الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والثلاثون

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والثلاثون

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والثلاثون

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والثلاثون




    اقتباس
    الإتقان في تحريف القران


    خلافات واختلافات المسلمين في القران

    اختلاف المسلمين في كيفية إنزال الوحي

    في هذه المسألة ثلاثة أقوال :

    الأول : أن الله أنزله من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في ليلة القدر جملة واحدة .

    ثم نزل بعد ذلك منجمًا - متفرقًا - في عشرين سنة أو ثلاث وعشرين سنة أو خمس وعشرين سنة ، كذلك بحسب اختلاف الرواة في مدة إقامته النبي بمكة بعد البعثة .

    الثاني : أنه نزل إلى السماء الدنيا في عشرين ليلة قدر ، أو ثلاث وعشرين، أو خمس وعشرين ، كذلك بحسب اختلاف الرواة في مدة إقامته النبي بمكة بعد البعثة ، وأنه كان ينزل في كل ليلة منها ما يقدر الله إنزاله في كل سنة ، ثم انزل بعد ذلك منجما في جميع السنة.

    الثالث : أنه ابتدئ إنزاله في ليلة القدر ، ثم نزل بعد ذلك منجمًا في أوقات مختلفة من سائر الأوقات .

    الرابع : أنه نزل من اللوح المحفوظ جملة واحدة ، وأن الحَفَظة نَجَّمته على جبريل في عشرين ليلة ، وأن جبريل نجمه على النبي في عشرين سنة . الإتقان 1/ 53.

    قال الاصفهاني : اتفق أهل السنة والجماعة على ان كلام الله منزل ! واختلفوا في معنى الإنزال ، فمنهم من قال هو اظهار القراءة ومنهم من قال ان الله الهم كلامه لجبريل .

    وقال الطيبي معنى نزول القران على النبي ص . ان تلقفه الملك من الله تعالى تلقيفا روحانيا او يحفظه من اللوح المحفوظ فينزل به إلى الرسول فيلقيه عليه .

    وقال القطب الرازي : المراد بإنزال الكتب على الرسل ان يلقفها الملك من الله تلقيفا روحانيا او يحفها من اللوح المحفوظ وينزل بها يلقيها عليهم ؛ وقال غيره في المنزل على النبي ص . ثلاثة أقوال: إحداها انه اللفظ والمعنى ؛ والثاني ان جبريل إنما نزل بالمعاني خاصة وانه ص علم تلك المعاني وعبر عنها بلغة العرب ؛ وتمسك قائل هذا بظاهر قوله تعالى : (نزل به الروح الامين على قلبك) .

    والثالث ان جبريل ألقي إليه المعنى ؛ وانه (أي جبريل) عبر بهذه الألفاظ بلغة العرب .
    الرد على هذا الكلام :-
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الرد على : اختلاف المسلمين في كيفية إنزال الوحي




    اقتباس
    قال المقدسي المسيحي :

    اختلاف المسلمين في كيفية إنزال الوحي

    في هذه المسألة ثلاثة أقوال : / الأول : أن الله أنزله من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في ليلة القدر جملة واحدة . / ثم نزل بعد ذلك منجمًا - متفرقًا - في عشرين سنة أو ثلاث وعشرين سنة أو خمس وعشرين سنة ، كذلك بحسب اختلاف الرواة في مدة إقامته النبي بمكة بعد البعثة . / الثاني : أنه نزل إلى السماء الدنيا في عشرين ليلة قدر ، أو ثلاث وعشرين، أو خمس وعشرين ، كذلك بحسب اختلاف الرواة في مدة إقامته النبي بمكة بعد البعثة ، وأنه كان ينزل في كل ليلة منها ما يقدر الله إنزاله في كل سنة ، ثم انزل بعد ذلك منجما في جميع السنة. / الثالث : أنه ابتدئ إنزاله في ليلة القدر ، ثم نزل بعد ذلك منجمًا في أوقات مختلفة من سائر الأوقات . / الرابع : أنه نزل من اللوح المحفوظ جملة واحدة ، وأن الحَفَظة نَجَّمته على جبريل في عشرين ليلة ، وأن جبريل نجمه على النبي في عشرين سنة . الإتقان 1/ 53. / قال الاصفهاني : اتفق أهل السنة والجماعة على ان كلام الله منزل ! واختلفوا في معنى الإنزال ، فمنهم من قال هو اظهار القراءة ومنهم من قال ان الله الهم كلامه لجبريل . / وقال الطيبي معنى نزول القران على النبي ص . ان تلقفه الملك من الله تعالى تلقيفا روحانيا او يحفظه من اللوح المحفوظ فينزل به إلى الرسول فيلقيه عليه . / وقال القطب الرازي : المراد بإنزال الكتب على الرسل ان يلقفها الملك من الله تلقيفا روحانيا او يحفها من اللوح المحفوظ وينزل بها يلقيها عليهم ؛ وقال غيره في المنزل على النبي ص . ثلاثة أقوال: إحداها انه اللفظ والمعنى ؛ والثاني ان جبريل إنما نزل بالمعاني خاصة وانه ص علم تلك المعاني وعبر عنها بلغة العرب ؛ وتمسك قائل هذا بظاهر قوله تعالى : (نزل به الروح الامين على قلبك) . / والثالث ان جبريل ألقي إليه المعنى ؛ وانه (أي جبريل) عبر بهذه الألفاظ بلغة العرب .
    الرد على هذا الكلام :

    {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن "185"}
    (سورة البقرة)

    فإذا سمعت "أنزل فيه القرآن" فافهم أن هناك كلمات "أنزل" و"نزًل" و"نزل"، فإذا سمعت كلمة "أنزل" تجدها منسوبة إلى الله دائما:

    {إنا أنزلناه في ليلة القدر "1"}
    (سورة القدر)

    أما في كلمة "نزل" فهو سبحانه يقول:

    {نزل به الروح الأمين "193"}
    (سورة الشعراء)

    وقال الحق:

    {تنزل الملائكة}
    (من الآية 4 سورة القدر)

    إذن فكلمة "أنزل" مقصورة على الله، إنما كلمة "نزًل" تأتي من الملائكة، و"نزل" تأتي من الروح الأمين الذي هو "جبريل"، فكأن كلمة "أنزل" بهمزة التعدية، عدت القرآن من وجوده مسطوراً في اللوح المحفوظ إلى أن يبرز إلى الوجود الإنساني ليباشر مهمته. وكلمة "نزل" و"نزًل" نفهمهما أن الحق أنزل القرآن من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا مناسباً للأحداث ومناسباً للظروف، فكان الإنزال في رمضان جاء مرة واحدة، والناس الذين يهاجموننا يقولون كيف تقولون: إن رمضان أنزل فيه القرآن مع أنكم تشيعون القرآن في كل زمن، فينزل هنا وينزل هناك وقد نزل في مدة الرسالة المحمدية؟

    نقول لهم: نحن لم نقل إنه "نزل" ولكننا قلنا "أنزل"، فأنزل: تعدي من العلم الأعلى إلى أن يباشر مهمته في الوجود. وحين يباشر مهمته في الوجود ينزل منه "النجم" ـ يعني القسط القرآني ـ موافقا للحدث الأرضي ليجئ الحكم وقت حاجتك، فيستقر في الأرض، إنما لو جاءنا القرآن مكتملاً مرة واحدة فقد يجوز أن يكون عندنا الحكم ولا نعرفه، لكن حينما لا يجئ الحكم إلا ساعة نحتاجه، فهو يستقر في نفوسنا.

    وأضرب هذا المثل ـ ولله المثل الأعلى ـ أنت مثلاً تريد أن تجهز صيدلية للطوارئ في المنزل، وأنت تضع فيها كل ما يخص الطوارئ التي تتخيلها، ومن الجائز أن يكون عندك الدواء لكنك لست في حاجة له، أما ساعة تحتاج الدواء وتذهب لتصرف تذكرة الطبيب من الصيدلية، عندئذ لا يحدث لبس ولا اختلاط، فكذلك حين يريد الله حكماً من الأحكام ليعالج قضية من قضايا الوجود فهو ينتظر حتى ينزل فيه حكم من الملأ الأعلى من اللوح المحفوظ، إنما الحكم موجود في السماء الدنيا، فيقول للملائكة: تنزلوا به، وجبريل ينزل في أي وقت شاء له الحق في أن ينزل من أوقات البعثة المحمدية، أو الوقت الذي أراد الله سبحانه وتعالى أن يوجد فيه الحكم الذي يغطي قضية من القضايا.

    إذن فحينما يوجد من يريد أن يشككنا نقول له: لا.

    نحن نملك لغة عربية دقيقة، وعندنا فرق بين "أنزل" و"نزًل" و"نزل" ولذلك فكلمة "نزل" تأتي للكتاب، وتأتي للنازل بالكتاب يقول تعالى:

    {نزل به الروح الأمين "193" }
    (سورة الشعراء)

    ويقول سبحانه:

    {وبالحق أنزلناه وبالحق نزل}
    (من الآية 105 سورة الإسراء)

    وكان بعض من المشركين قد تساءلوا؛ لماذا لم ينزل القرآن جملة واحدة؟. وانظر إلى الدقة في الهيئة التي أراد الله بها نزول القرآن فقد قال الحق:

    {وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدةً كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلاً "22"}
    (سورة الفرقان)

    وعندما نتأمل قول الحق: "كذلك" فهي تعني أنه سبحانه أنزل القرآن على الهيئة التي نزل بها لزوماً لتثبيت فؤاد رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين، ولو نزل مرة واحدة لكان تكليفاً واحداً، وأحداث الدعوة شتى وكل لحظة تحتاج إلى تثبيت فحين يأتي الحدث ينزل نجم قرآني فيعطي به الحق تثبيتا للنبي صلى الله عليه وسلم، وأضرب مثلا بسيطا ـ ولله المثل الأعلى والمنزه عن كل تشبيه ـ أن ابناً لك يريد حلة جديدة أتحضرها له مرة واحدة، فتصادفه فرحة واحدة، أم تحضر له في يوم رابطة العنق واليوم الذي يليه تحضر له القميص الجديد، ثم تحضر له "البدلة"؟، إذن فكل شيء يأتي له وقع وفرحة.

    والحق ينزل القرآن منجماً لماذا؟ "لنثبت به فؤادك" ومعنى "لنثبت به فؤادك" أي أنك ستتعرض لمنغصات شتى، وهذه المنغصات الشتى كل منها يحتاج إلى تربيت عليك وتهدئة لك، فيأتي القسط القرآني ليفعل ذلك وينير أمامك الطريق. "كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلاً" أي لم نأت به مرة واحدة بل جعلناه مرتباً على حسب ما يقتضيه من أحداث. حتى يتم العمل بكل قسط، ويهضمه المؤمن ثم نأتي بقسط آخر. ولنلحظ دقة الحق في قوله عن القرآن:

    {ولا يأتونك بمثلٍ إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيراً "33"}
    (سورة الفرقان)

    إن الكفار لهم اعتراضات، ويحتاجون إلى أمثلة، فلو أنه نزل جملة واحدة لأهدرت هذه القضية، وكذلك حين يسأل المؤمنون يقول القرآن: يسئلونك عن كذا وعن كذا، ولو شاء الله أن ينزل القرآن دفعة واحدة، فكيف كان يغطي هذه المسألة؟ فماداموا سوف يسألون فلينتظر حتى يسألوا ثم تأتي الإجابة بعد ذلك. إذن فهذا هو معنى "أنزل" أي أنه أنزل من اللوح المحفوظ، ليباشر مهمته في الوجود، وبعد ذلك نزل به جبريل، أو تتنزل به الملائكة على حسب الأحداث التي جاء القرآن ليغطيها.

    ولقد أنزل الله القرآن فيه هدى للناس ، ونعرف أن كلمة "هدى" معناها: الشيء الموصل للغاية بأقصر طريق، فحين تضع إشارات في الطريق الملتبسة، فمعنى ذلك أننا نريد للسالك أن يصل إلى الطريق بأيسر جهد، و"هدى" تدل على علامات لنهتدي بها يضعها الخالق سبحانه، لأنه لو تركها للخلق ليضعوها لاختلفت الأهواء، وعلى فرض أننا سنسلم بأنهم لا هوى لهم ويلتمسون الحق، وعقولهم ناضجة، سنسلم بكل ذلك، ونتركهم كي يضعوا المعالم، ونتساءل: وماذا عن الذي يضع تلك العلامات، وبماذا يهتدي؟.

    إذن فلابد أن يوجد له هدى من قبل أن يكون له عقل يفكر به، كما أن الذي يضع هذا الهدى لابد ألا ينتفع به، وعلى ذلك فالله سبحانه أغنى الأغنياء عن الخلق ولن ينتفع بأي شيء من العباد، أما البشر فلو وضعوا "هدى" فالواضع سينتفع به، ورأينا ذلك رأى العين؛ فالذي يريد أن يأخذ مال الأغنياء ويغتني يخترع المذهب الشيوعي، والذي يريد أن يمتص عرق الغير يضع مذهب الرأسمالية، ومذاهب نابعة من الهوى، ولا يمكن أن يبرأ أحد من فلاسفة المذاهب نفسه من الهوى: الرأسمالي يقنن فيميل لهوى نفسه، والشيوعي يميل لنفسه، ونحن نريد من يشرع لنا دون أن ينتفع بما شرع، ولا يوجد من تتطابق معه هذه المواصفات إلا الحق سبحانه وتعالى فهو الذي يشرع فقط، وهو الذي يشرع لفائدة الخلق فقط.

    للإمام الشعراوي رحمه الله .




    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والثلاثون

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإتقان في تحريف القران .. الجزء التاسع والثلاثون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2007, 05:51 PM
  2. الإتقان في تحريف القران .. الجزء السابع والثلاثون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2007, 05:39 PM
  3. الإتقان في تحريف القران .. الجزء السادس والثلاثون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2007, 05:17 PM
  4. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الخامس والثلاثون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2007, 04:55 PM
  5. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الواحد والثلاثون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 30-06-2007, 12:40 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والثلاثون

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والثلاثون