أرجو الرد هل ان الرجم موجود في الاسلام؟
فالقرأن لم يذكر ابدا الرجم
أرجو الرد هل ان الرجم موجود في الاسلام؟
فالقرأن لم يذكر ابدا الرجم
يقول الحق :
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
الحشر : 7
- أنَّ امرأةً من جُهينةَ اعترفت عندَ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم بالزِّنا فقالت إنِّي حبلى. فدعا النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم وليَّها فقالَ: أحسن إليْها فإذا وضعت حملَها فأخبرني. ففعلَ فأمرَ بِها فشدَّت عليْها ثيابُها ثمَّ أمرَ برجمِها فرجمت ثمَّ صلَّى عليْها فقالَ لَهُ عمرُ بنُ الخطَّابِ يا رسولَ اللَّهِ رجمتَها ثمَّ تصلِّي عليْها. فقالَ: لقد تابت توبةً لو قسمت بينَ سبعينَ من أَهلِ المدينةِ لوسعتْهم وَهل وجدتَ شيئًا أفضلَ من أن جادت بنفسِها للَّهِ.
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 1435 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
- رجمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ورجمَ أبو بكرٍ ورجمتُ . ولَولا أنِّي أكْرَهُ أن أزيدَ في كتابِ اللَّهِ لَكَتبتُهُ في المصحفِ فإنِّي قد خَشيتُ أن يجيءَ أقوامٌ فلا يجِدونَهُ في كتابِ اللَّهِ فيَكْفُرونَ بِهِ
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 1431 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
قد يقول قائل ، ماهذه" الهمجية " و هذه "الفظاعة " و"الوحشية " في الإسلام ؟؟
نجيبه رجم الزاني / الزانية حتى الموت عقاب لم يأت به الإسلام و إنما كان في شريعة من سبقنا ،
نقرأ من سفر التثنية أصحاح 22 :
20- لكن ان كان هذا الامر صحيحا ولم توجد عذرة للفتاة
21- يخرجون الفتاة الى باب بيت ابيها ويرجمها رجال مدينتها بالحجارة حتى تموت لانها عملت قباحة في اسرائيل بزناها في بيت ابيها.فتنزع الشر من وسطك
22- اذا وجد رجل مضطجعا مع امراة زوجة بعل يقتل الاثنان الرجل المضطجع مع المراة والمراة.فتنزع الشر من اسرائيل
23 - اذا كانت فتاة عذراء مخطوبة لرجل فوجدها رجل في المدينة واضطجع معه
24- اخرجوهما كليهما الى باب تلك المدينة وارجموهما بالحجارة حتى يموتا الفتاة من اجل انها لم تصرخ في المدينة والرجل من اجل انه اذل امراة صاحبه فتنزع الشر من وسطك
نذكّر فقط بأنّ من يُقيم الحدّ بالرّجم السّلطة الحاكمة أو من يقوم
مقامها .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات