هههههههههههه الأنجيل الجديد حلوة دية :king-56:
المسيحي لا يهتم كثيراً بصحة أو خطأ كتابه. فلما كنت مسيحياً كنت أحدّث أقاربي وغيرهم بأخطاء الكتاب المقدس. فما كانوا يأبهون بها. كل ما يقولون هو: "نحن ننظر إلى روح النص. لا تهمنا الحرفيات" هذا جوابهم المعهود.
والحقيقة أن لاهوتييهم مُجمعون على وجود التناقضات الجسيمة في الكتاب المقدس. نعم مُجمعون! فقد قرأت هذا في كتب كبار اللاهوتيين الألمان! لن تجد بين القساوسة المتعلمين من يدّعي أن الكتاب المقدس معصوم عن الخطأ!
طبعاً المبشرون وهم عادة من سفلة العلماء المسيحيين لا يعترفون بأخطاء كتابهم المقدس!
وأصبح هناك توجه جديد لدى العديد من اللاهوتيين المسيحيين في الغرب. توجه جديد وهو أخبث من كل ما مضى!!
فبعد أن وجدوا أن أخطاء كتابهم لا يمكن إنكارها بحال باتوا يبحثون عن اختلاق الأخطاء في القرآن! وبعضهم يقول بلسان المكر: نحن ليبراليون ومتفتِّحون نعترف بأن كتابنا فيه أخطاء فلماذا ل تعترفون أنتم أيضاً بأخطاء القرآن!
هذا آخر ما يُسوِّقه المبشرون المنصّرون بكل خبث!
أما زكريا بطرس ورفاقه من الرِّعاء فحالهم مفضوح.
طبعا هذا الكلام غير منطقى فلا يمكن ان يكونوا ينظرون الى روح النص لانه لو كان هناك خطأ فى الكتاب فهذا يعنى ان هذه العقيدة مدمرة لان الكتاب السماوى هو اساس العقيدة و المرجع الدينى الأول لها فكيف اذا كان به اخطاء كهذه
ثم انهم ينظرون الى الاهوت والناسوت وكل هذا
فاذا كان كتاب الله السماوى نفسه يعترفون بانه فيه اخطاء وتم تحريفه
فمابالك العقيدة الثالوثية التى لم ترد فى الكتاب المقدس لا بد انها حرفت ايضا فكانت اصلها واحد ثم اصبحت ثالوث
و فعلا انا قابلت العديد من المسيحين الذين لا يعترفون بكتابهم
ولكن هناك الذين يعتقدون ان كتابهم غير محرف اما الذين يعترفون بتحريفه فهم قلة ولكنهم موجودون وهذا الموضوع لمن يظن ان كتابه هو الكتاب السليم من عند الله
فلمن يقول انهم يعترفون بتحريف كتابهم و يردوننا ان نعترف بتحريف كتابنا و هناك سؤال وهو هل سيترك الله كل كتبه لتحرف ام ماذا و ان كانت كل الكتب السماوية محرفة فكيف سيكون هناك عباد لله يطيعونه
فالمنطق يقول ان الله لا بد وان يترك كتابا للبشرية و يكون سليم
والا فلا عباد صالحين
وفالواقع لا يمكن ان يكون الا القران هو السليم الباقى
لانه فى الواقع الكتاب الوحيد الذى انزل للبشرية على عكس العهد القديم والعهد الجديد
والحمد لله انه هداك الى الأسلام
هناك موضوع رائع ساقدمه وبما انهم لا يهتمون الا بالمعنى الروحى
وهكذا بنى الاهوت عندهم
فانا سأقوم بعمل موضوع طويل ورائع عن لاهوت المسيح
وسأثبت فيه عدم لاهوت المسيح من العقيدة المسيحية
يا ريت لو سمحتم كل اللى يشوف الموضوع يعمل كومنت ويقولى ايه رأيه فيه
تعليق على ما قاله الأخ عبد الله
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{
طبعا هذا الكلام غير منطقى فلا يمكن ان يكونوا ينظرون الى روح النص لانه لو كان هناك خطأ فى الكتاب فهذا يعنى ان هذه العقيدة مدمرة لان الكتاب السماوى هو اساس العقيدة و المرجع الدينى الأول لها فكيف اذا كان به اخطاء كهذه
}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}
ومتى كان كلام المسيحيين منطقياً؟! ولعلي أخطأت في التعميم. ولكن كتب اللاهوتيين في ألمانيا التي اطلعت عليها هي *لا تدعي* عدم التحريف. حتى الترجمة اليسوعية للكتاب المقدس تعترف دون أي مواربة بالتناقضات ـ أو بالكثير منها.
ولكن الشعب ـ وأنت محق في ذلك ـ لا علم له بالأخطاء والتناقضات! ولذلك فإن عملك لا بدّ منه ليظهر لكل من يقرأ هنا المشاركات حقيقة الكتاب المقدس.
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{
فلمن يقول انهم يعترفون بتحريف كتابهم و يردوننا ان نعترف بتحريف كتابنا و هناك سؤال وهو هل سيترك الله كل كتبه لتحرف ام ماذا و ان كانت كل الكتب السماوية محرفة فكيف سيكون هناك عباد لله يطيعونه
}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}
هذا ما لاحظته عند كتاب اللاهوت الحديثين. فبعد أن سقط صنم الكتاب المقدس. بدأ الكثير منهم يتجه إلى الطعن في الإسلام كما أسلفت بطريقة الخبث لديهم فيقولون: كتابنا محرف ولكن ما من مشكلة ـ وأين المشكلة في أن يكون كتابكم أيضاً محرفاً.
وبالمناسبة من أشهر ترجمات القرآن إلى الألمانية ترجمة القسيس عادل تيودور خوري. وهناك غيره ممن تركوا الاهتمام بنصوص دينهم ليهاجموا الإسلام.
لذا فلا بد من الحذر منهم حتى إن أبدَوا اللطف والدماثة وقالوا: نعم نعترف بأخطاء في كتابنا المقدس.
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{
والحمد لله انه هداك الى الأسلام
}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}
لله الحمد ولك الشكر يا أخي في الإسلام.
يعترفون بتحريف كتابهم ويريدون اثبات تحريف كتابنااقتباس:
وقالوا: نعم نعترف بأخطاء في كتابنا المقدس.
اولا ان كان كتابهم حرف وهم يعترفون فهذا اكبر دليل على ان كتابهم ليس اخر كتاب لانه لو كان اخرى كتاب لما تركه الله ليحرف ولكنه حرف فلابد من الله ارسال كتابا اخر ولكن هم يعرفون ضلالهم و يعترفون به ولا يريدون الرجوع عنه هؤلاء يصفهم القران
{صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ } البقرة18