جزاك الله خيراً أخانا Eng.Con أشكرك على إثرائك المستمر للموضوع وهذا ما كنت أرغب فيه
الموقع لم يذكر أن السموات سبع
كما أن السموات السبع في القرآن لا يقصد بها طبقات الغلاف الجوي السبع انظر هنا
جزاك الله خيراً أخانا Eng.Con أشكرك على إثرائك المستمر للموضوع وهذا ما كنت أرغب فيه
الموقع لم يذكر أن السموات سبع
كما أن السموات السبع في القرآن لا يقصد بها طبقات الغلاف الجوي السبع انظر هنا
إخوتي
walaa bent aleslam
المشتاقة للقاء الله
قاهر النصارى
peace-lover
جزاكم الله خيراً شرفني مروركم
بسم الله الرحمن الرحيم
1) الأرض الformless
2) الإعجاز المدعى:
أن الكتاب المقدس أخبر أن الأرض في بدء الخلق كانت لاشكل لها ثم أصبح لها شكل كروي
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1284404984
3) الاستدلال من الكتاب المقدس:
ترجمة فانديك: تك-1-2: وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.
الترجمة المشتركة: تك-1-2: وكانتِ الأرضُ خاويةً خاليةً، وعلى وجهِ الغَمْرِ ظلامٌ، وروحُ اللهِ يَرِفُّ على وجهِ المياهِ.
الترجمة الكاثوليكية: تك-1-2: وكانَتِ الأَرضُ خاوِيةً خالِية وعلى وَجهِ الغَمْرِ ظَلام ورُوحُ اللهِ يُرِفُّ على وَجهِ المِياه.
ترجمة كتاب الحياة: تك-1-2: وَإِذْ كَانَتِ الأَرْضُ مُشَوَّشَةً وَمُقْفِرَةً وَتَكْتَنِفُ الظُّلْمَةُ وَجْهَ الْمِيَاهِ، وَإِذْ كَانَ رُوحُ اللهِ يُرَفْرِفُ عَلَى سَطْحِ الْمِيَاهِ،
King James Version: GEN-1-2: And the earth was without form, and void; and darkness was upon the face of the deep. And the Spirit of God moved upon the face of the waters.
4) التفنيد:
أ- تعاني الترجمات العربية من اختلاف عن بعضها البعض وعن النسخ الإنجليزية
فجميع الترجمات العربية لا تحوي معنى كلمة formless أو without form بل تتراوح بين خربة وخاوية ومشوشة ومقفرة
حيث أن formless = without form = لا شكل لها
http://www.thefreedictionary.com/formless
في الحقيقة هذا لا يعني شيئاً لتفنيد هذا الإعجاز المدعى فقد اعتدنا مثل تلك المغالطات في الترجمات
ولكن حتى في بعض الترجمات الإنجليزية اختفت الكلمة formless أو without form تماماً
هنا مثلاً formless
New International Version 1984: Gen-1-2: Now the earth was formless and empty, darkness was over the surface of the deep, and the Spirit of God was hovering over the waters
The Living Translation 2007: Gen-1-2: The earth was formless and empty, and darkness covered the deep waters. And the Spirit of God was hovering over the surface of the waters.
هنا مثلاً without form
English Standard Version 2001: Gen-1-2: The earth was without form and void, and darkness was over the face of the deep. And the Spirit of God was hovering over the face of the waters.
American King Games Version: Gen-1-2: And the earth was without form, and void; and darkness was on the face of the deep. And the Spirit of God moved on the face of the waters.
وهنا اختفت.....................؟!!
American Standard Version: Gen-1-2: And the earth was waste and void; and darkness was upon the face of the deep: and the Spirit of God moved upon the face of the waters.
Douay-Rheims Bible: Gen-1-2: And the earth was void and empty, and darkness was upon the face of the deep; and the spirit of God moved over the waters.
Darby Bible Translation: Gen-1-2: And the earth was waste and empty, and darkness was on the face of the deep, and the Spirit of God was hovering over the face of the waters.
English Revised Version: Gen-1-2: And the earth was waste and void; and darkness was upon the face of the deep: and the spirit of God moved upon the face of the waters.
Young's Literal Translation: Gen-1-2: the earth hath existed waste and void, and darkness is on the face of the deep, and the Spirit of God fluttering on the face of the waters,
وعادت مرة أخرى للخراب والخواء
ولا عزاء للأخت formless أو أختها without form التي توجد في بعض النسخ ولا توجد في الأخرى:king:
والتي يُبنى عليها الإعجاز
فأين الإعجاز في ذلك
كل ذلك حقيقةً لا يهم البتة
إذن ما هو المهم!!!!!
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1284404984
ب) الشكل الكروي الذي تحولت إليه الأرض
أما هذه فلها حلقة خاصة ولكن ليست القادمة
هي في أغلبها ستبنى على ما قام به الاخوة من تفنيد لهذه النقطة
5) الإعجاز المقابل في القرآن الكريم
أُرجئه للإعجاز القادم لأنهما مرتبطان ببعضهما
مع الإعجاز المُدّعى القادم بحول الله...
بسم الله الرحمن الرحيم
1) الأرض المغمورة في الحرارة والبخار!؟
2) الإعجاز المدّعى:
أن الكتاب المقدس أخبر أن الأرض انفصلت عن الشمس وكانت درجة حرارتها كدرجة حرارة الشمس، ثم بردت، ولما بردت تكون الماء من H و O2، ثم يتبخر الماء ويتكثف ويعود ماء على سطح الأرض فيغمرها.
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1266100024
3) الاستدلال من الكتاب المقدس:
ترجمة فانديك: تك1-2: وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.
King James Version: GEN-1-2: and darkness was upon the face of the deep. And the Spirit of God moved upon the face of the waters
أو الأقرب للترجمة العربية هذه
New Living Translation (2007): and darkness covered the deep waters. And the Spirit of God was hovering over the surface of the waters
وهذه هي الصورة المُتَخيلة للأرض حينها
http://bibleencyclopedia.com/picture...ion_1005-9.jpg
[IMG]http://bibleencyclopedia.com/pictures/Genesis_1_God_Creates_the_World.htm[/url]
4) التفنيد:
أ) الكلام العلمي صحيح واستدلال من الكتاب المقدس غير صحيح بل وغير موجود
فانظر إلى الإستدلال
ترجمة فانديك: تك-1-2: وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.
ترجمة فانديك: تك-1-2: وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.
New Living Translation (2007): and darkness covered the deep waters. And the Spirit of God was hovering over the surface of the waters
قبل الحكم نأتي لتفسير الآية عند أنطونيس فكري
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-01.htmlاقتباس:
وعلى وجه الغمر ظلمة:
الغمر فى العبرية تشير لمعنى العمق والتشويش. وكلمة غمر مستخدمة لأن المياه كانت تغمر كل شئ بعمق. والظلمة نشأت من أن حرارة الأرض الشديدة جداً فى بدايتها جعلت المياه تتبخر وتكون ضباب وأبخرة منعت النور عن وجه الأرض.
وعند تادرس يعقوب ملطي
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-01.htmlاقتباس:
"وكانت الأرض خربة وخالية، وعلي وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف علي وجه المياه" [٢].
قيل عن الأرض إنها كانت "خربة وخاوية"، وفي الترجمة السبعينية: "غير منظورة وغير كاملة"، ويعلل القديس باسيليوس الكبير أنها غير منظورة لعدم خلق للإنسان بعد لكي يراها، ولأن المياه كانت تغطيها تمامًا، أو لأن النور لم يكن بعد قد أشرق عليها فكان الجو غامضًا. أما كونها "غير كاملة" فبسبب عدم قدرتها علي الإنبات[30].
تذكر الآية والتفاسير أن الأرض كانت مغمورة بالمياه وهذا خطأ علمي من داخل الإعجازات العلمية
لكن نرى الموقع عند التحدث عن الإعجاز المدَّعى يقول
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1266100024
الغمر = مغمورة في الحرارة؟؟؟
فلكي يوافق الحقيقة العلمية بأن الأرض كانت حرارتها مرتفعة ولم يكن عليها ماء البتة
فسر الغمرة في الماء بأنها غمرة في الحرارة والماء تبخر
فالأرض أبداً لم تغمر بالماء عند بداية تكونها بل والعلم يشير إلى عدم وجود ماء على كوكب الأرض حتى بردت تماماً
راجع هذين الرابطين
http://www.scientificamerican.com/ar...ol-early-earth
http://en.wikipedia.org/wiki/Geologi...story_of_Earth
قد يقول البعض أن كلمة الغمرة غير واضحة (وهذا غير صحيح) وأنها وردت في بعض الترجمات الإنجليزية deep
لكن ما معنى هذه الآيات الواردة بعدها مباشرة ؟؟؟؟
ب) الآيات التالية:
الفانديك
تك-1-7: فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. وكان كذلك.
تك-1-8: ودعا الله الجلد سماء. وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا
بل والأفظع من ذلك أنه لم يكن هناك يابسة البتة
بل كلها مياه ثم
تك-1-9: وقال الله: ((لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد ولتظهر اليابسة)). وكان كذلك.
وهنا يأتي الخطأ العلمي وليس الإعجاز العلمي
ولا تعليق أكثر من ذلك
5) الإعجاز القرآني في نفس المسألة العلمية:
قصة خلق السموات والأرض في القرآن هي معجزة بحق
أ) فقد ذكر القرآن أن السموات بكل ما فيها والأرض كانتا رتقاً (متجانستين ملتصقتين) ثم فُتقتا (انفصلتا)
انظر النص القرآني:
:007:: "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30)" (الأنبياء)
وهذا ما تؤيده نظرية ال Big bang = الانفجار الكوني أو الفتق الكوني الكبير والتي تؤكد أن الكون تكون كله من كتلة صغيرة هي البيضة الكونية
http://en.wikipedia.org/wiki/Big_Bang
http://cmb.physics.wisc.edu/tutorial/bigbang.html
http://cmb.physics.wisc.edu/tutorial...icTimeline.jpg
http://cmb.physics.wisc.edu/tutorial/introgalaxy.jpg
للمزيد عن هذا الإعجاز انظر هنا
بل ولمنكري أن الإنفجار ينتج نظاماً فالقرآن قال فتق فالقرآن أدق انظر هنا
وإليكم هذا البحث الأحدث
http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=848
ج) وذكر القرآن أيضاً أن الكون يتسع وغير ثابت Expanding Universe
http://www.atlasoftheuniverse.com/bigbang.html
انظر لقوله تعالى: "وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47)" (الذاريات)
لمزيد عن هذا الإعجاز انظر هنا وهنا
ج) وذكر القرآن أن السماء كانت دخان في بداية التكوين
انظر لقوله تعالى
:007:: "ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11)" (فصلت)
وانظر الغبار أو الدخان الكوني = cosmic dust هنا
http://en.wikipedia.org/wiki/Cosmic_dust
وتبين بعد ذلك أن كلمة غبار (dust) هي كلمة غير دقيقة
وأن الكلمة الأدق هي (smoke) أو Smoking Supernovae انظر هنا
http://www.sciencedaily.com/releases...0723084654.htm
http://www.innovations-report.com/ht...ort-19898.html
والبحث منشور في Nature وهي من أفضل الدوريات العلمية على الإطلاق
وللمزيد عن هذا الإعجاز راجع هذه الروابط
http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=689
[url]http://www.kaheel7.com/userimages/07070711.JPG[/IMG]
http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=689
د) الإعجاز في قوله تعالى: "وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ (7)" (الذاريات)
انظر هنا
يتبع بإذن الله...
أنا أترك الحكم للقارئ
ماذا يعني أن أكتب كلام علمي كبير اعتماداً على أن المعظم لن يراجع أو لن يفهم وأنسبه لنص لا علاقة له به
ما علاقة الغمرة والماء على سطح الأرض
بتكون الأرض وانفصالها من الشمس
فهل يصح أن يُكتب هذا في الموقع الرسمي للكنيسة الأرثوذكسية فهل هذا من الأمانة الدينية
وإن افترضنا أن الكنيسة أوكلت ذلك الأمر لعلماء...فهل هذه أسس البحث العلمي والأمانة العلمية
فإن كان أ.د. زغلول النجار يلوي عنق النصوص لتوافق ما يريد كما يدعي النصارى
فماذا يمكننا أن نسمي هذا إذن.....
أيها النصراني
أنا أفتخر بكتابي (القرآن الكريم) كله
فهل تفتخر حتى الآن بكتابك (الكتاب المقدس)!!!!
هل يُعقل ألا يعلم من خلق ماذا خلق؟؟؟
يتبع بإذن الله مع الإعجاز القادم....
جزاك الله خيرا أختي الكريمة وأسأل الله أن يجعل لكلامك صدى في قلب كل نصراني منصف عاقل يحترم عقله شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
جزاكم الله خيراً أخانا الفاضل قاهر النصارى
1) الظلمة وأسبابها!!
2) الإعجاز المدعى:
أن الكتاب المقدس أخبر أن الأرض كانت مظلمة في بداية تكونها مع ذكر أسباب ذلك
وهي:
- البخار
- ضعف الشمس في بداية تكوينها
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1267225160
3) الاستدلال من الكتاب المقدس:
ترجمة فانديك: تك1-2: وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ
4) التفنيد:
أ) معلومة صحيحة علمياً واستدلال خاطئ من الكتاب المقدس عند النصارى
هذا بالإضافة للجوء للتدليس لتتوافق المعلومات الخاطئة الواردة في الكتاب المقدس مع الحقائق العلمية
فيدعون أن الظلمة كانت بسبب بخار الماء الناتج من ارتفاع درجة الأرض بعد انفصالها من الشمس مع وجود الغمرة على سطحها
أكـــــــــــــــــــــــــــــــــرر
الإدعاء بأن غمرة الأرض بالمياه أول ما خلقت كانت بسبب درجة حرارتها المرتفعة ثم انخفضت درجة الحرارة وتكون الماء فغمرها هذا أمر غير مقبول عقلاً!!!
وأريد من أحد النصارى أن يفهمني كيف ربط كاتب السطور بين درجة حرارة الأرض الشديدة الارتفاع (المفروض علمياً مع انعدام الماء لآلاف السنين) وبين غمرة الأرض بالماء منذ اللحظة الأولى في اليوم الأول لتكوينها لتحقيق تلك الإعجازات المدعاة
ويا ليتهم سكتوا عند ذلك الحد!
ولكن ادّعوا أن الحرارة المرتفعة (الموجودة علمياً) مع المياه (الموجودة فقط في الكتاب المقدس في ذلك الوقت) أدت لتكون بخار الماء الذي أدى لحجب الضوء وإحداث الظلمة!
ب) وادّعوا أن سبب الظلمة الثاني هو أن الشمس كانت أضعف في بداية تكوينها
نعم كالعادة كلام علمي صحيح، راجع هذا الرابط
http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._Cycle.svg.png
واستدلال من الكتاب المقدس لا يوجد
فمن أين أتى بهذا الكلام؟ أين كلمة شمس؟؟؟؟؟
ها هو المقطع المُستدل به من أوله
ترجمة فانديك: تك-1-2: وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.
والذي قبله
ترجمة فانديك: تك-1-1 في البدء خلق الله السماوات والأرض.
أين كلمة الشمس؟؟؟
أين الشمس التي يدعون أن الأرض خلقت منها؟ أين ذكر ذلك في المقاطع السابقة
أين الشمس التي بسببها كانت حرارة الأرض مرتفعة فتبخر الماء وانعدمت الرؤيا!!!!
أين الشمس التي يدعون أنها كانت أضعف في بداية تكوينها؟
إعجازين متتاليين معتمدان على الشمس التي لم يذكر خلقها حتى الآن
5) الإعجاز العلمي المقابل من القرآن الكريم:
أُرجئه للإعجاز القادم لأنهما مرتبطان ببعضهما
يتبع مع الإعجاز القادم إن شاء الله...
ودة دليل ان السماوات والأرض كانوا منفصيلن من البدايةاقتباس:
ترجمة فانديك: تك-1-1 في البدء خلق الله السماوات والأرض.
ودة كلام لا يصح علميا ...