السؤال هو
كلنا نعلم ان البشرية كلها تتكون من ذكور واناث
اذا لماذا اختار ابن ذكر ليغفر كل خطايا البشر من ذكور واناث؟
لماذا لم يختارالله ابنة انثي لتغفر خطايا الاناث؟
اذا كان عادلا كما وصف نفسه ؟
السؤال هو
كلنا نعلم ان البشرية كلها تتكون من ذكور واناث
اذا لماذا اختار ابن ذكر ليغفر كل خطايا البشر من ذكور واناث؟
لماذا لم يختارالله ابنة انثي لتغفر خطايا الاناث؟
اذا كان عادلا كما وصف نفسه ؟
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
على فكرة الاجابة في الاسلام بسيطة جدا
ولكن من العبقري النصراني الذي سوف يفهمها؟
ا
الرد سوف يكون بعد رد اول نصراني على هذا السوال
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
وهذا يقودنا لسؤال آخر......إن كان يسوع ناسوت كامل كما يقولون, فلماذا لم يتزوج؟ لماذا كان يأكل ويشرب ويقضي حاجته كباقي البشر وعند هذه توقف....؟
تُرى بما يوصف الرجل الذي بلا شهوة....؟
يقول جبران خليل جبران:
"لم يتزوج يسوع قَطْ ، ولكنه كان صديقاً للنساء، فقد عرفهن كما يجب أن يعرفهن الجميع، في الصداقة النقيّة"
جزاك الله خيرا
"ما ناظرت أحدا إلا وودت أن يظهر الله الحق على لسانه"
الإمام الشافعي (رحمه الله)
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن اصدقائنا المسيحيين من باب الخجل ميردوش
فهل تسمح لي أن أرد من خلال خبرتي بالنيابة عنهم ؟؟؟؟
أكيد لسان حالهم يقول أن المرأة أو الأنثى لا تصلح لهذه المهمة لعدة أسباب
أولا - الأنثى لاتقدر على البهدلة يعني ( مش وش بهدلة ) فأنت تعلم والكل يعلم أن من مستلزمات غفران الخطايا البهدلة بكل أشكالها من ضرب على الوجه والقفى والسخرية والاستهزاء والتعرية قبل الصلب ، يعني كيف يكون شكل المرأة لو اقتسموا ملابسها قبل ما يصلبوها ؟ لذلك لا تصلح .
ثانيا - المرأة في زمن المصلوب كان مشكوك في أمرها ، هل هي انسانة كالرجل ؟ هل لها روح كالرجل ؟ هل عندها احساس كالرجل ؟
ثالثا - المرأة في زمن المصلوب كانت هي النجاسة بكل معانيها فمن مسها يغسل ثيابة ويستحم بماء ويبقى نجسا إلى المساء ، لذلك لا تصلح لهذه المهمة المقدسة وعليها ان تصمت في الكنائس .
رابعا - كيف يكون شكل هذا الأقنوم المؤنث ؟ فانت تعرف اب وابن وروح قدس ثلاثة في واحد ، أما لو كانت أنثى حيكون أب وبنت وروح قدس ( ة ) فلا يصلح أن يكونوا في واحد أو في وحدة .
إن شاء الله أكون أجبت صح ، والذي يشك في إجابتي ما عليه إلا البحث في الكتاب المقدس وفي التاريخ مع العلم أن المرأة في الغرب لم تعرف الحرية إلا بعد الثورة الصناعية والإنفلات من قبضة الكنيسة .
الحمد لله وبعد :
منتظر للإجابة
لكن أضيف :
المراة حسب التوراة هي من وقعت في المحذور وكذلك بشهادة بولس :"لكن المرأة أغويت" فلو ارسل أنثى لكان الصلب يقترب من العدل أكثر لأنها السبب فكيف نكفر خطايا برجل والمراة هي من كانت السبب فيها :"إن هذا إلا اختلاق"
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة ahmedali ; 15-03-2010 الساعة 12:42 AM
الإجابة من الإسلام
الله سبحانه وتعالى لا يوصف بالذكورة ولا بالأنوثة تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا فهو سبحانه يغفر لعباده ذكرهم وأنثاهم
أما في النصرانية فيسوع الذي يفتدي البشرية ذكر وهذا فيه إهانة للإناث وعدم إنصاف
ملحوظة الله سبحانه قال عن نفسه (هو الله) لحكمة يعلمها ليس لأنه ذكر كما هو حال يسوع باشا
من حكمة الله الكونية أنه جعل أكثر الديانات انتشارا مع الإسلام أي النصرانية هي بالفعل أكثر العقائد تناقضا في تاريخ البشرية فلله الحمد والمنة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات