تساؤلات العضو سامي حول الاسلام

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

تساؤلات العضو سامي حول الاسلام

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

الموضوع: تساؤلات العضو سامي حول الاسلام

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    15
    آخر نشاط
    12-12-2010
    على الساعة
    04:54 AM

    افتراضي تساؤلات العضو سامي حول الاسلام

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وتحياتي للجميع وكل عام وانتم بالف خير بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك .

    عندي بعض الاسئلة اريد اجابة عليها بضمير وعقلانية وبدون تشتيت او مناظرة وغيرة اريد اجابة لو سمحتم وجزاكم الله كل خير للاستفاده لمن يريد الحق .
    واعتذر عن الاطاله فالمسالة مسالة دين وليست تين لذا ارجو من اعزائي التوضيح جيدا وببساطة
    تنبيه :
    null
    بعيد عن الاهتمام بالامور الاخرى وتشتيت الموضوع بعيدا عن اي
    ديانه اخرى فنحن هنا لرد شبهات عن الاسلام العضيم وبارك الله فيكم مره اخرى .

    هذه ايات من القران الكريم الا تلاحظون بموضوعية انها تحث على القتل والارهاب :

    وعدم قبول الغير ان كان لا يدين الاسلام ..


    وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
    (البقرة 191).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
    (البقرة 193).

    كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
    (البقرة 216).

    يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
    (البقرة 217).

    وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (البقرة 244).

    فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
    (النساء 74).

    الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
    (النساء 76).

    فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
    (النساء 84).

    وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
    (النساء 89).

    إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
    (المائدة 33).

    إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
    (الأنفال 12).

    فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (الأنفال 17).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
    (الأنفال 39).

    وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
    (الأنفال 60).

    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
    (الأنفال 65).

    فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
    (التوبة 5).

    وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
    (التوبة 12).

    أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 13).

    قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 14).

    قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
    (التوبة 29).

    إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
    (التوبة 36).

    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
    (التوبة 73).

    وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
    (الأحزاب 26 و 27).

    فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
    (محمد 4).

    فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
    (محمد 35).

    وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
    (البقرة 191).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
    (البقرة 193).

    كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
    (البقرة 216).

    يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
    (البقرة 217).

    وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (البقرة 244).

    فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
    (النساء 74).

    الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
    (النساء 76).

    فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
    (النساء 84).

    وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
    (النساء 89).

    إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
    (المائدة 33).

    إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
    (الأنفال 12).

    فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (الأنفال 17).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
    (الأنفال 39).

    وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
    (الأنفال 60).

    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
    (الأنفال 65).

    فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
    (التوبة 5).

    وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
    (التوبة 12).

    أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 13).

    قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 14).
    ---------------------------------------------------------------------------------------
    جاء في سورة الرعد 13: 13 "وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ المِحَالِ".


    عن ابن عباس، سُئل النبي عن الرعد فقال: ملَك موكّل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوق بها السحاب "والملائكة من خيفته" من خوف الله وإجلاله، وقيل الضمير للرعد". وأخرج الترمذي عن ابن عباس: أقبلت اليهود إلى محمد فقالوا أَخبِرنا عن الرعد ما هو؟ قال ملَك من الملائكة موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوقه بها حيث يشاء الله. قالوا: فما هذا الصوت الذي يُسمَع؟ قال: زجره السحاب حتى تنتهي حيث أُمرت. قالوا: صدقت!"

    إذا كان الرعد هو الكهرباء الناشئة عن تصادم السحاب، فلماذا يقول إن الرعد هو أحد الملائكة؟
    جاء في سورة التوبة 9: 60 :
    "إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَراِء وَالمَسَاكِينِ وَالعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ".
    هل يبيح الدين الإغراء بالمال للدخول فيه؟



    جاء في سورة الأنفال 8: 41 و69 :
    "وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي القُرْبَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الفُرْقَانِ يَوْمَ التَقَى الجَمْعَانِ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ... فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلاَلاً طَيِّباً وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ".

    هل هذا تحليل للنهب ام ماذا ؟
    جاء في سورة البقرة 2: 217:
    وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُ هُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ .

    وجاء في النساء 4: 89:
    وَدُّوا لوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَا قْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً .

    وجاء في المائدة 5: 33:
    إِنَّمَا جَزَاءُ الذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ .


    الظاهر من سورة البقرة 2: 217 أن من يرتد عن الإسلام إلى أي دين آخر يُعتبَر كافراً.
    والظاهر من سورة النساء 4: 89 وجوب قتل الكافر:
    "ودوا" تمنوا "لو تكفرون كما كفروا فتكونون" أنتم وهم "سواء" في الكفر "فلا تتخذوا منهم أولياء" توالونهم وإن أظهروا الإيمان "حتى يهاجروا في سبيل الله" هجرة صحيحة تحقق إيمانهم "فإن تولوا" وأقاموا على ما هم عليه "فخذوهم" بالأسر "واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا" توالونه "ولا نصيرا" تنتصرون به على عدوكم (الجلالين)

    يبرر بعض المسلمون أن حد الردة لايتم تطبيقه إلا إذا أعلن المرتد الحرب على "الله و رسوله"، لكن الواقع والأحداث التاريخية تكذب ذلك...فأين حرية العقيدة والدين؟ إنها وصمة عار أن يُقتل الذي يرى في الإسلام غير ما يراه المسلمون...
    جاء في سورة المؤمنون 23: 19 و20 "أَنْشَأْنَا لكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلآكِلِينَ".

    قال المفسرون: المراد بالشجرة هنا الزيتون وبالصبغ أي الآدام الذي به يصطبغ الخبز.

    لم تشتهر صحراء سيناء الجرداء بشجر الزيتون. ألم يكن الأجدر أن يذكر فلسطين بزيتونها، لا سيناء التي من قحطها أرسل الله لبني إسرائيل فيها المن من السماء؟
    جاء في سورة الإسراء 17: 1 :
    "سُبْحَانَ الذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إِلَى المَسْجِدِ الأَقْصَى الذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ" .

    ...رُوي أن رسول ص الله كان نائماً بعد صلاة العِشاء، فأُسري به ورجع من ليلته. وقص القصة وقال: مثل لي الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فصلّيتُ بهم. ثم رجع إلى المسجد الحرام وأخبر به قريشاً. فتعجبوا من استحالته. وارتدّ ناس ممن آمنوا به. وسعى رجال إلى أبي بكر رضى الله عنه، فقال لهم: إن كان قال فقد صدق. فسألوا: أتصدقه على ذلك؟ فقال إني أصدقه على أبعد من ذلك. فسُمّي الصديق. وكان ذلك قبل الهجرة بسنة. واختُلف في إن كان في المنام أو في اليقظة؟ بروحه أو بجسده؟ والأكثر على أنه أسرى بجسده إلى بيت المقدس ثم عرج به إلى السموات حتى انتهى إلى سدرة المنتهى. ولذلك تعجّب قريش واستحالوه.

    من هم شهود معجزة الإسراء المحمدية؟ أليس من شروط المعجزة أن تكون أمام شهود، وأن تكون ذات فائدة, وهذا مالا يتوفر للإسراء والمعراج.
    ولماذا ارتد مسلمون وهم بين ظهراني الرسول ص ؟!
    ثم أن المسجد الأقصى لم يكن موجوداً زمن محمد، بل بُني بعد موته ص . فكيف صلى فيه ووصف أبوابه ونوافذه؟

    اَلَرَ : يونس، هود، يوسف، إبراهيم، الحجر
    اَلَمَ : البقرة، آل عمران، العنكبوت، الروم، لقمان، السجدة
    اَلَمَرَ : الرعد
    اَلَمَصَ : الأعراف
    حَمَ : غافر، فصلت، الزخرف، الدخان، الجاثية، الأحقاف
    حَمَ : عَسَقَ الشورى
    طَسَ : النمل
    طَسَمَ : الشعراء، القصص
    طَهَ : طه
    كَهَيَعَصَ : مريم
    نَ : القلم
    يَسَ : يس


    - ...اختلف المفسرون في الحروف المقطعة التي في أوائل السور وأغلب قولهم أنها مما استأثر الله بعلمه فردوا علمها إلى الله ...(ابن كثير)
    - ...الله أعلم بمراده بذلك ...(الجلالين)

    إن كانت هذه الحروف لا يعلمها إلا الله (كما يقول المفسرون). فما فائدتها لنا؟
    وماذا لو دخل الاسلام شخص اجنبي كيف سيقرائها ؟
    هل يعطي الله لنا طلاسم ؟

    جاء في سورة الأنعام 6: 93 :
    "وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللهُ".
    ...أو قال أوحي إليّ ولم يوح إليه شيء: لعبد الله بن سعد بن أبي سرح كان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فلما نزلت ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين فلما بلغ قوله ثم أنشأناه خلقاً آخر قال عبد الله فتبارك الله أحسن الخالقين تعجباً من تفصيل خلق الإنسان. فقال عليه الصلاة والسلام: اكتبها فكذلك نزلت. فشك عبد الله وقال: لئِن كان محمد صادقا لقد أُوحيَ إليّ كما أوحي إليه، ولئِن كان كاذبا لقد قلتُ كما قال . (هناك من المحدثين من يرجع القصة إلى عمر بن الخطاب).
    ذكر في السيرة للعراقي: إن كتّاب محمد ص كانوا اثنين وأربعين كاتباً(?). منهم عبد الله بن سرح أبي العامري وهو أول من كتب من قريش بمكة ثم ارتدّ وصار يقول: كنت أصرف محمداً حيث أريد. كان يملي عليَّ عزيز حكيم فأكتب عليم حكيم فيقول نعم كلٌ سواء. وفي لفظ كان يقول اكتب كذا، فأقول اكتب فيقول اكتب كيف شئت. ولما فضحه هذا الكاتب أورد في القرآن قوله ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أو قال أُوحي إليّ ولم يوح إليه شيء .
    فلما كان يوم الفتح أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله وقتل عبد الله بن خطل ومقيس بن صبابة ولو وجدوا تحت أستار الكعبة‏.‏ ففر عبد الله بن سعد إلى عثمان بن عفان(أخوه من الرضاعة، أرضعت أمُّه عثمان) ، فغيبه عثمان حتى أتى به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما اطمأن أهل مكة، فاستأمنه له، فصمت رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلاً، ثم قال‏:‏ ‏"‏نعم‏"‏‏.‏ فلما انصرف عثمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن حوله‏:‏ ‏"‏ما صمت إلا ليقوم إليه بعضكم فيضرب عنقه‏"‏‏.‏ فقال رجل من الأنصار‏:‏ فهلا أومأت إلي يا رسول الله? فقال‏:‏ ‏"‏إن النبي لا ينبغي أن يكون له خائنة الأعين‏"‏‏
    كيف يكون محمد ص نبياً وهو يستحسن أقوال كتبته ويأمر بتدوينها على أنها وحي؟


    والله من وراء القصد .
    سامحونا ع الاطاله
    لا اله الا الله محمد رسول الله

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي تساؤلات العضو سامي حول الاسلام

    بسم الله الرحمن الرحيم

    تم نقل التساؤلات لصفحة خاصة ليكون الحوار ثنائيا بيني وبين العضو سامي

    مع ترك الموضوع الآخر لتعليقات الاخوة على الرابط
    http://ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=33001
    التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 18-08-2009 الساعة 09:43 AM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نبدأ بعون الله مع أول تساؤلات الضيف حول الاسلام العظيم ونناقشها معا باذن الله تعالى

    1 - القتال في الاسلام :

    قول الضيف :

    اقتباس
    هذه ايات من القران الكريم الا تلاحظون بموضوعية انها تحث على القتل والارهاب :

    وعدم قبول الغير ان كان لا يدين الاسلام ..


    وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
    (البقرة 191).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
    (البقرة 193).

    كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
    (البقرة 216).

    يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
    (البقرة 217).

    وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (البقرة 244).

    فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
    (النساء 74).

    الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
    (النساء 76).

    فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
    (النساء 84).

    وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
    (النساء 89).

    إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
    (المائدة 33).

    إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
    (الأنفال 12).

    فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (الأنفال 17).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
    (الأنفال 39).

    وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
    (الأنفال 60).

    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
    (الأنفال 65).

    فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
    (التوبة 5).

    وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
    (التوبة 12).

    أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 13).

    قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 14).

    قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
    (التوبة 29).

    إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
    (التوبة 36).

    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
    (التوبة 73).

    وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
    (الأحزاب 26 و 27).

    فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
    (محمد 4).

    فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
    (محمد 35).

    وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
    (البقرة 191).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
    (البقرة 193).

    كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
    (البقرة 216).

    يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
    (البقرة 217).

    وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (البقرة 244).

    فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
    (النساء 74).

    الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
    (النساء 76).

    فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
    (النساء 84).

    وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
    (النساء 89).

    إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
    (المائدة 33).

    إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
    (الأنفال 12).

    فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
    (الأنفال 17).

    وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
    (الأنفال 39).

    وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
    (الأنفال 60).

    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
    (الأنفال 65).

    فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
    (التوبة 5).

    وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
    (التوبة 12).

    أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 13).

    قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
    (التوبة 14).

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قبل مناقشة الآيات التي وضعتها هنا يا سيد سامي لابد أولا أن نضع لنا بعض الأسس التي لابد منها حتى نفهم الوضع على حقيقته

    فليس من المعقول اقتطاع الآيات بهذا الشكل وبناء حكم مسبق عليها دون تدبر

    أولا يا سيد سامي أود أن أستفسر منك بسؤال بسيط للمعرفة ليس اكثر

    ما هو الفرق بين القتال والقتل ؟؟

    هل ترى أن الكلمتان تعطيان نفس المفهوم ونفس النتيجة ؟؟

    سنبدأ التوضيح بمثال بسيط حتى يصل اليك المغزى باذن الله تعالى

    شخصان أرادا الحصول على ما يأكلانه (هنا نفس الغاية توجد عند الشخصين)

    أحدهما يملك مالا والآخر لا يملكه (هنا اختلاف المعطيات)

    الذي يملك مالا ذهب وأعطى ثمنا مقابل ما يأكله والذي لا يملك مالا قام بسرقة الأكل (اختلاف المنهج)

    فالفرق بين القتل والقتال كالفرق بين الذي سرق والذي دفع ثمنا لما أخذه

    فالقتل يستوجب غصب الشخص في حياته على مباغتته والتربص له دون علمه

    أما القتال فلابد من توافر طرفين مستعدين لذلك ولابد من استعدادهما لدفع ثمن اقتتالهما ألا وهي حياتهما

    فالمقاتل ليس بالضرورة انه ينتصر في قتاله فمن الممكن أن يموت نتيجة ذلك

    اذن يا سيد سامي حينما تقرأ أن الشخص ذهب ليقاتل فلا تحكم عليه انه ذهب ليقتل الناس فربما يكون هو المقتول هنا

    فاستغرب من المتسائلين حول هذا الموضوع لماذا حينما يقرؤون آيات القتال في القرآن الكريم يذهب تفكيرهم دائما الى أن المسلمين هم من يقتلون ويقولون أن الآيات تدعو للقتل

    لماذا لا يقولون أن الآيات تدعو لموت المسلمين ؟؟؟

    فالقتال يؤدي الى النتيجتين معا فلماذا حصروا أدمغتهم في نتيجة واحدة فقط ؟؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    2 - الغرض والحكمة من تشريع القتال :

    تقول يا سيد سامي في بداية تساؤلاتك ما يلي :

    اقتباس
    هذه ايات من القران الكريم الا تلاحظون بموضوعية انها تحث على القتل والارهاب :

    وعدم قبول الغير ان كان لا يدين الاسلام ..
    وهذا خطا لا أساس له من الصحة

    ولتوضيح ذلك لابد من استعراض الغاية من تشريع القتال في الاسلام العظيم

    اقتباس
    هذه ايات من القران الكريم الا تلاحظون بموضوعية انها تحث على القتل والارهاب :
    أخطأت الحكم يا سيد سامي
    فالقتال في الاسلا شرع للدفاع عن النفس فقط بل ان القتال في الاسلام له ضوابط لا يعمل بها اي نظام آخر في العالم

    بدأ الاسلام في مكة طيلة ثلاثة عشر سنة من الظلم والاضطهاد والتضييق والمحاصرة،
    وكان الصحابة يراجعون فيها رسول الله ليستأذنوه برد الظلم عنهم فيمنعهم عن ذلك، ويأمرهم بالصبر وباستكمال مراحل التربية الإيمانية الواجبة في الطلائع الأولى من حملة الدعوة،

    يقول خباب بن الأرت وهو أحد السابقين الأولين في الإسلام، ومن الذين ذاقوا مرارة هذه المرحلة وويلاتها، وهو شاهد عيان على فصولها الأليمة
    (شكونا إلى رسول الله وهو متوسط بردة له في الكعبة، فقلنا له ألا تستنصر لنا؟ ألا تدع الله لنا؟ قال: ((كان الرجل فيمن قبلكم يحفر له في الأرض فيجعل فيه، فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه، فيشق باثنتين، وما يصده ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب، وما يصده ذلك عن دينه، والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضر موت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون))


    فهل تعلم يا سيد سامي ما هي أول آية شرع فيها القتال ؟؟

    اقرأ معي :

    {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} (الحج:39)

    اذن حسب الآية هنا يا سيد سامي ما سبب الاذن بالقتال ؟؟

    أنهم ظلموا !!!

    فتشريع القتال كان من باب رد الظلم

    هل القتال في الاسلام فيه اعتداء على الغير يا سيد سامي ؟؟

    اقرأ معي :

    {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة:190)

    حسب هذه الآية يا سيد سامي

    نقاتل من ؟؟ ===> الذي يقاتلنا وليس الذي يجلس في بيته

    ونجد في الآية الأمر بعدم العدوان (لا تعتدوا)
    وحتى تنتهي المسألة من المبالغة وضح الله تعالى أنه لا يحب المعتدين

    فهل تدري دلالة هذا التتوضيح مما يمنع أي مقاتل من الاعتداء ؟؟

    فنحن نبتغي حب الله في كل أمر فحين علمنا بأن الله لا يحب المعتدين في القتال فلا نعتدي على أحد حتى لا نكون ممن لا يحبهم الله

    نقرأ مرة أخرى ما جاء في ذلك :

    { إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِين} (التوبة: من الآية36)

    القتال يكون في حق المشركين الذي يقاتلوننا ولا يكون من المسلمين اي اعتداء


    ثم تقول يا سيد سامي :

    اقتباس
    وعدم قبول الغير ان كان لا يدين الاسلام ..
    وكانك لم تقرأ القرآن يوما

    فاقرأ معي :

    {لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (البقرة:256)

    لا اكراه في الدين عندنا يا سيد سامي

    حتى أن من اسلم مكرها من نفسه فلا يقبل اسلامه ويعد من المنافقين
    فكيف نبتغي منافقين في ديننا ؟؟

    واقرأ كذلك :


    وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً (29 الكهف)


    فمن شاء فل يؤمن ومن شاء فل يكفر

    فحتى في تشريع القتال لا نكره أحدا على الاسلام
    بل من دخل اليه طوعا له ما لنا وعليه ما علينا


    فل تنظر في كل بلاد دخلها الاسلام هل أسلم كل أهلها حين دخول الاسلام لها ؟؟

    فمازال هناك نصارى ويهود فيبلاد مصر
    ولازال هناك يهود في بلاد المغرب والجزائر

    فأين ارغام الناس على الاسلام طوال فترة تواجده في هذه البلدان ؟؟

    وان كنا لا نقبلهم فلماذا لازالوا يتناسلون الى الآن ؟؟

    دعوكم من رمي الناس بالباطل هداكم الله

    في انتظار تعليقك على هذه النقاط للاستمرار في الرد وتوضيح الآيات المستشهد بها في الموضوع

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,554
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    للرفع تذكيراً للعضو سامي الذي يتجاهل الحوار ويرمي الضلالات دون نقاش
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 20-11-2009 الساعة 09:56 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    15
    آخر نشاط
    12-12-2010
    على الساعة
    04:54 AM

    افتراضي

    عزيزي خوليو اما زلت مصرا على وضع صورة الطفل المسكين وهو يحمل السلاح .

    الم نتفق على ان يذهب للمدرسه وان لا يربى على الحقد والكره ..
    لا اله الا الله محمد رسول الله

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي123 مشاهدة المشاركة
    عزيزي خوليو اما زلت مصرا على وضع صورة الطفل المسكين وهو يحمل السلاح .

    الم نتفق على ان يذهب للمدرسه وان لا يربى على الحقد والكره ..
    هل ستكمل الحوار ام أنك ستغيب كل مرة لتعود وتلقي شبهات اخرى دون الحوار فيما سبق وضعه ؟؟

    الطفل الذي في الصورة لم تترك له مدرسة يقصدها فقد قصفتها دبابات و صواريخ جنود اله الكتاب المقدس الذي قال :

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Ez 9/6 ]
    [ الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت. ]

    وربما يكون ميتا مستشهدا الآن
    وليس الدفاع عن النفس من ضمن الحقد والكره و الا لما كانت انظمة العالم تجتهد في التسابق للتسلح لأجل الدفاع عن نفسها حسب ما يزعمون


    لا زلت انتظر ردك وتعليقك على مشاركتي السابقة و الاستمرار في الحوار حول تلك الشبهات التي وضعتها وغبت عن المنتدى لزمن ونحن لم نغلق الموضوع ولم نحذفه
    بل بقي مفتوحا منتظرا رجوعك واكمالك للحوار فيه

    لكنك عدت لترمي بشبهات جديدة وكأنك لا تريد منا نقاشا حول ما تطرح و تفرض علينا تفكيرك دون حاجة منك لأن تقرأ ردودنا !!

    فما هذا المنطق العقيم ؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 20-11-2009 الساعة 01:12 PM

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    15
    آخر نشاط
    12-12-2010
    على الساعة
    04:54 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kholio5 مشاهدة المشاركة
    هل ستكمل الحوار ام أنك ستغيب كل مرة لتعود وتلقي شبهات اخرى دون الحوار فيما سبق وضعه ؟؟

    الطفل الذي في الصورة لم تترك له مدرسة يقصدها فقد قصفتها دبابات و صواريخ جنود اله الكتاب المقدس الذي قال :

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Ez 9/6 ]
    [ الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت. ]

    وربما يكون ميتا مستشهدا الآن
    وليس الدفاع عن النفس من ضمن الحقد والكره و الا لما كانت انظمة العالم تجتهد في التسابق للتسلح لأجل الدفاع عن نفسها حسب ما يزعمون


    لا زلت انتظر ردك وتعليقك على مشاركتي السابقة و الاستمرار في الحوار حول تلك الشبهات التي وضعتها وغبت عن المنتدى لزمن ونحن لم نغلق الموضوع ولم نحذفه
    بل بقي مفتوحا منتظرا رجوعك واكمالك للحوار فيه

    لكنك عدت لترمي بشبهات جديدة وكأنك لا تريد منا نقاشا حول ما تطرح و تفرض علينا تفكيرك دون حاجة منك لأن تقرأ ردودنا !!

    فما هذا المنطق العقيم ؟؟
    عزيزي خوليو في البدايه كل الشكر على عدم اغلاق الموضوع للان ..
    وايضا كل الشكر على تعديل وحذف مشاركاتي .. اعلمك بانني لم اتجاهل ردودك كما تدعي بل اقراها بعنايه واقيمها بعقـلي اولا . احترم بعضها ويرفض عقلي بعضها الاخر كما هو ردك هذا حول موضوع الصوره .

    ارمي شبهات جديده ولا اريد نقاش . اوليس هو منتدى الرد على الاباطيل ؟
    لماذا تخفون هذه الاباطيل ولا تردوا عليها وتختاروا منها فقط ما يناسب ارائكم !.

    اسال الله التوفيق لي ولك وللجميع وان يرشدنا لما يحب ويرضى .
    لا اله الا الله محمد رسول الله

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    وايضا كل الشكر على تعديل وحذف مشاركاتي ..
    هناك توضيح لسبب التعديل و الحذف في نفس المشاركات

    اقتباس
    اعلمك بانني لم اتجاهل ردودك كما تدعي بل اقراها بعنايه واقيمها بعقـلي اولا . احترم بعضها ويرفض عقلي بعضها الاخر
    اذن فانا في انتظار تعليقك بعد التقييم
    ونناقش كل ما لم يقبله عقلك لازالة اللبس

    اقتباس
    كما هو ردك هذا حول موضوع الصوره .
    ذلك هو الواقع الذي نراه بام عيننا






    اقتباس
    ارمي شبهات جديده ولا اريد نقاش . اوليس هو منتدى الرد على الاباطيل ؟
    من المفروض مناقشة الشبهة التي طرحت وليس اهمالها وطرح غيرها من شبهات
    وحين الانتهاء من الشبهة الأولى يمكنك بعدها طرح أي شبهة أخرى


    اقتباس
    لماذا تخفون هذه الاباطيل ولا تردوا عليها وتختاروا منها فقط ما يناسب ارائكم !.
    هو من باب التنظيم فقط و ليس من باب الانتقاء
    فليس من العقلانية ان نناقش في جميع ما تطرحه فلسنا هنا آلات للطباعة بل نحن بشر

    اقتباس
    اسال الله التوفيق لي ولك وللجميع وان يرشدنا لما يحب ويرضى .
    اللهم آميين

    من أين لك بهذا الدعاء ؟؟

    من أين أتيت به ؟؟

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

تساؤلات العضو سامي حول الاسلام

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 336
    آخر مشاركة: 29-01-2019, 08:49 PM
  2. شروح الشيخ سامي العربي
    بواسطة ابو ياسمين دمياطى في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-08-2010, 02:30 PM
  3. سامح الله ادارة المنتدى
    بواسطة راجى الصفح في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 08-06-2010, 09:12 PM
  4. عاد سامي معلنا إسلامه والحمد لله
    بواسطة maxike في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 12-02-2010, 05:06 AM
  5. التعليق على تساؤلات العضو سامي
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 76
    آخر مشاركة: 09-02-2010, 11:43 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تساؤلات العضو سامي حول الاسلام

تساؤلات العضو سامي حول الاسلام