:p018::p018:اقتباس:
يعني أنيل من ستي إلا سيدي
أضحك الله سنك يا السيف
عرض للطباعة
:p018::p018:اقتباس:
يعني أنيل من ستي إلا سيدي
أضحك الله سنك يا السيف
بالنسبة لقصة مصيطر صحيح ....بص يا استاذ هوضحلك الموضوع بأختصاراقتباس:
في قولك ( تسرع في الحكم دون الإستناد إلى الدليل اقرأ التالي: )
ثم أتيت بشروحات تشرح كلمة مصيطر وكيف أنها لها مثل ما لمسيطر من مدلول
فالرد عليك يا سيدي هو
أن هذه الشروحات قد اتت من جانب مسلم أي كتابها مسلمون وهم يكتبون هذه التبريرات فقط لكي يبرروا ما في القرآن من إختلاف في قول مصيطر عن مسيطر المعروفة وهذا أيضاً من الطاقية
.. فى حاجة اسمها القراءات القرانية ...القراءات القرانية دى .. سيدنا عثمان وزعها
فى المصاحف .... ولو الكلمة الواحدة فيها قراءتين متواترتين عن الرسول :salla-y:
فكان يتم رسمها رسم واحد بخلاف الأصل ... حتى تشمل الأصل ايضا ...(1)
كلمة مصيطر ... فيها قراءتان ... قراءة بالسين هكذا ... مسيطر (قراءة هشام )
وقراءة أخرى بالصاد هكذا ... مصيطر ...( قراءة المعظم ) ... (2)
فلو تم رسم الكلمة هكذا ........ مسيطر ... لا يمكن ان تنطق هكذا .. مصيطر
لان العرب لا يقلبون السين الى الصاد ...
اما لو تم رسمها هكذا ....... مصيطر ...
فيمكن أن تُنطق هكذا ..... مسيطر .... أو مصيطر
لان العرب ينطقون الصاد ... سين .. وبالتالى تم رسمها ...هكذا ( مصيطر )
حتى تشمل كل القراءات ....
يارب تكون فهمت ........... موفق ان شاء الله
1- رسم المصحف ونقطة صفحة 125 .....
راجع ايضا .تسهيل علم القراءت صفحة 89
2- مصحف الصحابة فى القراءات العشر صفحة 593
دائماً يأتي بعض النصارى ويعيش جو القوي ويظُنُ أن لديه الحجج القويه وعندما يكتشف أن ما لديه مجرد أباطيل وأفترآءات كررها من سبقوه وتم الرد عليها مرات ومرات يصدّ عن الاعتراف بالحق .. لا حول ولا قوة ألا بالله العظيماقتباس:
ولي تعليق علي هذه الآية ولكني لن أحرجك به . يكفيك ما فات
أظن أنَّ الذي تكلَّم عن عدم دخول أبو لهب إلى الإسلام؛ "ليُؤثِّر على صحة الآية، ومن ثم القرءان هو د. جاري ميلر"، ولكن على التحقيق أنَّ أبو لهب لو دخل إلى الإسلام؛ فإنَّ حُكْم الآية يرتفع عنه، ولكنَّ الحُكْم يرتفع عن أبو لهب الذي دخل الإسلام فقط، وليس كل أبو لهب، فأبوات اللهب ليسوا قلة؛ ولذلك فالحُكْم يتعلق بهم، وبهذا فحُكْم الإصلاء إلى نار ذات لهب؛ يتوقَّف على استمرارية الكفر، والصد عن سبيل الله، فالأعمال الكُفْرية التي تَمَيَّز بها أبو لهب؛ هي التي تَعَلَّق بها الحُكْم حتى وإنْ أُطْلِقَت على شخص بعينه، فهي لم تُطْلَق على الشخص بمعزل عن أعماله الكُفْرِية، وإلَّا فالمؤمنون بالله يشتركون معه في أنَّهم أشخاص؛ وبهذا فالحُكْم يَتَعلَّق بأي شخص يقوم بالأعمال الكفرية التي قام بها أبو لهب؛ فيكون كل من يقوم بها هو أبو لهب من حيث تعلق الحُكْم به لا أكثر، بمعزل عن أشخاصهم التي يشتركون بها مع المؤمنون.
المنافق عندما يَعْلَم المسلمون أنَّه منافق؛ فلا يُستأمن، بل يدخل في حُكْم العدو، وهو أخطر من العدو الخارجي، فهو يزيد العدو الخارجي قوة، فيُضْعِف الجبهة الداخلية؛ ولذلك فلا مجال لتوهماتك، ولا تفرح بها، أو افرح بها إنْ شئت.
الناسخ والمنسوخ من أهم الأحكام في الإسلام، خصوصًا إذا فُهِم المنسوخ بمعنى ارتفاع الحُكْم، والناسخ بمعنى حُكْم بديل "لحُكْم سابق يلائم حالة سابقة"، وهذا هو الذي قال به المُفَسِّر أبو مسلم الأصفهاني.
لنفترض أنَّها قالت هذا الكلام، فهل هوى الرسول محمد - عليه الصلاة والسلام - يضاد أو يناقض ما أنزل عليه؟ بالتأكيد لا، فالأمر ليس أكثر من ترجيح منفعة تنفع الإسلام حسب ما يرى، فإنْ كانت رؤيته غير صحيحة؛ فإنَّ الوحي يصححها، وليس في القرءان إلَّا الذي تم وحيه؛ وبذلك فإنَّ ما قالته السيدة عائشة رضي الله عنها ليس معناه ما توهمته، فهي لا تتهم الرسول، بل تريده أنْ لا يتزوج عليها؛ وهل زواجه من هواه؟
بالتأكيد لا، فهو وحي إلاهي، ومتى كان الوحي الإلاهي من هوى، فإنِ الوحي الإلاهي طابق هوى أحد، فالهوى تابع، والوحي متبوع، فليس كل هوى بمنئا عن الحق، فالهوى الذي يتلائم والحق؛ فهو محمود، أمَّا الهوى الذي لا يتلائم والحق؛ فهو مرذول، وسيدنا محمد يعمل المحمودات، وهو أبعد الناس المرذولات .
(وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم لا يعلمون * قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين) النحل 101,102
عليك أنْ تَعْلَم؛ الإنساء يتعلق بِحْكُم طُبِقَّ في حالات ضيقة، وهو غير مطرد، فإذا اطرد الحُكْم؛ فإنَّ الله يأتي بخير من الحُكْم المنسوخ، أو يماثله في الخير؛ وبهذا يتَّضح أنَّ إنساء الآية، والإتيان بمثل الآية المنسوخة (مثلها)؛ لا يتعلقان بِحُكْم واحد، ذلك أنَّ الآية المُنْسَاة؛ لا تتعلق بِحْكُم مطرد؛ ولذلك فهي منساة، أمَّا الآية الناسخة التي هي خير من المنسوخة أو مثلها؛ فتتعلق بحكم مطرد، فتأمل.
أوحاها ليُحْكَم بها، فإنْ لم يَعُد الحُكْم يطرد على المحكوم؛ فيُنْسيها الناس، ولكن إنْ اطرد الحُكْم؛ فيأتي بخير منها، أو مثلها، وهذا ليس بالضرورة أنْ يحصل في حالات متقاربة، بل يمكن أنْ يحصل في حالات متباعدة، فالحُكْم الذي عليه غيرنا، يكون منسوخًا بالنسبة لنا، إنْ تم نَسْخَه، ولكن بالنسبة لهم؛ فلا يكون منسوخًا - بالنسبة إليهم - إنْ أرادوا البقاء على عقائدهم.
ولا تنسى أنَّ النسخ لا ينطبق على قوانين الطبيعة الصماء، فكل حالة طبيعية لها قانونها الخاص، ولكن حُكْم الإنساء لا يتعلق بالطبيعة الصماء، فهذا للكائن الحي العاقل؛ فآية الليل منسوخة؛ وذلك بإطفاء القمر بعد أنْ كان ملتهبًا، فبدلًا من إصدار الضياء؛ صار يعكس ضوء الشمس.
هو مصيب؛ لأنَّ الحال تغيَّر؛ والحُكْم يتغيَّر بتغيُّر الحال، والزمان والمكان، وهذا التغيير في الأحكام، وليس في التاريخ؛ فالتاريخ لا يُنْسَخ؛ وبذلك فهو مصيب دائمًا ما دام يطبق الحُكْم الذي يتَّعَلَّق بحالة يتعلَّق بها الحُكْم، وهذا موجود في كل لحظة في حياتنا العملية نحن الناس، وغير الناس؛ ولكن ينطبق عليهم حُكْمَهم الخاص بهم.
الذي يُطَبِّق الآية ولم يَعْلَم أنَّها نُُسِخَت؛ فلا حرج عليه إلى أنْ يَعْلَم، فالحرج يقع عليه إذا عَلِم، وليس إذا جهل، فالله لا يُكَلِّف نفسا إلَّا وسعها.
رضاع الكبير هذا لك، وأرجو أنْ نجعلوه يرى صورة يسوع وهو يرضع وهو كبير، وهو رضاع دائم.
الآية الناسخة تكون خيرًا من المنسوخة أو مثلها؛ لأنَّ هناك أحوال تغيَّرت، وهذا يشق على الناس؛ ولذلك فالحل هو أنْ يأتي بآية ناسخة خيرًا من المسوخة أو مثلها، ولا ننسى تنائي الأيام بين الرسالات، فهذه الأحكام تتعلق بحُكْم تنائي الأيام أيضًا، فالآية الناسخة قد لا تكون نزلت على الذين نُزِّلت عليهم الآية المنسوخة؛ فيأتي لهم الله بخيرًا منها؛ لأنَّ الأحوال قد تغيَّرت، أو بمثلها؛ لتماثل الأحوال.
من هو كاتب الاإنجيل المنسوب إلى " مرقس " ؟
يقول بابياس ( 60-130م) " أن مرقس إذ كان هو اللسان الناطق لبطرس كتب بدقة ولو من غير ترتيب كل ما تذكره عما قاله المسيح أو فعله لأنه لا سمع الرب ولا تبعه , ولكنه فيما بعد كما قلت اتبع بطرس الذى جعل تعاليمه مطابقة لإحتياجات سامعية , دون أن يقصد بأن يجعل أحاديث الرب مرتبطة ببعضها ولذلك لم يرتكب أى خطأ إذ كتب على هذا الوجه – ما تذكره " تاريخ الكنيسة بوسابيوس القيصرى – 3/39 _ صفحة 146
يقول إيرينيئوس " وبعد أن استشهد كلاهما , قام تلميذ بطس والمترجم له لينقل لنا كتابة الأمور التى بشر بها بطرس " إنجيل مرقس – الأب متي المسكين – صفحة 33
ويقول الآب بيار نجم فى مقدمة إنجيل مرقس :
http://img819.imageshack.us/img819/7115/91115455.png
ويقول عن كاتب الإنجيل بأنة مجهول :
http://img839.imageshack.us/img839/1051/19537982.png
ويقول الدكتور القس فهيم عزيز فى كتابة مدخل إلى العهد الجديد :
http://img830.imageshack.us/img830/3984/78187463.png
وتقول دائرة المعارف الكتابية تحت حرف ( أ ) إنجيل مرقس :
http://img59.imageshack.us/img59/292/72501044.png
أكثر من شاهد يثبت مجهولية الكاتب وفى نفس الوقت إعتراف واضح بأن مرقس لم يرى يسوع ولم يكون شاهد لحياتة ..!!
ويقول جيروم " والثانى مرقس مترجم بطرس الرسول وأول أسقف على الإسكندرية الذى نفسه لم ير المخلص ولكنه قص الأمور التى سمع معلمه يعظ بها "شرح إنجيل مرقس – الأب متي المسكين – صفحة 34
مرقس لم يرى يسوع بمعنى قصة القيامة رُوية بالكذب على لسان ( مرقس ) المجهول وقصة الصلب رُوية بالكذب على لسان ( مرقس ) المجهول ولم يَكتُب الإنجيل المنسوب إلية بل هو إنجيل بطرس ...!!!!:p015:
من هو كاتب الاإنجيل المنسوب إلى " يوحنا " ؟
تقول دائرة المعارف الفرنسية لاروس القرن العشرين
ينسب الى يوحنا هذا الانجيل و ثلاثة اسفار اخرى من العهد الجديد و لكن البحوث العلمية الحديثة فى مسائل الاديان لا تسلم بصحة هذه النسبة .
وتقول دائرة المعارف الكتابية تحت حرف ( أ ) إنجيل يوحنا :
قاموس الكتاب المقدس :
" وقد ظن البعض أن كاتب هذا الإنجيل هو ((يوحنا الشيخ)). الذي ذكره بابياس أسقف هيرابوليس في أوائل القرن الثاني الميلادي، ولكن من المحتمل أن يوحنا الشيخ هو نفس يوحنا الرسول " قاموس الكتاب المقدس .. حرف الياء .. يوحنا الرسول
ويقول الأب بيار نجم من كتابة مدخل إلى إنجيل يوحنا ص 1
http://img51.imageshack.us/img51/4827/38555175.png
وعن زمن كتابتة :
http://img220.imageshack.us/img220/1382/56954449.png
كُلة إستنتاجات هذا هو الإيمان المسيحي
قاموس الكتاب المقدس للمؤلف جون مكنزي JohnMckenzie:
"لاحظ فيويلت A. Feuillet أن مسألة هوية الكاتب لم تُأخذ بمحمل الجد !!!".
و يقول مؤلف أكثر الكتب صدقاً و أقواها حُججاً " الفحص النقدي لحياة يسوع ":
"إن النقد الحديث ينظر إلى هذه الأقوال "" الموجودة في إنجيل يوحنا "" بنوع من الشك معتمداً بذلك على ما يُستنبط منها – و الذي يتعارض مع قواعد أكيدة وصلت إلينا فيما يخص بعض الأحداث التاريخية المحتملة، و معتمداً أيضاً على علاقة هذه الأقوال بغيرها من القصص و الأقوال المروية."
إنجيل يوحنا قد كُتب في عهد إفيسس Ephesus أو قريباً منه في الفترة ما بين السنة 110-115 (بعضهم يقول 95-100) للعهد المسيحي من قبل مؤلفٍ مجهولٍ أو أكثر. وفقاً لأقوال علماء التاريخ المسيحي أمثال تشارلز R. H. Charles ، ألفرد لويسي Alfred Loisy ، روبرت إيزلر Robert Eisler.
"منذ بداية عهد الدراسة النقدية الحديثة، نشأ خلاف حول إنجيل الحواري يوحنا فيما يتعلق بهوية المؤلف، مكان تأليفه، أُصوله، خلفيته اللاهوتية، وقيمته التاريخية."معجم مفسري الكتاب المقدس – العدد الثاني – مطابع أبينغدون ص 932.The Interpreter’s Dictionary of the Bible, Volume 2, Abingdon Press, p. 932
المدخل إلى العهد الجديد (د. ق. فهيم عزيز) 5
http://img194.imageshack.us/img194/5500/85200757.jpg
من هو كاتب الاإنجيل المنسوب إلى " لوقا " ؟
تقول دائرة المعارف الكتابية حرف (أ) تحت عنوان ( الكتاب المقدس والنقد )
"" وبالنسبة للعهد الجديد فإن الرأى الغالب هو إنجيل مرقس كان أحد المراجع الرئيسية لإنجيلى متى ولوقا، فيمكن استكشاف مدى استخدام متى ولوقا لإنجيل مرقس، حيث قد وصلت إلينا الأناجيل الثلاثة "
أن متى ولوقا نقلوا من مرقس يعنى لم توحى لهم الروح القدس الأمر برمتة Copy and Paste
ويقول القمص تادرس يعقوب ملطى فى تفسيره لإنجيل لوقا :
رأى البعض أنه كان أحد السبعين رسولاً، بل وأحد التلميذين اللذين ظهر لهما السيد بعد قيامته في طريقهما إلى عمواس (لو 24: 12)، وأن الرسول لم يذكر اسمه بروح التواضع؛ غير أن الرأي الغالب بين الدارسين المحدثين أنه لم يكن من الرسل، بل قَبِل الإيمان على يديّ الرسول بولس، مدلّلين على ذلك أولاً بافتقار السند التاريخي، وثانيًا لأن هذا الفكر يبدو متعارضًا مع مقدمة الإنجيل، إذ يقول الكاتب عن الأمور المختصة بالسيد المسيح: "كما سلّمها إلينا الذين كانوا من البدء معاينين وخدامًا للكلمة" (لو 1: 2)، وكأن الكاتب لم ينظر السيد المسيح بل سجّل ما تسلمه خلال التقليد بتدقيقٍ شديدٍ وتحقق من الذين عاينوا بأنفسهم. ولعلّه لهذا السبب يُعلق أحد الدارسين على هذا الإنجيل بقوله: "إنه عمل وليد إيمان الجماعة، قام على التقليد، وليس عملاً فرديًا"." تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي في مقدمة إنجيل لوقا ص1 "