سأثبت لك بالدليل أن كتابك هو الذي قام بالتدليس والتحريف
كلنا نعلم أن الأسماء لا تترجم
وأنت عندما تكتب اسمك باللاتينية تكتب Mo'geeza ولا تكتب Miracle
ولكن هناك اسماء لها مرادفات عربية فإيزاك Isaac تساوي إسحق في العربية وJacob = يعقوب
وكذلك للاسم الذي نحن بصدده فالعذراء مريم كلنا نعرف أن اسمها Mary باللاتينية
أنت أتيتنا بالفقرة من ترجمة سميث وفانديك , فرجعنا لأصلها وهي نسخة الملك جيمس الإنجليزية
فوجدنا النص التالي :
Exodus 15.
20And Miriam the prophetess, the sister of Aaron, took a timbrel in her hand; and all the women went out after her with timbrels and with dances
بينما نفس النسخة في العهد الجديد ذكرت ان مريم الأخرى تدعى Mary
Matthew 1
18Now the birth of Jesus Christ was on this wise: When as his mother Mary was espoused to Joseph, before they came together, she was found with child of the Holy Ghost.
لذا فقد كان لزاما على الذي ترجم للعربية أن يكتب الأولى ميريام والثانية مريم
أو الأولى مريم و الثانية ميري
فسر لي هذا التدليس في الترجمة , أريك من هو المدلس الحقيقي الذي يلبس الحق بالباطل
التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 08-05-2008 الساعة 01:46 PM
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
معلهش .... اعيد إقتباس مُشاركتى فى الموضوع الذى يدعى أعمى العين و القلب أن مُشاركات آ - لا - كارت لم يتم الرد عليها :
و أضيف أن هناك ما يُسمى بالأخوية (Brotherhood) و الأختية (Sisterhood) و هى تجمعات أو نوادى تضم خُدام المعابد و الكنائس لدى اليهود و المسيحيين ....... و مريم ليست من نسب دواد بل من نسب لاوى و هارون ........ و سوف نثبت هذا :
Paul Carlson, New Testament Contradictions, page 2
http://www.infidels.org/library/mode...adictions.html
"Women did not count in reckoning descent for the simple reason that it was then believed that the complete human was present in the man's sperm (the woman's egg wasn't discovered until 1827). The woman's womb was just the soil in which the seed was planted. Just as there was barren soil that could not produce crops, so also the Bible speaks of barren wombs that could not produce children."
و هذا معناه أن لو لوقا كتب هذا الكلام بنسب اليسوع إلى هالى أبو مريم على إعتبار أن هالى يعود إلى داود ...... فإنه سيكون موضعاً للسخرية على إعتبار أن بذرة داود لا يُمكن لها الإنتقال إلى عن طريق الأب ، لأن رحم الأم فى ذلك الوقت لم يكن سوى ماعون لنقل الجنين المُتمثل فى حيوانات الأب المنوية فقط حيث أن دور الأم فى الوارثة للمولود لم يتم إكتشافه إلا لاحقاً ...... و أيضاً علينا أن نعى أن لوقا لم يذكر مريم على أنها إبنة هالى على الإطلاق ليتماشى مع التعاليم و المعارف اليهودية السائدة فى وقته ....... أى أنه بالفعل يعنى أن ذلك اليسوع عو إبن هالى بالفعل أو هكذا كان اليهود يظنون عنه !
هذا بالطبع تمت كتابته ليتماشى مع كلام رسول الكذب بولس الذى قال :
رومية1 :1. بولس عبد ليسوع المسيح المدعو رسولا المفرز لانجيل الله
رومية1 :2 الذي سبق فوعد به بانبيائه في الكتب المقدسة
رومية1 :3 عن ابنه.الذي صار من نسل داود من جهة الجسد
و طبعاً الجسدي يعنى إنتقال جينى وراثى طبقاً للمعرفة اليهودية فى ذلك الوقت .... يعنى عن طريق الأب !!!!
يعنى بمنتهى البساطة : اليسوع إبن زنا !
و الدليل الوحيد الذى لدينا من الكتاب المُقدس هو أن مريم بالفعل من نسل لاوى و هارون ..... من كلام لوقا نفسه :
لوقا1 :5. كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا وامرأته من بنات هرون واسمها اليصابات.
لوقا1 :36 وهوذا اليصابات نسيبتك (مريم) هي ايضا حبلى بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا.
إنجيل يعقوب (جيمس) أخو اليسوع ..... و هذا يعنى أن ميم كانت خادمة فى المعبد و مُقيمة بصفة دائمة فيه و كانت تجد لديها رزقاً بعثه الله إليها.
Gospel of James
8.1: And her parents went away filled with wonder, and praising God, because the girl did not return back to them. 2 But Mary continued in the temple as a dove educated there, and received her food from the hand of an angel.
For I received her a Virgin from the temple of the Lord my God, and have not preserved her such! Who has thus deceived me? 4 Who has committed this evil in my house and, seducing the Virgin from me, has defiled her? 5 Is not the history of Adam exactly accomplished in me? 6 For in the very instant of his glory, the serpent came and found Eve alone, and seduced her. 7 Just after the same manner it has happened to me.” 8 Then Joseph, arising from the ground, called her and said, “O you who have been so much favored by God, why have you done this? 9 Why have you thus debased your soul, who were educated in the Holy of Holies, and received your food from the hand of angels?
و من نفس الإنجيل و على لسان يوسف (خطيب مريم) و هو يتعجب ، بل و يستنكر أم مريم التى تربت فى قدس أقداس المعبد و لم يمسسها بشر و كانت رمزاً للطهارة و العفاف و الملائكة تحمل لها غذاءها أو رزقها ! ، و فى نفس الوقت أصبحت حبلى فى المسيح (عليه السلام)
و من له إذنين فليسمع ...... الحق و ليس ضلالاته التى يوحى إليه به أباءه المُنجسين !
عايز كمان أيها العاجز !
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
بارك الله فيكم يا إخواني الكرام ... كفيتم ووفيتم
معجزة ... لقد رد على سؤالك الإخوة ... فأرنا ردودك أو تعليقك على ردودهم ... أم أنك أخرستوس آنستي آخر ... يجيد الهرب أكثر من إجادته للنسخ واللصق؟
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك
و إمعاناً فى إثبات ضلال العاجز و أخوه آ - لا- كارت و للقضاء على هذه الشبهة نهائياً ..... إليكم هذه العناوين لمواقع الأختيات لليهود الهارونيين :
و هو موقع بيت هارون و به إعلان عن أختية بيت هارون !
موقع أختية معبد هارون
و هى مواقع تُقدم خدمات دينية للمُنتمين إليها من اليهود الأرثوذوكس ...... و السؤال الآن : ماذا يُطلق على المُنتمية لهذه المُنتديات أو التجمعات ..... أليس أخت هارون
و لنعود لمُراجعة قصة موسى و هارون فى القرآن نجد أن الله لم يختر هارون كنبى إلى بنى إسرائيل إلا بدعاء الرسول موسى (عليه السلام ) :
سورة طه :
وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي (29) هَارُونَ أَخِي (30) اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (31) وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي (32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا (33)
أى أن نبوة هارون هى تابعة لنبوة و رسالة موسى بفضل دعاء موسى لله ...... و نجد فى التوراة أن الشخصية المحورية هى موسى أما هارون فهو تابع لموسى و إن كان الرب قد جعل فيه و فى ذريته الكهنوتية اليهودية و رعاية المعبد اليهودى !
فإذا كانت مريم المقصودة فى القرآن (على إفتراض ما يقوله أهل الضلال من أن مُحمد هو كاتب القرآن و إلتبس الأمر عليه فخلط بين مرمي النبية (أخت موسى و هارون) و بين مريم أم المسيح عيسى بن مريم) و أنه قد سمع تلك القصة من اليهود و أن أخت موسى و هارون إسمها مريم هى الأخرى فخلط بينهما !..... نجد أن تلك الآية الخاصة بأخت هارون قد جاءت فى إطار سورة مريم ، و هى مكية ..... و جميعنا يعرف أن إختلاط الرسول باليهود و بداية تعامله معهم كان فى المدينة ، أى بعد نزول هذه السورة ...... و هكذا يتضح بطلان هذا الإفتراض نهائياً !
واحد ثانى ، ذكى قوى !، يقول إن الرسول كان يذهب إلى الشام و هو يتاجر فى بضاعة خديجة (التى أصبحت زوجته فيما بعد) ، و هناك إختلط بنصارى الشام و عرف تلك القصص منهم ! ...... و بإفتراض صحة هذا الأمر ، فالنصارى يعرفون جيداً أن مريم أخت موسى و هارون تختلف عن مريم أم المسيح ..... و لا بد أن من حكى للرسول مُحمد هذه القصة أوضح له هذا الفرق ..... و ليس من المعقول أن يتذكر الرسول مُحمد كل هذه التفاصيل الدقيقة عن مريم و المسيح و موسى و هارون و يغفل هذا التفصيل الهام ! ...... مش كده أيها العاجزون !
و لو نادى هؤلاء الناس مريم على أنا بالفعل أخت موسى و هارون ...... أيهم أولى بمنادتهم إياها .... موسى الرسول الأصلى و كليم الله و أحد الرسل أولى العزم ....... أم هارون ، النبى التابع لموسى ؟!!!! ...... و نجد فى القرآن أن ما ذُكر غسم موسى و هارون معاً إلا و كان إسم موسى مُتقدماً على إسم هارون :
البقرة :
وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آَيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آَلُ مُوسَى وَآَلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248)
سورة الأنعام :
وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (84)
سورة الأعراف:
) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (122)
سورة يونس:
ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَى وَهَارُونَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآَيَاتِنَا فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ (75)
سورة مريم :
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (51) وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا (52) وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا (53)
سورة طه :
فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آَمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى (70)
و هذا هو الموضع الوحيد الذى جاء فيه إسم هارون قبل إسم موسى ...... و قد جاء على لسان سحرة فرعون لأسباب عديدة :
1- أن هارون كان فى الغالب هو المُتحدث مع فرعون ...... لأنه يُقال أن موسى كانت لديه ثأثأة فى الكلام ..... و لعل ذلك السبب فى دعاءه : أحلل عقدة من لسانى ! ...... و ها هو فى سورة الشعراء يدعو الله أن يجعل من هارون نبياً ليتحدث إليهم :
وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ (13)
2- أن السحرة كانوا فى حالة رعب مما فعله موسى أمامهم ...... فتقديم هارون على موسى فى هذه الحالة هو نوع من الإستعطاف بأخيه على هذا الساحر العليم ذو القدرة الخارقة !
3- أن السحرة لم يكونوا من بنى اليهود ليعرفوا من هو صاحب الراية و الرسالة بين الإثنين ، هل هو موسى أم هارون ...... و لكن الواضح أن هارون هو المُتحدث و أنه الأكبر فى السن ..... و هذا بالطبع لم يكن الحال مع بنى اليهود الذين يعرفون قدر الإثنين و ترتيبهما جيداً .... فهم قد جرءوا على عبادة العجل فى غياب موسى و فى وجود هارون !
سورة الأنبياء :
وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ (48)
سورة المؤمنون :
ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآَيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (45)
سورة الفرقان :
وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا (35)
سورة الشعراء :
قَالُوا آَمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (47) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (48)
و يبدو الأمر مُختلفاً عن السورة مثيلتها فى طه 70 ..... و لكن هنا جاء ذكر لرب العالمين ..... أى الله الواحد الأحد ..... أى أن السحرة آمنوا بالله الواحد الأحد ..... و هى مرحلة تالية لمرحلة رب هارون و موسى .... فهو مُجرد رب ..... كأى إله من آلهتهم ..... أما ذكر رب العالمين فهذا يعنى ، الإله الواحد الأحد ..... أى رب الرسول و النبى على وجه الترتيب !
سورة القصص:
قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِ (33) وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ (34)
و فى هذا تأكيد أن هارون (الفصيح اللسان ) كان هو المُتحدث الرئيسى مع آل فرعون !
سورة الصافات :
وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ (114) وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (115) وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ (116) وَآَتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ (117) وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (118) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآَخِرِينَ (119) سَلَامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ (120) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (121) إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (122)
و هكذا كان من باب أولى أن يُنادى اليهود مريم و هم سيتنكرون حلبها و ولادتها بدون أب ..... أو حملها السفاح ، بأن يقولوا يا أخت موسى و ليس يا أخت هارون !
و نُلاحظ أن كلمة أخ أو أخت جاءت فى القرآن للدلالة على صلة الرحم أو صلة القرابة أو الإشتراك فى شيئ ما ، فى العشيرة مثلاً..... و ليس كدليل على صلة الأخوة بالدم :
سورة الأعراف :
وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (65)
وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آَيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73)
) وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (85)
سورة الحجرات :
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)
أظن الآن أنه قد تم القضاء على هذه الأكذوبة ..... و بدل ما تُحاولوا مُناطحة جبل القرآن أيها الخراف ...... اصلحوا من شأن كتابكم و إبحثوا عن نسب صحيح لإلهكم الذى اصبح لعنة من أجلكم ..... هل هو من نسل داود بالجسد .... أى أن الناسوت جاء من بذرة داود ..... و أين كانت هذه البذرة التى لم تطرح لمدة أكثر من الف عام ..... أين كانت مخفية ؟!!!!! .... و هل يوسف أبو اليسوع ! .... إبن هالى أم إبن يعقوب ؟!!!!! ...... ذلك اليسوع الذى كان يُظن أنه إبن يوسف ..... حلوة قوى يُظن دى ؟!!!! .... يعنى الجوازة كانت مُداراة للفضيحة يخلوا الناس تظن أو يُظن !!!!!
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
الاخ عبد الله القبطى
احلى تحية منى لاقوى رد مفحم منك اعانك الله
الضيف معجزة اين ردك؟؟؟
احسنت يا دكتور احسن الله اليك
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
ما ورد في مشاركة ديكارت
وقد ورد في تفسير ابن كثير لقول القرآن"يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا" في سورة مريم 28، مَا رَوَاهُ اِبْن أَبِي حَاتِم بقوله حَدَّثَنَا عَلِيّ بِن الْحُسَيْن الهجستاني حَدَّثَنَا اِبْن أَبِي مَرْيَم حَدَّثَنَا الْمُفَضَّل يَعْنِي اِبْن أَبِي فَضَالَة حَدَّثَنَا أَبُو صَخْر عَنْ الْقُرَظِيّ فِي قَوْل اللَّه عَزَّ وَجَلَّ " يَا أُخْت هَارُون " قَالَ هِيَ أُخْت هَارُون لِأَبِيهِ وَأُمّه وَهِيَ أُخْت مُوسَى أَخِي هَارُون الَّتِي قَصَّتْ أَثَر مُوسَى " فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُب وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ "
كما ورد في ذات التفسير أيضاً :"وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنِي يَعْقُوب حَدَّثَنَا اِبْن عُلَيَّة عَنْ سَعِيد بْن أَبِي صَدَقَة عَنْ مُحَمَّد بْن سِيرِينَ قَالَ أُنْبِئْت أَنَّ كَعْبًا قَالَ إِنَّ قَوْله : " يَا أُخْت هَارُون " لَيْسَ بِهَارُون أَخِي مُوسَى قَالَ فَقَالَتْ لَهُ عَائِشَة كَذَبْت قَالَ يَا أُمّ الْمُؤْمِنِينَ إِنْ كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَهُ فَهُوَ أَعْلَم وَأَخْبَر وَإِلَّا فَإِنِّي أَجِد بَيْنهمَا سِتّمِائَةِ سَنَة قَالَ فَسَكَتَتْ وَفِي هَذَا التَّارِيخ نَظَر "
.
أذن امهات التفاسير تثبت أن مريم العذراء هي اخت فعلية لهارون و بالتالي تثبت هذا الخطأ التاريخي
>>>>>>>>>>>>>>
أولاً: لا أدري ما معنى قوله التالي : (هذه الاية تروي ما ورد على لسان اليهود .. فاليهود هم من قالوا ( يا أخت هارون ) فلماذا نسب اليهود السيدة مريم العذراء الى هارون النبي ؟؟)
هل نفهم مما سبق أن اليهود أخطأوا في نسب السيدة مريم العذراء؟
.
اليهود مولعون في حفظ انسابهم ليثبتوا انهم شعب ألله المختار
و من هذا نتأكد أن من المستحيل أن يخطؤا بالنسب
.
مشاركتي الخاصة :-
في نقطة قاتلة تثبت هذا الخطأ وهي أنه يوجد لهارون
أخت فعلية حقيقية اسمها مريم و من هذا يمنع
أن ينسب إسم مريم لهارون غير اسم اخته الفعلية
مثال توضيحي :-
ان كان لداوود ابن فعلي حقيقي اسمه يسوع غير
يسوع المسيح فيصبح من الخطأ القول
بأن يسوع المسيح ابن داوود لأنه ستحصل
لخبطة في الأسماء ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات