المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

النتائج 1 إلى 10 من 248

الموضوع: المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي مشاركة: المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

    وسيدنا إبراهيم عليه السلام حفظ الأدب مع الله ، فإنه أثنى على الله أولاً بقوله { رَبّ } ثم دعا حيث قال: { أَرِنِى } ... وهذا تأكيد أن سيدنا ابراهيم عليه السلام مؤمن بالله لقول قبل ذي بدأ { وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ } .... فصاحب الشبهة جاهل
    لأننا ما سمعنا أن هذه الشبهة أثارها عرب الجاهلية في عصر زول الوحي .

    ذكروا في سبب سؤال إبراهيم : ما قاله قوم من الجهال، وهو أن إبراهيم صلى الله عليه وسلم كان شاكاً في معرفة المبدأ وفي معرفة المعاد، أما شكه في معرفة المبدأ فقوله { هَـذَا رَبّى } وقوله { لَئِن لَّمْ يَهْدِنِى رَبّى لأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالّينَ }
    [الأنعام: 77]

    وأما شكه في المعاد فهو في هذه الآية، وهذا القول سخيف، بل كفر وذلك لأن الجاهل بقدرة الله تعالى على إحياء الموتى كافر، فمن نسب النبي المعصوم إلى ذلك فقد كفر النبي المعصوم، فكان هذا بالكفر أولى، ومما يدل على فساد ذلك وجوه أحدها: قوله تعالى: { أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لّيَطْمَئِنَّ قَلْبِى } ولو كان شاكاً لم يصح ذلك

    وثانيها: قوله { وَلَـكِن لّيَطْمَئِنَّ قَلْبِى } وذلك كلام عارف طالب لمزيد اليقين، ومنها أن الشك في قدرة الله تعالى يوجب الشك في النبوّة فكيف يعرف نبوّة نفسه.

    /أما قوله تعالى: { أَوَلَمْ تُؤْمِن } ففيه وجهان

    أحدهما: أنه استفهام بمعنى التقرير، قال الشاعر:

    ألستم خير من ركب المطايا ......... وأندى العالمين بطون راح

    والثاني: المقصود من هذا السؤال أن يجيب بما أجاب به ليعلم السامعون أنه عليه السلام كان مؤمناً بذلك عارفاً به وأن المقصود من هذا السؤال شيء آخر.

    أما قوله تعالى: { قَالَ بَلَى وَلَـٰكِن لّيَطْمَئِنَّ قَلْبِى } فاعلم أن اللام في { لّيَطْمَئِنَّ } متعلق بمحذوف، والتقدير: سألت ذلك إرادة طمأنينة القلب، قالوا. والمراد منه أن يزول عنه الخواطر التي تعرض للمستدل وإلا فاليقين حاصل على كلتا الحالتين.

    وهٰهنا بحث عقلي وهو أن التفسير مفرع على أن العلوم يجوز أن يكون بعضها أقوى من بعض، وفيه سؤال صعب، وهو أن الإنسان حال حصول العلم له إما أن يكون مجوزاً لنقيضه، وإما أن لا يكون، فإن جوّز نقيضه بوجه من الوجوه، فذاك ظن قوي لا اعتقاد جازم، وإن لم يجوز نقيضه بوجه من الوجوه امتنع وقوع التفاوت في العلوم.

    واعلم أن هذا الإشكال إنما يتوجه إذا قلنا المطلوب هو حصول الطمأنينة في اعتقاد قدرة الله تعالى على الإحياء، أما لو قلنا: المقصود شيء آخر فالسؤال زائل.

    سفر العدد 20
    12فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى وَهَارُونَ: «مِنْ أَجْلِ أَنَّكُمَا لمْ تُؤْمِنَا بِي حَتَّى تُقَدِّسَانِي أَمَامَ أَعْيُنِ بَنِي إِسْرَائِيل لِذَلِكَ لا تُدْخِلانِ هَذِهِ الجَمَاعَةَ إِلى الأَرْضِ التِي أَعْطَيْتُهُمْ إِيَّاهَا».

    يوحنا 5
    5: 38 و ليست لكم كلمته ثابتة فيكم لان الذي ارسله هو لستم انتم تؤمنون به

    يوحنا
    10: 37 ان كنت لست اعمل اعمال ابي فلا تؤمنوا بي

    يوحنا
    14: 10 الست تؤمن اني انا في الاب و الاب في الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي لكن الاب الحال في هو يعمل الاعمال
    14: 11 صدقوني اني في الاب و الاب في و الا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها


    فهذا يوضح أن الإيمان بالمسيحية لا يأتي إلا باعمال المعجزات .... فكما جاء بيوحنا 14 يظهر أن اليسوع الذي يؤمن به النصارى أنه الله لا يؤمن به أحد من التلاميذ إلا بأعماله ... والدليل أن قال ( صدقوني ) فهذه الكلمة لا تؤكد إلا على تكذيبه وان التلاميذ لم يؤمنوا به وقد ظهر ذلك في أخر الإصحاح والذي أقر فيه اليسوع أنهم ليسوا مؤمنين .

    وانظر إلى سفر العدد والذي جاء بأن مرسى وهارون كفروا بربهم الذي أوحى لهم بالأسفار الخمسة .. فهل تأخذ كتابات كفره ونقول أنها من وحي سماوي لموسى ؟ كيف ؟ ألم يكفر ؟.


    اقتباس
    وواضح أن الأحوال لم تساعد محمداً على تحرّي الحقائق، فلم يكن عصره عصر تمدّنٍ ومطابع
    اعتقد أن الكتاب المقدس قرره قسطنطين في القرن الرابع ، أي قبل مجيء الإسلام 350 عام ، بمعني ما مر به الكتاب المقدس اصعب مما مر به القرآن الكريم.... ويكفينا أعترافات الكنائس ورجال الدين المسيحي وكذا المواقع المسيحية بأن الكتاب المقدس كتاب محرف ومزور وبه أخطاء فاقت كل التصورات العقلية .

    ورسالة القرآن هي الرسالة الوحيدة في الكون التي بقيت وحفظت بلغتها الأصلية بدءً من عهد الرسول عليه الصلاة والسلام وتدوينه آيات الوحي اولاً بأولا ( كما أقر صاحب الشبهة حيث قال : أن كُتَّابه كانوا يتصرَّفون فيما يُمليه عليهم ) وهذا يؤكد تدوين القرآن وحفظه من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كانت النسخة الصلية بيد السيدة حفصة رضى الله عنها وهي النسخة التي نسخ منها سيدنا عثمان ابن عفان ولم تحرق هذه النسخة إلا بعد وفاة السيدة حفظة والذي حرقها لم يكن سيدنا عثمان
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=6

    وأما ما قيل عن عبد الله بن سعد بن أبي سرح العامري فبرجوع للمواقع المسيحية وقراءة تاريخ الأقباط والفتوحات الإسلامية في عهد عثمان ابن عفاف سنجد أن عبد الله بن سعد بن أبي سرح العامري كان القائد المسلم الذي قاد جيش الإسلام لفتح افريقيا وتحريرها من البربر والوثنيين ليطبق قول الحق { لا إكراه في الدين ) .... فلو كان القرآن كتاب زوره الكتبه أو زوره رسول الله ، هل يُعقل أن يعتنق عبد الله بن سعد بن أبي سرح العامري الإسلام مرة أخر بعد أن أرتد ؟ بل هذا دليل قاطع بأن ما جاء عن لسان يوم أرتد كان كذباً وقد هداه الله للإسلام مرة أخرى لإثبات الحق .

    رسول الله عنده استحياء ، ولا أدل على هذا وهو في قمة انتصاره على قريش ، ودخوله مكة فاتحاً ، سماهم الطلقاء ، وكان قد أهدر دم عبد الله بن سعد بن أبي السرح ، لأنه نال منة رسول الله كثيراً ، فلما أهدر دمه ، جاء عثمان ابن عفان رضى الله عنه يطلب من رسول الله المان لعبد الله بن أبي السرح ، فلم يرد عليه رسول الله وسكت ، انتظاراً لأن يقتله أحد المسلمين ، ولكن عثمان رضى الله عنه اعاد السؤال وكرره ، فلما استحى رسول الله صلى الله عليه وسلم من عثمان ، أمن عبد الله ، فلما أمنه وأخذه عثمان وخرج من مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال الرسول للحاضرين : ( ألم يكن فيكم رجل رشيد يقوم إلى الرجل فيقتله ؟ ) فقال عباد بن بشر ، رضى الله عنه : يارسول الله إن عيني كانت في عينك وأنا أنتظر منك إشارة أن أقتله ، ولكنك لم تفعل . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما كان لنبي أن تكون له خائنة الأعين ) .. صدق رسول الله ... ولو كره الضالون

    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 21-03-2007 الساعة 01:46 AM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. برنامج المكتبة الشاملة [ الإصدار الثاني ]
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-02-2014, 02:37 PM
  2. شرح كيفية فتح كُتب المكتبة الشاملة (بالصور للمبتدئين)
    بواسطة أبو حفص الأيوبى في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 09-06-2012, 09:07 PM
  3. دليل شامل للرد على شبهات النصارى
    بواسطة محبة رسول العزة في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-11-2010, 01:58 AM
  4. تسجيلات للرد على شبهات النصارى
    بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى منتديات اتباع المرسلين التقنية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-06-2007, 11:24 PM
  5. المكتبة الاسلامية الشاملة
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-12-2005, 09:10 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن