اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الإيمان
التناقض والاختلاف الواضح فى الارقام والاعداد بين اناجيل الكتاب المقدس من اقوى الادلة على تحريفه
وان كانت ليست الوحيده لاثبات التحريف
ويكفى ان الكتاب المقدس يشهد على نفسه بالتحريف
كما ورد فى مواضع منها على سبيل المثال
( اما وحي الرب فلا تذكروه بعد لان كلمة كل انسان تكون وحيه اذ قد حرّفتم كلام الاله الحي رب الجنود الهنا.) (ارميا 36:23)
( الذين اخذتم الناموس بترتيب ملائكة ولم تحفظوه ) (اعمال 7:53)
فهل بعد شهادة الكتاب على نفسة بالتحريف يستطيع اى شخص ان يدعى استحالة تحريفه ؟
حفظك الله ورعاك يا وردة الإيمان
شهادة البايبل على نفسه بالتحريف لا تكفي
وشهادة علماء المسيحية على كتابهم بالتحريف لا تكفي
لأن تكلفة التحريف كانت باهظة
فقط
من أجل تحريف سفر حزقيال ليتلائم مع التوراة تم دفع
ثلاث مئة برميل من الزيت لأحد علماء التحريف الفضلاء حنانيا بن حزقيا
هذا ما أخبرنا به التلمود البابلي
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، أعطوه ثلاثمة برميل من الزيت وجلس في العلية حتى وفق بينهم .
المصدر
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني