ابن عربي والكشف الصوفي

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

ابن عربي والكشف الصوفي

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ابن عربي والكشف الصوفي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,476
    آخر نشاط
    23-11-2015
    على الساعة
    06:28 PM

    افتراضي ابن عربي والكشف الصوفي

    ابن عربي والكشف الصوفي


    لم أطلع فيما اطلعت على كاتب صوفي أكثر تبجحاً


    فيما زعمه من العلم الباطني أكثر من ابن عربي الأندلسي الأصل،


    المغربي، ثم الشامي، سكناً ووفاة.


    لقد ملأ هذا الكاتب كتبه مدحاً لنفسه،


    وأنه لا يستطيع أحد مجاراته قط.


    فقد زعم لنفسه الاطلاع على كل ما سطره الفلاسفة قديماً وما كتبه اليهود والنصارى..


    والمطالع لكتبه يجد هذا واضحاً جداً في مؤلفاته


    فقد ادعى لنفسه ختم الولاية الكبرى الخاصة


    وأنه خاتم الأولياء كما كان محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء،


    وكان في هذا الكذب متبعاً لمن سبقه ممن ادعى ختم الولاية


    كالترمذي الذي يسمونه الحكيم وهو محمد بن علي الترمذي..


    وادعى لنفسه العلم الكامل المحيط بالقرآن والسنة،


    وأن تآليفه كلها معصومة من الخطأ،


    وأنه لا يكتب شيئا إلا عن وحي يوحى،


    بل زعم أن أبواب كتابه (الفتوحات) المكية توقيفي


    يتبع فيه ما يوحى إليه وليس له يد في ترتيب فصوله وأبوابه..


    وأنه أحياناً يتكلم بشيء بعد شيء لا رابط بينهما كما نزل في القرآن


    {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ}


    [ البقرة:238]



    بعد آيات الطلاق ولا رابط بينهما..


    وأن علومه كلها محفوظة من الخطأ.




    وإليك نصوص عباراته في ذلك كما جمعها


    الصوفي الكبير عبدالوهاب الشعراني



    من ثنايا كتاب (الفتوحات المكية) وضمنها عبدالوهاب في كتاب


    أسماه اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر:


    "قال في الباب السادس والستين وثلاثمائة من الفتوحات المكية



    جميع ما أتكلم به في مجالسي وتآليفي إنما هو من حضرة القرآن العظيم


    فإني أعطيت مفاتيح العلم فلا أستمد قط في علم من العلوم إلا منه كل ذلك


    حتى لا أخرج من مجالسة الحق تعالى في مناجاته بكلامه أو بما تضمنه كلامه


    وقال في الكلام على الآذان من الفتوحات:



    اعلم أني لم أقرر بحمد الله تعالى في كتابي هذا ولا غيره قط أمراً غير مشروع،


    وما خرجت عن الكتاب والسنة في شيء من تصانيفي.




    وقال في الباب السادس والستين وثلاثمائة:



    جميع ما أكتبه في تصانيفي


    ليس هو عن فكر ولا روية


    وإنما هو عن نفث في روعي


    من ملك الإلهام


    وقال في الباب السابع والستين وثلاثمائة




    ليس عندي بحمد الله تقليد لأحد


    غير رسول الله صلى الله عليه وسلم


    فعلومنا كلها محفوظة من الخطأ






    وقال في الباب العاشر من الفتوحات:



    نحن بحمد الله لا نعتمد في جميع ما نقوله


    إلا على ما يلقيه الله تعالى في قلوبنا


    لا على ما تحتمله الألفاظ





    وقال في الباب الثالث والسبعين وثلاثمائة:




    جميع ما كتبته وأكتبه إنما هو



    عن إملاء إلهي



    وإلقاء رباني



    أو نفث روحاني



    في روع كياني



    كل ذلك لي بحكم الإرث



    لا بحكم الاستقلال



    فإن النفث في الروع



    منحط عن رتبة وحي الكلام



    ووحي الإشارة والعبارة



    ففرق يا أخي بين وحي الكلام ووحي الإلهام



    تكن من العلماء الأعلام




    وقال في الباب السابع والأربعين من الفتوحات:



    اعلم أن علومنا وعلوم أصحابنا ليست من طريق الفكر



    وإنما هي من الفيض الإلهي


    وقال في الباب السادس والأربعين ومائتين:



    منها جميع علومنا من علوم الذوق لا من علم بلا ذوق



    فإن علوم الذوق لا تكون إلا عن تجل إلهي



    والعلم قد يحصل لنا بنقل المخبر الصادق وبالنظر الصحيح


    وقال في الباب التاسع والثمانين منها
    والباب الثامن والأربعين وثلاثمائة:




    اعلم أن ترتيب أبواب الفتوحات لم يكن عن اختيار مني ولا عن نظر فكري




    وإنما الحق تعالى يملي لنا على لسان ملك الإلهام



    جميع ما نسطره وقد نذكر كلاماً بين كلامين لا تعلق له بما قبله ولا بعده



    كما في قوله تعالى حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى بين آيات طلاق ونكاح وعدة ووفاة تتقدمها وتتأخر عنها انتهي


    وفي نص آخر، يقرر الشعراني ما زعمه شيخه ابن عربي

    في أنه لا فرق بين وحي الأولياء ووحي الأنبياء

    إلا أن وحي الأنبياء تشريع جديد،

    وأما الأولياء فإن وجهتهم كشف وعلم واتباع لمشرع الأنبياء..



    "وقال في الباب الثالث والخمسين وثلاثمائة:

    اعلم أنه لم يجيء لنا خبر إلهي أن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وحي تشريع أبداً إنما لنا وحي الإلهام.

    قال تعالى { ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك }

    ولم يذكر أن بعده وحياً أبداً.

    وقد جاء الخبر الصحيح في عيسى عليه السلام وكان ممن أوحي إليه

    قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم

    أنه إذا نزل آخر الزمان لا يؤمنا إلا بنا أي بشريعتنا وسنتنا

    مع أن له الكشف التام إذا نزل زيادة على الإلهام

    الذي يكون له كما الخواص من هذه الأمة.


    (فإن قلت) فإذن الإلهام خبر إلهي

    (فالجواب) نعم وهو كذلك إذ هو إخبار من الله تعالى للعبد على يد ملك مغيب عن الملهم.


    (فإن قلت) فهل يكون إلهام بلا وساطة أحد

    (فالجواب) نعم قد يلهم العبد من الوجه الخاص

    الذي بين كل إنسان وربه عز وجل فلا يعلم به ملك الإلهام

    لكن علم هذا الوجه يتسارع إلى إنكاره

    ومنه إنكار موسى على الخضر عليهما الصلاة والسلام

    وعذر موسى في إنكاره أن الأنبياء ما تعودوا أخذ أحكام شرعهم

    إلا على يد ملك

    لا يعرف شرعاً من غير هذا الطريق

    فعلم أن الرسول والنبي يشهدان الملك ويريانه رؤية بصر عندما يوحي إليهما

    وغير الرسول يحس بأثره ولا يراه فيلهمه الله تعالى بوساطته ما شاء أن يلهمه

    أو يعطيه من الوجه الخاص بارتفاع الوسائط وهو أجل الإلقاء،

    وأشرفه إذا حصل الحفظ لصاحبه ويجتمع في هذا الرسول والولي أيضاً"

    أ.هـ (اليواقيت والجواهر ص84 ج2).



    وقول ابن عربي هنا "أو يلهمه أو يعطيه من الوجه الخاص بارتفاع الوسائط (أي بين الولي والله) وهو أي هذا الإلقاء بهذه الطريقة أجل الإلقاء وأشرفه –إذا حصل الحفظ لصاحبه- ويجتمع في هذا الرسول والولي أيضاً.." أ.هـ..


    فانظر كيف جعل الولي كالنبي في تلقي الإلقاء الخاص من الله بلا وساطة


    ولم يكتف ابن عربي بتقرير هذا أيضاً


    بل راح يزعم أن هناك صورة أخرى للوحي للأولياء

    وهي انطباع صورة ما يريده الله في ذهن الولي



    قال الشعراني: (فإن قلت) فما حقيقة الوحي

    (فالجواب) كما قال الشيخ في الباب الثالث والسبعين من الفتوحات


    أن حقيقته هو ما تقع به الإشارة القائمة مقام العبارة في غير عبارة

    إذ العبارة يتوصل منها إلى المعنى المقصود منها

    ولهذا سميت عبارة بخلاف الإشارة التي هي الوحي فإنها ذات المشار إليه


    والوحي هو المفهوم الأول والإفهام الأول ولا عجب من أن يكون عين الفهم عين الإفهام عين المفهوم منه فإن لم يحصل لك يا أخي معرفة هذه النكتة فليس لك نصيب من معرفة علم الإلهام الذي يكون للأولياء.

    ألا ترى أن الوحي هو السرعة ولا أسرع مما ذكرناه انتهي .


    (فإن قلت) فما صورة تنزل وحي الإلهام على قلوب الأولياء


    (فالجواب) صورته أن الحق تعالى إذا أراد أن يوحي إلى ولي من أوليائه بأمر ما

    تجلى إلى قلب ذلك الولي في صورة ذلك الأمر

    فيفهم من ذلك الولي التجلي بمجرد مشاهدته

    ما يريد الحق تعالى أن يعلم ذلك الولي به من تفهيم معاني كلامه

    أو كلام نبيه صلى الله عليه وسلم علم في الضر به باليد الإلهية،

    كما يليق بجلاله تعالى وكما وجد العلم في شربة اللبن ليلة الإسراء.

    ثم إن من الأولياء من يشعر بذلك ومنهم من لا يشعر

    بل يقول وجدت كذا وكذا في خاطري ولا يعلم من أتاه به

    ولكن من عرفه فهو أتم لحفظه حينئذ من الشيطان


    وأطال في ذلك في الباب الثاني عشر وثلاثمائة (اليواقيت والجواهر ص84 ج2).



    ويعني بالقربة الإلهية حديث النبي صلى الله عليه وسلم

    الثابت في مسند أحمد:

    ((رأيت ربي الليلة في أحسن صورة فقال لي يا محمد:

    فيم يختصم الملأ الأعلى فقلت:

    الله أعلم فوضع رب العزة يده على ظهري حتى وجدت بردها في صدري

    فرأيت السماوات فقلت: يا ربي في الكفارات والدرجات..)) الحديث.


    ويعني ابن عربي بذلك أنه كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم ارتفع عنه الحجاب عندما وضع يده سبحانه على الكيفية التي شاءها سبحانه -على ظهر النبي فرأى النبي لذلك الملأ الأعلى وهم الملائكة- يختصمون أي يتناقشون في الكفارات والدرجات أي ما يكفر الذنوب لبني آدم، وما يعلي درجاتهم

    فقال الله سبحانه وتعالى مجيباً بعد رؤيته للملائكة وسماعه لحديثهم

    أما الكفارات فهي إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد،

    وانتظار الصلاة بعد الصلاة.. وأما الدرجات فهي إطعام الطعام وإلانة في الكلام والصلاة بالليل والناس نيام..


    أقول أراد ابن عربي أن يجعل للصوفية

    ما خص الله به الأنبياء من الرؤيا الصادقة في النوم

    والاطلاع على ما في السماوات من الملأ الأعلى والملائكة

    فزعم أنه يكون للولي الصوفي كذلك ما كان للنبي

    من كشف قناع قلبه ورؤيته للملأ الأعلى.

    ولم يكتف ابن عربي بهذا أيضاً بل زعم لنفسه وجماعته الصوفية

    ما لم يعلمه رسل الله أنفسهم


    وعلى رأسهم سيدهم وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم

    فقد زعم أن الصوفية أحياناً ينزل عليهم الوحي مكتوباً من السماء.


    وأنه أعني ابن عربي يعلم الفرق بين ما في اللوح المحفوظ

    من كتابه وما يكتبه المخلوقون

    وبذلك يستطيع أن يفرق بين المكتوب النازل من السماء

    والمكتوب في الأرض..


    قلت لم يقل نبي قط ولا أخبرنا الله سبحانه وتعالى

    أن هناك بشراً اطلع على ما في اللوح المحفوظ

    ولكن العجيب أن هؤلاء يزعمون العلم والإحاطة به.


    بل نقل الشعراني في كتابه (الطبقات الكبرى)

    عن شيخه الخواص أنه كان يعلم ما يكتب في اللوح المحفوظ ساعة بساعة..


    وزعم أحمد بن المبارك أن شيخه الأمي عبد العزيز الدباغ

    يعلم اللوح المحفوظ ويعلم كتابته وأنه بالسريانية!



    والمهم هنا أن ابن عربي يقرر في فتوحاته

    أن وحي الأولياء كثيراً ما ينزل مكتوباً كما نزلت التوراة مكتوبة..


    يقول الشعراني عن شيخه:


    "وقد يكون ذلك كتابة ويقع هذا كثيراً للأولياء

    وبه كان يوحى لأبي عبدالله قضيب البان، وغيره،

    كبقي بن مخلد تلميذ الإمام أحمد رضي الله عنه

    لكنه أضعف الجماعة في ذلك فكان لا يجده إلا بعد القيام من النوم

    مكتوباً في ورقة

    انتهى



    (فإن قلت) فما علامة كون تلك الكتابة التي في الورقة

    من عند الله عز وجل حتى يجوز للولي العمل بها


    (فالجواب) أن علامتها كما قال الشيخ في الباب الخامس عشر وثلاثمائة

    أن تلك الكتابة تقرأ من كل ناحية على السواء

    لا تتغير كلما قلبت الورقة انقلبت الكتابة لانقلابها.


    قال الشيخ: وقد رأيت ورقة نزلت على فقير في المطاف

    بعتقه من النار على هذه الصفة

    فلما رآها الناس علموا أنها ليست من كتابة المخلوقين

    فإن وجدت تلك العلامة فتلك الورقة من الله عز وجل

    لكن لا يعمل بها إلا إن وافقت الشريعة التي بين أظهرنا.


    قال: وكذلك وقع لفقيرة من تلامذتنا

    أنها رأت في المنام أن الحق تعالى أعطاها ورقة

    فانطبقت كفها حين استيقظت فلم يقدر أحد على فتحها

    فألهمني الله تعالى أني قلت لها إنوِ بقلبك أنه إذا فتح الله كفك أن تبتلعيها

    فنوت وقربت يدها إلى فمها فدخلت الورقة في فيها قهراً عليها

    فقال الولي بم عرفت ذلك

    فقلت ألهمت أن الله تعالى لم يرد منها أن يطلع أحد عليها

    وقد أطلعني الله تعالى على الفرق بين كتابة الله تعالى في اللوح المحفوظ وغيره

    وبين كتابة المخلوقين وهو علم عجيب رأيناه وشاهدناه

    انتهى

    (اليواقيت والجواهر ص83،84 ج2)..



    فانظر هذا الوحي الإلهي لهذه المريدة العزيزة الذي نزل في يدها

    وانطبقت عليه ثم ابتلعته..

    وإن العالم النحرير والشيخ الكبير

    عرف بالكشف مراد الله فقال ابتلعيها.. الخ..


    سبحانك يا رب لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك..




    ولم يكتف ابن عربي بكل ما قرره في هذا الكشف الشيطاني للصوفية

    من أنه تنزل عليهم الملائكة،

    ويشاهدون الله ويسمعون الصوت ويأتيهم الوحي مكتوباً

    بل قرر أيضاً أن قلوب الأولياء تنكشف عنها الحجب

    فيشاهدون الجنة وما فيها،

    والنار وما فيها تماماً كما حدث للرسول صلى الله عليه وسلم.



    قال الشعراني:

    (فإن قلت) فما صورة وصول الأولياء إلى العلم بأحوال السماوات


    (فالجواب) يصل الأولياء إلى ذلك بانجلاء مرآة قلوبهم

    كما يكشفون عن أحوال أهل الجنة وأهل النار

    بحكم الإرث لرسول الله صلى الله عليه وسلم

    لما رأى الجنة والنار في صلاة الكسوف

    ورأى في النار عمرو بن لحي الذي سيب السوائب وصاحب المحجن،

    وصاحبة الهرة التي حبستها حتى ماتت.

    وفي بعض طرق الحديث رأيت الجنة والنار في عرض هذا الحائط

    انتهى



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    325
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-10-2013
    على الساعة
    10:31 AM

    افتراضي

    السلام عليكم
    أخي أبو غسان

    أنا ما بعرف شو هل شغله مع هل الناس

    مثلاً النصارى حيث أنتهت الرساله بوفاة سيدنا عيسى علية الصلاة و السلام من الأرض

    لكي يجيئ بطرس برسالته

    و الشيعة و البهائية و غيرهم من أين أتوا و لم يكونوا وقت الرساله


    الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا
    التعديل الأخير تم بواسطة SALIM ALDIN ; 29-11-2011 الساعة 09:32 PM
    You are not Muslim because you do not care
    This is you eternal life
    Faith is blessing from god to you

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,692
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    اقتباس
    ابن عربي الأندلسي الأصل،


    حسبناالله ونعم الوكيل
    فى كل ما كتب هذا المتبجح الناعق المخرف
    اللهم انا نتبرا من ابن عربي الأندلسي الأصل،


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    40
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-12-2011
    على الساعة
    04:30 PM

    افتراضي

    اللهم احفظ دين الاسلام واستخدمنا لهذا
    رغم كل هذه الحروب الطاحنة على ديننا على كل المستويات ولكن الدين باق في القلوب حتى ولو لم يظهر وينتظر الوقت المناسب لكي يرجع ليسود الارض من جديد
    أحسن القول

ابن عربي والكشف الصوفي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مطلوب قاموس عربي عربي الكتروني
    بواسطة وليد أمين في المنتدى اللغة العربية وأبحاثها
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 21-02-2011, 12:14 PM
  2. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-04-2010, 08:29 PM
  3. حقيقة يسوع والكشف عن الخروف الحقيقي
    بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 52
    آخر مشاركة: 29-02-2008, 10:08 PM
  4. الفكر الصوفي - كتاب كامل
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-12-2006, 12:51 PM
  5. التحريف فى الأنجيل والكشف عنه
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 23-05-2006, 02:18 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

ابن عربي والكشف الصوفي

ابن عربي والكشف الصوفي