يتحدث هذا الإصحاح على حد قول ما جاء عن شخصيات السفر أن الكنيسة "
شولميث " تطلب من اليسوع "
شيبارد " ان يُقبلها بفمها ، لأن فمه اطيب من الخمر ورائحة الطيب المنبعثة منه والتي من خلالها أحبه الذي آمنوا به .. علماً بأن زمن السفر يوضح أنه يوحي بأخر فصل الربيع والدنيا حر وريحة العرق وحشه

، فالكنيسة "
شولميث " مازالت تطلب من اليسوع "
شيبارد " أن تتعلق به من ورائه ويفرون إلى النعيم ويختلوا ببعض لتفرح الكنيسة "
شولميث " باليسوع "
شيبارد " ويتذكروا مع بعضهم حبه للكنيسة "
شولميث " أكثر من الحديث عن الخمر (
واضح إن اليسوع كان خمورجي ) ، فسواد الكنيسة "
شولميث " "
الله يسودها عليهم" كسواد خيام
قيدار ،،، و
قيدار هو ابن من ابناء سيدنا إسماعيل
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%...AF%D8%A7%D8%B1
ولم نجد تفسير لذكر قيدار بسفر الانشاد وتهرب من تفسيره الجميع ...
الجبن سيد الأخلاق والجري نصف الجدعنه 
.
فالكنيسة "
شولميث " تقول أنها سوداء جميلة (
والحامد في نفسه شيطان) يايهود (
واللهِ لو قلت ليهودي أن كلمة بنات أورشليم المقصود به اليهود لقتلني ومزق جسدي اربا) .. عموماً خلينا وراء العبيط لنرى عبطه
فيايهود لا تنظروا إلى الكنيسة السوداء "
شولميث " لأنها كانت تقضي أغلب أوقاتها تحت حرارة الشمس فاسمرت من الشمس الحارقة . وأخوتها من أمها (كما قالت :
بنو امي) غضبوا منها وجعلوها الرقيبة على مزارع العنب!!!!!.
فيايسوع "
شيبارد " أخبر الكنيسة "
شولميث " أين ترعى غنمك أيها الغزال ذو القرون الملتفة يامن تشتهيك الفهود والنمور والأسود والضباع / اين تستريح وقت الظهيرة لكشف الغرام والشوق والولع بين اليسوع "
شيبارد " والكنيسة "
شولميث "

.
فاليسوع "
شيبارد " قال لها إن أردتي أن تعرفي مكاني أيتها الكنيسة الجميلة "
شولميث " من بين الكنائس !!!!!!!! فأرعي بجداءك (
هو التيس )(
أعتقد المقصود بالتيوس القساوسة والرهبان..
أعتقد 
) عند مساكن الرعاه (
وهل هناك مساكن للرعاه وغير الرعاه ؟)
فلم يكتفي اليسوع "
شيبارد " بذلك بل قال للكنيسة "
شولميث " محبوبته أنه شبهها بالفرس ...
يمكن كان يقصد بالمهيرة هي انثى الحصان لأن الفرس مذكر والكنيسة مؤنث ( المسائل بدأت تتلغبط وكله حيسيح على بعضه )
وقد وُعرف أن الكائن الحي الذي أبوه حمار وامه أنثى الحصان هو البغل
فالحمار هو من دخل أنثى الحصان فخرج منها بغل
بمعنى : الحمار من دخل الكنيسة فخرج بغل ... عموماً كله بيتركب
ولقد شبهة اليسوع "
شيبارد " الكنيسة "
شولميث " بالفرس (كما ذكر السفر ) أقصد انثى الحصان (بالمنطق) لكي يركبها فلأن الكنيسة "
شولميث " أي أنثى الحصان شارد دائماً فلم يجد إلا أن ضحك عليها ووضع لها اللجام لأن عندها
شُحرم على رأي فيلم (
آه من حواء 
) فلجم اليسوع "
شيبارد " الكنيسة "
شولميث " فأفاحت عليه برائحتها العطرة التي تخرج من انثى الحصان ... فيأتي الظبي يسوع "
شيبارد " (العزال) ويضع الُمر على صدر أنثى الحصان ..فقط؟ بل بين الثديين وهم العهد القديم والعهد الجديد (
علماً بان العهد القديم كان موجود قبل اليسوع ) والكل يرضع من الحبيبة الجميلة ذات العيون الدُبلي والكنيسة "
شولميث " تفرح بالرضاعة لأنها الجميلة المحبوبة المفترشة على
السرير الأخضر أبو لمبتين حُمر ويدخل بوليس الآداب يقبض على كل أهبل وعبيط يصدق هذا الكلام الفارغ الذي لا يقبله جاهل أو مجنون هارب من مستشفى الأمراض العقلية ويتسول بين البشر وهو يُريل على نفسه .
طبعاً لو فسرنا ما جاء بسفر الأناشيد بشخصيات السفر المذكورة عاليه ... فمن المؤكد سيضحك علينا الجميع .

لأن أبسط القواعد تقول ان العلاقة الآن بين الله وإسرائيل تكشف أنه لا يوجد حب أو غرام بينهم ... فهم شعب مُشتت وغضب الله عليهم ولعنهم ... فمن أين أتى هذا الحب والغرام المكذوب ؟ .
يتبع :-
المفضلات