تقول يا مسيحي في المشاركة 66:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي الحمدلله
لا يسعني الا ان اقول ما قالت عائشة اني ارى ربك مسرعا في هواك انه هوى نبيك و هذا واضح جلي لمن يقرا القران فقط و لكنكم لا تقراون اكيد
أنا والحمد لله اقرأ القرآن والأخوة كذلك ومخالفين لتأكيدك بدون دليل !
فهل أنت تفهم معنى الحديث الذي أوردته محرفاً ودون ذكر سنده؟!
اقول لك: معنى قول أمنا عائشة للرسول صلى الله عليه وسلم: "ما أرى ربك إلا يسارع في هواك"
يا عزيزي عليك أن تعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم بشر وله حياته الزوجية وهذا القول كان بدافع الغيرة والدلال فقد ذكرت أمنا عائشة تلك المقولة بعد أن وهبت خولة بنت حكيم نفسها لرسول الله فكان قول أمنا عائشة بدافع الغيرة على زوجها صلى الله عليه وسلم.
وقال القرطبي : هذا قول أبرزه الدلال والغيرة, وهو من نوع قولها ما أحمدكما ولا أحمد إلا الله , وإلا فإضافة الهوى إلى النبي صلى الله عليه وسلم لا تحمل على ظاهره, لأنه لا ينطق عن الهوى ولا يفعل بالهوى, ولو قالت إلى مرضاتك لكان أليق, ولكن الغيرة يغتفر لأجلها إطلاق مثل ذلك . ومما يوضح لنا أن قول عائشة كان من باب الدلال والغيرة ليس إلا، هو ما جاء عنها في صحيح مسلم : عن عائشة: كنت اغار على اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم . صحيح مسلم 10: 49.
فهناك فرق بين الهوى والشهوة الموجودة في الإنسان وهذا ليس فيه عيب. وبين اتباع الهوى ومخالفة الشرع وهذا هو المذموم.
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zainab Ebraheem
اكرر السؤال هل نؤمن بمريم كما عند اليهود ام كما فى القرأن
ياليتك تملك الشجاعة وترد بنعم ام لا فقط
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي الحمدلله
لا من هذا و لا من ذاك من الانجيل المقدس سيدتي عندما اريد ان اعرف عن محمد شئ هل اخذه من اهل قريش الكفار ام من شخص ظهر في الصين بعد ستماية سنة. ممن اخذ الاشياء طبعا اذهب للقران و السنة و بالنسبة لكل ما يخص المسيح و امه يجب للامانة العلمية و الايمانية ان تذهبي الى الانجيل
طيب والعهد القديم الذي تستخرجون منه بشارات يسوع نتركه! ألا يضم كتابك العهدين؟ وأهل العهد القديم طبعاً هم اليهود الذين لم يعترفوا بيسوع إلهاً بدليل عدم عبادتهم له, وهم أيضاً طعنوا في شرف أمه كما في التلمود.
عموماً إليك الدليل من الإنجيل جاء في يوحنا 8: 41
أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ». فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ».