مَنْ أَسرَ دَبِيرَ؟
- مَنْ أَسرَ دَبِيرَ؟ يشوع (يشوع10[38-40]))؟ أَو عُثْنِيئِيلُ بْنُ قَنَازَ أَخُو كَالِبَ الأَصْغَرِ (قضاة1[11-14])؟
مَنْ أَسرَ دَبِيرَ؟
- مَنْ أَسرَ دَبِيرَ؟ يشوع (يشوع10[38-40]))؟ أَو عُثْنِيئِيلُ بْنُ قَنَازَ أَخُو كَالِبَ الأَصْغَرِ (قضاة1[11-14])؟
من المقصود إبادته ؟
- فَتحَ يوشع "كُلّ" مِنْ الأرضِ المَوْعُودةِ، ولم يترك روح تتنفس "{يشوع10(40-43) ، يشوع11(6-17)(23) ، يشوع12(1-24) ، يشوع 21(43-45}... لكن لَيسَ كُلّ الأممِ التي ابادها يوشع كَانتْ هي المقصودة {يشوع13(1-6) ،يشوع(15:63) ،يشوع(16:10) ، يشوع17(12-13) ، قضاة1(1-36) ، قضاة(2:3) ، قضاة2(21-23)، قضاة3(1-6)}.. . وفي النهاية باع الرب بني إسرائيل {العدد(14:45) ، قضاة4(1-3)} .
سيسرا مات وهو واقف أم نائم ؟
- سيسرا كَانَ نائم حين قُتِلَ (قضاة4:21) .... سيسرا مات وهو واقف (قضاة5[25-27]).
الخير والشر
هل من المفروض التعرف على الفارق بين الخير والشر ؟
لو كان الرد بـ لا
فهذا هو ذنب آدم {تكوين2(15-17)،تكوين3(4-6)} .
تك-2-15: وأخذ الرب الإله آدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها. 16: وأوصى الرب الإله آدم قائلا: ((من جميع شجر الجنة تأكل أكلا 17: وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها لأنك يوم تأكل منها موتا تموت)).
تك-3-4: فقالت الحية للمرأة: ((لن تموتا! 5: بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر)). 6: فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل وأنها بهجة للعيون وأن الشجرة شهية للنظر. فأخذت من ثمرها وأكلت وأعطت رجلها أيضا معها فأكل.
هل من المفروض التعرف على الفارق بين الخير والشر ؟
فلو كان الرد بـ : نعم
فهذا هو الطريق الوحيد لتصبح شخص مثالي {العبرانيين(5:14)} .
عب-5-14: وأما الطعام القوي فللبالغين، الذين بسبب التمرن قد صارت لهم الحواس مدربة على التمييز بين الخير والشر.
{التثنية(1:39)} الأطفال هم الذين لا يعرفون التفرقة بين الخير والشر .
تث-1-39: وأما أطفالكم الذين قلتم يكونون غنيمة وبنوكم الذين لم يعرفوا اليوم الخير والشر فهم يدخلون إلى هناك ولهم أعطيها وهم يملكونها.
مع أو على يسوع
{متى(12:30)} من ليس معي فهو علي و من لا يجمع معي فهو يفرق .
{مرقس(9:40)} لان من ليس علينا فهو معنا
لا شك أن هذا تناقض واضح .
متى سيعاقبنا الله على ذنوبنا ؟
في العهد القديم قال سنعاقب في الدنيا قبل الموت والدمار والمعاناة {التثنية(6:24)،التثنية(16:20)،التثنية28(15-68)،التثنية30(16-20)،يشوع(13:16)،مزمور(55:23)،مزمور92(12-14)،الامثال(2:22)،الامثال10(2-4)،الامثال10(27-31)،الامثال(12:2)،الامثال(12:21)،ايوب(36:6)} .
فالله لا يبقي حياة الأشرار{عاموس(9)،اشعياء(24)،ارميا(31:30)،حزقيال(8)،حزقيال(18 :13)،حزقيال(18:20)،حزقيال(18:31).
التثنية(28:20) يقول أن العقاب هو الموت السريع ولكن الفقرتان 15 و 68 يؤكدان على المعناة الطويلة .
لكن المتقين يعانون والاشرار يزدهرون {ايوب2(3-6)،ايوب21(7-13)،الجامعة(7:15)،2تيموثاوس(3:12)}.
هَلْ الله يُريدُ التضحية بدم ؟
نعم
{تكوين(15:9)،خروج(20:24)،خروج(29:10)،خروج(29:42)،اللاويين1(1-7)،اللاويين(3:2)،اللاويين8(23-24)}
الرب يستمتع برائحة الدم كمذاق حلو له {تكوين(8:21)،اللاويين(1:9)،حزقيال20(40-41)}.
الذبيحة تكفر الخطايا {العدد15(24-28)}.
إن الحجر الأساس لهذه الذبائح هو الخلاص ... ولكن بناءً على العهد الجديد الخلاص يأتي بالإرهاب أي بذبح روح بشري ،أو بمعنى ادق : الرب جعل الخلاص بذبح ابنه يسوع والذي يطلق عليه خروف الله ... على أنه التضحية الوحيدة المقبولة لتكفير ذنب آدم .
فلو قلنا أن البشرية تحمل ذنب آدم ، فهذا ظلم .. فما ذنب البشرية بما فعله من قبله ؟ وكمثال : ما ذنبي أن أتحمل ذنب جدي ؟ فلو الإنسان قبل مولده اختار ابيه وأمه لقلنا أن الإنسان ملزم بتحمل ذنب آدم .
لو افترضنا جدلاً أن الإنسان حمل ذنب آدم لأن كلنا من آدم .. فلزم للبشرية أن يرجع نسبها ليسوع ... فكيف يخلصنا يسوع من ذنب آدم والبشرية لا يرجع نسبها لسلسلة نسب يسوع ؟
لكن الله لم يخبر موسى التضحية بيسوع بـ {ارميا7(21-22)،عاموس5(21-26)،هوشع(8:13)،ميخا6(6-8)،اشعياء1(11-13)} .
فخرج علينا العهد الجديد يبطل أهداف صلب يسوع من خلال رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين لتؤكد بأن الذبيحة لا تستطيع البتة ان تنزع الخطية(العبرانيين10:11).... فكيف جاء يسوع لخلاص وفداء البشرية من خطاياها ؟ كما أن التشريع الرواني ليس به قانون اسمه "قانون الخلاص والفداء"، ناهيك على أن الأناجيل نقلت لنا خبر الصلب نتيجة اتهام يسوع بمقاومة قيصر .. فصلبه جاء عقاب على جرم اجرمه ... فلا يوجد شيء اسمه خلاص أو فداء
حصة الكاهن من الذبيحة
حصة الكاهن من الذبيحة : الساعد و الفكين و الكرشة (التثنية18:3)........ بل الساق اليمنى فقط {اللاويين7(30-34)} .
تث-18-3: وهذا يكون حق الكهنة من الشعب من الذين يذبحون الذبائح بقرا كانت أو غنما. يعطون الكاهن الساعد والفكين والكرش.
لا-7-30: يداه تأتيان بوقائد الرب. الشحم يأتي به مع الصدر. أما الصدر فلكي يردده ترديدا أمام الرب. 31: فيوقد الكاهن الشحم على المذبح ويكون الصدر لهارون وبنيه. 32: والساق اليمنى تعطونها رفيعة للكاهن من ذبائح سلامتكم. 33: الذي يقرب دم ذبيحة السلامة والشحم من بني هارون تكون له الساق اليمنى نصيبا 34: لأن صدر الترديد وساق الرفيعة قد أخذتهما من بني إسرائيل من ذبائح سلامتهم وأعطيتهما لهارون الكاهن ولبنيه فريضة دهرية من بني إسرائيل.
يسوع ودوره مع الأم والأب
يسوع قال في تكريم الأم والأب {متى(15:4)}
مت-15-4: فإن الله أوصى قائلا: أكرم أباك وأمك ومن يشتم أبا أو أما ، فليمت موتا.
لكنه طلب من التلاميذ كرهية الأب والأم (لوقا14:26) ، وقال أنه جاء جاء ليفرق ، فينقسم الاب على الابن و الابن على الاب و الام على البنت و البنت على الام و الحماة على كنتها و الكنة على حماتها {متى(10:35)،لوقا12(51-53)}.
ولا تدعوا لكم ابا على الارض (متى 23:9).
الطلاق
الطلاق: الطلاق مسموحُ في {التثنية(24:1)،ارميا(3:8)،اشعياء(50:1)،[لكن بدون الزواج مرة أخرى : لوقا(16:18)،مرقس10(11-12)] .. والطلاق لعلة الزنا (متى5:32) ....... لا للطلاق {ملاخي2(10-16)،متى(19:6)،مرقس(10:9)،1كورنثوس (7:10)،1كورنثوس(7:27)،رومية7(2-3)}.
التثنية 24
1 إذا أخذ رجل امرأة وتزوج بها، فإن لم تجد نعمة في عينيه لأنه وجد فيها عيب شيء، وكتب لها كتاب طلاق ودفعه إلى يدها وأطلقها من بيته
لوقا 16
18 كل من يطلق امرأته ويتزوج بأخرى يزني، وكل من يتزوج بمطلقة من رجل يزني
متى 5
32 إن من طلق امرأته إلا لعلة الزنى يجعلها تزني
متى 19
6 إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 8 (0 من الأعضاء و 8 زائر)
المفضلات