اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،
شاؤل (بولس ) الكذاب الأشر المؤسّس و المنظّر الحقيقي للنّصرانية يُجاهر و يتفاخر دون أن تعلو وجهه حمرة خجل بجهله الضّارب و غبائه المستحكم !
نقرأ من كورنثوس الثانية أصحاح 11 ، عدد 17 :
- مشتركة -
ما أقولُهُ هُنا لا أَقولُهُ وَفْقًا للرَّبِّ، بَلْ أقولُهُ كجاهِلٍلَه الجُرأةُ أنْ يُفاخِرَ.
- حياة -
وَمَا أَتَكَلَّمُ بِهِ هُنَا، لاَ أَتَكَلَّمُ بِهِ وَفْقاً لِلرَّبِّ، بَلْ كَأَنِّي فِي الْغَبَاوَةِ، وَلِي هَذِهِ الثِّقَةُ الَّتِي تَدْفَعُنِي إِلَى الافْتِخَارِ
- بولسية -
إِنَّ ما أَتكلَّمُ بهِ، في موضوعِ الاِفْتِخار هذا، لا أَتكلَّمُ بهِ بِحسَبِ ((روح)) الرَّبِّ، بل كأَنَّما عن جَهْل.
المفضلات