الخشب وليس من الطين
وتطلق كلمت الالواح \\ على الخشب فقط \\
..
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم المرسلين
***
أما بعد ،
أخي طلعت خيري . . تقول : ( تطلق كلمة الالواح \\ على الخشب فقط \\ ،)
وسؤالي من أين أتيت بهذا التفسير ؟ !! . . وماذا تقول عن اللوح المحفوظ ؟!! ! أهو الأخر خشب ؟! !!
ألم تسمع أبدا ً عن لوح الرخام والواح الجرانيت ؟!! و ألواح الحجارة و الواح الجبسنبورد . . وإن لم تكن ألواح فبماذا تسميها أنت . .
أخي إن كانت كل ألواح التوراة الأصلية سليمة ، فبماذا تفسر قول رب العزة ( وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى ) ، لماذا لم يقول وفيها هدى ً ؟ !! . . أرجو منك الإجابة ،
والسلام على من إتبع الهدى
نرجو من العضو طلعت خيري الكف عن وضع تفسيرات طائفته وفرضها على المنتدى
المنتدى على مذهب أهل السنة شئت أنت أم أبيت
وإنكارك للسنة احتفظ به لنفسك ولن نسمح بنشر أفكاركم هنا
أرجو أن أكون واضح وأرجو أن تتفهم مدى جديتي في ذلك
اخي الحبيباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
لاتظن انا من القرانين
لاءن اسلامي لايتجاوز قول الله
قال الله
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ }فصلت33
احسن القول الذي اقوله هو قول الله
الطائفيه سوف يفصل الله بينهم يوم القيامه فيما كانوا يختلفو ولاكن اختلفوا للهداف السياسيه والطائفيه المسيس من اجل المنصب والرسه لا من اجل ان يجعلوا كلمة الله هي العليا
قال الله {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }ق18
الحمد لله المؤمنون أخوة :p012::p012:مهما اختلفت الآراء
اعتذر على طول الغياب و عدم توضيخ السؤال
انا قصدت ما اشار اليه الأخ قهرمان :
"كيف يلقي موسى عليه السلام الالواح بهذه الطريقة
فهي تتضمن كلام الله
ولو ان مسلما غضب فالقى القران لاخذ عليه
فكيف بنبي"
لا أعلم ان كنا نحن المسلمون نؤمن بان الله كتب التوراة بيده كما يؤمن اهل الكتاب
جزاك الله خيرا على التوضيح,اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ismael-y
لكن ما المقصود ب"و في نسختها" ?