والله العظيم احس بان الكتاب المقدس الغازه اصعب من االغاز ومسابقات التي تعرض في التلفيزيون العربي لكي يقول النصارى غلب حماري ورضيت بحلكم ايها الرهبان
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
بالمناسبة
ممكن شاهد النص ؟
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الزميل المصري القبطي تحية وبعد :
عزيزي لو كلفت نفسك عناء قراءة الموضوع من أوله لأدركت أنني قد أوردت هذه الفقرة التي تستشهد بها وقد وضعت الرد والتعليق عليها وتجدها في المداخلة رقم ( 37 هنــــــا ) ولن أكلفك عناء مراجعة المداخلة ولكني سأنقلها لك هنا إقتباساً من المداخلة رقم 37 كما يلي :
فأرجوا أن تقرأ الموضوع كاملاً قبل أن تأتي بنص قد أوردناه وذكرنا تعليقنا عليه ثم تعالى للنقاش ومرحباً بك على كل حال .
وإعلم أننا والله لا نريد بك شراً ولا نسعى لإضلالك بل والله إننا نقول ما علمنا أنه حقاً ونسعد دائماً بأن يوجهنا أحد إن أخطأنا ولا نكابر بجهل وبدون علم .
فأتمنى يا هداك الله أن تتسلح بسلاح العلم والبحث الجاد ثم تأتي للنقاش وأسعد دائماً بالنقاش مع كل مسيحي عاقل محترم يناقش بلا سب ولا شتائم باحثاً عن الحق لا مجادلاً بالباطل ولن أطيل عليك فتقبل تحياتي .
خطاب المصري .
هذا أمر غاية في الأهمية أخي أحمد ولو افترضنا جدلاً أن الطلاق حرام وأن من تزوج بمطلقة يجعلها تزني كما يقول الكتاب المقدس على لسان يسوع وأن الطلاق لا يكون إلا لعلة الزنا يكون الآتي :
أن ثلاثة أرباع بني صليب هم أولاد زنا إذ أن معظمهم نتاج مطلقات أو زانيات وأن هؤلاء المولودون منهم لا شك أنهم من الزنا حيث أن النساء مطلقات تزوجن برجال آخرين قد طلقن نساءً ومن المعلوم أنه لا يدخل إبن زنا في جماعة الرب حتى الجيل العاشر .
كذلك يكون الكاهن الذي يُحل الطلاق في الكنائس التي ذكرتها هو كاهن يخالف أمر يسوع أي أنه لا يصلح أساساً أن يكون كاهن .
ولا ندري أي نص قد استندوا عليه ليبيحوا الطلاق خلافاً لأمر يسوع المذكور في العهد الجديد أنه لا يحل الطلاق إلا لعلة الزنا ؟؟؟
ولعلنا نسأل أيضاً من يفكر في إجابة كيف يمكن أن نستدل أن هذه المرأة زنت بحسب الإيمان المسيحي ؟؟؟
ما هي الشروط التي يجب أن تتوفر حتى نتيقن أن هذه المرأة قد زنت أو أنها بريئة حينما يتهمها زوجها أو غيره بأنها زانية ؟؟؟
دع عنك كل هذه الأمور وقل لي إن كانت إمرأة كارهة لزوجها وزوجها كارهاً لها ولم يعد بينهما أي مودة أو رحمة لأي سبب كان فكيف يمكن أن تستمر الحياة بينهما ؟؟؟
إنها الكارثة ولا شك فنجد أن النصارى انتشر بينهم الزنا والفاحشة وفي قلب الكنيسة حيث حرموا ما أحله الله وأحلوا ما حرمه الله , فالله المستعان .
خطاب المصري .
هذا قول لا معنى له ولا فائدة منه هاهنا وفيه أمرين على الأقل بيانهما كما يلي :
1- إن من قولكم أن إبراهيم كان قبل الشريعة فهذا لا معنى له إذ أن موسى تزوج باثنتين وهو صاحب الشريعة واليهود لا يقولون أن تعدد الزوجات حرام عندهم .
2- إذا كان الزواج بأكثر من إمرأة تعتبروه زنى فكيف ترك الله أنبياءه يقعون في تلك الفاحشة ؟؟ وكيف بربك أن العهد القديم ذكر أموراً ليس فيها أي فائدة للبشر كنوبات الحراسة وتفاصيل شريعة الغيرة والبرص وغيره من الأمور التي لا تسمن ولا تغني من جوع ثم نسي أن يحرم تعدد الزوجات على أنبياءه ؟؟؟
دع عنك هذا وقل لي :
إن التعدد لا سبب منطقي لتحريمه بل الجميع يعلم أن التعدد في الإسلام ليس أمراً وإنما هو حل لمشكلات كثيرة كفناء الرجال في الحروب وبقاء الأرامل وكذا وجود نساء لا ينجبن وزوجها يريد أولاداً أو زوجه أصابها المرض أو زوجة مات عنها زوجها ولها عيال ولا تجد من يُعيلها و و و و إلخ .
فما علة التحريم عندك ؟؟؟
هذا إن كان هناك تحريم أساساً .....
أين النص الصريح الذي يُفيد التحريم ؟؟؟؟؟
قولك أن بولس قال ليكن لكل رجل إمرأته وليكن لكل امراة رجلها قد فندناه وسبق أن وضعنا الرد عليه كاملاً فراجعه في موضعه .
وتقبل تحياتي .
خطاب المصري .
الخمد لله على هذه النعمة وهى الاسلام دين الحق
"أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ"
بارك الله فيكم أجمعين وجزاكم الله خيرا هذا الموضوع كنت أبحث عنه من زمان أرجو التثبيت وتقبل الله من ومنكم صالح الأعمال
لا تسأل عمن هلك كيف هلك ولكن إسأل عمن نجى كيف نجى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات