ضربة جديدة لمن قال ان الشيخ ديدات قاديني

[طارق حماد]

اخذت هذا الصورة من موقع الشيخ ديدات فجزاهم الله خيراً وجزى الاخ اباعبيدة خير الجزاء

ولن اعلق باي كلمة بل ساترك لكم الترجمة




مركز الدعوة الإسلامى العالمى




اشهار



أنا / أحمد حسين ديدات , رئيس مجلس الدعوة الاسلامية , أشهد هنا أمام الله , و أنا فى كامل الأهلية التامة للشهادة


أن لا اله الا الله , محمد رسول الله




اننى أومن أن محمدا صلى الله عليه و سلم , هو النبى و الرسول الخاتم و أنه لا نبى و لا رسول بعده .
اننى أومن أن ميرزا غلام أحمد القاديانى ما هو الا دجال كافر .
اننى أومن أن أولئك الذين يقبلونه كنبى أو رسول أو مجدد أو حتى أنه رجل عظيم , انهم كافرون و خارجون عن حظيرة الاسلام .
ان كتابى " crucifixion or crucifiction " يحوى كلمة أخيرة ( الخاتمة ) توضح موقفى فيما أعتقده من عودة المسيح مرة ثانية .
ان مركز الدعوة الإسلامية لم ينشر مطلقًا و لم يوزع و لم يبع أو يشجع على بيع ترجمة محمد أسد لمعانى القرأن الكريم .
أسأل الله أن يحمينا من مروجى الإشاعات المتاجرين و من يعضون من الخلف و مروجى الفساد .

أحمد ديدات .

[احمد العربى]

تفضل أخي طارق, ورحم الله شيخنا أسد المناظرات ومرعب المشركين واستاذنا جميعاً وجزاه الله عن جهاده فى سبيله جنات الفردوس اللهم آمين
Afterword
The Crucifixion or Christ
had been pushed down my throat to be the only redeeming factor for mankind since my early encounter with students and priests of Adams Mission when I was in my teens. (See Epilogue: "Is the Bible God's Word?")
Being a rather impressionable youth, I was amazed at the manner in which scores of young articulate men believed in the Crucifixion as their only factor of salvation and seemed to be concerned about my being condemned to hell for not believing in it.
This subject of the Crucifixion of Christ on which all Christianity is staked, became a serious subject of my studies. I really wanted to know what it was all about and began to study their authority, the "New Testament", on the subject.
Honestly, I do not expect anyone to ask me about my belief as a Muslim concerning the Crucifixion. My belief is the Qur’ânic belief as categorically stated in Chapter IV, Verse 757.
I repeat emphatically that the study of the crucifixion was thrust upon me by those of the Christian faith who claimed to be my benefactors and well-wishers. I seriously took their concern for me to heart and studied and researched objectively, using their own sources. The results you will agree are astounding.
I would like to thank the hundreds of Christians who came knocking at my door and for initiating me into this subject.
The foregoing is the result of my years and years of study and research.
Ahmed Deedat

كلمة ختام
لقد كان موضوع صلب المسيح يقف فى حلقي,من حيث اعتبار المسيحيين أنه المخلص الوحيد لبني البشر منذ أول اختلاط لي مع طلبة وقساوسة إرسالية(آدمز) عندما كنت لم أبلغ العشرين من عمري بعد.
ولما كنت شابا غير سهل الإنقياد,فلقد حيرتني الحالة التي كنت ألحظها على أولائك الشباب المؤمنين بالصلب كطريق وحيد لهم إلى الخلاص من الذنوب وما كاموا يبدونه من اهتمام وقلق لكوني سأعذب فى النار لعدم التصديق والإيمان به.
وأصبح موضوع صلب المسيح الذي تعتمد عليه المسيحية موضوعاً هاماً لبحثي ودراستي.
كنت أريد حقاً أن أعرف علام كل هذه الضجة الكبرى. وبدأت أدرس مابحوزتهم فى الموضوع الا وهو (العهد الجديد).
ولاأتوقع أن يسالني أي شخص عن عقيدتي كمسلم فيما يتعلق بموضوع الصلب.
عقيدتي هي عقيدة القرآن كما وردت بدقة فى الآية 157 من سورة النساء.( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا )
وأكرر مع كل تأكيد أن دراستي موضوع الصلب قد فرضت علي من أصحاب الإيمان المسيحي الذين كانوا يدعون أنهم خيرون محبون للخير لي.
وأخذت اهتمامهم مأخذ الجد لكي أدرس واستذكر وابحث بموضوعية مستخدما نفس مصادرهم.
وستوافقني أن النتائج مذهلة.
وأود أن أشكر مئات المسيحيين الذين جاءوا يدقون على بابي لمبادرتي بالتباحث فى هذا الموضوع.
وما أسلفته فى الصفحات السابقة_ايها القارئ الكريم_إنما هو حصيلة بحث ودراسة طوال سنوات وسنوات من عمري .
أحمد ديدات