حوار مع الضيف ( معجزة )

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

حوار مع الضيف ( معجزة )

صفحة 1 من 4 1 2 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 32

الموضوع: حوار مع الضيف ( معجزة )

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي حوار مع الضيف ( معجزة )

    بسم الله الرحمان الرحيم

    في هذه الصفحة نبدأ الحوار مع الضيف المسيحي " معجزة "

    حول موضوع اقترحه بنفسه : ( هل يوجد أخطاء في القرآن أو الكتاب المقدس ؟ )


    صفحة التعليقات من هنا
    http://ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=21659

    الحوار خاضع للقوانين والشروط المذكورة في هذا الرابط :
    http://ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=480

    و في انتظار تأكيد حضور من الضيف وموافقته على القوانين لنبدأ على بركة الله وبتوفيق منه

    ارجو الدعاء من الاخوة للضيف بالهداية و التوفيق
    التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 21-03-2008 الساعة 09:44 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي خطأ كتابي

    بسم الله الرحمان الرحيم

    أخطاء علمية في الكتاب المقدس :

    أبدأ مشاركتي في أول سفر من أسفار الكتاب المقدس

    وهو سفر التكوين :

    1 -
    نجد في هذا السفر نصا يقول :

    Gen 1:3 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ» فَكَانَ نُورٌ.
    Gen 1:4 وَرَاى اللهُ النُّورَ انَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ.

    ومعنا هذا الكلام أن الله خلق النور و الظلمة في اليوم الاول

    النصوص التي تليها نجد فيها :

    Gen 1:14 وَقَالَ اللهُ: «لِتَكُنْ انْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتَفْصِلَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَتَكُونَ لايَاتٍ وَاوْقَاتٍ وَايَّامٍ وَسِنِينٍ.
    Gen 1:15 وَتَكُونَ انْوَارا فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ». وَكَانَ كَذَلِكَ.
    Gen 1:16 فَعَمِلَ اللهُ النُّورَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ: النُّورَ الاكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ وَالنُّورَ الاصْغَرَ لِحُكْمِ اللَّيْلِ وَالنُّجُومَ.
    Gen 1:17 وَجَعَلَهَا اللهُ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ
    Gen 1:18 وَلِتَحْكُمَ عَلَى النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَلِتَفْصِلَ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَرَاى اللهُ ذَلِكَ انَّهُ حَسَنٌ.
    Gen 1:19 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما رَابِعا.

    ومعنا هذه النصوص ان اله الكتاب المقدس خلق الشمس في اليوم الرابع

    فهل يعقل أن يكون هناك نور وظلمة بدون شمس ؟؟؟؟؟

    2 -
    نجد أيضا في نفس السفر نصا يقول :

    Gn 1:7 فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد.وكان كذلك.

    في حين أثبت العلم المعاصر أنه لا وجود لمياه علوية فوق جلد السماء

    3 -
    جاء في سفر التكوين ما يلي:
    أن الله خلق السماوات و الارض في ست أيام .

    وأعني أيام ليل ونهار وليس فترات زمنية طويله و الدليل ( وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما وَاحِدا)gen 1:3

    ولكن العلم الحديث يخبرنا أنه يستحيل أن يكون تكونت السماوات و الارض في ست أيام. بل تطلب ذلك مليارات من السنين


    هل هذا الكلام كلام مسلمين ؟؟؟

    يقول الأب سليم بسترس في كتابه : ( اللاهوت المسيحي والانسان المعاصر )
    الجزء الأول صفحة 81
    تحت عنوان : الخلق في الكتاب المقدس

    و يعنون الفقرة : تناقضات بين هذه الرواية و العلم

    فيقول :

    ان اول ما يصدمنا في قراءة هذه الرواية أنها تناقض في بعض عناصرها معطيات العلم الأولية. فالنور يخلق في اليوم الأول بينما لا تخلق الشمس الا في اليوم الرابع. ونحن نعلم اليوم أن النور مرتبط بالشمس.
    ثم هناك ذكر لمياه علوية فوق جلد السماء والعلم يؤكد لنا أن لا وجود لمثل هذه المياه .
    وتقول لنا هذه الرواية أن الكون خلق في ستة أيام بينما يؤكد لنا العلم أن تكوين ( الأرض والمساء ) استغرق مليارات السنين .

    هذا كلام علماء النصارى وليس كلام لادينيين وليس كلام مسلمين
    اعتراف صريح من علماء النصارى بالأخطاء العلمية الموجودة في سفر التكوين

    في انتظار تعليق الضيف معجزة وما هذه الا البداية فقط فتابعوا معنا

    والله ولي التوفيق
    التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 23-03-2008 الساعة 08:05 PM سبب آخر: خطأ كتابي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    146
    آخر نشاط
    29-05-2008
    على الساعة
    03:48 PM

    افتراضي

    اقتباس
    1 -
    نجد في هذا السفر نصا يقول :

    Gen 1:3 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ» فَكَانَ نُورٌ.
    Gen 1:4 وَرَاى اللهُ النُّورَ انَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ.

    ومعنا هذا الكلام أن الله خلق النور و الظلمة في اليوم الاول

    النصوص التي تليها نجد فيها :

    Gen 1:14 وَقَالَ اللهُ: «لِتَكُنْ انْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتَفْصِلَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَتَكُونَ لايَاتٍ وَاوْقَاتٍ وَايَّامٍ وَسِنِينٍ.
    Gen 1:15 وَتَكُونَ انْوَارا فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ». وَكَانَ كَذَلِكَ.
    Gen 1:16 فَعَمِلَ اللهُ النُّورَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ: النُّورَ الاكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ وَالنُّورَ الاصْغَرَ لِحُكْمِ اللَّيْلِ وَالنُّجُومَ.
    Gen 1:17 وَجَعَلَهَا اللهُ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ
    Gen 1:18 وَلِتَحْكُمَ عَلَى النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَلِتَفْصِلَ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَرَاى اللهُ ذَلِكَ انَّهُ حَسَنٌ.
    Gen 1:19 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما رَابِعا.

    ومعنا هذه النصوص ان اله الكتاب المقدس خلق الشمس في اليوم الرابع

    فهل يعقل أن يكون هناك نور وظلمة بدون شمس ؟؟؟؟؟
    الذي يعترض بهذا يكشف جهله العلمي عزيزي خوليو ، فكل من درس عن الغيوم السديمية التي يعرفها كل علماء الفلك يدرك أنه كانت هناك عصور فيها أنوار كونية قبل أن تتشكل الشمس, فكانت أضواء الغيوم السديمية تضيء الكون,
    فسؤالك هذا يجبرني على أن أشرح لك
    نظرية تسمي نظرية السديم.
    السديم هو كتلة غازية هائلة الحجم ذات كثافة متخلخلة
    وغازاتها ذات حركة دوامية
    . وهى تحتوى على كل مقومات الطاقة والمادة.
    ومادة السديم خفيفة جدًا فى حالة تخلخل كامل ولكنها أى ذرات هذا السديم تتحرك بإستمرار من الوضع المتباعد حول نقطة للجاذبية في مركز السديم وبإستمرار الحركة ينكمش السديم فتزداد كثافته
    تدريجيًا نحو المركز وبالتالى يزداد تصادم الذرات المكونة له بسرعات عظيمة وهذا يؤدى
    لرفع حرارة السديم. وبإستمرار إرتفاع الحرارة يصبح الإشعاع الصادر من السديم إشعاعًا
    مرئيًا فتبدأ الأنوار فى الظهور لأول مرة ولكنها أنوار ضئيلة خافتة،
    فسفورية.
    وهذا يفسر ظهور النور فى اليوم الأول وخلقة الشمس فى اليوم الرابع، ففى اليوم الأول لم تكن الشمس
    قد أخذت صورتها الحالية، بل أخذت هذه الصورة فى اليوم الرابع
    قد يكون أول مصدر للنور الشمس ذاتها فى حالتها السديمية الأولى أو
    أضواء من مختلف الغيوم
    .
    اقتباس
    2 -
    نجد أيضا في نفس السفر نصا يقول :

    Gn 1:7 فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد.وكان كذلك.

    في حين أثبت العلم المعاصر أنه لا وجود لمياه علوية فوق جلد السماء
    للرد على هذه الشبهة يكفيني أن أعطيك ترجمة كتاب الحياة لتفهم المقصود :-
    ثم أمر ألله : ليكن جلد يحجز بين مياه و مياه فخلق ألله الجلد
    و فرق بين المياه التي تحملها السحب و المياه التي تغمر الأرض
    و هكذا كان و سمى ألله الجلد سماء
    .
    اقتباس
    3 -
    جاء في سفر التكوين ما يلي:
    أن الله خلق السماوات و الارض في ست أيام .

    وأعني أيام ليل ونهار وليس فترات زمنية طويله و الدليل ( وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما وَاحِدا)gen 1:3

    ولكن العلم الحديث يخبرنا أنه يستحيل أن يكون تكونت السماوات و الارض في ست أيام. بل تطلب ذلك مليارات من السنين
    أخي خوليو أنت تعرف من مشاركتك أن الشمس خلقت في اليوم الرابع
    و من هنا نتأكد أن هذه الأيام الستة هي
    حقبات زمنية لا نعرف مقدارها فقد تطول لتصبح آلاف الملايين من السنين :
    و أليك الأدلة المقنعة :-
    ١. الأيام ليست أيام شمسية و الدليل أن الشمس لم تكن قد خلقت فى اليوم الأول وحتى اليوم الثالث
    ٢. اليوم السابع بدأ ولم ينتهى حتى الآن فهل تعتبر أن اليوم السابع هو 24 ساعة !!!
    ٣. الآية التالية أدمجت فيها الستة أيام فى يوم واحد فقط
    فى تك ٤:٢ "يوم عمل الرب الإله الأرض والسموات" فكلمة يوم هنا لا تعنى بالقطع اليوم المعروف الآن ب ٢٤ ساعة.
    ٤. وحتى الآن ففى القطبين اليوم ليس ٢٤ ساعة.
    ٥. الكتاب المقدس يستخدم كلمة اليوم بمعانى مختلفة بمفهوم أوسع من اليوم الزمنى:-
    . أ. يقصد به الأزل… أنت إبنى أنا اليوم ولدتك مز ٧:٢ + عب ٥:١
    ب يقصد به الأبدية... "يوم الرب"
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي خطأ في اسم القس

    أشكر تعليقك عزيزي معجزة
    ولنراجع معا ما تفضلت بكتابته ناقلا من القس منيس عبد النور دون تحري للحقائق وكشف حقيقة الأمر

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معجزة مشاهدة المشاركة
    الذي يعترض بهذا يكشف جهله العلمي عزيزي خوليو ،
    ارجو اختيار ألفاظك وعدم التطرق لمثل هذا الأسلوب في الحوار
    وما نقلت لك الا آراء علماءك وليس كلامي أنا شخصيا
    بل هو اعتراف من علماءكم
    وسنكشف معا الجاهل علميا

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معجزة مشاهدة المشاركة
    فكل من درس عن الغيوم السديمية التي يعرفها كل علماء الفلك يدرك أنه كانت هناك عصور فيها أنوار كونية قبل أن تتشكل الشمس, فكانت أضواء الغيوم السديمية تضيء الكون,
    فسؤالك هذا يجبرني على أن أشرح لك
    نظرية تسمي نظرية السديم.
    السديم هو كتلة غازية هائلة الحجم ذات كثافة متخلخلة
    وغازاتها ذات حركة دوامية
    . وهى تحتوى على كل مقومات الطاقة والمادة.
    ومادة السديم خفيفة جدًا فى حالة تخلخل كامل ولكنها أى ذرات هذا السديم تتحرك بإستمرار من الوضع المتباعد حول نقطة للجاذبية في مركز السديم وبإستمرار الحركة ينكمش السديم فتزداد كثافته
    تدريجيًا نحو المركز وبالتالى يزداد تصادم الذرات المكونة له بسرعات عظيمة وهذا يؤدى
    لرفع حرارة السديم. وبإستمرار إرتفاع الحرارة يصبح الإشعاع الصادر من السديم إشعاعًا
    مرئيًا فتبدأ الأنوار فى الظهور لأول مرة ولكنها أنوار ضئيلة خافتة،
    فسفورية.
    وهذا يفسر ظهور النور فى اليوم الأول وخلقة الشمس فى اليوم الرابع، ففى اليوم الأول لم تكن الشمس
    قد أخذت صورتها الحالية، بل أخذت هذه الصورة فى اليوم الرابع
    قد يكون أول مصدر للنور الشمس ذاتها فى حالتها السديمية الأولى أو
    أضواء من مختلف الغيوم
    للرد على ما كتبته نعود اولا الى نصوص سفر التكوين فنجده يقول :

    Gn 1:1 في البدء خلق الله السموات والارض.

    من خلال هذا النص يتضح لنا أن اول شيء خلقه اله الكتاب المقدس هو السماوات والأرض
    أي أن هناك سماوات وهناك أرض

    والدليل على ذلك ما جاء في هذا النص :

    Gn 1:2 وكانت الارض خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه.

    وبعدها نجد النص الذي يقول :

    Gn 1:3 وقال الله ليكن نور فكان نور.

    مما يدل على ان خلق النور جاء بعد خلق السموات والأرض

    فأجاب الضيف بعلمه الغزير على ان النور المقصود هنا هو ما يسمى بنظرية السديم

    فماهي نظرية السديم أو نظرية لابلاس
    الذي اعتبر أن الشمس ومجموعتها الكواكبية كانت في القديم على هيئة سديم بدأ يفقد حرارته تدريجياً حتى تم انفصال أجزائه عن بعضها البعض من الوسط على شكل حلقات غازية والتي كونت فيما بعد كواكب المجموعة الشمسية هذه والتي حافظت بدورانها على الاتجاه نفسه التي كانت تدور فيه سابقاً داخل السديم.

    هذه الفكرة تفرض أن المجموعة الشمسية نشأت من " سديم Nebula " أي سحابة هائلة من الغازات التي كانت تتخذ شكلا قرصيا , وهي فكرة وضعها الفيلسوف الألماني عمانوئيل كانط عام 1755 , وفي عام 1796 استكمل عالم الرياضيات الفرنسي بير لابلاس هذه النظرية ووضعها في إطار علمي , ومن الطريف أن هذين العالمين قد توصلا لاستنتاجين متشابهين

    وتفترض هذه النظرية باختصار أنه في وقت ما منذ زمن بعيد كان هناك سديم هائل يزيد قطره عن قطر مدار بلوتو ( أبعد الكواكب في المجموعة الشمسية ) , وأن هذا السديم كان يدور ببطء في الفراغ , وعندما بردت هذه الكتلة الغازية حدث لها انكماش وتزايدت سرعة دورانها , وفي النهاية كان الجزء الخارجي من السديم يدور بسعة هائلة لدرجة أن القوة الطاردة المركزية تغلبت على قوة الجاذبية الثقلية , فانفصلت حلقة غازية من النطاق الاستوائي لجسم السديم الأم ثم استمر السديم في الانكماش فزادت سرعة دورانه وتكرر انفصال عشر حلقات , وتكاثفت تسعة من هذه الحلقات لتكون الكواكب التسعة , لكن الحلقة السادسة لم تتكاثف على شكل جسم واحد ولكنها انشطرت إلى كتل صغيرة كثيرة العدد , وهي المعروفة الآن باسم الكويكبات , أما الكتلة المركزية من السديم فقد تكاثفت لتكون الشمس .

    هذه هي نظرية السديم التي تقول على أنها هي سبب وجود الكواكب التسعة و منها الأرض و ليس أن السديم كان بعد خلق الأرض كما جاء في نصوص الكتاب المقدس

    وقد اكتسبت نظرية لابلاس شعبية كبيرة في وقتها , بل واكتسبت تأييدا علميا حتى القرن التاسع عشر

    المفاجأة و الصاععقة أن الأبحاث العلمية في أوائل القرن العشرين قد أثبتت بطلان هذه النظرية , لأن هناك اعتراضات عديدة عليها , أهمها أن الميكانيكية التي افترضتها النظرية لا يمكن تطبيقها , لأن الشمس تدور ببطء شديد بالمقارنة بسرعة دوران الكواكب التي حولها .

    وجاء خلفها نظريات عديدة أذكر منها :

    نظرية الكويكبات (توماس تشمبرلين 1905م)

    نظرية المد والجزر ( جيمس جينز - هارولد جيفريز 1919م )

    نظرية النجمة المزدوجة ( آر.أي. ليتلون 1930 )

    و الغالب الآن هي :

    نظرية الكواكب الأولية
    أعاد العلماء النظر في احتمال الأصل السديمي للأرض , ووضعوا نظرية جديدة في ضوء اكتشافاتهم الحديثة وقد حلت هذه الفكرة مكان نظرية السديم التي سبق أن وضعها كانط ولابلاس , وأيضا مكان نظرية الكويكبات , وهذه النظرية المنقحة
    ( والتي تعرف باسم " نظرية الكواكب الأولية " ) كانت من وضع العلام فون فايتسكر
    عام 1944 , ثم أدخل عليها جيرالد كيبر بعض التعديلات , فقد وجدوا أن السدم التي تدور بسرعة سوف تنشئ دوامات كبيرة في أمكنة مختلفة على سطح قرص المادة السديمية .
    ويبدو أن كل دوامة قد جمعت المواد المحيطة بها بفعل الجاذبية الثقيلة مكونة كوكب أوليا Protoplanet , ويعتقد أن تسعة كواكب أولية ( تمثل الكواكب الحالية ) قد تكونت , ولقد كانت الكواكب الأولية أضخم كثيرا من الكواكب الحالية كما نشأت دوامات صغيرة داخل بعض الدوامات الكبيرة وتطورت إلى أقراص تدور حول نفسها ثم أصبحت أقمارا تابعة للكواكب , ويؤيد كثير من علماء الفلك هذه النظرية لأن المشاهدة بالمناظير المقربة
    ( التلسكوبات ) قد أثبتت وجود دوامات حقيقية عديدة بين النجوم , كما أن من المهم أن نبين الحقيقة التي تقول أن بعض الدوامات الضخمة من الغازات والغبار تكاثفت الآن لتكون نجوما جديدة , وقد أصبحت نظرية الكواكب الأولية مقبولة عند معظم العلماء لأنها تشرح حقائق كثيرة عن النظام الشمسي , ومع ذلك فإن هذه النظرية لم تكتمل بعد

    ولنتابع جيدا المقصود الحقيقي من النور في النص الوارد في سفر التكوين

    نجد النصوص تقول :

    Gn 1:3 وقال الله ليكن نور فكان نور.
    Gn 1:4 وراى الله النور انه حسن.وفصل الله بين النور والظلمة
    Gn 1:5 ودعا الله النور نهارا والظلمة دعاها ليلا.وكان مساء وكان صباح يوما واحدا

    من هذه النصوص فأن الكتاب المقدس يقول أن الله عندما خلق النور افصل بينه و بين الظلام و دعا ذلك النور نهاراً و الظلمة ليلاً و بذلك مر اليوم الأول فى الخلق كمساء و صباح يوماً واحداً

    و الغيوم السديمية هذه تختلف عن نجم الشمس و لا تسبب إختلاف الليل و النهار ، كما أن تعاقب اليل و النهار على الأرض لم يحدث منذ البدء إلا بسبب الشمس


    فلا نظرية السديم تدعم نصوص الكتاب المقدس كما بينت بالتفصيل على أن النظرية تقول أن السديم هو أصل المجموعة الشمسية
    في حين أن الكتاب المقدس يخبرنا أن خلق النور جاء بعد خلق الأرض

    و في الأخير بينت أن النظرية في الأساس أثبت بطلانها
    والنظرية السائدة في يومنا هذا هي نظرية الكواكب الأولية

    و لتعزيز الفكرة بأن الكتاب المقدس أخطا في قوله بخلق الشمس في اليوم الرابع

    نجد هذا النص الذي يقول :

    Gn 1:11 وقال الله لتنبت الارض عشبا وبقلا يبزر بزرا وشجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الارض.وكان كذلك.
    Gn 1:13 وكان مساء وكان صباح يوما ثالثا

    و سلملي على منيس عبد النور وكتابه ردود وهمية على شبهات الكتاب المقدس


    يتبع الرد والتعليق على بقية الردود الوهمية
    التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 22-03-2008 الساعة 08:09 PM

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معجزة مشاهدة المشاركة
    للرد على هذه الشبهة يكفيني أن أعطيك ترجمة كتاب الحياة لتفهم المقصود :-
    ثم أمر ألله : ليكن جلد يحجز بين مياه و مياه فخلق ألله الجلد
    و فرق بين المياه التي تحملها السحب و المياه التي تغمر الأرض
    و هكذا كان و سمى ألله الجلد سماء
    لم تضف شيئا جديدا ولم تغير شيئا في موضوع السؤال

    ويبقى السؤال مطروحا

    ولقد أوردت لكا ما قاله الأب سليم بسرين
    واعترف فيه بكل الأخطاء العلمية المذكورة في مشاركتي ولم ينكرها

    أما الاستشهاد بترجمة الحياة فليس حجة لأنها الترجمة الوحيجة المختلفة في ترجمة هذا النص

    فكل بقية الترجمات تذكر نفس السياق المذكور في مشاركتي ومنها :

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Gn 1:7 ]-[ فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد.وكان كذلك. ]

    [ الاخبار السارة ]-[ Gn 1:7 ]-[ فكان كذلك: صنع الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. ]

    [ الترجمة اليسوعية ]-[ Gn 1:7 ]-[ وصنع الله الجلد وفصل بين المياه التى تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد ]

    واخيرا الترجمة الفاصلة وهي :

    [ الترجمة العربية المشتركة ]-[ Gn 1:7 ]-[ فكان كذلك: صنع الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. ]

    وطبعا الأغلبية دائما تغلب

    يتبع الرد على بقية الردود الوهمية

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معجزة مشاهدة المشاركة
    .
    أخي خوليو أنت تعرف من مشاركتك أن الشمس خلقت في اليوم الرابع
    و من هنا نتأكد أن هذه الأيام الستة هي
    حقبات زمنية لا نعرف مقدارها فقد تطول لتصبح آلاف الملايين من السنين :
    و أليك الأدلة المقنعة :-
    ١. الأيام ليست أيام شمسية و الدليل أن الشمس لم تكن قد خلقت فى اليوم الأول وحتى اليوم الثالث
    ٢. اليوم السابع بدأ ولم ينتهى حتى الآن فهل تعتبر أن اليوم السابع هو 24 ساعة !!!
    ٣. الآية التالية أدمجت فيها الستة أيام فى يوم واحد فقط
    فى تك ٤:٢ "يوم عمل الرب الإله الأرض والسموات" فكلمة يوم هنا لا تعنى بالقطع اليوم المعروف الآن ب ٢٤ ساعة.
    ٤. وحتى الآن ففى القطبين اليوم ليس ٢٤ ساعة.
    ٥. الكتاب المقدس يستخدم كلمة اليوم بمعانى مختلفة بمفهوم أوسع من اليوم الزمنى:-
    . أ. يقصد به الأزل… أنت إبنى أنا اليوم ولدتك مز ٧:٢ + عب ٥:١
    ب يقصد به الأبدية... "يوم الرب"
    القصة التوراتية تفسر الستة أيام التى خلق الله فيها الكون بالأيام المتعارف عليها التى يتتابع فيها الليل و النهار

    وحسب نصوص الكتاب المقدس نجده يذكر دائما :

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Gn 1:8 ]-[ ودعا الله الجلد سماء.وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا ]

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Gn 1:8 ]-[ ودعا الله الجلد سماء.وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا ]

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Gn 1:19 ]-[ وكان مساء وكان صباح يوما رابعا ]

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Gn 1:23 ]-[ وكان مساء وكان صباح يوما خامسا ]

    [ الفــــانـــدايك ]-[ Gn 1:31 ]-[ . ورأى الله كل ما عمله فاذا هو حسن جدا.وكان مساء وكان صباح يوما سادسا ]

    أيام ليل ونهار وليس فترات زمنية طويله

    و إذا علمت أن الليل و النهار فى أول الأمر كانا أقصر بكثير من حالهما فى الوقت الحاضر يكون التناقض أكبر و أظهر .

    نصيحة صادقة

    عزيزي معجزة أنصحك بعدم الاعتماد على كتاب منيس عبد النور فلقد سبق و علقنا عليه في صفحات هذا المنتدى
    وما عليك سوى تحميل كتاب الرد على منيس عبد النور من هنا :
    http://ebnmaryam.com/vb/attachment.p...1&d=1160450014


    انتهى

    والله ولي التوفيق

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    146
    آخر نشاط
    29-05-2008
    على الساعة
    03:48 PM

    افتراضي

    بعد المشاركة الطويلة في شرح كيفية تكون الكون
    نرى أن معظم النظريات خاطئة هل تعرف لماذا ؟
    لأنها جاءت مخالفة لسفر التكوين
    .
    فأنت على أي أساس تحكم بخطأ الكتاب المقدس
    و لا يوجد نظرية تثبت كلامك أصلا
    بمعنى على ماذا تعتمد لتكذيب ما جاء في سفر التكوين
    ما المانع من وجود نور في اليوم الأول أصلا بدون الشمس
    هل يعجز ألله عن فعل هذا ؟!!!
    بمعنى لو أراد الله أن يكون نور في اليوم الأول
    بدون شمس فهل هذا صعب عليه ؟!!
    و ما أدراك قد تأتي نظرية في المستقبل تثبت صحة سفر التكوين
    اقتباس
    و لتعزيز الفكرة بأن الكتاب المقدس أخطا في قوله بخلق الشمس في اليوم الرابع
    نجد هذا النص الذي يقول :
    Gn 1:11 وقال الله لتنبت الارض عشبا وبقلا يبزر بزرا وشجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الارض.وكان كذلك.
    Gn 1:13 وكان مساء وكان صباح يوما ثالثا
    هل ما تقصده هو أن النباتات لا تستطيع أن تنمو قبل الشمس
    أذا كان هذا قصدك فسأرد عليك من نفس المصدر السابق :-
    1) الله قادر أن ينبت النبات دون شمس فهو خالق الكل
    أم أنك لا تؤمن بقدرة ألله ؟
    2) قد تكون النباتات نمت من النور الموجود في اليوم الأول
    3) ان يكون الله إكتفى بالحشائش لتنقية الجو وأعطى للأرض إمكانية الإنبات فى هذا اليوم
    ثم أنبتت الأرض البقول والأشجار في أيام لاحقة. ونجد في (تك ٨:٢ ) أن الرب الأله
    غرس جنة ليسكن فيها آدم فربما تكون فى هذه المرحلة أن النباتات بدأت تأخذ شكلها
    المعروف. وأما نباتات اليوم الثالث فكانت شئ خاص لتنقية الجو.
    4) ربما أستفادت النباتات من حرارة الأرض الذاتية
    التعديل الأخير تم بواسطة معجزة ; 23-03-2008 الساعة 12:19 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    146
    آخر نشاط
    29-05-2008
    على الساعة
    03:48 PM

    افتراضي

    6 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ جَلَدٌ فِي وَسَطِ الْمِيَاهِ. وَلْيَكُنْ فَاصِلا بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاهٍ».
    7 فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ وَفَصَلَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الَّتِي تَحْتَ الْجَلَدِ وَالْمِيَاهِ الَّتِي فَوْقَ الْجَلَدِ. وَكَانَ كَذَلِكَ
    .
    نرى أن ألله أراد فصل المياه فجعل جلد في منتصفها
    فأصبحت هناك مياه فوق الجلد و مياه تحت الجلد
    و عندما أرتفعت الجلد إلى ما هي عليه الآن
    نزلت المياه فيها و أصبحت من مكوناتها
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    146
    آخر نشاط
    29-05-2008
    على الساعة
    03:48 PM

    افتراضي

    اقتباس
    القصة التوراتية تفسر الستة أيام التى خلق الله فيها الكون بالأيام المتعارف عليها التى يتتابع فيها الليل و النهار
    لماذا تجاهلت ردي سأعيده لك :-
    أنت تعرف من مشاركتك أن الشمس خلقت في اليوم الرابع
    و من هنا نتأكد أن هذه الأيام الستة هي
    حقبات زمنية لا نعرف مقدارها فقد تطول لتصبح آلاف الملايين من السنين :
    و أليك الأدلة المقنعة :-
    ١. الأيام ليست أيام شمسية و الدليل أن الشمس لم تكن قد خلقت فى اليوم الأول وحتى اليوم الثالث
    ٢. اليوم السابع بدأ ولم ينتهى حتى الآن فهل تعتبر أن اليوم السابع هو 24 ساعة !!!
    ٣. الآية التالية أدمجت فيها الستة أيام فى يوم واحد فقط
    فى تك ٤:٢ "يوم عمل الرب الإله الأرض والسموات" فكلمة يوم هنا لا تعنى بالقطع اليوم المعروف الآن ب ٢٤ ساعة.
    ٤. وحتى الآن ففى القطبين اليوم ليس ٢٤ ساعة.
    ٥. الكتاب المقدس يستخدم كلمة اليوم بمعانى مختلفة بمفهوم أوسع من اليوم الزمنى:-
    . أ. يقصد به الأزل… أنت إبنى أنا اليوم ولدتك مز ٧:٢ + عب ٥:١
    ب يقصد به الأبدية... "يوم الرب"
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    146
    آخر نشاط
    29-05-2008
    على الساعة
    03:48 PM

    افتراضي

    اقتباس
    لتكون الكواكب التسعة
    الكواكب التسعة لم تتشكل في نفس الوقت
    و بما أن الأرض رابع كوكب فأن الغيوم السديمية
    بقيت لتشكيل الكواكب الخمسة المتبقية
    فهذا لا يمنع من أن الغيوم السديمية كانت
    تنير الأرض حتى تشكلت الكواكب الخمسة المتبقية
    و هذا ما يفسر وجود النور في اليوم الأول حتى
    اليوم الثالث
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 4 1 2 ... الأخيرةالأخيرة

حوار مع الضيف ( معجزة )

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صفحة التعليقات على حوار الاخ عمر الفاروق مع الضيف لاديني
    بواسطة Bibers في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 31-12-2012, 10:00 AM
  2. صفحة التعليقات على حوار Eng.Con مع الضيف allahmhba
    بواسطة allahmhba في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 08-12-2010, 11:41 PM
  3. حوار مع الضيف المحترم (beethoven77 )
    بواسطة لطفي مهدي في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-09-2008, 11:42 AM
  4. التعليق على الحوار مع الضيف (معجزة )
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 266
    آخر مشاركة: 16-05-2008, 01:24 PM
  5. شخص المسيح بين الاسلام والمسيحية (حوار مع الضيف معجزة)
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 70
    آخر مشاركة: 15-05-2008, 09:49 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

حوار مع الضيف ( معجزة )

حوار مع الضيف ( معجزة )