تنبيه بكتم الموسيقي في الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=eZbh...VoIG1vb24gZ29k
عرض للطباعة
تنبيه بكتم الموسيقي في الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=eZbh...VoIG1vb24gZ29k
موضوع قيم جدا جزيت خيرا أخي الكريم
عندي استفسار بخصوص اسم النبي إلياس عندهم Eliyahu بمعنى يهوه ربي والاسمان عندنا وعندهم متقارب
فما رأيك في هذا الجانب؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اسلامي عزي*
إلياس هي صيغة يونانية للإسم العبري إليا / إلياهو ، و هو- أي الإسم إلياس - إسم شائع على حدّ سواء بين المُسلمين و المسيحيين العرب على الخصوص و معناه بحسب قاموس معاني الأسماء الله الأعلى و الإسماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arabi_211
يقيناً بهذا المعنى لا يطعن في عقيدتنا كمسلمين قيد أنملة .
بالنّسبة لمعنى إسم Eliyahu -------> يهوه ربّي ، فلا يعنينا و لا يُلزمنا كمُسلمين في شيء ، بمعنى لا يستقيم الأمر أن يُحاول أحدهم إقامة الحُجّة علينا من كُتب اليهود أو النّصارى .
لا تغرّنك أخي الكريم أية مُحاولة بائسة يائسة من طرف المنصّرين لُصوص الأديان و قُطّاع طُرُق الشّريعة للرّبط بالباطل ، العاطل بين أسماء معبودنا الله جل جلاله ، الإله الواحد ، الحقّ ، و بين أسماء الآلهة الوثنية
المقدّسة عند المُخالف لنا في الإيمان و العقيدة .
الحُجّة تُقام علينا أخي الكريم حصراً من بين دفّة شطري الوحي الإلهي ( القرآن الكريم و صحيح السّنة النبوية الشريفة ) ، و أي كلام خارج ذلك لا يُعتدّ به و لا يُلتفت له لأنّه لا يستحق ثمن المِداد الذي يُكتب به !
دُمتَ بعزّ الإسلام العظيم أخي الكريم .
جزاك الله خيرا أخي إسلامي عزياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اسلامي عزي*
نحن كمسلمين نؤمن برسالة جميع الأنبياء من الله بمن فيهم أنبياء بني إسرائيل بمن فيهم موسى وعيسى ابن مريم الذي يسمونه النصارى يسوع النصاري فهما نفس الشخص مع فارق أننا ننزه
مما نسبوا إليه ما لا يحق له أو ما لا يليق به فنحن نبرؤه من ذلك كله ,, وما يدفعنا لهذا الإيمان هو ما ذكره الله في كتابه الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه من آيات بينات بهذا الخصوص
من ناحية أخرى فقد عرّف الله نفسه لنبيه موسى في محكم كتابه في سورة طه آية 14
((إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري))
وكذا قوله تعالى:
((ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون))
لذا عند قولنا لليهود أو للنصارى أن دينهم موحى من الله عز وجل فلأن هذا ما يؤكده القرآن الكريم ,, لكن القرآن مع هذه الحقيقة قد بيّن حقيقة أخرى وهي انحراف هذه الطوائف وتفرقهم إلى ملل ونحل عدة
((ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون)) المائدة 14
(( فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم )) سورة مريم 37
(( لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون)) المائدة 78
((وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون)) التوبة 30
((قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل)) المائدة 77
فكما هو واضح في قوله تعالى بادعاء البنوة لأنبياء الله عزير والمسيح ابن مريم ثم قوله "يضاهئون قول الذين كفروا من قبل" أنه مقتبس من عقائدهم
ففعلا فقد تأثر يهود الشتات بعد السبي البابلي بعقائد الوثنيين حول الحوض المتوسط
وكذا النصارى قد تأثروا بعقائد وثنية بعقيدة الخلاص والصلب والفداء حيث يوجد 16 مخلصا سبقوا يسوع أو من نسميه كمسلمين المسيح ابن مريم وحاشاه عليه السلام فقد نجاه الله من الصلب
ومما يجدر الحديث عنه أنه بحسب مصادرهم التاريخية فإن التوارة لم تكتب إلا بعد قرون طويلة من وفاة نبي الله موسى وإنها كانت خلال تلك الفترة تنقل شفهيا
لكن من الذي نقلها أو كيف نقلها أو كتبها كل هؤلاء مجهولون
لذا فمصادرهم التاريخية لا تسوى بصلة ولا نعتقد إلا ما أثبته كتاب الله وسنة رسوله ومن سار على نهج رسول الله من الصحابة ومن تبعهم
لكني أتساءل أخي الكريم هل هناك في الشرع أو بما لا يخالفه
بخصوص اسم الله الذي عرفه به نبيه موسى
هل كان الله بهذا اللفظ أم كان لفظا آخر بحسب لغتهم
و خيراً جزاكم أخي الكريم .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arabi_211
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arabi_211
ما من شكّ في ذلك أخي الكريم فيسوع و عيسى النبيّ عليه السّلام و جهان لعُملة واحدة .
لنكون دقيقين أكثر ، ما جاء به كل من موسى و عيسى ( يسوع ) عليهما السّلام هي شرائع ،اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arabi_211
تعدّدت الرّسالات و الشّرائع لكنّ الدّين ........................................ وااااحد !
لا يوجد إلاّ دين واااااااحد ------> الإسلام الذي بشّر به جميع الأنبياء والرّسل بدءا من سيّدنا آدم و مروراً بموسى و عيسى عليهم السلام و إنتهاء بالحبيب المصطفى :salla: .
الكلام أعلاه ليس من كيسي الخاصّ ، بل يُأيّدني فيه كهنة مُتكلّمون بإلهام و إرشاد و توجيه من روح النّصارى القُدُس ----> الميتروبوليت جورج خضر على سبيل المثال لا الحصر الذي يقول :
" عندنا التأكيد الدّائم على أنّ جميع الأنبياء هم مُسلمون : آدم مسلم ، موسى مسلم ، عيسى مسلم ، بمعنى أن محمد :salla: جاء ليُأكّد الرّسالتين السّابقتين ! "
https://www.youtube.com/watch?v=sHt0...daral-maghribi
:p012:
بحسب اللّسان العبري فربّ العهد القديم قد عرّف بنفسه لموسى النبيّ تحت مُسمّى " يهوه " ----> إلهك ، نجد ذلك في :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arabi_211
- تثنية الإشتراع 5 : 6
אָנֹכִי יְהוָה אֱלֹהֶיךָ אֲשֶׁר הוֹצֵאתִיךָ מֵאֶרֶץ מִצְרַיִם מִבֵּית עֲבָדִים
باقي الشّعب من العبرانيين و إلى غاية كتابة هذه السّطور كانوا يمتنعون عن ذكر ربّهم بإسمه " يهوه " و إستعاضوا عن ذلك بكلمات مثل إلوهيم ، أدوناي ، إل ، شاداي ، عليون و إلجبور ....
العجيب الغريب أنّ هذا الإله لم يُعرَف بهذا الإسم ------> " يهوه " إلاّ عند العبرانيين و من يدور في فلكهم ، فما كان إسمه ياتُرى خلال الأزمنة الغابرة السّابقة لموسى عليه السّلام ومن معه ؟؟؟
:p016:
إليك الشّاهد من قلب الهولي بايبل نفسه :
- خروج 6 : 3
وَأَنَا ظَهَرْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ بِأَنِّي الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
:p016::p016::p016::p016::p016::p016::p016::p016::p016::p016:
علامة إستفهام كُبرى ؟؟
https://www.cherchellnews.dz/wp-cont...3/istifham.jpg
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اسلامي عزي*
حياك الله أخي الفاضل
بحسب القوم أن كتب موسى الخمسة قد نقلت من أربع مصادر,,منها مصدر ذكر الله باسم يهوه الوهيم ومصدر آخر باسم ألوهيم فقط
وبالإمكان التمييز بين المصدرين اليهوي والالوهيمي من خلال قراءة التوراة, على سبيل المثال قصة الخلق في الإصحاح الأول مذكور فيها اسم الله بإلوهيم فقط
بينما في الاصحاح الثاني ذكرت نفس القصة بتفاصيل مختلفة وتمت الإشارة لله باسم بيهوه الوهيم..
وهذا ما يؤكد أن الاصحاح الاول منقول من المصدر الالوهيمي والثاني من المصدر اليهوي
نقطة أخرى وكما ذكرت أنت ما هو مذكور في سفر الخروج أن الرب قال لموسى خروج 6 : 3 . وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
لكن
في التكوين
"فدعا إبراهيم اسم ذلك الموضع «يهوه يرأه». حتى إنه يقال اليوم: «في جبل الرب يرى»." (تك 22: 14).
ויקרא אברהם שם המקום ההוא יהוה יראה אשר יאמר היום בהר יהוה יראה
إذن بحسب النص فإن إبراهيم قد عرف اسم يهوه وما يدل على ذلك تسميته لذاك الموضع بـ يهوه يرأه
نرى هنا تعارض بين النصين في الخروج والتكوين
وكذلك السيدة هاجر في التكوين 16
13 فدعت اسم الرب الذي تكلم معها: «أنت إيل رئي». لأنها قالت: «أههنا أيضا رأيت بعد رؤية؟»
16:13 ותקרא שם יהוה הדבר אליה אתה אל ראי כי אמרה הגם הלם ראיתי אחרי ראי
نقطة ثالثة وكما جاء في سفر الخروج 3
13قال موسى لله: «ها أنا آتي إلى بني إسرائيل وأقول لهم: إله آبائكم أرسلني إليكم. فإذا قالوا لي: ما اسمه؟ فماذا أقول لهم؟»
14 فقال الله لموسى: «أهيه الذي أهيه». وقال: «هكذا تقول لبني إسرائيل: أهيه أرسلني إليكم».
15 وقال الله أيضا لموسى: «هكذا تقول لبني إسرائيل: يهوه إله آبائكم، إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب أرسلني إليكم. هذا اسمي إلى الأبد وهذا ذكري إلى دور فدور.
كأن الكاتب نقل العدد 14 من مصدر, والعدد 15 مكرر للعدد 14 لكن من مصدر مختلف وفيه ذكر يهوه
وفي قصة مصارعة يعقوب المفترضة مع الله - تعالى الله عما يصفون- الاتي
26 وقال: «أطلقني، لأنه قد طلع الفجر». فقال: «لا أطلقك إن لم تباركني».
27 فقال له: «ما اسمك؟» فقال: «يعقوب».
28 فقال: «لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل إسرائيل، لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت».
29 وسأل يعقوب وقال: «أخبرني باسمك». فقال: «لماذا تسأل عن اسمي؟» وباركه هناك.
30 فدعا يعقوب اسم المكان «فنيئيل» قائلا: «لأني نظرت الله وجها لوجه، ونجيت نفسي».
شيء عجيب,, بحسب القوم أن يعقوب كان يعرف أنه يصارع الله- تعالى الله عما يصفون-!
فكيف يسأله عن اسمه:p016:
كما هو واضح في شيء غلط بخصوص اسم الله عند اليهود,,
هذه المعضلة هم سببها وهي حجة عليهم لا حجة علينا
ونحن كمسلمون مصادرنا ولله الحمد واضحة جلية كالشمس في رابعة النهار لا لبس فيها ولا تعنينا الضبابية الموجودة عند غيرنا
فمثلا قصة تسمية نبي الله يعقوب بإسرائيل بحسب مصادرهم عند عرضها على مصادرنا كمسلمين لا يمكن أن نتقبلها
فهكذا نقيس الأمور ,, ما لا يخالف الشرع لا نصدقه أو لا نكذبه,, واما ما خالف الشرع فلنقيه حيث ألقت رحلها أم قشعم ولسنا ملزمين بتفاسيرهم وتأويلاتهم
لكن يتبقى هل سمي إسرائيل في مناسبة أخرى,, أم اليهود من أطلقوه عليه واستخدمه القرآن من باب أن اليهود يعرفون ببني إسرائيل بين الناس:p016:
حيّاك الخالق أخي الكريم ،
بخصوص إسم يهوه و معناه نقرأ ما هو آت :
[ 1 ]اقتباس:
في أشعياء يصبح لاسم يهوه وقع جديد يدل على سرمديته: "إله الدهر" (اش 40: 28).
المصدر المسيحي من هُنا
كما ترى أخي الكريم فكتاب النّصارى المقدّس جعل من يهوه و إبليس و جهين لعملة واحدة . ( راجع إن شئت كورنثوس الثانية 4 : 4 ترجمة الفاندايك )
[ 2 ]
بالنسبة لنصّي تكوين 16 : 13 و تكوين 22 : 14 فقد كشفا عوار كتاب النّصارى المقدّس و أثبتا بالملموس أن مؤلّفه للأسف الشديد لم يُحسن التأليف طبقا لنص المكابيين الثاني [ 3 ]
ربّ العهد القديم لم يُعرّف بأيّ شكل من الأشكال عن إسمه تحت مُسمّى يهوه أمام الأوّلين ، فكيف عرفت هاجر و إبراهيم عليهما السلام هذا الإسم ؟؟؟ [ 4 ]
دليل جديد صارخ على سقوط الكتاب المُسمّى مُقدّسا في جُبّ التناقض لأنه ببساطة شديدة من تأليف بشر !
بالنسبة لإسم يعقوب -----> إسرائيل فقد أطلقه ربّ العهد القديم على يعقوب النبيّ عليه السّلام مرّة ثانية في تكوين 35 : 9 - 10 [ 5 ]
من معانيه بحسب قاموس الكتاب المسمى مقدسا -----> جُنْدِيّ الربّ
https://www.ebnmaryam.com/vb/asset.p...0&d=1682879757
بالنسبة للقرآن الكريم فقط أطلق إسم إسرائيل على يعقوب النبيّ عليه السّلام و قد أخذ نسله بالتّبعية نفس الإسم نسبة إليه .
نقرأ من سورة آل عمران آية 93 :
((( كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )))
:point::point::point:
لستُ محتاجاً هُنا للتّذكير بأنّ إسم يعقوب النبيّ عليه السلام العبرانيّ الوارد في القرآن الكريم -----> إسرائيلُ و معناه بحسب القاموس المقدم أعلاه ------> جُنْدِيّ الربّ ، لا يطعن قيد أنملة في عقيدتنا
كمُسلمين و نظرتنا لهذا النبيّ الصّالح ، الكريم في علاقته مع الربّ الإله الخالق الحق .
راجع إ ن شئت مزمور 46 : 7 [ 6 ] أو إشعياء 8 : 13 [ 7 ] لصلب كلّمُنصّر خبيث في حال إعتراضه على الإسم ( إسرائيل ) و معناه ( جُنْدِيّ الربّ ) .
دُمتَ بعزّ الإسلام العظيم أخي الكريم .
------------------------------------------------------------------------------------------------
[ 1 ] أَمَا عَرَفْتَ أَمْ لَمْ تَسْمَعْ؟ إِلهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. لَيْسَ عَنْ فَهْمِهِ فَحْصٌ.
[ 2 ] الَّذِينَ فِيهِمْ إِلهُ هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ
[ 3 ] فَإِنْ كُنْتُ قَدْ أَحْسَنْتُ التَّأْلِيفَ وَأَصَبْتُ الْغَرَضَ فَذلِكَ مَا كُنْتُ أَتَمَنَّى، وَإِنْ كَانَ قَدْ لَحِقَنِي الْوَهَنُ وَالتَّقْصِيرُ فَإِنِّي قَدْ بَذَلْتُ وُسْعِي.
[ 4 ] تراءَيتُ لإبراهيمَ وإسحَقَ ويعقوبَ إلهًا قديرًا، وأمَّا اَسمي يهوَه فما أعلَمْتُهُم بهِ ( مشتركة )
قَدْ ظَهَرْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإسْحقَ وَيَعْقُوبَ إِلَهاً قَدِيراً عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. أَمَّا اسْمِي يَهْوَهْ فَلَمْ أُعْلِنْهُ لَهُمْ ( حياة )
[ 5 ] وَظَهَرَ اللهُ لِيَعْقُوبَ أَيْضًا حِينَ جَاءَ مِنْ فَدَّانِ أَرَامَ وَبَارَكَهُ.
قَالَ لَهُ اللهُ: «اسْمُكَ يَعْقُوبُ. لاَ يُدْعَى اسْمُكَ فِيمَا بَعْدُ يَعْقُوبَ، بَلْ يَكُونُ اسْمُكَ إِسْرَائِيلَ». فَدَعَا اسْمَهُ «إِسْرَائِيلَ»
[ 6 ] رَبُّ الْجُنُودِ مَعَنَا. مَلْجَأُنَا إِلهُ يَعْقُوبَ.
[ 7 ] قَدِّسُوا رَبَّ الْجُنُودِ فَهُوَ خَوْفُكُمْ وَهُوَ رَهْبَتُكُمْ.