-
إعدام بريء
الإصحاح 01 الفقرة 10
1بط-1-8: الذي وإن لم تروه تحبونه. ذلك وإن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد،9: نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس10: الخلاص الذي فتش وبحث عنه أنبياء، الذين تنبأوا عن النعمة التي لأجلكم
الكنيسة ترى بأن المسيحي يفرح ويبتهج لأن هناك شخص بريء معتقل تعذب ونهشوا لحمه وذبح كالبهيمة … ولا خلاص للإنسان إلا بسفك الدماء … فأي عقيدة هذه التي تبني قواعدها على سفك الدماء لا للجناه بل سفك دماء أبرياء .
العبرانيين9
22 بدون سفك دم لا تحصل مغفرة
قد لا يعترض أحد حول سفك دماء طائر أو حيوان لأنه مخلوق لهذه المهمة .. ولكن مشروط ذبحه بطريقة رحيمة أي باستخدام سكين حاد تفادياً لتعذيب الضحية ورحمة له .
ولكن حين نقول بأننا بدلنا الضحية من حيوان إلى إنسان فهذا هو الإرهاب بعينه .. لأن الإنسان ما خُلق ليُذبح بل خلقه الله ليكون خليفته في الأرض مُعزز ومُكرم وخلق هذا الكون باكمله ليكون في خدمته .. ولا شك بأن هناك من التشريعات التي تُبيح قتل الجاني لأنه مذنب ولكن لا يوجد تشريع في الكون يسمح بقتل بريء ، فهل أذنب يسوع ؟… ولو جئنا اليوم بشخص بريء وحكمنا عليه بالتعذيب والقتل تحت مُسمى الخلاص والفداء لثارت البشرية جمعاء على هذه الهمجية
الكنيسة تؤمن بأن الله ظهر في الجسد أي اختار جسد بشري ليتجسد فيه .. وهذا هو أعلى مراتب الظلم الذي شهدته البشرية حيث أن العقيدة المسيحية مبنية بطريقة غير مباشرة على أن الله عجز وعاجز على أن يمنح التوبة والمغفرة للبشرية وهو قائم على عرشه فنزل إلى الدنيا بنفسه لينضرب بالجزم ويشرب من مرارة الذُل ويركب على حمار خِلف خلاف والأطفال تزفه بصوت عالي وتقول (إلعبيط أهوه"مرقس3:21") ثم يقتل وهو عاري تماماً كما ولدته أمه (الدليل) .. و هنا
.
أي عقول هذه تنسب إلى الله هذه الأحداث ؟ أي عقول هذه التي تؤمن بهذا الكلام الوقح ؟ أي عقول هذه التي لا تؤمن بأن كل المنسوب إلى الله ليس طعن في قدسية الله ؟
كما أننا لو نظرنا لأحداث الصلب سنجد ونتأكد ونُجزم على أن القانون الروماني ليس به شيء أسمه {تشريع الخلاص والفداء} أي أن يسوع لم يقتل إلا بعد أن وجهت له تهمة كبيرة أستحق عليها القتل ، ولا فارق بينه وبين الحرامي الذي صُلب بجانبه … هذا مصلوب بذنب وذاك مصلوب بذنب (لوقا 23: 2) .
لذلك وجدنا الأناجيل تخبرنا بأن يسوع كان متهماً بمقاومة قيصر ومنع الناس من دفع الجزية وأعلن بأنه ملك اليهود (لوقا 23: 2).. وهذا إعلان مباشر مغزاه هو أنه على اليهود دفع الجزية لملكهم الجديد”يسوع” … فالقول بأن يسوع سفك دمه للخلاص ومغفرة خطايانا هو كلام باهت ولا يؤمن به إلا مختل أو عديم الفهم (أع 4: 13).
ولو قلنا أن يسوع كان يعلم مصيره وأنه فعل كل ذلك ليطبق عليه ناموس الصلب الموجود في التشريع الروماني لتأكدنا بأن يسوع كافر لأنه جاء لينتحر .. فلنعتبر بأنني أعلنت كما أعلن يسوع بأنه سيتم القبض عليَّ للإعدام شنقاً ….. ثم ترصدت لأحد الأفراد وقتلته وشهدت الناس الجريمة التي قمت بها .. وقامت السلطات بالقبض عليَّ ، فالطبيعي يصدر ضدي حكم بالإعدام لأنني قتلت شخص مع سبق الإصرار والترصد .. وهذا ما فعله يسوع بالضبط .. حيث انه أعلن أنه سيتم القبض عليه ثم بعد ذلك اعلن أنه ملك اليهود مع العلم أنه يعلم بأن قانون قيصر يقر بأن كل من إدعى أنه ملك فهو مذنب لأنه بذلك يعتبر مقاوم لقيصر فيقتل لأنه بذلك يحارب امبراطورية قيصر وهذا بخلاف ما أعلنه يسوع بعدم دفع الجزية لقيصر .. إذن يسوع أعلن الحرب ضد إمبراطورية قيصر وهو يعلم أن القانون يقول أن كل من ينصب نفسه ملكاً على قيصر يقتل .
إذن (متى 26:2) ليست نبوءة .. والصلب ليس للفداء والخلاص بل جاء بسبب إدعائه أنه الملك وقانون الصلب عند قيصر لا يعرف خلاص ولا فداء بل الصلب عند قيصر للمجرمين فقط ……. وبذلك يسوع انتحر . (الدليل)
الأغرب من ذلك أن احد رجال الكهنوت أكد بأن يسوع لم يُصلب ولا يوجد دليل واحد يؤكد بأن القانون أو التشريعات الرومانية كانت تحتوي على حكم بالصلب (الدليل).
-
المجيء الثاني
الإصحاح 01 الفقرة 20
1بط-1-20: معروفا سابقا قبل تأسيس العالم، ولكن قد أظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم
ظن بطرس بأن نهاية العالم قد اقتربت حين بشرهم يسوع بذلك في انجيل متى الاصحاح 24 بأن هدم الهيكل و مجيئه الثانى والذى بعدها سينتهى العالم سيحل ميعاده في ذات الجيل وأن منهم لن يذوق الموت إلا بعد أن يشاهد ذلك بأم عينه (الإصحاح 16 الفقرة 28) ... اضغط هنا
لذلك نجد بطرس يسير على نهج يسوع فيدعي بأن يسوع جاء في أخر الزمان من اجل البشرية علماً بأن الأزمنة مستمرة ومر على هذا الكلام ألفي عام ، فصنع الإنسان صاروخ وصعد به إلى القمر ولا يوجد مؤشر يُصدق القول في أننا وصلنا للأزمنة الأخيرة .. كما أن ظهور الرب في الجسد في هذا الزمان سيكون أفضل بكثير من الأزمنة السابقة … فإلى الآن لم ولن يلمس احد شيء (مادي أو معنوي أو روحي) جديد عاد على البشرية بالنفع بظهور الرب في الجسد حيث زادت الحروب والقتل والسرقة والهمجية والدعارة بعد ظهور الرب في الجسد ، فإن كانت طقوس الكنيسة مبنية على شرب الخمور تحت مُمسى دم الرب(انقر هنا) ، والتعري تحت مُمسمى المعمودية(اضغط هنا)، فماذا تنتظر ! … فهل كانت البشرية في احتياج لهذا الظهور منذ ألفي عام مضت أم أن البشرية في أحتياج لهذا التجسد في زمننا هذا ؟
إذن الزمن الذي كان يتحدث عنه بطرس ليس من الأزمنة الأخيرة .
-
من أقام المصلوب ؟
الإصحاح 01 الفقرة 21
1بط-1-21: أنتم الذين به تؤمنون بالله الذي أقامه من الأموات وأعطاه مجدا
تؤمن الكنيسة بأن يسوع صُلب ومات ودُفن وقام من الأموات .. فمن الذي أقامه ؟
بطرس يؤكد لنا بأن يسوع الابن لا يملك من القدرة شيء في أن يمنع عن نفسه الموت أو لديه القدرة على الحياة من جديد .. لذلك لزم على وجود من هو أقوى وأكبر منه يُعيده إلى الحياة من جديد مثلما احيا موسى من قبل (متى 17: 3) لأن يسوع ليس هو أول من قام من الموات بل وهناك من قام قبله (أمثال موسى وابراهيم ولعازر”لوقا 16: 23″) ، وهناك من لم يمت وانتصر على الموت (أمثال أخنوخ ، وإيليا ، وملكي صادق) .
وهنا لزم يسوع تدخل الشخصية الأصلية التي لديها السلطة والقدرة على إحياء الميت .. فتدخل الأقنوم الأول ليبث الحياة مرة اخرى في الأقنوم الثاني المقتول ليُعيده للحياة كما أعاد لعازر للحياة من قبل (لوقا 16: 23).
وهذا الاعتراف هو أعتراف بالصحة والنفاذ ليؤكد بطرس من خلاله بأنهم يؤمنوا بتعدد الألهة .. فمنهم الابن الميت ومنهم الآب الذي أقامه من الأموات .
ولا غرابة في ذلك ولا يمكن لأي رجل كهنوت أو مسيحي يُنكر هذا الكلام لأن الكنائس جميعها تحمل وترسم وتطبع الأيقونات محفور ومرسوم على جدرانها الثالوث المقدس بمحتوى ثلاثة أشخاص مختلفين، كما أن جميع كتب رجال الكهنوت تؤكد بأن لكل أقنوم شخصيته ومهامه التي يقوم بها ولا يجوز ولا يحق ولا يملك اقنوم أن يقوم بما يقوم به أقنوم أخر (اضغط هنا)… فهل مازالت الكنيسة تؤمن بإله واحد ؟
بالفعل الأقنوم الثاني (الابن) نال القسط الأكبر من العبودية متجاهلين الأقنوم الأول والثالث .. إلا أن وجودهما لا جادل ولا شك فيه لتبقى العقيدة المسيحية المبنية على الثالوث المقدس هي وصمة عار تطارد الكنيسة وأتباعها .
لا شك بأن هناك من المعترضين على ما تم ذكره ، لكن ما يغفل عنه البعض أن كلامي لم أبنيه من بنات أفكاري ولكن كل كلمة وكل جملة وكل سطر يكشف حقيقة المسيحية مرفق به الدليل من قلب المصادر المسيحية الكنيسية … فنحن لا نأخذ ولا نبني أفكار حول المسيحية من خلال المسيحيين العاديين لأن المعلومات المعترف بها والمثبتة هي معلومات رجال الكهنوت ومراجع الكنيسة القانونية فقط … راجع “الأقانيم وأضلاعه الثلاثة ” اضغط هنا
-
-
من الأصدق يسوع أم بطرس ؟
الإصحاح 02 الفقرة 03
1بط-2-3: إن كنتم قد ذقتم أن الرب صالح. الحجر الحي والشعب المختار
لا شك أن بطرس يُجمل إيمانه بالطريقة التي يراها تحقق أهدافه حتى ولو كانت هذه الطريقة مليئة بالأكاذيب ، فالأناجيل نقلت لنا كل اخبار بطرس وكشفت بأنه رجل كاذب (مرقس 14: 71) .
إن كانت الأناجيل نقلت لنا كلام يسوع حرفياً وهو يؤكد بأنه ليس صالح بل الآب هو الصالح وليس هو (متى 19: 17) … فكيف يدعي بطرس بأن يسوع صالح ؟ من الأصدق يسوع أم بطرس ؟.
>
-
الرب بلا ليسوع تاه
الإصحاح 02 الفقرة 05
1بط-2-5: كونوا أنتم أيضا مبنيين كحجارة حية، بيتا روحيا، كهنوتا مقدسا، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح.
بطرس هنا يعتبر أن الله (حاشا لله) لا يملك من القدرة الإنفراد بقرار بدون يسوع .. وهذا طعن في قدسية الله .. وقد شارك بطرس القمص انطونيوس فكري في تفسيره لهذه الفقرة حيث قال :- فلا نحن ولا ذبائحنا مقبولين أمام الله بدون يسوع المسيح.
هذه هي قدرات وإمكانيات الجزء الأول (الأقنوم الأول “الآب”) من معبود الكنيسة .. فكما قلت وكما كشفت أن الأقنوم الثاني نال الجزء الأكبر من الإهتمام في المسيحية فعبوده أكثر من الأقنوم الأول والثالث .
اما القول أن يسوع الذبيحة هو من الذبائح المقبولة عند الله فهذا كلام هراء .. لأن الذبيح يجب أن تكون صحيحة بلا عيوب .. وبالطبع يسوع نال من الضرب والتعذيذ ما لم يناله حمار في مطلع .
-
يسوع رأس الزاوية !
الإصحاح 02 الفقرة 06
1بط-2-6: لذلك يتضمن أيضا في الكتاب: ((هنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما، والذي يؤمن به لن يخزى)).
كل محاولات الكنيسة لتنصير العدد الأكبر لعقيدتها مبنية على أن الإيمان بيسوع هو الخلاص وهو الحصول على الحياة الأبدية وهذا بالطبع مفهوم كاذب للإيمان لأن لو كان الإيمان بيسوع كافي للحصول على الحياة الأبدية فهذا يعني أن المومس والشواذ والقتلة وتجار المخدرات المسيحيين نالوا هذه الحياة الأبدية رغم نشر الفحشاء والفساد في الأرض .
إذن الإيمان في العقيدة المسيحية هو إيمان يباركه الشيطان
فالقول بأن يسوع رأس الزاوية هو قول باطل لأننا أكدنا بأنه لو كانت العقيدة المسيحية مبنية على الإيمان بيسوع فقط فهذا يعني بأن أحقر الخلق والمفسدون في الأرض من المسيحيين الذين يؤمنوا بيسوع تحولوا إلى قديسين وهذا يعتبر ظلم للأبرار .
-
الشهوة والغريزة
الإصحاح 02 الفقرة 11
1بط-2-11: أيها الأحباء، أطلب إليكم كغرباء ونزلاء أن تمتنعوا عن الشهوات الجسدية التي تحارب النفس.
الشهوات الجسدية :- الشهوة هي غريزة وضعها الله تعالى في كل إنسان , وتتباين في قوتها من إنسان لآخر على حسب الجنس والتربية والنشأة والوراثة والظروف المحيطة. فلا يوجد في الشهوة ما يسمى بالشهوة المحللة والشهوة المحرمة , أو ما يسمى غريزة محللة أو غريزة محرمة .. فالشهوة هي من ضمن الغرائز التي وضعها الله تعالى في الإنسان , وهي إنفعال داخلي حيوي ولا إرادي لا يستطيع الإنسان منعه وإن كان بإمكانه السيطرة عليه.
والدليل على ذلك أن الله تعالى لم يأمرنا (بمنع) شهواتنا وغرائزنا , وإنما أمرنا (بالسيطرة) عليها و(توجيهها) فيما أحله الله لنا دون ما حرمه علينا من خلال الفعل المنبثق منها
فغريزة الغضب على سبيل المثال لا يمكن لأي أحد أن يقول أنها حلال أو حرام , ولم يأمرنا الله تعالى بمنعها وغتنما بالسيطرة عليها وكظمها عند الحاجة .. وشهوة الجنس كذلك لم يأمرنا الله تعالى بمنعها وإنما أمرنا بتوجيهها إلى الحلال وليس الحرام .. وشهوة الطعام كذلك لم يأمرنا الله بمنعها وإنما أمرنا بتوجيهها إلى أكل الطيبات .
لكن المسيحية ترفض أن يتمتع الإنسان بالنعم التي منحها للإنسان لينعم بعيشة آدمية .. فبطرس هنا يأمر الناس بالإمتناع عن الشهوة الجسدية التي هي من صنع الله .
فإن كانت الشهوة الجسدية الصحيحة مرتبطة بالجنس وهذه الشهوة تعتبر في المسيحية هي محاربة للنفس فالعيب يكمن في المسيحية وليس في الإنسان … فالشهوة كانت إحدى غرائز يسوع وكانت يستغلها كما يرغب .
فغريزة الولع بالنساء كانت من اهم شهواته (*) … وغريزة الأكل أحد شهواته (لوقا 22: 15)… وغريزة صناعة وشرب الخمور أحد شهواته (*).. وغريزة حب المال أحد شهواته (متى 26: 9).. وغريزة حب الذات كانت احد شهواته (مرقس 14: 7).
فإن كانت الأناجيل نقلت لنا كل هذه الشهوات عن يسوع ، فكيف يضلل بطرس الناس بالإبتعاد عن الشهوات الجسدية رغم أن شرب الخمور هي إحدى طقوس العبادة في المسيحية وهي إحدي شهوات الجسد والتي تحارب النفس ؟
ولو كانت الشهوة هي أحد أضرار الإيمان فكان من باب أولى أن يفطن رجال الكهنوت لهذا الأمر بدلاً من الأخبار المتناقلة عبر الشبكات الإخبارية العاليمة شرق أوسطية أو أوروبية أو أمريكية وهي تنقل لنا شبه يومي فضائح التحرشات الجنسية للكهنة داخل الكنائس المصرية والعالمية .
فهل هؤلاء القساوسة والكهنة الفاسدين سينالوا الحياة الأبدية لكونهم يؤمنوا بيسوع حجر الزاوية بصرف النظر عن أفعالهم القذرة والتي بنتها العقيدة المسيحية في أفكارهم وعقولهم من خلال قانون العقيدة الذي يقول أن يسوع جاء ليحمل خطايانا وأن دم المسيح يكفر عنا أي يغطينا، فلا يرى الآب خطايانا، بل يرى دم ابنه (القمص انطونيوس فكري “1بط-1-2″)؟
إعتراف رئيس منظمة قبطية بإنتشار الدعارة بالكنائس.. اضغط على العنوان.
.
-
-
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة إيلاف في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 47
آخر مشاركة: 18-03-2012, 08:29 AM
-
بواسطة ayatmenallah في المنتدى الأدب والشعر
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 16-07-2010, 01:06 AM
-
بواسطة نـور الهدى في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
مشاركات: 20
آخر مشاركة: 04-04-2010, 11:48 PM
-
بواسطة خادم النبي في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 18-11-2008, 12:38 AM
-
بواسطة shrek في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 33
آخر مشاركة: 16-01-2007, 06:59 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات