بسم الله الرحمن الرحيم
لا افهم ايضا لماذا ينكر الاصدقاء النصاري الناسخ والمنسوخ بل وصل الحد الي " المكابره " عندما ياتي احد الاخوه بدليل علي وجود النسخ في البايبل
وللنظر ايها الكرام الي تلك المقطوعه نت سفر التثنيه
19 «لاَ تُقْرِضْ أَخَاكَ بِرِبًا، رِبَا فِضَّةٍ، أَوْ رِبَا طَعَامٍ، أَوْ رِبَا شَيْءٍ مَّا مِمَّا يُقْرَضُ بِرِبًا، 20 لِلأَجْنَبِيِّ تُقْرِضُ بِرِبًا، وَلكِنْ لأَخِيكَ لاَ تُقْرِضْ بِرِبًا، لِيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِلَيْهِ يَدُكَ فِي الأَرْضِ الَّتِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِلَيْهَا لِتَمْتَلِكَهَا . تثنيه 23
كما هو واضح بعض التعاليم التي يمليها رب هذا الكلام
ولكن الشيء الغريب تفسير ذلك النص
وهذا هخو تفسير انطونيوس فكري له:
آية20،19:- لا تقرض اخاك بربا ربا فضة او ربا طعام او ربا شيء ما مما يقرض بربا. للاجنبي تقرض بربا و لكن لاخيك لا تقرض بربا لكي يباركك الرب الهك في كل ما تمتد اليه يدك في الارض التي انت داخل اليها لتمتلكها.
كان هذا فى مرحلة روحية بدائية فعليهم أن يقرضوا إخوتهم بدون ربا أما الأجانب الوثنيين. فيسمح لهم بالربا معهم فالله يعلمهم المحبة تدريجياً وأول خطوة أن يحبوا إخوتهم ويقرضوهم دون ربا حتى فى المستقبل يمكن أن يفعلوا هذا مع الجميع ولنلاحظ أن شريعة العهد الجديد " أحبوا أعدائكم باركوا لاعنيكم..." ما كان ممكناً لهذا الشعب البدائى أن يتقبلها. وبالإضافة أن التمييز فى المعاملة بين اليهودى وغير اليهودى يحمل معنى الإستنكار لوثنيتهم فينفروا من عباداتهم (مت42:5 ، 12:7 + لو35:6) هذه هى شريعة العهد الجديد شريعة الذين نموا فى الحياة الروحية " المحبة للجميع" ا.هـ
وهكذا باعتراف صريح من القس بتدريج تحريم الربا كما يقول ان هذا " كان هذا فى مرحلة روحية بدائية " لان " الله يعلمهم المحبة تدريجياً " للوصول للغرض النهائي الا وهو " أن يحبوا إخوتهم ويقرضوهم دون ربا حتى فى المستقبل يمكن أن يفعلوا هذا مع الجميع " وهذا جاء مناسبا لفتره ما لان " ما كان ممكناً لهذا الشعب البدائى أن يتقبلها " كما يقول القس
فلا تعترض ايها الصديق النصراني علي الناسخ والمنسوخ لانه موجود في شريعه الرب
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (181) الصافات
المفضلات