كل ما هو موضوع و ضعيف في الإسلام مثبت في كتاب النصارى المقدس
مشكلة المسيحيـين أنهم يهاجمون الإسلام من خلال الأحاديث الضعيفة و الموضوعة التي تناقض القرآن٠ و المسلم يأخذ هذه الإتهامات فيجدها في الكتاب المقدس!!!
غريب!!!
ما هو إستنتاجي الشخصي؟ أستنتج ما يلي:
الذي حرف الكتاب المقدس هو الذي وضع الأحاديث الباطلة بعدما فشل في تحريف القرآن: اليهود الذين إخترعوا مذهب الشيعة و باعتراف المؤرخين الشيعة نفسهم٠
فالمسيحيون ليس لهم علم السند و لا التواتر بل يبلعون كل ما يقولون لهم فيأتون على الأخضر و اليابس كالجراد٠
هل يحتاج الإيمان بالله إلى تصويت ? 300 سنة بعد المسيح?
إذن فكرة ألوهية المسيح أصبحت رسمية 300 سنة بعد المسيح, والمسيح لم يقل أنا هو الله
وكانت فرق أخرى لا تؤمن بألوهية المسيح في ذلك العهد و دكها الإمبراطور قسطنطين لكي يحافظ على استقرار دولته. و الغريب في الأمر أن قسطنطين تراجع عن فكرة التثليث و ألوهية المسيح فرجع إلى دين الطائفة الأولى التي لا تؤله المسيح.
كل الديانات الكبرى الموحدة لم تخضع للتصويت بل للمنطق و معجزاة أدت بالناس للإيمان بالله إلا
كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
المفضلات