أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً
حفص ورش وقالون
اختلافات جوهريه فى روايات
أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً
حفص ورش وقالون
اختلافات جوهريه فى روايات
ليتك كلفت نفسك عناء كتابة "القراءات" في مربع البحث !!
السلام على من اتبع الهدى
أهلاً بك ضيفنا الكريم في منتديات أتباع المرسلين ...
الزميل المحترم : القرآن الكريم نزل ب 7 أحرف نشأ منها القراءات العشر عن النبي صلى الله عليه وسلم عن الله تعالى بواسطة الملك جبريل عليه السلام
فهي كلها من عند الله
وعلم القراءات علم واسع ، لا يمكن أن أشرحه لك بسطرين ثلاثة ..
لكن أختصر لك الرد بأنّ الاختلافات إما أن تكون لفظية مراعاة للهجات العرب وتيسيراً عليهم
وإما أن تكون تعطي أكثر من معنى مختلف ...
وإما ....... الخ
أما بالنسبة لكتابك المدعو مقدس فالاختلافات هي عبارة عن تناقضات مما يثبت تحريف كتابكم ..
فهنا أتحداك أن تذكر لي اختلاف في الروايات القرآنية من القرآن الكريم به تناقض !!!
لاحقاً سأضع لك مواضيع تفيدك بهذا الشأن
لكن قبل هذا
راجع المواضيع
القرآن الكريم والقراءات القرآنية - تواتر واعجاز
متى كتب القرآن
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 06-09-2015 الساعة 05:36 PM
او معنى سبعة احرف نشوف تفسير علماء الاسلامثُمّ قَالَ لِيَ: "اقْرَأْ" فَقَرَأْتُ. فَقَالَ: "هَكَذَا أُنْزِلَتْ. إِنّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ. فَاقْرَأُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ".ـ وفي رواية- على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وثبت فيهما أيضا من حديث ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: "أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ عَلَى حَرْفٍ فَرَاجَعْتُهُ فَلَمْ أَزَلْ أَسْتَزِيدُهُ وَيَزِيدُنِي حَتَّى انْتَهَى إِلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ".
هذا هو نص الحديث. وأما درجته فهي في أعلى الصحة كما هو واضح.
وقد اختلف العلماء في المراد بالأحرف السبعة اختلافاً كثيراً وصل إلى خمسة وثلاثين قولاً: وإليك منها ما ذهب إليه أبو عبيد القاسم بن سلام واختاره ابن عطية وهو: أن المراد بالسبعة الأحرف سبع لغات متفرقة في القرآن العظيم، فبعضه بلغة قريش وبعضه بلغة هذيل، وبعضه بلغة هوازن، وبعضه بلغة اليمن، وكذلك سائر العرب، وليس المراد أن يكون في الحرف الواحد سبعة أوجه. واحتج لهذا القول بقول عثمان حين أمرهم بكتب المصاحف: ما اختلفتم فيه أنتم وزيد فاكتبوه بلغة قريش فإنه أكثر ما نزل بلسانهم، وقد أشكل على عبد الله بن عباس معنى (فاطر) حتى اختصم إليه أعرابيان في بئر فقال أحدهما أنا: فطرتها. قال ابن عباس ففهمت حينئذ موضع قوله تعالى: (فاطر السماوات والأرض) وقال أيضا: ما كنت أدري معنى قوله تعالى: (ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق) [الأعراف 89]. حتى سمعت بنت ذي يزن تقول لزوجها: تعال أفاتحك: أي أحاكمك. كما أشكل على عمر بن الخطاب رضي الله عنه معنى قوله تعالى: (أو يأخذهم على تخوف) حتى دله أعرابي على معناها مستدلاً بقول الشاعر:*
تخوف الرحل منها تامكا قِرداً كما تخوف عود النبعة السَّفَنُ*
فهذا يدل على أن القرآن فيه عدة لغات سوى لغة قريش، وإن كان معظمه وأكثره نزل بلغتهم. قال القاضي ابن الطيب: معنى قول عثمان فإنه نزل بلغة قريش يريد معظمه وأكثره، ولم تقم دلالة قاطعة على أن القرآن بأسره منزل بلغة قريش فقط، إذ فيه كلمات وحروف على خلاف لغتهم وقد قال تعالى: (إنا جعلناه قرآنا عربيا) [الزخرف: 3].
ولم يقل قرشيا، وليس لأحد أن يقول: إنه أراد قريشا دون غيرها. كما أنه ليس له أن يقول: أراد لغة عدنان دون قحطان أو ربيعة دون مضر لأن اسم العرب يتناول جميع هذه القبائل تناولا واحداً.*
لكن النقطه المهمه انه لا يختلف القران فى لغات او معنى الحرف ولكن اختلف فى كلماته اختلاف معنى وقول ولفظ
يقول تعالى ذكره : (*إنا نحن نزلنا الذكر*)*وهو القرآن (*وإنا له لحافظون*)قال : وإنا للقرآن لحافظون من أن يزاد فيه باطل ما ، ليس منه ، أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه وحدوده وفرائضه ، والهاء في قوله : ( له ) من ذكر الذكر .*
اضع مثال على التحريف بالنقص من الاف الاختلافات
سورة الحديد 24 رواية حفص: {24} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
رواية قالون: {23} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
بالرغم من وجود اختلاف في رقم الاية في كلا المصحفين الا اننا نجد ان في رواية قالون فأن كلمة "هُوَ" قد اختفت من الاية!! اليس هذا يعتبر تحريفا؟؟؟ الايتعبر هذا نقصان كلمة كاملة؟؟؟
يرجى من الضيف الكريم عدم التعليق أو الرد بمشاركة جديدة حول موضوع القراءات قبل أن يقرأ الموضوع الذي شرحته لاخت نصرانية لك
فقد وضحت به كيف وصلنا القرآن الكريم ووضحت القليل بشكل موجز عن القراءات فقبل أن تعترض اقرأ وافهم كل شيء ثم أسأل واعترض
وموضع شبهتك هو أنك وكأنك تقول ها هو القرآن به اختلافات فنقل لك القراءات كلها بجميع رواتها من عند الله كلها تحت مسمى القرآن الكريم
وهذه معلومة للفائدة
القراءة فيها رواة اختير أفضل اثنين فمثلا قراءة عاصم بها امامين راويين شعبة وحفص
قراءة ابن عامر بها راويين هشام و ابن ذكوان
قراءة نافع بها راويين قالون و ورش
الآن عاصم يعتبر شيخ لشعبة وحفص ولعدد كبير من الطلبة لكن شعبة وحفص أفضل طالبين
عاصم أخذ القرآن الكريم عن تابعي والتابعين أخذوا عن الصحابة والصحابة أخذوا عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم والرسول صلى الله عليه وسلم أخذ عن جبريل عليه السلام الذي أخذ عن الله تبارك وتعالى
الرواية اتتنا من عدة طرق والطريق به أحكام وأوجه خاصة
نحن في صلاتنا نقرأ بوجه واحد فقط
وهذا الواجب عمليا على كل مسلم أن يتقن التلاوة العملية برواية واحدة فقط من القراءات العشر ويقرأ بوجه واحد في الصلاة فقط اما نظريا ففرض كفاية ان أداه البعض سقط الإثم عن الباقين وان لم يؤده أحد اثم الجميع
كذلك علم القراءات فرض كفاية
والرواية المشهورة في العالم الإسلامي حفص عن عاصم من طريق الشاطبية
اقرأ الموضوع الذي وضعته لك ثم اطرح اشكالاتك نجيبك عليها وجهز نفسك للرد على تناقضات كتابك المقدس
نسأل الله لنا ولكم الهداية إلى الحق
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 14-10-2014 الساعة 10:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
ألآف الاختلافات هذه تجدها فى كتابك
فعدم وجود "هو" فى قراءة ووجودها فى الأخرى لا يُعد تحريفاً لأن كلا القراءتين متواترتين و ثابتتين فى المصاحف عن النبى و لا يوجد فيهم تناقض
___________________________________________
وقرأ نافع ، وابن عامر ، وأبو جعفر فإن الله الغني الحميد بدون ضمير فصل ، وكذلك هو مرسوم في مصحف المدينة ومصحف الشام . وقرأه الباقون فإن الله هو الغني الحميد بضمير فصل بعد اسم الجلالة وكذلك هو مرسوم في مصاحف مكة والبصرة والكوفة ، فهما روايتان متواترتان .
[ ص: 415 ] والجملة مفيدة للقصر بدون ضمير فصل لأن تعريف المسند إليه والمسند من طُرق القصر ، فالقراءة بضمير الفصل تفيد تأكيد القصر
التحرير والتنوير » سورة الحديد
_____________________________________
يقول الشيخ ابن باز:
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن القرآن نزل من عند الله على سبعة أحرف أي لغات من لغات العرب ولهجاتها تيسيرا لتلاوته عليهم ، ورحمة من الله بهم، ونقل ذلك نقلا متواترا، وصدق ذلك واقع القرآن، وما وجد فيه من القراءات فهي كلها تنزيل من حكيم حميد.
ليس تعددها من تحريف أو تبديل ولا لبس في معانيها ولا تناقض في مقاصدها ولا اضطراب، بل بعضها يصدق بعضا ويبين مغزاه، وقد تتنوع معاني بعض القراءات فيفيد كل منها حكما يحقق مقصدا من مقاصد الشرع، ومصلحة من مصالح العباد، مع اتساق معانيها وائتلاف مراسيها، وانتظامها في وحدة تشريع محكمة كاملة لا تعارض بينها ولا تضارب فيها. ومن ذلك يتبين أن تعدد القراءات كان بوحي من الله ، لحكمة لا عن تحريف وتبديل، وأنه لا يترتب عليه أمور شائنة، ولا تناقض أو اضطراب، بل معانيها مؤتلفة ومقاصدها متفقة.
بتصرف عن السؤال الثالث من الفتوى رقم ( 1977 ) : من كتاب فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى - جمع وترتيب : أحمد بن عبد الرزاق الدويش
و يقول الإمام الزركشي ( ت794 هـ ) في البرهان والإمام السيوطي (ت911 هـ ) في الإتقان ، مما يدل على أن المراد بالاختلاف في القراءات القرآنية هو اختلاف تنوع وتغاير لا اختلاف تناقض وتضاد ، بل رجح الإمام ابن حجر العسقلاني هذا المعنى وقواه على غيره ، إذ قال في شرح قوله تعالى:( فاقرؤوا ما تيسر منه ) : (( أي من المنزل ، وفيه إشارة إلى الحكمة في التعدد المذكور ، وأنه للتيسير على القارىء ، وهذا يقوي قول من قال : المراد بالأحرف تأدية المعنى باللفظ المرادف ، ولو كان من لغة واحدة ، لأنَّ لغة هشام بلسان قريش وكذلك عمر ، ومع ذلك فقد اختلفت قراءتهما ، نبه على ذلك ابن عبد البر ، ونقل عن أكثر أهل العلم أن هذا هو المراد بالأحرف السبعة . ))
______________________
مثال على إختلاف التناقض و التضاد و ما أكثرها فى كتابك
سفر الملوك ثاني 8
25 فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةَ عَشَرَةَ لِيُورَامَ بْنِ أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، مَلَكَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكِ يَهُوذَا.
26 وَكَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.
27 وَسَارَ فِي طَرِيقِ بَيْتِ أَخْآبَ، وَعَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ كَبَيْتِ أَخْآبَ، لأَنَّهُ كَانَ صِهْرَ بَيْتِ أَخْآبَ.
سفر أخبار أيام الثاني 22
1 وَمَلَّكَ سُكَّانُ أُورُشَلِيمَ أَخَزْيَا ابْنَهُ الأَصْغَرَ عِوَضًا عَنْهُ، لأَنَّ جَمِيعَ الأَوَّلِينَ قَتَلَهُمُ الْغُزَاةُ الَّذِينَ جَاءُوا مَعَ الْعَرَبِ إِلَى الْمَحَلَّةِ. فَمَلَكَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكِ يَهُوذَا.
2 كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي.
3 وَهُوَ أَيْضًا سَلَكَ فِي طُرُقِ بَيْتِ أَخْآبَ لأَنَّ أُمَّهُ كَانَتْ تُشِيرُ عَلَيْهِ بِفِعْلِ الشَّرِّ.
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 05-09-2015 الساعة 07:58 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
اشكر الاخوة الافاضل لردهم على سؤال العضو النصراني
اضيف دعوة للعضو الباحث عن الحق بالاطلاع على
https://www.ebnmaryam.com/vb/t16442.html
اللهم نصرك لغزة الذي وعدت
اود ان اقول انك تنسخ و تلصق قبل ان تقرا حتى ما تقوم بنقله فانت بنفسك رددت الشبهة حينما ذكرت حديث النبي صلى الله عليه وسلم : اقراني جبريل يعني ان هذه السبعة احرف من عند الله عز وجل فهي وحي فكيف عددت السبعة احرف تحريفا!!!!! و القراءات هي من السبعة احرف و كلها متواترة عن النبي صلى الله عليه وسلم
الرواية كاملة :
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ ، يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَؤُهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْرَأَنِيهَا ، فَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَمْهَلْتُهُ حَتَّى انْصَرَفَ ، ثُمَّ لَبَّبْتُهُ بِرِدَائِهِ ، فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي سَمِعْتُ هَذَا ، " يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَرْسِلْهُ اقْرَأْ ، فَقَرَأَ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَكَذَا أُنْزِلَتْ ، ثُمَّ قَالَ لِي : اقْرَأْ ، فَقَرَأْتُ ، فَقَالَ : هَكَذَا أُنْزِلَتْ ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ " . وحَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ ، أَنَّ الْمِسْوَرَ بْنَ مَخَرَمَةَ ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَبْدٍ الْقَارِيَّ أَخْبَرَاهُ ، أَنَّهُمَا سَمِعَا عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمٍ ، يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمِثْلِهِ ، وَزَادَ ، فَكِدْتُ أُسَاوِرُهُ فِي الصَّلَاةِ ، فَتَصَبَّرْتُ حَتَّى سَلَّمَ . حَدَّثَنَا إِسْحَاق بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، وَعَبْدُ بْنُ حميد ، قَالَا : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، كَرِوَايَةِ يُونُسَ بِإِسْنَادِهِ .
صحيح مسلم » كِتَاب صَلَاةِ الْمُسَافِرِينَ وَقَصْرِهَا» بَاب بَيَانِ أَنَّ الْقُرْآنَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
و اختلاف الاحرف هو تيسير للمسلمين لاختلاف لغاتهم كما نقلته انت بنفسك هنا :
واختاره ابن عطية وهو: أنالمراد بالسبعة الأحرف سبع لغات متفرقة في القرآن العظيم، فبعضه بلغة قريش وبعضه بلغة هذيل، وبعضه بلغة هوازن، وبعضه بلغة اليمن، وكذلك سائر العرب،وليس المراد أن يكون في الحرف الواحد سبعة أوجه.و اللغات في تعبيرها للجمل تختلف فتجد لغة تستخدم كلمة زائدة و لغة اخرى دون هذه الكلمة و هكذا و كلها موحى بها بنص كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم :إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ .
و كل هذه القراءات مسندة الى النبي صلى الله عليه وسلم
فمثلا سند رواية حفص :حفص عن عاصم عن أبي عبد الرحمن السلمي عن علي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
سند رواية قالون : قالون عن نافع عن ابو جعفر يزيد بن قعقاع عن عبد الله بن عباس و ابي هريرة و عبد الله بن عياش عن ابي بن كعب و زيد بن ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم
فكلا الايتين ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم و قد فصلنا هذا الامر في عدة مواضيع اخرى كما اشار الاخ صاحب القران
و انصحك بعدم النسخ و اللصق قبل قراءة المحتوى خاصة ان الموقع الذي نقلت منه و الكلام الذي نقلته دون قراءة محتواه
كان اصلا ردا للشبهة :
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=5963
انا قرات كل الاجابات باختصار على انها اختلاف قراءات
1_ هل النقص او الحزف الا يعتبر تحريف
ان لم يكن كذلك فمعنى ذلك ان القران ان الذياده والنقصان يعنى اختلاف قراءات وليس تحريف انتظر اجابه منك
كذاااب لم تقرا
و لو قرات لعلمت ان القراءات كلها هي راجعة الى النبي صلى الله عليه وسلم عن جبريل عليه السلام فهي بقراءاتها السبع كما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم
فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي سَمِعْتُ هَذَا ، " يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَرْسِلْهُ اقْرَأْ ، فَقَرَأَ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَكَذَا أُنْزِلَتْ ، ثُمَّ قَالَ لِي : اقْرَأْ ، فَقَرَأْتُ ، فَقَالَ : هَكَذَا أُنْزِلَتْ ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ "
سند رواية حفص :حفص عن عاصم عن أبي عبد الرحمن السلمي عن علي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
سند رواية قالون : قالون عن نافع عن ابو جعفر يزيد بن قعقاع عن عبد الله بن عباس و ابي هريرة و عبد الله بن عياش عن ابي بن كعب و زيد بن ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلمافهم خلاصة الموضوع :
القراءات كلها من القراءات السبعة التي قراها النبي صلى الله عليه وسلم و اوحي بها من الله عز وجل عن طريق جبريل عليه السلام فكيف يكون تحريفا ؟؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات