الرجاء الرد على هذه الشبهة:الفتح (آية:26)
ان هذه الشبهة هى من الشيعة ويستخدمها النصارى
وهى عن آية " ولو حميتم كما حمو لفسد المسجد الحرام "
الكتب » المستدرك على الصحيحين » كتاب التفسير »
إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يأمركم أن يقرأ كل رجل منكم كما علم
2946 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد ، [ ص: 599 ]
ثنا محمد بن شعيب بن شابور ، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر ، عن بسر بن عبيد الله ، عن أبي
إدريس ، عن أبي بن كعب - رضي الله عنه - ، أنه كان يقرأ : ( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم
الحمية ، حمية الجاهلية ) ولو حميتم ، كما حموا ، لفسد المسجد الحرام ( فأنزل الله سكينته على
رسوله ) ، فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه ، فبعث إليه ، وهو يهنأ ناقة له ، فدخل عليه ، فدعا ناسا
من أصحابه ،فيهم زيد بن ثابت ،فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح ؟ فقرأ زيد على قراءتنا اليوم ،
فغلظ له عمر ، فقال له أبي : أأتكلم ؟ فقال : تكلم ، لقد علمت أني كنت أدخل على النبي - صلى الله
عليه وآله وسلم - ويقرئني ، وأنتم بالباب ، فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني ، أقرأت ،
وإلا لم أقرئ حرفا ما حييت ، قال : بل أقرئ الناس .
2946 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد ، [ ص: 599 ]
ثنا محمد بن شعيب بن شابور ، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر ، عن بسر بن عبيد الله ، عن أبي
إدريس ، عن أبي بن كعب - رضي الله عنه - ، أنه كان يقرأ : ( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم
الحمية ، حمية الجاهلية ) ولو حميتم ، كما حموا ، لفسد المسجد الحرام ( فأنزل الله سكينته على
رسوله ) ، فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه ، فبعث إليه ، وهو يهنأ ناقة له ، فدخل عليه ، فدعا ناسا
من أصحابه ،فيهم زيد بن ثابت ،فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح ؟ فقرأ زيد على قراءتنا اليوم ،
فغلظ له عمر ، فقال له أبي : أأتكلم ؟ فقال : تكلم ، لقد علمت أني كنت أدخل على النبي - صلى الله
عليه وآله وسلم - ويقرئني ، وأنتم بالباب ، فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني ، أقرأت ،
وإلا لم أقرئ حرفا ما حييت ، قال : بل أقرئ الناس .
ان تم الرد عليها مسبقاً فبرجاء ارفاق الرد وشكراً
وسيكون افضل ان كان الرد فى التعليق
الرد على بعض شبهات في القرآن
الاخ 3abd Arahman تحية لك ولكل المنتدى
وانا اتصفح في المنتدى وقع بصري على عنوان الموضوع المقدم من ( اريد ردا للشبهات ) فشدني لذلك قراته مع كل التعليقات وكان موضوع الظاهر بذل به جهد كبير . ولاكتي لم استطع ان اخرج بنتيجة للسؤال الاصلي . هل الاية ( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام، فأنزل الله سكينته على رسوله) صح ام بها زيادة بها زيادة .
وشكرا للجميع