أزيد في توضيح وتأكيداعجاز الحديد
وأزيد في توضيح اعجاز الحديد
أن العدد13 هو ترتيب الحديد 26 في فلزات الجدول الدوري للعناصر لأنه يسبقه 25 عنصر 12 منها عناصر فلزية
و16
هو ترتيب النحاس 29
في فلزات الجدول قبله 28 عنصر 15 منها من الفلزات
و13 من غير الفلزات
إذا العدد 13 و 16 مرتبطان
ولكن لمناذا النحاس
أقول لأنه عندما أتت سورة ذكر بها كل معادن القرآن وهى الفضة والذهب والحديد والنحاس
جاء ذكره مع الحديد في آية واحدة وهما فعلا في دورة واحدة في الجدول الدوري بينما جاء ذكر الفضة في آية والذهب في آية وهما في الجدول فعلا في دورتين مختلفتين
وأزيد
أن العددان 26 و 56 المعبران رقميا عن العدد الذري والوزن الذري للحديد
مجموعهما 82 ومتوسطهما 41
وكذلك العددان 57 و 25 المعبران عن ترتيب سورة الحديد ورقم الآية بها
مجموعهما 82 ومتوسطهما 41
هذا والعدد المعبر عن المتوسط عدد أولي
ترتيبه في قائمة الأعداد الأولية الفرد رقم 13
وأما سورة الكهف فهي التي جمعت معادن القرآن
وهى مقابل سورة الشعراء حيث منتصف آيات القرآن الـ 6236
وسورة الحديد حيث منتصف سور القرآن الـ 114
هى السورة التي فيها منتصف أجزاء المصحف الشريف الثلاثين
انظر كل منتصفات
سبحان الله
هذا ما تيسر جمعه وذكره ووفرت بعض آخر لحين يأذن الله
وأقول إن كلمة الحديد جائت
حديدا
ثم
الحديدِ
ثم
حديدٍ
ثم
الحديدَ
ثم حديدٌ
ثم الحديدَ
ومجموع الحروف 31
وهو الفارق بين رقم سورة الحديد وسورة الشعراء
ومن 26 الى 56 العدد الذري والوزن الذري 31 عدد
ومتوسط أرقام السور الستة من سورة الإسراء 17 الى سورة الحديد 57
هو 37
ومتوسط أرقام الآيات في تلك السور
33
ومجموع العددين 70
هو رقم الآية في سورة غافر التي بها متوسط أرقام تلك الآيات على مستوى المصحف 6236 آية
كما أن 13 و 16 متوسطهما لأقرب عدد صحيح هو 15 وهو ما يتبقى من آيات تلك السورة بعد الآية 70 منها فهى 85 آية
وكما أن السور الثلاثة التي أولها سورة الشعراء 26 أرقامها تشابه أعداد العناصر الثلاثة الحديد والكوبلت والنيكل في الجدول الدوري
وتعرف بالطواسين لبدأها بـ ( طس )
فإن سورة غافر هى والسور التي تليها تسمى بالحواميم لبدأها بـ (حم)
ولا توجد سور أخرى بهذا الوصف
فقط الطواسين والحواميم
كما أن من أول سورة بها ذكر هذا المعدن المسمى بإسمه سورة كاملة
رقم 17 الى آخر سورة وهى سورة الحديد رقم 57
40 سورة
وهذا العدد عدد العناصر الإنتقالية التي منها الحديد وكذلك المعادن التي ذكرها القرآن وكلها فلزات
ولاحظت
أن من سورة الحديد الى آخر المصحف عشر أجزاء المصحف
وهذه العناصر عبارة عن 10 عناصر لكل دورة أي 4 دورات كل منها بها 10 عناصر
وأن الآيا من بعد سورة الحديد تزيد
108 عن سدس آيات القرآن بالضبط
فهى سدس الآيات ولكن بزيادة 108 آية فقط
و108 هو العدد الذري لعنصر الموجود
في أسفل العمود الذي به معدن الحديد في أعلاه
وللنظر للجدول ونرى ذلك
والسدس
فيه شبه من كون الحديد سادس تلك العناصر
وذكر بست آيات
والعدد 33
كما نرى تكرار الرقم 3
و3 تكافؤ الحديد
وصفة مجموعته المميزة فهى ثلاثية الأعمدة
وأما 37 فهو متوسط أرقام السور الستة المذكور بها الحديد وهو يقل بمقدار 3 عن رقم سورة غافر 40 التي بها المتوسط في الآية 70 منها
ويزيد بمقدار 3
عن سورة سبأ وهى الوحيدة التي ذكر بها وورد بها الحديد بنفس الشكل وعدد الحروف التي في سورة الحديد الآية 25
وآية سورة سبأ رقم 10
وها هو العدد 15 متوسط العددين 13 و 16 لأقرب عدد صحيح يظهر معنا فهو الفارق بين رقما الآيتين بالسورتين 10 و 25
كما أن رقم السورة =34 و = عدد كلمات الآية بسورة الحديد بإعتبار واو العطف كلمة
وهنا أنبه أن في التجويد يراعى الصوت والآداء وفي النحو يراعى تقسيم الكلام لإسم وفعل وحرف
أي واو العطف في الأول ليست سورى حرف
لا يمكن الوقوف عنده عند التلاوة
بينما الثاني
واو العطف و واو القسم و واو المعية التي تأتي بمعنى مع (مثل مشيت والنيل أو مشيت ومحمد أي مع )
تعتبر وتعامل معاملة (ما - لم - لن - في - ...)
كلمة كما أن الرسم العثماني كما يقول الأستاذ عبد الدائم الكحيل في مجال الإعجاز العددي كانت تكتب بترك مسافة قبلها ومسافة بعدها
ولذا فطريقة حسابها كلمة مقبولة
وطريقة حسابها جزء من كلمة يمكن الأخذ به لأنه أشهر بين الناس
ونحن أخذنا المتوسط وجدناه 15
وهذا يعبر عن مكان وموقع كلمة الحديد في وسط الآية
وهى قريبة من المنتصف
وركزت على المتوسط لأننا أمة وسطا
وأزيد
أن سورة الحج رقم 22 هى وسورة سبأ
أوسط السور الست
ومجموع رقميهما 22+34 = 56 وهو الوزن الذري للحديد
ونحن أمة وسطا
لا نغالي كاليهود ماديا ولا كانصارى معنويا
ونوحد الله
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات