اسماء الله الحسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

اسماء الله الحسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 16 من 16

الموضوع: اسماء الله الحسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    2,113
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    12-03-2010
    على الساعة
    07:24 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اخواني الكرام
    وبارك الله فيكم
    إلي حضراتكم كتاب
    أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة
    المؤلف د.محمود عبد الرازق الرضواني
    نبذة عن الكتاب يشمل الكتاب ما يلي :
    أسماء اللة الحسنى -الجزء الأول- الاحصاء
    أسماء اللة الحسنى - الجزء الثاني- الشرح
    أسماء اللة الحسنى -الجزء الثالث- دلالتها على الصفات
    أسماء اللة الحسنى -الجزء الرابع- دعاء المسأله
    أسماء اللة الحسنى -الجزء الخامس- دعاء العبادة
    http://saaid.net/book/open.php?cat=1&book=1668
    ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري

    التدمير الشامل
    قتل لأطفال

    سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.

    تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
    سفر هوشع -
    . 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ

    .......
    أقتلوا للهلاك
    سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »

    ......
    انجيل لوقا -
    27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    2,113
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    12-03-2010
    على الساعة
    07:24 AM

    افتراضي

    واسمحوا لي اخواني الكرام أن أنقل لحضرتكم شروط إحصاء أسماء الله الحسني
    من الجزء الأول من كتاب
    أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة
    المؤلف د.محمود عبد الرازق الرضواني

    الشرط الأول من شروط الإحصاء :
    ( عنوان الشرط فقط والتفصيل يرجع للكتاب)

    أن يرد الاسم نصا في الآيات القرآنية أو ما ثبت في صحيح السنة النبوية

    الشرط الثاني من شروط الإحصاء :
    ( الشرط كما هو بالنص من الكتب )

    علمية الاسم ، فيشترط في إحصاء الأسماء أن يرد النص مرادا به العلمية ومتميزا بعلامات الاسمية المعروفة في اللغة
    كأن يدخل على الاسم حرف الجر كما ورد في قوله تعالى :  وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ  [الفرقان:58] ، وقوله :  تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  [فصلت:2] ،


    أو يرد الاسم منونا فالتنوين من علامات الاسمية كقوله تعالى :  بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ  [سبأ:15] ، وقوله :  وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً  [النساء:17] ،

    أو تدخل عليه ياء النداء كما ورد عند البخاري من حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ  أن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ وَكَّلَ فِي الرَّحِمِ مَلَكًا فَيَقُولُ : يَا رَبِّ نُطْفَةٌ ، يَا رَبِّ عَلَقَةٌ ، يَا رَبِّ مُضْغَةٌ ) ( ) ، وكما ورد عند أبي داود وصححه الألباني من حديث أَنَسِ  أَنَّهُ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَالِسًا وَرَجُلٌ يُصَلِّى ثُمَّ دَعَا : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : ( لَقَدْ دَعَا اللَّهَ بِاسْمِهِ الْعَظِيمِ الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى ) ( )



    ، أو يكون الاسم معرفا بالألف واللام كقوله تعالى :  سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى  [الأعلى:1] ، وقوله :  تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ  [يس:5]

    أو يكون المعنى مسندا إليه محمولا عليه كقوله :  الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيراً  [الفرقان:59] ، وقوله تعالى :  وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ  [الكهف:58] ، فالمعنى في الآيتين ورد محمولا على اسم الله الرحمن والغفور مسندا إليهما ، فهذه خمس علامات يتميز بها الاسم عن الفعل والحرف وقد جمعها ابن مالك في قوله :
    بالجر والتنوين والندا وأل : ومسند للاسم تمييز حصل ( ) .



    وهذا الشرط مأخوذ من قوله تعالى :  قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ  [الإسراء:110] ، وقوله أيضا :  وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا  [الأعراف:180] ، ومعنى الدعاء أن تدخل عليها أداة النداء سواء ظاهرة أو مضمرة والنداء من علامات الاسمية ، فلا بد أن تتحقق في الأسماء علامات الاسم اللغوية وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية هذا الشرط في قوله : ( الأسماء الحسنى المعروفة هي التي يدعى الله بها ) ( ) ،

    وعليه فإن كثيرا من الأسماء المشتهرة على ألسنة الناس هي في الحقيقة صفات أفعال وليست أسماء

    ، ونحن قد علمنا من مذهب السلف الصالح أن أسماء الله الحسنى توقيفية لا بد فيها من أدلة قرآنية أو ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السنة النبوية ، وليست أسماء الله مسألة عقلية اجتهادية يشتق فيها الإنسان لربه من أوصافه وأفعاله ما يشاء من الأسماء ، فكثير من العلماء لاسيما من أدرج الأسماء في حديث الترمذي وابن ماجة والحاكم جعلوا المرجعية في علمية الاسم إلى أنفسهم وليس إلى النص الثابت في الكتاب والسنة ، وهذا يعارض ما اتفق عليه السلف في كون الأسماء الحسنى توقيفية .


    ومثال الأسماء التي تدخل تحت هذه النوعية ، تسميتهم لله عز وجل بالمعز المذل الخافض الرافع المبديء المعيد الضار النافع المنتقم المميت الباعث الباقي العدل المحصي المقسط المغني ، فمن الذي سمى الله بهذه الأسماء ؟

    هذه الأسماء جميعها لم ينطبق عليها الشرط الأول وهو ورود النص بعلمية الاسم

    ، فالمعز المذل اسمان اشتهرا بين الناس شهرة واسعة على أنهما من الأسماء الحسنى ، وهما وإن كان معناهما صحيحا لكنهما لم يردا في القرآن أو السنة ، فقد ذكرهما من أدرج الأسماء في حديث الترمذي وكذلك عند ابن ماجة والبيهقي وغيرهم ( ) ، لكن حجتهم أو مستندهم في إثبات الاسمين هو ما ورد في قول الله تعالى :  قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ  [آل عمران:26] ، فالله أخبر أنه يُؤْتِي وَيَنْزِعُ وَيُعِزُّ وَيُذِلُّ ، ولم يذكر في الآية بعد مالك الملك واسمه القدير سوى صفات الأفعال ، فهؤلاء اشتقوا لله اسمين من فعلين وتركوا على قياسهم اسمين آخرين ، فيلزمهم تسمية الله عز وجل بالمُؤْتِي وَالمنْزِعُ طالما أن المرجعية في علمية الاسم إلى الرأي والاشتقاق لا إلى تسمية الله لنفسه أو تسمية نبيه صلى الله عليه وسلم .


    والخافض الرافع استندوا فيهما إلى ما رواه الإمام مسلم من حديث أَبِى مُوسَى الأشعري  أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لاَ يَنَامُ وَلاَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَنَامَ يَخْفِضُ الْقِسْطَ وَيَرْفَعُهُ ) ( ) ، واستند الإمام البيهقي فيهما إلى المعنى الذي ورد في قول الله تعالى :  يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ  [الرحمن:29] ، وما ذكره بسنده مرفوعا أنه صلى الله عليه وسلم قال : ( من شأنه أن يغفر ذنبا ويفرج كربا ويرفع قوما ويضع آخرين ) ( ) ، وهذا غير كاف في إثبات الاسمين .
    وأيضا المبديء المعيد ذكرهما من أدرج الأسماء في حديث الترمذي وابن ماجة والحاكم وكذلك البيهقي وغيره ؛ فهم جميعا اشتقوا لله هذين الاسمين باجتهادهم استنادا إلى قوله تعالى :  إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ  [البروج:13] ، وقوله :  أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ  [العنكبوت:19] ، ومعلوم أن أسماء الله توقيفية وليس في الآيتين سوى الفعلين فقط .



    وكذلك الضار النافع استندوا فيه إلى المفهوم من قوله تعالى :  قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ  [الأعراف:188] ، أو ما ورد عند الترمذي وصححه الألباني من حديث ابن عباس  أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : ( وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ ) ( ) .


    ولم يُذكر في الآية أو الحديث النص على الاسم أو حتى الفعل ، ولم أجد في القرآن أو في السنة إلا ما ورد عند البخاري من حديث عَائِشَةَ رضي الله عنها أنها قَالَتْ : ( فَمَا كَانَتْ مِنْ خُطْبَتِهِمَا مِنْ خُطْبَةٍ إِلاَّ نَفَعَ اللَّهُ بِهَا ، لَقَدْ خَوَّفَ عُمَرُ النَّاسَ وَإِنَّ فِيهِمْ لَنِفَاقًا فَرَدَّهُمُ اللَّهُ بِذَلِكَ ) ( ) ، وهذا أيضا لا يكفي في إثبات الاسم ، أما الضار فالجميع استند إلى المفهوم من الآية والحديث ( ) .


    وكذلك تسميتهم لله بالعدل ، فالعدل لم يرد اسما ولكنهم استندوا إلى المعنى الذي ورد في قوله تعالى :  إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ والإحسان  [النحل:90] ، وتسميتهم لله بالجليل حيث ذكره جمع كبير ؛ مع أن هذا الاسم لم يرد في الكتاب ولا في السنة ، ولكن استندوا في إثباته إلى اجتهادهم في الاشتقاق من الوصف الذي ورد في قوله تعالى :  وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ  [الرحمن:27] ، وقوله :  تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ  [الرحمن:78] .


    ومن ذلك أيضا تسميتهم لله بالباعث استنادا إلى الاشتقاق من الفعل في قوله تعالى :  وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ  [الأنعام:36] ، وقوله :  ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ  [البقرة:56] ، وتسميتهم لله بالمحصي لقوله تعالى :  لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً  [مريم:94] ، وقوله :  أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ  [المجادلة:6] ،


    وكذلك في اسمه المميت استنادا إلى اجتهادهم في الاشتقاق من الفعل الذي ورد في قوله تعالى :  هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ 

    [غافر:68] ، وسموه المنتقم استنادا إلى الاشتقاق من الوصف الذي ورد في قوله تعالى :  فَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ  [إبراهيم:47] ( ) .


    والمقسط أيضا لم يستندوا فيه إلى وصف أو فعل ولكن إلى أمره تعالى بالقسط ومحبته للمقسطين في قوله :  قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ  [الأعراف:29] ، وقوله :  وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ  [المائدة:

    42] ، وكذلك سموه المانع استنادا إلى جتهادهم في الاشتقاق من الفعل الذي ورد في حديث مُعَاوِيَةَ  مرفوعا : ( اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلاَ مُعْطِىَ لِمَا مَنَعْتَ ) ( ) ،


    وسموا الله بالمغني استنادا إلى الاشتقاق من الفعل في قوله :  حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ  [النور:33] وكذلك الباقي لم أجد دليلا استندوا إليه إلا ما ورد في قوله تعالى :  وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ  [الرحمن:27] ، وكذلك الدافع استنادا إلى المصدر من الفعل دفع في قوله تعالى :  وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ  [البقرة:251] ، والقاضي استنادا إلى الاشتقاق من الفعل في قوله تعالى :  وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ  [غافر:20] ( ) .


    والأمثلة في ذلك كثيرة ، والقصد منها أننا لا نشتق الأسماء الحسنى من صفات الله وأفعاله ، لأن دورنا حيال الأسماء الإحصاء وليس الإنشاء ، ولأن الله تعالى أفعاله صادرة عن أسمائه وصفاته بعكس أسماء المخلوقين فهي صادرة عن أفعالهم ، فالرب تبارك وتعالى أفعاله عن كماله ، والمخلوق كماله عن أفعاله ، فاشتقت له الأسماء بعد أن كمل بالفعل ، فالرب لم يزل كاملا فحصلت أفعاله عن كماله ، لأنه كامل بذاته وصفاته ، فأفعاله صادرة عن كماله ، كمل ففعل ، والمخلوق فعل فكمل الكمال اللائق به ( ) ، وسيأتي في المبحث الرابع بإذن الله تعالى حصر الأسماء التي لم تنطبق عليها شروط الإحصاء


    يتبع إن شاء الله تعالي بإختصار
    ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري

    التدمير الشامل
    قتل لأطفال

    سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.

    تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
    سفر هوشع -
    . 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ

    .......
    أقتلوا للهلاك
    سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »

    ......
    انجيل لوقا -
    27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    2,113
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    12-03-2010
    على الساعة
    07:24 AM

    افتراضي

    الشرط الثالث من شروط الإحصاء :
    أن يرد الاسم على سبيل الإطلاق دون تقييد ظاهر أو إضافة مقترنة ، وذلك بأن يفيد الثناء بنفسه ، لأن الإضافة والتقييد يحدان من إطلاق الحسن والكمال على قدر المضاف وشأنه
    ، والله عز وجل ذكر أسماءه باللانهائية في الحسن ، وهذا يعني الإطلاق التام الذي يتناول مطلق الكمال في الذات والصفات والأفعال ، ولذلك فإن هذا الشرط مأخوذ من قوله تعالى :  وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى  ، أي البالغة مطلق الحسن بلا قيد
    ويدخل في الإطلاق اقتران الاسم بالعلو المطلق ، لأن معاني العلو كلها - سواء علو الشأن أو علو القهر أو علو الذات والفوقية - هي في حد ذاتها إطلاق ، فالعلو يزيد الإطلاق كمالا على كمال ، كما أن الله عز وجل ذكر من أسمائه الحسنى القدير ، فورد الاسم مطلقا معرفا ومنونا ومرادا به العلمية ومضافا إلى معاني العلو والفوقية في كثير من النصوص القرآنية ، كما ورد في قوله تعالى :  وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ  [التوبة:39] ، ثم ذكر الاسم في موضع آخر مطلقا فقط فقال :  عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ  [الممتحنة:7] ، وعند المقارنة نجد أن العلو لا يحد من إطلاق الوصف بل يزده كمالا على كمال ، ولذلك فإن كل اسم اقترن بمعاني العلو والفوقية على كل شيء ، فهو في حكم المطلق الذي يفيد المدح والثناء بنفسه ،
    • الشرط الرابع من شروط الإحصاء :
    دلالة الاسم على الوصف فلا بد أن يكون اسما على مسمى ، لأن الله عز وجل بين أن أسماءه الحسنى أعلام وأوصاف
    ، فقال في الدلالة على علميتها :  قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى  [الإسراء:110] ، فكلها تدل على مسمى واحد ؛ ولا فرق بين الرحمن أو الرحيم أو الملك أو القدوس أو السلام أو المؤمن أو المهيمن أو العزيز أو الجبار أو المتكبر إلى آخر ما ذكر من أسمائه الحسنى في الدلالة على ذاته .
    وقال سبحانه وتعالى في كون أسمائه دالة على الأوصاف :
    وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا  [الأعراف:180] ،
    ودعاء الله بها مرتبط بحال العبد ومطلبه وما يناسب حاجته واضطراره ؛ من ضعف أو فقر ، أو ظلم أو قهر ، أو مرض أو جهل ، أو غير ذلك من أحوال العباد ، فالضعيف يدعو الله باسمه القادر القوي
    ، والفقير يدعوه باسمه الرزاق الغني ،
    والمقهور المظلوم يدعوه باسمه الحي القيوم إلى غير ذلك مما يناسب أحوال العباد والتي لا تخرج على اختلاف تنوعها عما أظهر الله لهم من أسمائه الحسنى ، ولولا يقين الداعي الفقير أن الله غني قدير لا نظير له في غناه ما التجأ إليه أو دعاه ، واللَّه عز وجل بين أنه يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء لكمال أسمائه وصفاته ، وانفراده عن عباده بالإلهية المطلقة كما قال سبحانه :  أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَءلَهٌ مَعَ اللَّه قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ  [النمل:62] ، فعلم العقلاء أنه لا يجيب المضطر إذا دعاه ، وهو عاجز لا صفة له مطلقا .
    ..........
    كما أن أسماء الله الحسنى لو كانت جامدة لا تدل على وصف ولا معنى لم تكن حسنى لأن الله أثنى بها على نفسه فقال :  وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى  [الأعراف:180]
    والجامد لا مدح فيه ولا دلالة له على الثناء ، كما أنه يلزم أيضا من كونها جامدة أنه لا معنى لها ، ولا قيمة لتعدادها أو الدعوة إلى إحصائها ، ويترتب على ذلك أيضا رد ما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة  مرفوعا : ( إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمَا مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ) ( ) .
    ............
    أما مثال ما لم يتحقق فيه الدلالة على الوصف من الأسماء الجامدة ما ورد عند البخاري من حديث أَبِي هريرة  أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يُؤْذِينِي ابْنُ آدَمَ ، يَسُبُّ الدَّهْرَ وَأَنَا الدَّهْرُ ، بِيَدِي الأَمْرُ أُقَلِّبُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ) ( ) ، فالدهر ذكره ابن حزم في الأسماء الحسنى استنادا إلى هذا الحديث ( ) ، والأمر ليس كذلك لأن الدهر اسم جامد لا يتضمن وصفا يفيد الثناء بنفسه .
    الشرط الخامس من شروط الإحصاء :
    أن يكون الوصف الذي دل عليه الاسم في غاية الجمال والكمال فلا يكون المعنى عند تجرد اللفظ منقسما إلى كمال أو نقص أو يحتمل شيئا يحد من إطلاق الكمال والحسن ،
    وذلك الشرط مأخوذ من قول الله تعالى :  وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا  [الأعراف:180] ، وكذلك قوله سبحانه :  تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ  [الرحمن:78] ، فالآية تعني أن اسم الله جل شأنه تنزه وتمجد وتعظم وتقدس عن كل معاني النقص ( ) ، لأنه سبحانه وتعالى له مطلق الحسن والجلال وكل معاني الكمال والجمال .
    والله عز وجل لا يتصف إلا بالكمال المطلق الذي لا نقص فيه بوجه من الوجوه كالحياة والعلم والقدرة ، والسمع والبصر والرحمة ، والعزة والحكمة والعظمة وغير ذلك من أوصاف الكمال
    ، أما ضد ذلك من أوصاف النقص كالموت والعجز والظلم ، والغفلة والسنة والنوم ، فالله منزه عنها وعن كل وصف لا يليق بجلاله مما وصف الواصفون فقال :  سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ  [الصافات:180] .
    أما إذا كان الوصف عند تجرده عن الإضافة في موضع احتمال ، فكان كمالا في حال ونقصا في حال ، فهذا لا يصح فيه إطلاق الاسم أو الوصف ، وينبغي على المسلم ألا يثبته لله إثباتا مطلقا ولا ينفيه عنه نفيا مطلقا ، بل لا بد من البيان والتفصيل والتقيد بما ورد في التنزيل ، وهذا منهج السلف الصالح في الألفاظ التي تحتمل وجهين عن التجرد عن الإضافة ، كالمكر والخداع والنسيان ، والاستهزاء والكيد والخذلان وغير ذلك من الأوصاف كالتردد والاستخلاف ( ) .
    فالمكر مثلا هو التدبير في الخفاء بقصد الإساءة أو الإيذاء وهذا قبيح مذموم ، أو بقصد الابتلاء والجزاء وهذا ممدوح محمود ، ولهذا لا يصح إطلاق الماكر اسما ووصفا في حق الله دون تخصيص لأن الإطلاق فيه احتمال اتصافه بالنقص أو الكمال ، والله نسب إلى نفسه المكر مقيدا فقال :  وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ  [آل عمران:54] ، وقال جل شأنه :  وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ  [النمل:50] ، وفي هذه المواضع لا يحتمل التقييد إلا الكمال فجاز أن يتصف به رب العزة والجلال .
    وما يقال في المكر يقال أيضا في الاستهزاء والخداع والسخرية والكيد ، فليس من أسمائه الماكر والخادع والفاتن والمضل والفاعل والكاتب ونحوها لأن ذلك يكون كمالا في موضع ونقصا في آخر فلا يتصف به إلا في موضع الكمال فقط .
    التعديل الأخير تم بواسطة khaled faried ; 11-08-2006 الساعة 09:52 PM
    ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري

    التدمير الشامل
    قتل لأطفال

    سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.

    تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
    سفر هوشع -
    . 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ

    .......
    أقتلوا للهلاك
    سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »

    ......
    انجيل لوقا -
    27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    2,113
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    12-03-2010
    على الساعة
    07:24 AM

    افتراضي

    في الصحيحين من حديث أَبِى هُرَيْرَةَ  مرفوعا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمَا مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ )


    أما الأسماء الحسنى التي انطبقت عليها شروط الإحصاء

    من الكتاب السابق( أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة
    المؤلف د.محمود عبد الرازق الرضواني )


    فهي كالتالي :


    الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ السَّمِيعُ البَصِيرُ المَوْلَى النَّصِيرُ العَفُوُّ القَدِيرُُ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الوِتْرُ الجَمِيلُ الحَيِيُّ السِّتيرُ الكَبِيرُ المُتَعَالُ الوَاحِدُ القَهَّارُ الحَقُّ المُبِينُ القَوِيُِّ المَتِينُ الحَيُّ القَيُّومُ العَلِيُّ العَظِيمُ الشَّكُورُ الحَلِيمُ الوَاسِعُ العَلِيمُ التَّوابُ الحَكِيمُ الغَنِيُّ الكَرِيمُ الأَحَدُ الصَّمَدُ القَرِيبُ المُجيبُ الغَفُورُ الوَدودُ الوَلِيُّ الحَميدُ الحَفيظُ المَجيدُ الفَتَّاحُ الشَّهيدُ المُقَدِّمُ المُؤخِّرُ المَلِيكُ المُقْتَدِرْ المُسَعِّرُ القَابِضُ البَاسِطُ الرَّازِقُ القَاهِرُ الديَّانُ الشَّاكِرُ المَنانَّ القَادِرُ الخَلاَّقُ المَالِكُ الرَّزَّاقُ الوَكيلُ الرَّقيبُ المُحْسِنُ الحَسيبُ الشَّافِي الرِّفيقُ المُعْطي المُقيتُ السَّيِّدُ الطَّيِّبُ الحَكَمُ الأَكْرَمُ البَرُّ الغَفَّارُ الرَّءوفُ الوَهَّابُ الجَوَادُ السُّبوحُ الوَارِثُ الرَّبُّ الأعْلى الإِلَهُ .
    ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري

    التدمير الشامل
    قتل لأطفال

    سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.

    تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
    سفر هوشع -
    . 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ

    .......
    أقتلوا للهلاك
    سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »

    ......
    انجيل لوقا -
    27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

  5. #15
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    2,113
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    12-03-2010
    على الساعة
    07:24 AM

    افتراضي

    وجزا الله سبحانه وتعالي أخانا الحبيب عبد الله فقد أعطانا رابطا هاما لأسماء الله الحسني الثابتة في الكتاب والسنة
    ولفتوي الأزهر
    http://www.asmaullah.com/
    http://www.asmaullah.com/azhar.JPG

    ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري

    التدمير الشامل
    قتل لأطفال

    سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.

    تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
    سفر هوشع -
    . 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ

    .......
    أقتلوا للهلاك
    سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »

    ......
    انجيل لوقا -
    27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

  6. #16
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    2,113
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    12-03-2010
    على الساعة
    07:24 AM

    افتراضي


    هذه المشارك لأختنا الفاضلة ebnat fatima جزاهاالله سبحانه وتعالي كل خير
    جمع كل روابط الموضوع لأخي الحبيب الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني بارك الله فيه
    أذكر إخواني الكرام بكتاب الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني
    http://saaid.net/book/open.php?cat=1&book=1668
    ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري

    التدمير الشامل
    قتل لأطفال

    سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.

    تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
    سفر هوشع -
    . 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ

    .......
    أقتلوا للهلاك
    سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »

    ......
    انجيل لوقا -
    27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

اسماء الله الحسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. اسماء الله الحسنى فى الكتاب المقدس ومدى انطباقها على يسوع
    بواسطة وليد في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 17-12-2017, 12:45 PM
  2. اسماء الله وصفاته وموقف اهل السنة منها
    بواسطة محبة رسول الله في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 13-11-2007, 06:34 PM
  3. اسماء الله الحسنى و معانيها
    بواسطة عيون المها في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-07-2007, 10:15 PM
  4. اسماء الله الحسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
    بواسطة KAHLID في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 01-01-1970, 02:00 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

اسماء الله الحسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

اسماء الله الحسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى