.
حديث رقم: 18570اقتباساما اذا ما قرأت السيرة النبويه فانك تجد فيها دعوة صريحة لقتل من لا يؤمن بالله وبالاسلام ,وسوف يكافيء الله القتله يوم القيامة .
"عن عكرمه ,ان علياً حرق قوماً فبلغ ابن العباس, فقال: لو كنت انا لما احرقتهم لان النبي صلعم قال: لا تعذبوا بعذاب الله , ولقتلتهم كما قال النبي :من بدل دينه فاقتلوه ",صحيح البخاري
سنن البيهقي الكبرى > كتاب السير > باب المنع من احراق المشركين بالنار بعد الإسار
أخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله البسطامي أنبأ أبو بكر الاسماعيلي ثنا ابراهيم بن هاشم البغوي ثنا محمد بن عباد ثنا سفيان قال: : ( رأيت عمرو بن دينار و أيوب و عمار الدهني اجتمعوا ، فتذاكروا الذين حرقهم علي رضي الله عنه ، فحدث أيوب عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه بلغه قال: لو كنت أنا ما حرقتهم ، لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: لا تعذبوا بعذاب الله ، و لقتلتهم لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: من بدل دينه فاقتلوه ، فقال عمار : لم يحرقهم ولكن حفر لهم حفائر و خرق بعضها إلى بعض ، ثم دخن عليهم حتى ماتوا ، فقال عمرو : قال الشاعر الوافر:
لترم بي المنايا حيث شاءت إذا لم ترم بي في الحفرتين
فإذا ما اججوا حطبا و نارا هناك الموت نقدا غير دين
رواه البخاري في الصحيح عن علي بن عبد الله عن سفيان ، دون قول عمار و عمرو .).
ادن هل فعلا أحرقهم أم لم يحرقهم لكن حفر لهم حفر تم دخن عليهم السؤال هو هل كان علي على علم بالحكم النبوي فخالفه ,,؟ الجواب أنه لم يكن بعلم حيت أن ابن عباس كان على علم أن التعديب غير مسموح به في الدين اي نحن كمسلمين ملزمين بقاعدة عامة لا تحرقوا بالنار فهل يمكن أن تفسروا لي كم أحرق الأمريكان و اليهود و الادينيون الروس من المسلمين في العراق و أفغانستان و الشيشان و فلسطين مستعملين القنابل الحارقة و العنقودية و الفسفور -كحالةالفلوجة -و القنابل العنقودية و النووية و .....الاسلام هو الدستور الوحيد في العالم الدي يمنع منعا باتا حرق ألانسان و الدواب بالنار الشيء الدي لا نجده لا في البايبل خاصة العهد القديم حيت تم حرق قرى بمن فيها بالنار دون ندم على دلك و لا نجده في قانون عسكري لأكبر دولة تتدعي الديموقراطية
ادن هذه الرواية حجة عليك لا لك
أما من بدل دينه فاقتلوه .فالمسألة بسيطة هناك اتجهان في تفسير هدا الحديث
1*/ يقول أنه مثل الخيانة العظمى للأمة التي يعاقب عليها القانون بالأعدام و أصحاب هدا الاتجاه يقولون أنه لو التحق المرتد بالأعداء فاصبح بالتالي معاديا للمسلمين ففي هده الحالة يقتل و هدا أمر تقره كل الدساتير-أما البايبل فهو يحت على دبح المرتدين بغض النظر هل هم نساء أم أطفال كما فعل اليا و غيره بل الحرق بالنار -
2*/ الاتجاه التاني و الدي أدعمه بقوة و هو أن المرتد يقتل و لو لم يلتحق بالأعداء لمادا ,؟
لو كان محمدنبيا كدابا كما تقولون فهل يعقل للنبي الكداب أن يقول للناس من بدل دينه فاقتلوه أي و كأنه ينفرهم من الدخول في الاسلام ??
على العكس المعلوم أن الأنبياء الكدابين و الدجالين يداهنون الناس لكسب الأتباع لا العكس
ادن هدا الحديث فقط هو دليل على أن محمد
نبي
فعلا
هدا الحديث يدل على أن دين الاسلام دين العزة و الكرامة يعني فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر و من خشي تطبيق الموت على المرتد فليعلم أنه في الجحيم لن يموت ولن يحيى بل أصلا غير المسلم هو قد أعدم نفسه و أمات نفسه روحيا و أخرقيا و لعداب الله أكبر أدن اختاروا اما الحديث ام جهنم ألأبدية لا موت و لا حياة هده هي رسالة محمدلا يكره أحد على الدين ..يقل لك ادخل الاسلام تفز بالاولى و الاخرة لكن اعلم انه ان ارتددت تقتل ..المسالة ليس فيها دلع انت حر هل تريد سقر و ما أدراك ما سقر لا مشكلة
لا يعني قتل المرتد انه ملعون على العكس فهو متل رجم الزاني و الزانية و الدي تبت أن رجمهم يكن تكفيرا لهم فهم في رحمة الله بعكس من لم يطبق عليه الشرع فهو لا محالة سيموت لكن لن يسامح في اليوم الآخر ...تم نحن نرى أنه فعلا كتير من المرتدين لم يقتلوا فجندهم الشيطان فأصبحوا أكتر عدواة للمسلمين من اليهود و النصارى
أعتقد من قال "لمادا تركت الاسلام "يظن أنه في من ارتد فاقتلوه حديت ضعيف لأنه اصلا لم يقتل ففتح فاه الآن كالحمار
.
المفضلات