ومن الذي كتبوا الأناجيل الأربعة ؟؟
ان عرفت هذا تعرف ذلك
امامنا جثة مقتولة
فهل تنتفي جريمة القتل لعدم معرفة القاتل ؟؟
امامنا كتاب مقدس كله تأليف في تحريف
هل تنتفي جريمة التحريم لعدم معرفة الفاعل ؟؟
المهم هو توفرنا على دلائل التحريف وهذا يحق لك مطالبتنا به
و متى كتبت الأناجيل الأربعة ؟؟
كل علماء النصارى يقرون اختلاف تاريخ تأليف الأناجيل الأربعة
فكيف تريد منا أن نأتيك بما اختلف فيه علماءك !!
فان علمنا هذا نعلم ذلك
ضائعة باعتراف مصادركم وعلمائكم ومواقعكم وآباءكم
راجع الموقع : http://www.baytallah.com/insp/insp5.html
ولدينا الكثير من الاستشهادات التي تبين نفس الموضوع ان شئت اتيناك بها
وبذلك يبقى لكم أن تتبعوا القرآن الكريم الذي جاء مصدقا لما كان بين ايدي المسيح من انجيل وتوراة وجاء مهيمنا عليها
نعم
والدليل بسيط جدا هو وجود أكثر من توراة بين أيديكم
فهناك النسخة العبرية وهناك النسخة السامرية وكل منها يخالف الآخر
فأي توراة نتكلم عليها هنا ؟؟
هم انفسهم من حرفوا كتبهم وايضا حرفوا الكثير من النبوءات
اين دليلك على هذا الكلام ؟؟
وهل استشهاده كان من انجيل متى ولوقا ويوحنا ومرقس ؟؟
وهل تبني صدق الكتاب المقدس على مسألة الاستشهاد بالانجيل ؟؟
ما علاقة الكتاب المقدس بالانجيل ؟؟
فل نضع معا صفات الانجيل في القرآن
وصفات الكتاب المقدس
فان توافقا نقول انه نفس الكتاب
وان اختلفا يكون ذلك دليل على تزويركم للانجيل الحقيقي
فما رأيك ؟؟
جاء القرآن الكريم مصدقا له ومهيمنا عليه
وجاء فيه ما كان مكتوبا في الانجيل الحقيقي
فاتباع القرآن الكريم و قراءته يبين بشكل جلي تحريف اليهود والنصارى لما كان بينم ايدي انبيائهم
كل الانبياء سلام الله عليهم كانوا يدينون الاسلام من سيدنا آدم وحتى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
وذلك مثبت من خلال آيات القرآن الكريم
وكان سيدنا ابراهيم حنيفا مسلما
مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67) (آل عمران)
قُلْ صَدَقَ اللّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (95) (آل عمران)
اتمنى ان تجيب على نفس السؤال من عقيدتك
ماذا كان دين يسوع
ماذا كان دين ابراهيم أبو الانبياء عندكم
مع ارفاق الدليل النصي على ذلك
كلامك غير صحيح تماما
وما هو الا كلام مرسل بغير دليل
كل النسخ التي تتبختر بها لا يوجد نسختين متطابقتين في نفس النص
كما ان نفس المصادر التي تقول بتوفرها تقول بوجود ما يتجاوز مائة الف خطأ فيها
كما ان زمنها فيه كثير من الاختلاف
وهل كانت هناك كنيسة في عهد المسيح كما كانت الاهرامات والمعابد في عهد الفراعنة ؟؟
مقارنتك غير صحيحة
و هل دفاعاتك تنبني على دراسة
أنت ما قمت به هو مجرد نقل نفس الاسئلة المكررة في مواقعكم جون دراستها
لا يوجد ذكر لمفهوم المسيحية في كتب المسلمين ابدا
فكل الخطاب كان للنصارى الذين آمنوا واتبعوا المسيح الحق
وليس الذين اتخذوه الها بالباطل
فهؤلاء قال فيهم القرآن الكريم :
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17) (المائدة)
وليس الذين جعلوا الههم ثالوثا
فهؤلاء قال فيهم القرآن الكريم :
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ(73) (المائدة)
هل من العدل ان يقتل ابنه ليغفر خطايا البشر ؟؟
هل من العدل ان يرفع خطيئة البشر بخطيشة أتكبر وهي قتل ابن الله ؟؟
هل من العدل أن يغفر لداوود لمجرد غنائه بعض المزامير رغم أن ما ارتكبه داوود كان الزنى
ولا يغفر لآدم الا بدم ابنه ؟؟
ما رأيك يا ضيفنا في مناظرة حول مصداقية الكتاب المقدس ؟؟
و أن يكون الحوار من المخطوطات فقط ولا نعتمد فيها على اي ترجمة
في انتظار ردك
المفضلات