

-
علامة استفهام كبيرة ؟
علامة استفهام كبيرة عن الفداء
* ملحوظة هامة :- الاستفسار ينقسم الى بديهيات ونصوص ويجب أن يكون الرد عليها ببديهيات و نصوص من الكتاب المقدس
×هذه بديهيات استخرجت من النصوص :- تدل على انه لا يعاقب الأبناء بذنب الأباء ولا الأباء بذنب الأبناء فهذه العقيدة رغم مخالفتها للعقل والمنطق فهي مخالفة لقواعد أساسية ونصوص رئيسية اشتمل عليها كتابك ، فمن هذه القواعد :-
1- لا يقتل الآباء عوضاً عن الأبناء.
-2أن كل واحد يموت بذنبه.
3- أن النفس التي تخطيء هي تموت .
4- أن الله يقبل توبةالتائبين.
أما النصوص التي حملت هذه القواعد فهى كثيرة ومنها :-
وهذا هو ما تقرره نصوص كتابكم المقدس : -
1- وأنتم تقولون لماذا لا يحمل الابن من إثم الأب . أما الابن فقد فعل حقاً وعدلاً حفظ جميع فرائضي وعمل بها فحياة ً يحيا . النفس التي تخطيء هي تموت . الابن لا يحمل من إثم الأب ، والأب لا يحمل من إثم الابن . برّ البارّ عليه يكون ، وشر الشرير عليه يكون ... فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقاً وعدلاً فحياةً يحيا. لا يموت ، كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه في بره ) حزقيال 18 : 19-22 . (
2- لا يقتل الآباء عن الأولاد ، ولا يقتل الأولاد عن الآباء كل إنسان بخطيئته يقتل ) تثنية 24 : 16( .
3- في تلك الأيام لا يقولون بعدُ الآباء أكلوا حصرماً وأسنان الأبناء ضرست؛ بل كل واحد يموت بذنبه ، كل إنسان يأكل الحصرم تضرس أسنانه ) ارمياء 31 (: 29- 3.
×ومن البديهيات أيضاً :- حين تكون هناك خطيئة ، سواء كانت مما اكتسبه العبد ، أو ورثه عن آدم ، أو من دونه من الآباء كما تقولون وهو أمر فيه من الظلم ما لا يخفى على عاقل (؟!!) ، فلماذا لا يكون محو هذه الخطيئة بالتوبة ؟! وهى مذكوره فى كتابكم
والنص هنا يتكلم عن :-
إن فرح أهل السماء بالتائب كفرح الراعي بخروفه الضائع إذا وجده ، والمرأة بدرهمها الضائع إذا عثرت عليه ، والأب بابنه الشارد إذا رجع : وهذا هو ما تقرره نصوص كتابكم المقدس : -
1- {هكذا يكون الفرح في السماء بخاطئ واحد يتوب ، أكثر من الفرح بتسعة وتسعين من الأبرار لا يحتاجون إلى التوبة } [ لوقا الاصحاح 15/7 [
2- ولقد وعد الله التائبين بالقبول : { فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها ، وحفظ كل فرائضي وفعل حقاً وعدلاً ، فحياة يحيا ، لا يموت ، كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه ، بره الذي عمل يحيا } [ حزقيال 18/21-23 ] ، وانظر [ إشعيا 55/7 ]
إن غفران الذنب بتوبة صاحبه هو اللائق بالله البر الرحيم ، لا الذبح والصلب ، وإراقة الدماء ، هذا ما يقرره الكتاب المقدس :
3- { إني أريد رحمة لا ذبيحة ، لأني لم آت لأدعو أبراراً ، بل خطاة إلى التوبة } [ متى 9/13 ]
و لهذا يقول بولس : { طوبى للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم ، طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية } [ رومية 4/7-8 ] .
×ومن البديهيات أيضاً :- ومما يبطل نظرية وراثة الذنب أيضاً النصوص التي تحمل كل إنسان مسئولية عمله
والنصوص في كتابكم تقر بذلك :
1- { لا تَدينوا لئلا تُدانوا ، فكما تدينون تُدانون ، وكما تكيلون يُكال لكم } [ متى 7/1-2 ]
2- { فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته ، وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله } [ متى 16/27 ]
×ومن البديهيات هنا أيضاً :- ما أكده السيد المسيح على أهمية العمل الصالح والبر
والنصوص هنا ما قاله للتلاميذ :
1- { ليس كل من يقول : لي يا رب يا رب ، يدخل ملكوت السموات . بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السموات ، كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم : يا رب يا رب ، أليس باسمك تنبأنا وباسمك أخرجنا شياطين ، وباسمك صنعنا قوات كثيرة ، فحينئذ أصرّح لهم : إني لم أعرفكم قط . اذهبوا عني يا فاعلي الإثم } [ متى 7/20-21 ] .
2- و قوله : { يرسل ابن الإنسان ملائكته فيجمعون في ملكوته جميع المعاثر ، وفاعلي الإثم ، ويطرحونهم في أتون النار } [ متى 13/41-42 ]
فلم يحدثهم عن الفداء الذي سيخلصون به من الدينونة .
×ومن البديهيات أيضاً :- والذين يعملون الصالحات هم فقط الذين ينجون يوم القيامة من الدينونة ، بينما يحمل الذين عملوا السيئات إلى الجحيم ، من غير أن يكون لهم خلاص بالمسيح أو غيره
والنصوص في كتابكم تقر بذلك :
1- { تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته ، فيخرج الذين فعلوا الصالحات إلى قيامة الحياة ، والذين عملوا السيئات إلى قيامة الدينونة } [ يوحنا 5/28-29] .
2- { متى جاء ابن الإنسان في مجده وجميع الملائكة والقديسين معه ، فحينئذ يجلس على كرسي مجده . . . ثم يقول أيضاً للذين عن اليسار : اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته } [ متى 25/31 - 42 ] .
3- ويقول المسيح لهم : { أيها الحيات أولاد الأفاعي كيف تهربون من دينونة جهنم }( متى 23/33 ) .
×ومن البديهيات التى تستنتج هنا :- لعن من عُلق على خشبة ( أى صلب ) فهل أصبح المسيح عليه السلام ملعوناً ؟ وكيف تصفون إلهكم باللعنة ثم تعبدونه وتقدسونه
والنصوص هنا واضحة جداً :-
1- ففي سفر التثنية ( 21 / 23 ) " : ملعون من تعلق بالصليب " إن الجواب على ذلك ليصيب العاقل بالحيرة والذهول
2- يقول بولس في رسالته إلى أهل غلاطية} ( 3 / 13 ) " المسيح افتدانا من لعنة الشريعة إذ صار لعنة لأجلنا .{
×ويلاحظ أيضاً:- أن رسائل التلاميذ خلت من معتقد الخلاص بالفداء ، بل إنها جعلت الخلاص بالأعمال
واليك النصوص:-
1- كما جاء في رسالة يعقوب { ما المنفعة يا إخوتي إن قال أحد : إنّ له إيماناً ، ولكن ليس له أعمال ، هل يقدر الإيمان أن يخلصه ؟ الإيمان أيضاً إن لم يكن له أعمال ميت في ذاته . . الإيمان بدون أعمال ميت } [ يعقوب 2/14 – 20 وانظر :1/22 , 1/27 ] .
2- ويقول بطرس : { أرى أن الله لا يفضل أحدا على أحد في الحقيقة ، فمن خافه من أية أمة كانت ، وعمل الخير ، كان مقبولا عنده } [ أعمال الرسل 10/34-35 ] . ومثل هذا كثير في أقوال المسيح والحواريين .
3- والعجب أن بولس نفسه الذي أعلن نقض الناموس وعدم فائدة الأعمال ، وأن الخلاص إنما يكون بالإيمان ، هو ذاته أكد على أهمية العمل الصالح في مناسبات أخرى منها قوله : { إن الذي يزرعه الإنسان ، إياه يحصد أيضاً . . . فلا تفشل في عمل الخير لأننا سنحصده في وقته} ( غلاطية 6/7) .
4- ويقول : {كل واحد سيأخذ أجرته حسب تعبه} (كورنثوس (1) 3/8) .
5- جاء في "إرميا"( 32/19) :" الذي عيناك مفتوحتان على كل طرق بني آدم، لتعطي كل واحد حسب طرقه، وحسب ثمرة أعماله ".
×ومن البديهيات :- التى قد بينها كتابكم أن الإنسان إنما يموت لأجل خطيئته لا خطايا غيره وهو ما جاء به المسيح – عليه السلام - وقرره حيث كان يوبخ كل أحد على خطيئته من غير أن يذكر شيئا عن وراثة الخطيئة
والنصوص هى التى تؤكد ذلك :-
1- في سفر الأيام الثاني: (إصحاح 25/4): " لا تموت الآباء لأجل البنين، ولا البنون يموتون لأجل الآباء، بل كل واحد يموت لأجل خطيته " فهذه نصوص صريحة في انتفاء أن يؤاخذ الإنسان بذنب غيره
×ومن الحقائق التى لا يغفل عنها غافل :- ان المسيح عليه السلام كان يوصي أتباعه أن يكونوا مثل الأطفال في طهارتهم وبراءتهم،
والنصوص هنا :-
1- متى(18/3-4):" الحق أقول لكم، إن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأولاد فلن تدخلوا ملكوت السماوات، فمن وضع نفسه مثل هذا الولد، فهو الأعظم في ملكوت السماوات "
2- وفي متى أيضا (19/14) عندما نهر تلاميذه أطفالاً قال: "دعوا الأولاد يأتون إليّ ولا تمنعوهم، لأن لمثل هؤلاء ملكوت السماوات "
فلو كان الأطفال يولدون في الخطيئة كما تقوله النصرانية لما صح تشبيههم بالملائكة في براءتهم وطهارتهم ؟.
×ومن البديهيات المستخرجة من النص هى :- أن ذبح بهيمة الأنعام فداء يشرع ذبحه في الكفارات ونحوها ، أما أي بشر فلا فما بالك بالمسيح عليه السلام ( والذى تقولون عنه ابن الله وليس هذا سؤالنا الآن ) فلا يكون ذبحه كفارة باى حال . وعندك فى كتابك ذلك الكبش الذي أرسله الله لإبراهيم ، ليفدي به ابنه
والنصوص هنا :-
1- فرفع إبراهيم عينيه ونظر وإذا كبش وراءه ممسكاً في الغاب بقرنيه . فذهب إبراهيم وأخذ الكبش ، وأصعده محرقة عوض عن ابنه". (تكوين 22: 1-23)
2- سفر اللاويين الإصحاح 5 /14-17 " وقال الرب لموسى :- إذا خان احد خيانه وأخطأ سهواً فى أقداس الرب يأتى الرب بذبيحه لاثمه :- كبشاً صحيحاً من الغنم بتقويمك من شواقل فضة على شواقل القدس ذبيحه اثم ويعوض عما اخطأ به من القدس ويزيد عليه قسمه ويدفعه إلى الكاهن فيكفر عنه بكبش الاثم فيصفح عنه وإذا اخطأ احد وعمل واحدة من جميع مناهى الرب التى لا ينبغى عملها ولم يعلم كان مذنباً وحمل ذنبه فيأتى بكبش صحيح من الغنم بتقويمك ذبيحة اثم إلى الكاهن فيكفر عنه الكاهن من سهوه الذى سها وهو لا يعلم فيصفح عنه انه ذبيحة اثم قد اثم اثما إلى الرب"
3- سفر اللاويين الإصحاح 19 /21-22 " ويأتى إلى الرب بذبيحة لاثمه إلى باب خيمة الاجتماع : كبشاً ذبيحة فيكفر عنه الكاهن بكبش الاثم أمام الرب من خطيئته التى اخطأ فيصفح له عن خطيئته التى اخطأ "
وهناك نصوص كثيرة جداً تذكر لك طريق التكفير عن الخطيئة بذبح الكبش واخذ الدم ورشه مثل سفر الخروج الإصحاح 29
×ومن البديهيات أن:- نستنتج مما سبق أن هناك أسباب لمفغرة الخطيئة فالمغفرة تحصل للمخطئين والعاصين بغير سفك الدماء على خلاف ما تقولون ، وأن سفك الدماء هو أحد تلك الأسباب ، والمقصود بالدماء هنا دماء بهيمة الأنعام وليس دماء البشر ، فإن دماء البشر معصومة و إلا فيقتل أي شخص أي شخص أخر على أي ذنب ليكفر خطأه وأسباب مغفرة الخطيئة كثيرة على حسب درجتها ومنها الأسباب التالية الدافع لعقاب الله:
السبب الأول : التوبة
السبب الثاني : البر و الاستغفار و رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها
السبب الثالث : الإيمان والأعمال الصالحة والحسنات
السبب الرابع : الصلاة والصيام
السبب الخامس : فعل الحق والعدل وحفظ جميع الفرائض ونحوها من أعمال البر
السبب السادس : رحمة الله وعفوه ومغفرته بلا سبب من العباد
وما تقدم من مكفرات الذنوب متعلق بالذنوب المطلقة ، ولكن هناك كفارات أخرى مقدرة ، منها الهدي ( وهو ذبح بهيمة الأنعام )
السبب السابع : وهو ذبح بهيمة الأنعام
وبهذا يظهر ألا منطق ولا عقل ولا شرع يشهد لهذه الفكرة المبتدعة في المسيحية نفسها، وأن القائلين بها لم يقولوا بها إلا لأجل إضفاء نوع من التبرير لقضية صلب المسيح ( وليس هذا سؤالنا الآن ) ، وهو الإله القادر ( وفق معتقدكم ) ، فهم عندما يُسْألون كيف للإله أن يصلب ويقتل ويهان ؟ يقولون: إنه فعل ذلك من أجل تخليص العالم من خطاياه، حيث لم يولد أحد إلا وهو متدنس بالخطيئة ، في حين أنه الوحيد الذي لم يولد بها ؟ ولا ندري كيف لم يولد بها وأمه قد ولدت بها ( وفق معتقدكم ) ؟ إنه منطق غريب حقا، وليست غرابته في القول به فحسب، ولكن في التمسك والإصرار عليه طيلة هذه القرون الطويلة، رغم وضوح الحق وضوحاً لا لبس فيه، ولكنه التقليد والتعصب الأعمى الذي يجعل من أقوال كهذه ديناً تتمسك به وتدافع عنه .
وبعد ذلك كله فمن يخالف ذلك في عقيدة الفداء فهو يتهم الله عز وجل بالظلم من جهة ، وبالعجز من جهة أخرى ، أما الظلم فيما قد قضى فكيف يعذب الله سيدنا عيسى على ذنب لم يرتكبه هو ( وهو أكل سيدنا آدم من الشجرة ) ، وكيف يكون العقاب القتل صلباً على مجرد أكل ثمرة لا تكافأ بمثل هذا العقاب ؟ !!!!! . و تعتقدون أن المسيح ( المخلص) لم يخلصكم من خطيئة آدم الأولى فحسب ، بل خلصكم من جميع الخطايا التي ارتكبتوها والتي سترتكبوها ، فهل بعد ذلك كله يكفي أن تؤمن بالمسيح لتنال رضا الله ، ولتفعل بعد ذلك ما يشاء . أما اتهام الله عز وجل بالعجز فيظهر من خلال تلك التمثيلية الطويلة المخترعه من حمل مريم بالإله إلى ولادته إلى صلبه ، كل ذلك ليغفر الله للناس خطيئة آدم عليه السلام التي لحقتهم ، وكأن الله عاجز عن غفران خطيئة آدم إلا بتلك الطريقة الساذجة التي ذكروها ، إن في دعوى النصارى أن ابن الإله أهين وبصق في وجهه وصلب على خشبة حتى مات مسبه شنيعة ما تجرأ عليها أحد من العالمين ، حتى الوثنيون لم ينسبوا هذا النقص لآلهتهم وهي من الحجارة والطين ، ويعجبني ما قاله قس مصري أسلم : ( إن كان المسيح رباً فلماذا يحتاج كي يغفر للعباد ويكفر ذنوبهم أن يُصلب ويُهان ويُصفع ويُبصق في وجهه ...!! )
كيف تشبهون الخطيئة بالوباء الذي يعمّ ؟ والخطيئة لا تتعدى أن تكون حدثاً ( الأكل من الشجرة المنهية قبل ميلاد المسيح بألوف سنة ) وقد وقع في زمن ما، وانقضى الحدث وزمنه ، وعوقب فاعلوه، فأي شيء ينتقل بعد ذلك ؟ وتحملوا البشرية جميعاً خطأ آدم عليه السلام ، أليس مقتضى العدل أن يتحمل آدم عليه السلام وزر خطيئته وحده دون غيره ، وإذا تاب إلى الله عز وجل فيتوب الله عليه وانتهت القضية عند ذلك ، وكيف إذا أغضبك أو عصاك شخص تأتى بابنك لتقتله لكى تعفوا عن معصية ذلك الشخص هل هذا من العقل . ما دامت القدره على كل شئ موجوده فكان من الممكن أن يمنع ادم عليه السلام من المعصية أو أن يصلب هو ويترك عبره لابنائه جيل بعد جيل
ملحوظة هامة : -
إذا كان المسيح حقاً قد صلب ليكفر ذنوبكم و إنكم ستدخلون الجنة فلماذا تتعبون أنفسكم فى العمل والمشقة وتعب الإنجاب لماذا لا تستعجلون جزائكم الذى توعدون به بعضكم وتمنون به انفسكم وهو الجنه فتنتحرون حتى تتخلصوا من الدنيا المتعبة وتذهبون الى الجنة حقاً ام انكم لا تتمنون الجنة ؟!
انتهى الجزء الأول
وعليك أن تتأكد من النصوص بنفسك فى كتابك وتستخرج ما يخالف ذلك كله من بديهيات ونصوص وقد تركت مساحه فى النهاية لكتابه الردود ولا تنسى أن الرد يكون بشرح البديهيات وأيضاً بكتابة النصوص أو أرقامها وفى أي سفر وأي كتاب
وهنا أريد منك ألا تعرض عن الحق فتلك مسألة هامه ومصيريه إما إلى جنه أو نار ولا أريد منك التسرع فى الحكم ولا أريد منك اتباع دين معين ولكنى ادعوك لتعلم الحق أريد لك الخير وقد يكون سبب نجاتك مجرد سؤال تسأله إلى نفسك فهل من وقفة قبل فوات الأوان ، وعودة إلى الله الإله الحق
انتظر الجزء الثانى
التعديل الأخير تم بواسطة نوران ; 19-01-2009 الساعة 05:14 PM
سبب آخر: تكبير الخط
اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة بن حلبية في المنتدى دراسات حول الكتاب المقدس والنصرانية للأستاذ بن حلبية
مشاركات: 38
آخر مشاركة: 27-02-2013, 07:56 PM
-
بواسطة ابن عبد في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 23-06-2010, 07:37 PM
-
بواسطة bassan_1 في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 01-05-2010, 06:05 PM
-
بواسطة أسد الجهاد في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 15-07-2008, 12:01 AM
-
بواسطة عبد الرحمن احمد عبد الرحمن في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 07-10-2006, 01:28 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات