الفاتيكان تعترف أنهم عبدة أوثان .. بالمصدر
1) ما هو المطلوب منا بعد ذلك ؟
2) إذا كانت أكبر دولة في العالم المسيحي تقرب بعبادة الأوثان ، فما هو المطلوب من المسلمين ؟ 3) وما هي أغراضهم من جهة الإسلام ؟
أنا لا أكتب مواضيع من خاطري أو رؤيا لمنام لي كما هو حال رؤيا يوحنا بالكتاب المقدس ، بل هو نقل حرفي من موقع مسيحي بأسم .servant تحت بند /rev10.htm
إليكم ما جاء بالموقع المسيحي ، وبرجاء التركيز
[img]http://perigord.neuvic.free.fr/*****but.gif[/img]
اقتباس:
وفي عام 1981 أعلن البابا نفسه في طوكيو أمام حشد من الشينتويين والبوذيين (ديانتا اليابان) حكمة أسلافهم التي أوحت بأن يروا الحضور الإلهي في كل إنسان! وأضاف أنني كنائب للمسيح أعلن سروري أن الله وزع تلك العطايا الدينية بينكم!
وفي توجو عام 1985 أعلن نفس البابا أنه صلي لأول مرة في حياته مع الحيوانات!
وفي عام 1986 عقد في إيطاليا اجتماعاً مشتركاً للصلاة ضم تشكيلة من الديانات المختلفة في العالم بما فيها عابدي النار وعابدي الأفاعي ! وأعلن البابا في هذا الاجتماع :bulleta1: أننا جميعاً نصلي لنفس الإله!! وفي هذه المناسبة سمح البابا لصديقه الدالاي لاما أن يضع بوذا بدلاً من الصليب فوق المذبح في كنيسة القديس بطرس وأن يقوم هو والرهبان البوذيون المرافقين له بأداء شعائر عبادتهم في الكنيسة!!
وفي عام 1990 خصصت واحدة من المجلات الكاثوليكية في العالم عدداً لها عن البوذية، وتضمنت مديحاً من البابا لهذه الديانة، وفي إحدى مقالات هذا العدد كُرِم بوذا باعتباره أحد القديسين!!
وهاك بعض تصريحات قادة هذه الحركات لنعرف مدي الكفر والشرك:
فالدكتور "ج.أ.بوتريك" رئيس المجلس عام 1940 في كتابه "الحق المسيحي والشكوك الحديثة" أنكر القيامة الفعلية للمسيح، وقال إن الإيمان بالوحي الحرفي للكتاب المقدس يقود إلى مستشفيات الأمراض العقلية. وقال في تهكم «لو أن الله يديننا بسبب خطية آدم، إذاً فإلهكم هذا أدعوه الشيطان».
والدكتور "ن.أ.فوسديك" بنيويورك اشتهر بسبب عظة عنوانها "خطر عبادة يسوع"! وفي كتابه "الكتاب المقدس الحديث" أنكر لاهوت المسيح والتثليث والمعجزات والقيامة!
أما القس الميثودستي "أوكستام"، الذي رأس مرة المجلس، اشتهر هو الآخر بسبب تعبير (سوف يعطي عنه في يوم الدين أشد الحساب) وهو "الثور القذر" أطلقه على يهوه ؛ الله في العهد القديم؛ بسبب الدينونات التي أرسلها على شعبه مثل الحيات المحرقة والوباء.
ثم الدكتور "وارنر فاللاو" أعلن في إحدى جلسات المجلس العالمي للتهذيب الديني في شيكاجو أن يسوع ليس هو الله، وليس هو إلهاً آخر. كما أنه ليس هو الإعلان الوحيد عن الله. وقال إن تعليمنا يصبح وثنياً لو أننا قدمنا يسوع كالإعلان الوحيد عن الله، أو باعتباره الله.
ونطرح بعض من الإحصائيات كانت قد عُملت منذ سنوات في كلية لاهوت بأمريكا عن رأي طلبتها في بعض المسائل اللاهوتية، وكانت النتيجة هكذا :
56% رفضوا ولادة المسيح من عذراء.
71% رفضوا أن هناك حياة بعد الموت.
54% رفضوا قيامة المسيح بجسده بعد الموت.
98% رفضوا أن هناك رجوعاً حرفياً للمسيح إلى الأرض.
ثم هذه إحصائية أخري من أوربا ومن الكاثوليك المقيمين في كل من فرنسا وإيطاليا.
49% لا يؤمنون بقيامة المسيح من الأموات.
60% لا يؤمنون بالسماء.
77% لا يؤمنون بجهنم.
75 % لا يؤمنون بوجود الشيطان (ثلثا اللاهوتيين الكاثوليك لا يؤمنون بوجود الشيطان)
ألا يكفي هذا أعتراف صريح بعبادة الأوثان مثلهم كمثل عبدة البقر والشمس والنار والأفاعي والبوذيين ... ويقر البابا بقوله { أننا جميعاً نصلي لنفس الإله }
http://perigord.neuvic.free.fr/balrebon.gifولكم الحكم
وإنا لله وإنا إليه راجعون