لا أدري أين مشاركات الإخوة ؟؟؟
يا إخوة والله هذا موضوع في غاية الأهمية وطرح قوي فليبحث كل أخ يريد أن يتعلم ويريد أن يعرف والله لن يضيع عنائكم وبحثكم باطلاً إن شاء الله . عسى الله أن يهدي بكم شخصاً إلى الإسلام .
جزاك الله خيراً أخي الحبيب سعد وجعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك .
سفر يوشع
هل كتب يوشع سفر يوشع ؟!
يرد علينا يشوع قائلا (وَكَانَ بَعْدَ هَذَا الْكَلاَمِ أَنَّهُ مَاتَ يَشُوعُ بْنُ نُونٍ عَبْدُ الرَّبِّ ابْنَ مِئَةٍ وَعَشَرِ سِنِينَ. فَدَفَنُوهُ فِي تُخُمِ مُلْكِهِ فِي تِمْنَةَ سَارَحَ الَّتِي فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ شِمَالِيَّ جَبَلِ جَاعَشَ. وَعَبَدَ إِسْرَائِيلُ الرَّبَّ كُلَّ أَيَّامِ يَشُوعَ, وَكُلَّ أَيَّامِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ طَالَتْ أَيَّامُهُمْ بَعْدَ يَشُوعَ وَالَّذِينَ عَرَفُوا كُلَّ عَمَلِ الرَّبِّ الَّذِي عَمِلَهُ لإِسْرَائِيلَ) يشوع 29:24
كيف يكون كاتبه يوشع ابن نون و هو يحكي عن وفاته ؟! و هذا يثبت استحالة ان يكون يوشع صاحب السفر.
سفر القضاة
تقول دائرة المعارف الكتابية : ( الكاتب وتاريخ الكتابة: لا يُعلم على وجه اليقين كاتب هذا السفر، ولكن الدلائل الداخلية تدل على أنه كتب بعد موت شمشمون وبعد تتويج شاول ملكاً )
سفر صموئيل
هل حقاً كتب صموئيل هذا السفر الذي يحمل اسمه ؟ هل كتب صموئيل هو أيضاً الخبر التالي؟ (وَمَاتَ صَمُوئِيلُ فَاجْتَمَعَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وَنَدَبُوهُ وَدَفَنُوهُ فِي بَيْتِهِ فِي الرَّامَةِ. وَقَامَ دَاوُدُ وَنَزَلَ إِلَى بَرِّيَّةِ فَارَانَ) 1صموئيل1:25
طالما أن صموئيل مات في الإصحاح 25 فمن الذي أكمل بقية الأصحاحات ، وللعلم فإن سفرا صموئيل الأول والثاني في الأصل العبري هما سفراً واحداً ولكن الترجمة السبعينية هي التي قسمته إلى سفرين .
سفر راعوث
تقول دائرة المعارف الكتابية : (الكاتب والهدف : لا يذكر السفر اسم الكاتب ولا يوجد دليل واضح على تاريخ كتابة السفر)
يتبع ان شاء الله..
القدس ليست وكركم**القدس تأبى جمعكم
فالقدس يا أنجاس عذراء تقية
والقدس يا أدناس طاهرة نقية
سفر الملوك
تقول دائرة المعارف الكتابية : (ولا يذكر في السفر اسم كاتبه. وينسبه التلمود البابلي (بابا باترا) إلى إرميا النبي)
ولكن بتحقيق النصوص يتضح أن نسبة السفر إلى إرميا هو من المستحيلات وذلك بشهادة علماء الكتاب المقدس أنفسهم حيث يقول مدخل سفر الملوك في نسخة الآباء اليسوعيين ـ بولس باسيم ـ : ( كيف جمعت هذه العناصر المختلفة في مجموعة واحدة ؟ هذه مشكلة من أعوص مشاكل المؤلف . من الواضح أن الذي كتب 2ملوك27:25-30 والذي تكلم كلام المعاصر على الأحداث التي يرويها فوصف تابوت العهد في 1ملوك 13:9 أو روى وقائع 1ملوك 21:19 ليس كاتباً واحداً وإلا لكان لابد له من أن يعيش أكثر من أربعمائة سنة !
عزرا ـ نحميا ـ أخبار الأيام
يقول مدخل سفر أخبار لنسخة الآباء اليسوعيين : ( جرت العادة بأن تنسب مجموعة أسفار الأخبار وعزرا ونحميا إلى كاتب واحد لا يُعرف اسمه ويقال له " محرر الأخبار" )
أستير
تقول دائرة المعارف الكتابية : (من هو كاتب هذا السفر ؟ في الحقيقة نحن لا نجد إجابة قاطعة على هذا السؤال ، لا من محتويات السفر ولا من أي تقليد موثوق به . ورغم أن الكثيرين يؤيدون الرأي القائل بأن مردخاى هو كاتب هذا السفر ، إلا أن الكلمات الختامية في نهاية السفر ( أستير 10 : 3 ) والتي تلخص أعمال حياته والبركات التي نالها ، تضعف من هذا الرأي ، فهذه الكلمات توحي بأن حياة ذلك البطل المرموق قد انتهت قبل اتمام كتابة هذا السفر )
أيوب
يقول القس منيس عبد النور : ( لا ندري من هو النبي الذي كتب هذا السفر . قال البعض إنه أليهو ، أو أيوب ، أو موسى ، أو سليمان ، أو إشعياء ، أو نبي من عصر الملك منسي ، أو حزقيال أو عزرا )
مزامير داود تقول دائرة المعارف الكتابية : (وينسب ثلاثة وسبعون مزموراً لداود، ومزموران لسليمان (72، 127)، ومزمور واحد لهيمان الأزراحي (مز 88)، ومزمور واحد لايثان الازراحي (مز 89، انظر 1 مل 4: 31)، ومزمور واحد لموسي (مز 90)، وأحد عشر مزموراً لبني قورح (42 ويضم 43، 44- 49، 84، 85، 87، 88 مع هيمان الأزراحي)، واثنا عشر مزموراً لآساف (مز 50 ، مز 73- 83). ويبدو أن ارتباط بني قورح باسم هيمان في عنوان مزمور 88، أنه إشارة إلي أنه جمع بين اكثر من كاتب.أما التسعة والأربعون مزموراً الباقية فلا تنسب لاسم معين )
المزامير
تقول دائرة المعارف الكتابية :(ينسب ثلاثة وسبعون مزموراً لداود، ومزموران لسليمان (72، 127)، ومزمور واحد لهيمان الأزراحي (مز 88)، ومزمور واحد لايثان الازراحي (مز 89، انظر 1 مل 4: 31)، ومزمور واحد لموسي (مز 90)، وأحد عشر مزموراً لبني قورح (42 ويضم 43، 44- 49، 84، 85، 87، 88 مع هيمان الأزراحي)، واثنا عشر مزموراً لآساف (مز 50 ، مز 73- 83). ويبدو أن ارتباط بني قورح باسم هيمان في عنوان مزمور 88، أنه إشارة إلي أنه جمع بين اكثر من كاتب.أما التسعة والأربعون مزموراً الباقية فلا تنسب لاسم معين)
الأمثال
تقول دائرة المعارف الكتابية: ( الكاتب: اسم هذا السفر مأخوذ عن العدد الأول منه: "أمثال سليمان بن داود ملك إسرائيل" (أم 1: 1). والكلمة في العبرية هي "مشل" ومعناها: مقارنة أو تشبيه أو تمثيل أو تعميم. فالمثل في الكتاب عبارة عن قول موجز بليغ زاخر بالمعاني، محدد الهدف يعبر عن حكمة مأثورة. ثانياً- أقسامه: رغم أن العدد الأول يقرر أنها "أمثال سليمان بن داود" إلا أنه من الواضح أن السفر نفسه به سبعة أقسام يبدو أنها من سبعة مصادر أو كتبة)
القدس ليست وكركم**القدس تأبى جمعكم
فالقدس يا أنجاس عذراء تقية
والقدس يا أدناس طاهرة نقية
رائع أختي الفاضلة نور
والآن متى يأتينا الأخوة بأسفار العهد الجديد ؟؟
من كتب الرسالة إلى العبرانيين يا أخوة ؟؟؟
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الرسالة إلى العبرانيين هي إحدى رسائل العهد الجديد التي تتميز بوضع خاص فهي توصف من قبل باحثي الكتاب المقدس بصلة الوصل مابين العهدين القديم والجديد ، الرسالة موجهة للعبرانيين الذين تخلوا عن ديانتهم اليهودية واعتنقوا المسيحية وكلفهم قرارهم هذا رفض المجتمع اليهودي الممثل بمجلس السنهدريم لهم ، لذلك كتبت هذه الرسالة لتشجيعهم ولتأكد لهم بأنهم يشبهون بمعاناتهم المسيح الذي بحسب رأي الكاتب قد سبق وطُرد أيضاً من قبل أهله وناسه وصلب خارج مدينة أورشليم
بالله عليكم يا نصارى, رسالة كتبها كاتب و تحمل رأيه الخاص تسمى وحيا ؟؟؟!!! ثم تنسب لله ؟؟!!!
و السؤال الان : من هو هذا الكاتب ؟؟
كاتب الرسالة
اختلفت الآراء على مر العصور حول شخصية كاتب هذا السفر ، ففي الكنائس الغربية غلب الاعتقاد في الفترة ماقبل القرن الرابع على أن الكاتب هو إكليمندس الروماني ثم رجحة الكفة لبولس الرسول بينما كان ترتليان العلامة الكنسي الذي عاش في القرن الثاني ينسب هذه الرسالة إلى برنابا ،ومن جهة أخرى ساد الظن في الكنائس الشرقية منذ وقت مبكر بأن بولس هو فعلا صاحب هذا السفر ومن أبرز الشخصيات التي دعمت هذا الرأي يوحنا الذهبي الفم وأغسطينوس وبنتينوس أما أوريجانوس فقد اعتقد بأن الكاتب قد يكون لوقا الإنجيلي .
_______________________________
المصدر :
من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة
http://ar.wikipedia.org/wiki/الرسالة_إلى_العبرانيين
تعقيب القمص تادرس يعقوب ملطي حول كاتب الرسالة
يقول :
إذ لم يكتب واضع الرسالة اسمه في صلبها اختلف الدارسون في نسبتها منذ عصر مبكر، ففي الغرب نسب العلامة ترتليان، من رجال القرن الثاني، الرسالة إلى برناباس. لكن بمقارنتها برسالة برناباس نجد الفارق شاسعًا، ونتأكد أنه لا يمكن أن يكون كاتبهما شخصًا واحدًا. وقد ساد الغرب اتجاه بأن الكاتب هو القديس إكليمنضس الروماني، أما بعد القرن الرابع فصار اتفاق عام أنها للرسول بولس.
أما بالنسبة للشرق فمنذ البداية كان هناك شبه اتفاق عام على أنها من رسائل معلمنا بولس الرسول. هذا ما قبلته الكنيسة الشرقية بوجه عام، ومدرسة الإسكندرية بوجه خاص. جاء في يوسابيوس أن للقديس إكليمنضس السكندري عملاً مفقودًا، ورد فيه أن معلمه بنتينوس الفيلسوف يتحدث عن الرسالة بكونها للقديس بولس.
ويمكننا أن نلخص نظرة الدارسين للرسالة في الآتي:
أ. أن الكاتب هو الرسول بولس: ساد هذا الفكر في الكنيسة الشرقية منذ بداية انطلاقها واستقر فيما بعد في الكنيسة الغربية، من بين الذين ذكروا هذا الرأي القديس بنتينوس، والقديس يوحنا الذهبي الفم، والقديس أغسطينوس، ولا يزال يعتبر هو الرأي السائد بين الغالبية العظمى للدارسين المحدثين.
ب. الكاتب هو برناباس: العلامة ترتليان وWeisler, Ulmann .
ج. لوقا البشير: ذكر العلامة أوريجينوس هذا الرأي، وقبله Ebrabd, Calvin.
د. إكليمنضس الروماني: اتجاه غربي مبكر، اختفى تمامًا إلاَّ قلة قبلته مثل Reithmuier, Erasmus.
ه. سيلا: Rohme, Mynster.
و. أبُلس: Luthea, Semler.
السؤال :
هل يعقل ان يسود كل هذا الشك حول شخصية كاتب هذا السفر الذي عبر فيه عن رأيه الشخصي كما سبق التوضيح ؟؟؟!!
ثم يقولون هو من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا
و لكن لماذا لم يذكر الرسول اسمه؟
رد القمص :
اعتاد الرسول بولس أن يذكر اسمه في رسائله، فلماذا لم يفعل هكذا في هذه الرسالة؟ عُرف الرسول بولس في الكنيسة الأولى كرسول الأمم، بينما الرسل بطرس ويوحنا ويعقوب وغيرهم كرسل لليهود، لهذا كان الرسول بولس أكثر تحررًا منهم في شأن الارتباط ببعض الطقوس اليهودية، مما جعل الكثير من المسيحيين الذين من أصلٍ عبراني ينفرون منه، وقد قيل له: "أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى" (أع 21: 21). ولما كانت هذه الرسالة موجهة إلى هذه الفئة، المسيحيين العبرانيين، لهذا كان لائقًا ألاَّ يذكر اسمه حتى لا يحجموا عن قراءتها.
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 10-06-2007 الساعة 10:38 PM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
الأناجيل المضمونة في الكتاب المقدس:
إنجيل متى
إنحيل مرقس
إنحيل لوقا
إنجيل يوحنا
الأناجيل الأخرى، الغير معترف بها في الكتاب المقدس:
إنجيل توماس
إنجيل الحق
إنجيل فيلبس
إنجيل مريم المجدلية
إنجيل يهوذا
إنجيل الطفولة العربي
إنجيل مني
إنجيل مرسيون
إنجيل السبعين
إنجيل الإثنى عشر
إنجيل العوالم الأربعة السمواية
إنجيل الحسن
إنجيل حواء
إنجيل النصريين
إنجيل رادوسلاف
إنجيل برنابا
إنجيل برثولوماوس
إنجيل برلين الغير معروف
أناجيل البهناسة
إنجيل إقرتون
إنجيل الابيونيين
إنجيل العبرانيين
إنجيل المصريين القبطي
إنجيل المصريين اليوناني
إنجيل مرقس السري
إنحيل يعقوب
إنجيل متياس
إنجيل بطرس
_______________________________
المصدر
من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة
السؤال الذي يطرح نفسه بشدة قبل ان نتطرق الى كتبة الانجيل :
ما هو المعيار الذي تم الاعتماد عليه في اختيار الاناجيل الاربعة من ضمن هذه القائمة ؟؟
يجيبنا علماء المسيحية طبقا لقرارات مجمع نيقية :
إحراق جميع الكتب التي لا تقول بألوهية المسيح ، أو تحريم قراءتها ومن هذه الكتب أناجيل فرق التوحيد التي تقرر بشرية المسيح في أنه رسول فقط ومنها إنجيل برنابا ، وتم اختيار أربعة أناجيل على أساس التصويت ، هي : متى ومرقس ولوقا ويوحنا .
دعوة الى كل نصراني يقول ان كتابه لم تمسسه يد التحريف ان يفسر لنا هذا الكلام :
ما معنى ان يتم اختيار كلمة الله على اساس التصويت ؟؟
ما معنى وجود اناجيل تنفي الالوهية عن المسيح ؟؟
و ما مدى يقينكم ان هذه الاناجيل ليست وحيا ؟؟
و ماذا لو كانت هي الصحيحة و الاناجيل الاربعة هي الخاطئة ؟؟
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
1- انجيل متى
انجيل البشير متى ( حرفيا "نسبت إلى الرسول متى " ) بالاغريقية (Κατά Μαθθαίον or Κατά Ματθαίον) . هذا الانجيل هو احد الاناجيل الاربعة التي هي ضمن العهد الجديد الكتاب الذي يعتمده المسيحيين في حياتهم.
تأريخ كتابة هذا الانجيل :
هناك الشيء القليل في هذا الانجيل ما يدل ويوضح على تاريخ تدوينه. بعض الدارسين المتخصصين مثل (جون وينهام) و( نورمان جيسلر) ناقشوا بأن هذا الانجيل تمت كتابته قبل دمار اورشليم ، أي بين سنة 60 – 65 ، وهذا بسبب الايمان بأن الدمار الثاني للهيكل تم التنبوء به عن طريق السيد المسيح ، بينما لم يكن يوجد أي مرجع يقر بحدوث هذا الحدث بين هاتين السنتين ( متى اصحاح 24).
بينما الدارسين المتحررين (الليبراليين) يَضعون تأريخ تدوين هذا الانجيل سنة 80 – 100 ، وهذا لانهم يعتقدون بأن وشاكة حدوث دمار الهيكل تٌٌٌبين ان كتابة هذا الانجيل حدثت فعليا بعد دمار الهيكل.
كاتب الإنجيل
يقر علماء الغرب أن الإنجيل كتب أصلا باللغة اليونانية رغم تأثر الكاتب باللغة الأرامية، أما نسبته لتمليذ المسيح المسمى متى فينكرها النقاد، ويذكر أن الإنجيل يعبر عن التلميذ متى بلفظ الضمير الغائب في الأصحاح 9:9. ومما يلاحظه النقاد تجنب الكاتب استخدام كلمة الله، بل غالبا ما يذكر السماء أو كلمة أخرى مثل الآب لتجنب كلمة الله، أما مملكة الله فيسميها ملكوت السماء، ويبدو أن الدافع هو احترام كلمة الله. ويقول النقاد بأن الكاتب لم ير إنجيل لوقا، بل اعتمد على إنجيل مرقص ومصدر يسمى Q كان لوقا أخذ عن الآخير أيضا، ويدعمون نظريتهم بتشابه وتتابع الكلمات الدقيق أحيانا مما يدل على نقل من نسخ مكتوبة وليس عبر رواية كلامية.
_________________________________________
المصدر :
http://ar.wikipedia.org/wiki/إنجيل_متى
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 11-06-2007 الساعة 12:20 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
أسد الدين , نجم المنتدى الصاعد كالصاروخ
بارك الله فيك
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات