اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاع مؤقت
الأخت فدا / لا أخفيك أني اقرأ بعض كلامك و لا افهمه
و كأنني اقرأ لغة لا افهمها ..
كلام غير مفهوم و لا أدرى هل الرد على كلامي او فكرة
في ذهنك !! مثل فطرة المراة و ما بعدها من تعليقات ..!
لكن بعض النقاط رائعة و قد وصلت الى الفكرة التى أوريد
ان اثبتها و التى كنتم تتجاهلونها و هي ان التعدد ليس
شرطا للأرامل و المطلقات بل كما قلتي :
لرجل الحرية بالاختيار بكرا او مطلقة او ارمله ..
و يكفيني هذا التصريح الجمييييل منك ..
لكن لما بداتي بالبكر ؟!!
و كنتم تقولوا ان التعدد شرع المطلقات و الأرامل و الان تقولوا انه لرجل الحرية بالاختيار حتى لو بكرا ..
و هذا هو الصحيح و الذي يجب ان يعرفه كل من يتشدق
بالمطلقات و الأرامل وووو ..
لقد وضعت القيد عمدا مني حتى اخرج بالنتيجة التى قلتيها و هي حرية الاختيار ..
فنبطل دعوى من ادعى ان التعدد جاء فقط من اجل المطلقات و الأرامل و كفالة الأيتام ..
فقد قام عدد من الصحابة على الأرامل دون الزواج منهن كابي بكر رضي الله عنه و عمر و عثمان ..
و كفالة اليتيم لا تشترط الزواج بأمه .
و لا يوجد دليلا من الكتاب و السنة على ان التعدد جاء للأرمل و المطلقات و لا ان كفالة اليتيم و الأرملة لا تصح الا بالزواج ..! بل هذا ادعاء باطل و تقول على الله و رسوله ..
- و أيضاً جميل جداً قولك ان المراة اكثر عاطفية ..
و هذا ما قلته مرارا و تكرارا ..
المراة عاطفية اكثر رقه و حساسيه من الرجل غيرتها اذا
اكثر شدة من غيرة الرجل و تأثرها بها اشد ..
اذا فالحق ان نقول ان التعدد ضار جدا للمرأة و مخالف
لفطرتها - سوا اولى او رابعة - ..
و من الحق اذا ان نقول ان تعدد المراة لا يضر الرجل بكونه
غير عاطفي ..!
- ما الدليل على ان المراة لا تطيق التعدد بأكثر من رجل ؟!!
و نحن نعرف ان قدرة المراة تختلف من واحده لأخرى ..
فكما هناك الباردة - كما قال بعض الأخوة - هناك من تفوق
قدرتها قدرة الرجل و كثير ما تشكوا الزوجات من عدم مجاراة الزوج لرغباتهن الجنسية ..!
و قد عددت المراة قبل الاسلام كما روى عن عائشة حين قالت
عن انواع الانكحه في الجاهليه و التى منها ان تضع المراة
راية على بيتها يقصدها الرجال و اذا ولدت بعثت اليهم و
حضروا جميعا و ألحقت الولد بأحدهم ..
و الدليل أيضاً ان المراة مأمورة بتلبية رغبة زوجها متى شاء حتى لو لم تكن راغبة !! على ماذا يدل ؟!!
ارجعي لشرح الحديث الوارد في لعن الزوجة ان لم تجب
زوجها .. فلو كان ضار للمرأة ان تعاشر دون رغبة لما وجب عليها الاجابة و لو لم تكن المراة تستطيع المجاراة في ايقاض الرغبة لديها لما كلفت هذا ..
- ما الدليل على ان عدم تعدد المراة فئي الجنه انه بسبب
مخالفة الفطرة ..'
مع انه ورد حديث انه بسبب غيره الرجل ..
حين قال النبي عليه الصلاة و السلام انه رأى قصرا في الجنه لعمر رضي الله عنه و كان به حوراء فلم ينظر اليها النبي عليه الصلاة و السلام وقال لانه يعلم شدة غيره عمر ..
فهذا يدل على ان الرجل في الجنه يغار على نسائه .
بل حتى الآيات الواردة في وصف الحور تدل دلالة قطعية على احترام غيرة الرجل بقصر الحوراء عليه و حده .
- العدل لا يعني المساواة :
من اغرب ما صادفت شخصا يناضل عن أمرا لا يعرف كنهه ! و الأغرب ان ينكر حكمه و ماهيته ؟!!
العدل في الشرع مخالف لمعناه اللغوي و يعني إعطاء كل ذي حق حقه و لا يعني التسوية ..
فقد حكم الله في كتابه بعد المساواة بين الاشياء التى يظن
فيها التماثل و يظن على هذا وجوب المساواة بينهما
و هنا تكون المساواة ظلم و جور و ليست عدلا ..
مثال ( افنجعل المسلمين كالمجرمين ) فليس من العدل المساواة بين هذين النوعين من العباد و ان تماثل اصل خلقتهم و نسبهم ..
و لذا قال الفقهاء ان العدل في التعدد يعني ( الكفاية )
اي إعطاء كل واحده ما يتحقق به كفايتها و لا تشترط المساواة ان تحققت الاكتفاء ..
و هذا المسالة نوقشت مع الاستاذ ثروت لكنه لم يقتنع بها
مع ان ابن باز أفتى بهذا ..
- أنا سؤالك فيبدو انك اعتدتي على رمي التهم جزافا
مع أني وضحت ان هذا الامر اتهام باطل ..
و ان جملة ( تتهربين ) لا موقع لها من الكلام لكن حجة من لا حجة له و لا عذر بإطلاقها أبدا لأني مع كل مرة اشرح الامر
و لكن اعتيادك عليها جعلك لا تركزي في اخر فقرة في تعليقي السابق .. راجعيه ..
و اتمنى من الجميع الاطلاع على موضوع
( الى التعدد ولو كره المنافقون ) ففيه القضية بشكلها الصحيح كما جاءت و فيه أيضاً كشف الحجاب عن مصلحة الرجل و اعترافاتهم بما في التعدد من مصلحه جنسية في المقام الاول تلبي شهواتهم و ذوقهم في نكاح الأبكار و عدم الندب الى نكاح ثيب طال مكوثها مع زوجها ..
- و تعقيب أيضاً على الدليل على ان تخطب المراة لزوجها
اقول ( فلا و ربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) .. فلو سلمت الزوجة لحكم الله و رسوله لخطبت لزوجها راضية غير كارهه و مسلمه لله تعالى ..
و أيضاً الدليل . . عرض جويريه رضي الله عنها أختها لرسول الله لينكحها .. و تنازل سودة عن ليلتها لعائشة ..
أليست هذه أدلتكم سابقا على تسليم امهات المومنين لامر الله و حبهن لبعضهن و للخير لغيرهن ام تغير حكمها الان ؟!!
و لا تناقض بقولي أبدا لو نظرتي له بانصاف ..
فانا أوردت قولكم الذي تزعمون به نفع التعدد ثم تعتبرونه بلاء ..!! و تشبهونه بالمرض في ماهية الابتلاء !!
و هذا ان كان تناقض فهو تناقضكم انتم ..
اما أنا فقد وضحت موقفي منذ البداية و قلت أني ارى ان التعدد شر و أضراره كثيرة ..
لذا لم ادعى أمرا و أخالفه ..
فحينما قلت تخطب المراة لزوجها قصدت المراة المؤمنة بمنافع التعدد و موافقته لفطرتها و انه لا ضير منه ..
فحينما نومن بمنفعه الدواء فإننا نتناوله راغبين و آملين نفعه بل قد ندفع أموال طائلة في سبيل الحصول عليه
لشدة إيماننا بمنفعته لاجسادنا و حياتنا ..
و من يومن بمنفعة الدواء و ان به العلاج و يرفضه فانه بلا شك مجنون او لا يحمل إيمانا صادقا بنفعه .
للمرة المليون تستمر الضيفة متاع فى مسلسل عدم فهم ردودنا و كتابة نفس الكلام المكرر حتى أنى أشعر أن الرد عليها هو التهريج بعينه و قمة تضييع الوقت
بل أشعر بالفعل أننى لم أعد راغبا فى تضييع وقتى مع محاور لا يرغب إلا فى الاعتراض على الدين و كل حججه ساقطة باطلة لا تنبع إلا عن هوى و قصور فى الفهم و كبر فى الصدر
اقتباس:
لكن بعض النقاط رائعة و قد وصلت الى الفكرة التى أوريد
ان اثبتها و التى كنتم تتجاهلونها و هي ان التعدد ليس
شرطا للأرامل و المطلقات بل كما قلتي :
لرجل الحرية بالاختيار بكرا او مطلقة او ارمله ..
و يكفيني هذا التصريح الجمييييل منك ..
لكن لما بداتي بالبكر ؟!!
و كنتم تقولوا ان التعدد شرع المطلقات و الأرامل و الان تقولوا انه لرجل الحرية بالاختيار حتى لو بكرا ..
و هذا هو الصحيح و الذي يجب ان يعرفه كل من يتشدق
بالمطلقات و الأرامل وووو ..
لقد وضعت القيد عمدا مني حتى اخرج بالنتيجة التى قلتيها و هي حرية الاختيار ..
فنبطل دعوى من ادعى ان التعدد جاء فقط من اجل المطلقات و الأرامل و كفالة الأيتام ..
فقد قام عدد من الصحابة على الأرامل دون الزواج منهن كابي بكر رضي الله عنه و عمر و عثمان ..
و كفالة اليتيم لا تشترط الزواج بأمه .
و لا يوجد دليلا من الكتاب و السنة على ان التعدد جاء للأرمل و المطلقات و لا ان كفالة اليتيم و الأرملة لا تصح الا بالزواج ..! بل هذا ادعاء باطل و تقول على الله و رسوله ..
و ما سبق ليس سوي كلام ساقط لا محل له من النظر
و متى قلنا إن التعدد يشترط أن تكون فيه الزوجة الثانية أرملة أو مطلقة ؟
بل قد تكون بكر و ترضى هى و يرضى أهلها أن تكون زوجة ثانية
و قد يكون فى الزواج من بكر كزوجة ثانية منفعة حتى لو كانت إعفاف الزوج نفسه
على سبيل المثال فى حالة مرض الزوجة الأولى أو عقمها أو عنوسة الزوجة البكر الثانية
و قلنا بدل المرة مليون أن تعدد الزوجات فيه منافع لكل من الرجل و المرأة سواء كانت الزوجة الثانية بكر أم ثيب
اقتباس:
و حتى لو كان التعدد مقصورا على المطلقات و الأرامل و العوانس
فإن الزوجة الأولى ستغار و سيشق عليها التعدد
و بالتالى فالإسلام قدم للزوجة الأولى حلا أفضل من أباطيلك و هو أنه جعل بيدها أن تشترط على زوجها ألا يتزوج عليها
و قد قلنا الكلام السابق كثيرا و لكن الأخت متاع تجادل بالباطل
لنفترض أن امرأة لا تطيق التعدد
ستتزوج
وقلنا لها ليس لزوجك أن يتزوج عليك إلا إن مرضت أو كنت عاجزة عن الإنجاب أو أنه سيتزوج عليك أرملة أو مطلقة أو عانس أو إن خشى على نفسه الفتنة و الوقوع فى الزنا
أو قلنا لها
لك أن تشترطى على زوجك عند الزواج ألا يتزوج عليك و عليه أن يوفى بالشرط إن رضي به
فإن لم يوفى به فيُلزم إن شئت بتطليقك و لك مستحقاتك المالية من مؤخر و متعة
فأيهما ستفضل ؟
بل و من الفقهاء من يري أن الزواج الثانى يصبح باطلا لو اشترطت الزوجة على الزوج ألا يتزوج عليها و وافق
http://www.alkadhum.org/other/hawza/...nhag02/045.htm
http://www.ebnmaryam.com/vb/mistysty.../quotes/14.gifاقتباس
http://www.ebnmaryam.com/vb/mistysty.../quotes/11.gifhttp://www.ebnmaryam.com/vb/mistysty...c/quotes/1.gifالفصل السادس
في العيوب والشروط
النكاح عقد لازم، بل يمتاز عن كثير من العقود اللازمة بعدم إمكان فسخه بالتقايل، ولا بالاشتراط ولا بتخلف الشرط. نعم يثبت الخيار فيه في بعض الموارد الخاصة ـ على ما يتضح في المسائل الآتية ـ ولا يتعدى عنها.
......
(مسألة 16): إذا اشترطت الزوجة على الزوج في العقد أن لا يتزوج عليها وجب الوفاء بالشرط، بل لو تزوج بطل زواجه إلا أن ترضى به ولو بعد ذلك.
....
(مسألة 18): إذا اشترطت عليه أن يوكلها على طلاق نفسها في أي وقت شاءت، أو في حال خاص ـ كمرض أو سفر طويل أو سجن أو غير ذلك ـ وجب عليه أن يوكلها. وإذا اشترطت عليه مع ذلك أن لا يعزلها لم يصح منه عزلها، بل يصح ضم التوكيل لعقد النكاح مشروطاً بعدم العزل، كما لو قالت: زوجتك نفسي وجعلت نفسي وكيلة عنك في طلاقي منك على أن لا تعزلني، فقال: قبلت. فإنها تصير زوجة له ووكيلة عنه بلا حاجة للتوكيل ثانياً، وحينئذٍ يصح طلاقها لنفسها. نعم لا يجوز أن تشترط عليه أن بيدها الطلاق، بحيث يكون وقوع الطلاق وعدمه منوطاً بها لا به، بل يبطل الشرط المذكور.
http://www.ebnmaryam.com/vb/mistysty...c/quotes/4.gif
و ما زلنا ننتظر الرد
أيهما ستفضل الزوجة ؟
تحديد حق الرجل فى التعدد إلى حالات معينة و لكنها تبقى كثيرة ؟
أم أن لها أن تشترط على زوجها ألا يتزوج عليها ؟
و قلنا بدل المرة مليون أن الزوجة الأولى إن كانت لا تطيق التعدد فلها أن تشترط على زوجها ألا يتزوج عليها من الأصل
اقتباس:
- و أيضاً جميل جداً قولك ان المراة اكثر عاطفية ..
و هذا ما قلته مرارا و تكرارا ..
المراة عاطفية اكثر رقه و حساسيه من الرجل غيرتها اذا
اكثر شدة من غيرة الرجل و تأثرها بها اشد ..
اذا فالحق ان نقول ان التعدد ضار جدا للمرأة و مخالف
لفطرتها - سوا اولى او رابعة - ..
كلام ساقط أيضا
فإن كان التعدد مخالفا لفطرة المرأة فما سبب قبول الزوجة الثانية و الثالثة و الرابعة ما يخالف فطرتها ؟
اقتباس:
و من الحق اذا ان نقول ان تعدد المراة لا يضر الرجل بكونه
غير عاطفي ..!
- ما الدليل على ان المراة لا تطيق التعدد بأكثر من رجل ؟!!
و نحن نعرف ان قدرة المراة تختلف من واحده لأخرى ..
فكما هناك الباردة - كما قال بعض الأخوة - هناك من تفوق
قدرتها قدرة الرجل و كثير ما تشكوا الزوجات من عدم مجاراة الزوج لرغباتهن الجنسية ..!
لا أعلم كم مرة مطلوب منا أن نقول لك أن تعدد الأزواج للمرأة الواحدة يؤدى إلى اختلاط الأنساب ؟
أنت تجادلين فى قضية خاسرة
اقتباس:
و قد عددت المراة قبل الاسلام كما روى عن عائشة حين قالت
عن انواع الانكحه في الجاهليه و التى منها ان تضع المراة
راية على بيتها يقصدها الرجال و اذا ولدت بعثت اليهم و
حضروا جميعا و ألحقت الولد بأحدهم ..
ما سبق هو زنا بالتأكيد
و هو يؤدى إلى اختلاط الأنساب
فعلى أى أساس يلحق الولد بأحد الرجال ؟ و كيف يعرفون أنه أبوه الحقيقي ؟
اقتباس:
- ما الدليل على ان عدم تعدد المراة فئي الجنه انه بسبب
مخالفة الفطرة ..'
مع انه ورد حديث انه بسبب غيره الرجل ..
حين قال النبي عليه الصلاة و السلام انه رأى قصرا في الجنه لعمر رضي الله عنه و كان به حوراء فلم ينظر اليها النبي عليه الصلاة و السلام وقال لانه يعلم شدة غيره عمر ..
فهذا يدل على ان الرجل في الجنه يغار على نسائه .
بل حتى الآيات الواردة في وصف الحور تدل دلالة قطعية على احترام غيرة الرجل بقصر الحوراء عليه و حده .
و مما لا شك فيه أن المرأة فى الجنة ستكون فى سعادة و لن ينغص حياتها غيرة و لا حزن
و أنها لن تشعر بالحزن و الغيرة بسبب وجود الحور العين
اقتباس:
فحينما نومن بمنفعه الدواء فإننا نتناوله راغبين و آملين نفعه بل قد ندفع أموال طائلة في سبيل الحصول عليه
لشدة إيماننا بمنفعته لاجسادنا و حياتنا ..
بل قد يكون الدواء مرا
و نكره بشدة أن نأخذه على الرغم من يقيننا بنفعه
فحتى مثالك خاطئ