برضه انا مش عارفه فين الاسئله اللي انا قلتها خليتكم تشكو فيا كده
ليست أسئلة بالتحديد
بل هي بعض العبارات التي رأينا فيها غموضا و أثارت بعض التحفظ عندنا
من قبيل قول حضرتك
سمعت من زميلة مسيحية كذا كذا
وفي المقابل نجد عندك بعض الاطلاع على الاسلام
وكذلك اثارتك بعض شبهات الشيعة من قبيل موقف سيدنا عمر رضي الله عنه مع النبي صلى الله عليه وسلم
رجاء من الجميع عدم التطرق للتشخيص
تم حذف ما يؤدي بنا الى ذلك
عندي سوال اخر
لو ان امراه ارادت الخلع
لازم طبعا ترد المال لزوجها اللي هو المهر
طيب معروف الان ان المهر يذهب مع مصاريف البيت والعفش وووووو
يعني لو ارادت المراه ان تخلع من زوجها وهي ليس معاها مال ماذا تفعل
وكمان عندي سوال تاني
لماذا يجوز للرجل ان يهجر زوجته اربعه اشهر تاديب لها
بينما لو فعلت المراه ذلك تلعنها الملائكه
لماذا سمح الله للرجل بهذه الشي بدون اي مراعاه لمشاعر المراه طوال هذه الاربعه اشهر
تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن...)
قال الله تبارك وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً [الحجرات:12]. تصدير الخطاب بـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) يدل على العناية به, ولهذا روي عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: [إذا سمعت الله يقول: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) فأرعها سمعك؛ فإما خير تؤمر به وإما شر تنهى عنه] وإما خبر تحصل به العبرة والاتعاظ, كما قال الله تعالى: لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ [يوسف:111]. يقول الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ) الظن: هو أن يكون لدى الإنسان احتمالان يترجح أحدهما على الآخر, وهنا عبر الله تعالى: (اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ) ولم يقل: اجتنبوا الظن كله, لأن الظن ينقسم إلى قسمين: 1- القسم الأول: ظن خير للإنسان، وهذا مطلوب أن تظن بإخوانك خيراً ما داموا أهلاً لذلك, وهو المسلم الذي ظاهره العدالة, فإن هذا يظن به خيراً, ويثنى عليه بما ظهر لنا من إسلامه وأعماله. 2- القسم الثاني: ظن السوء، وهذا يحرم بالنسبة للمسلم الذي ظاهره العدالة، فإنه لا يحل لأحد أن يظن به ظن السوء, كما صرح بذلك العلماء, فقالوا رحمهم الله: يحرم ظن السوء بمسلم ظاهره العدالة. والثاني: ظن سوء بمن قامت القرينة على أنه أهلٌ لذلك, فهذا لا حرج على الإنسان أن يظن السوء به, ولهذا من الأمثال المضروبة المشهورة السائرة: احترسوا من الناس بسوء الظن, ولكن هذا ليس على إطلاقه كما هو معلوم, وإنما المراد: احترسوا من الناس الذين هم أهل لظن السوء فلا تثقوا بهم. المهم أن الإنسان لا بد أن يقع في قلبه شيء من الظن بأحد من الناس, بقرائن تحتف بذلك, إما لظهور علامات في وجهه يظهر من وجهه العبوس والكراهية لمقابلته أو ما أشبه ذلك, أو من أحواله التي يعرفها الإنسان منه, أو من أقوال تصدر منه, فيظن به ظن السوء, وهذا إذا قامت القرينة على وجوده فلا حرج على الإنسان من أن يظن به ظن السوء. فإذا سئل: أيهما أكثر: الظن المنهي عنه أو الظن المباح؟ قلنا: الظن المباح أكثر, لأنه يشمل نوعاً كاملاً من أنواع الظن, وهو ظن الخير, ويشمل كثيراً من ظن السوء؛ لأنه إذا لم يكن هناك قرينة تدل على هذا الظن السيئ فإنه لا يجوز للإنسان أن يتصف بهذا الظن, ولهذا قال: (كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ) ولم يقل: أكثر الظن ولا كل الظن, بل قال: (كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ). ثم قال: (إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) وقد توحي هذه الجملة بأن أكثر الظن ليس بإثم, وهو منطبق تماماً على ما بيناه وقسمناه, أن الظن نوعان: ظن خير وظن سوء, ثم ظن السوء لا يجوز إلا إذا قامت القرينة على وجودها, ولذا قال: (إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) فما هو الظن الذي ليس بإثم؟ هو ظن الخير، وظن السوء الذي قامت عليه القرينة هذا ليس بإثم؛ لأن ظن الخير هذا هو الأصل, وظن السوء الذي قامت عليه القرينة هذا أيضاً عينته القرينة.لفضيلة الشيخ ابن عثيمين .
لن أكتب الذي حذفته من أجل سياسة المنتدىفقط ؛وليس كما قولتم رمي الناس بغير علم .
وإنا لله وإنا إليه راجعون!
التعديل الأخير تم بواسطة أُم عبد الله ; 06-04-2012 الساعة 11:27 PM
قال تعالى:{ لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير } (آل عمران:28)
قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) .
قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ).
والله حضرتك بتحطيني في مواقف لا اريد أن أخوض فيها
وهي مسألة الفتوى
وأسئلة حضرتك هنا تدخل في ذلك النطاق
حيث لا توضحين السؤال بجوانبه
المنتدى مفتوح للرد على الشبهات حول الاسلام العظيم
وليس للاستفتاء
لكني سأحاول قدر المستطاع توثيق الاجابة بما ثبت في القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم
سأرد على سؤالك الأول وأرجئ السؤال الثاني الى الغد ان شاء الله تعالى
إن طلبت الطلاق مِن أجل أن تتخلّص مِن أذاه وسوء خُلُقه
فلا يجوز له أن يأخذ منها شيئا
الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (البقرة 229)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً (النساء19)
قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس قوله : ( ولا تعضلوهن ) يقول : ولا تقهروهن ( لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن ) يعني : الرجل تكون له امرأة وهو كاره لصحبتها ، ولها عليه مهر فيضرها لتفتدي .
قال ابن مسعود ، وابن عباس ، وسعيد بن المسيب ، والشعبي ، والحسن البصري ، ومحمد بن سيرين ، وسعيد بن جبير ، ومجاهد ، وعكرمة ، وعطاء الخراساني ، والضحاك ، وأبو قلابة ، وأبو صالح ، والسدي ، وزيد بن أسلم ، وسعيد بن أبي هلال : يعني بذلك الزنا ، يعني : إذا زنت فلك أن تسترجع منها الصداق الذي أعطيتها وتضاجرها حتى تتركه لك وتخالعه
ويمكن لكي مراجعة تفاسير الآيات المذكورة للتفصيل أكثر
نلتقي غدا ان شاء الله تعالى
الضيفة محبة المسيح
بخصوص مشاركتك الاخيرة التي حجبها الاخ الحبيب خوليو
مشاركة الاخت ام عبد الله لم تكن موجهة لحضرتك بل كانت بخصوص الاخت متاع و ليس بخصوص حضرتك
لو لديك استفسار او اعتراض فتفضلي بفتح موضوع في القسم الخاص
و شكرًا لحسن تفهمك
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله الرحمان الرحيم
الي اعرفو ان الراجل لما يسافر و لا يروح الجيش و ما شابه لا يجوز له الابتعاد عن زوجته اكثر من اربعة اشهر و عشرة ايام لان هذه المدة هي اطول مدة ذكرها الله تعالى في القران تستطيع فيها المراة الصبر على زوجها ...و لا دخل للتاديب في هذا الامر.. فالاحسن في التاديب سرعة الصلح بين الاثنين و ليس تطويله..اقتباسلماذا يجوز للرجل ان يهجر زوجته اربعه اشهر تاديب لها
أشهد أن لا إله إلا الله،وأشهد أن محمداعبد الله و رسوله،و أشهد أن عيسى عبد الله و رسوله.
_____________________________________________
يقول المسيح عليه السلام مقرّعا رجال الدين الذين تلاعبوا بالدّين :
{الويل لكم يا معلمي الشريعة والفريسيون المراؤون!تغلقون ملكوت السماوات في وجوه الناس،فلا أنتم تدخلون،ولا تتركون الداخلين يدخلون}
{الويل لكم يا معلمي الشريعة والفريسيون المراؤون! تقطعون البحر والبر لتكسبوا واحدا إلى ديانتكم (الحملات التبشيرية التنصيرية)،فإذا نجحتم،جعلتموه يستحق جهنم ضعف ما أنتم تستحقون}
♥ لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله ♥
______________________
هداكى الله لما فيه الراحه الحقيقيه فتعبك يصيبنا قبلك وراختكك تسعدنا قبلك
واعلمى انه لا داعى انه يكون هناك تأكيد انه هناك شخص افضل من شهص هنا
ورغم اننى لا ادخل هنا الا القليل مع انه افض المنتديات عندى
لكن هنا الكثير عنده خبره وعلم وانا لا فائده منى
ورغم ذلك ان شاء الله يعتبروننا على يد وقلب رجل واااحد
فلا فرق الا لمن يضع الفروق بنفسه ولا يريدها لنفسه سهله
او يريدها بدايه دخول لخطوات الشيطان فثقى انهم هنا لن يتبعوها
ولن يتفرق بينهم الامر بل يذيدهم تقى ورقى وتماسك
اعتزر للاطاله
ووحشتونى
ولك خير الدعء بالهدايه
اهلا بك
عزرا ليس بسوء طم ان شاء الله
لكن يهيئ لى انك فابلتينى فى احد المنتديات امس وطلبتى منى شئ وقلتى لى هو مش انتى مشتركه فى منتدى اتباع المرسلين
وكان فى اسلوبك شئ جعلنى اتشكك فيك
دا اذا كان انتى وكان لقبك )مسلمه دائما(
والله اعلم
شكرا
التعديل الأخير تم بواسطة *جنات عدن* ; 07-04-2012 الساعة 03:17 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات