ارجو المساعدة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

ارجو المساعدة

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: ارجو المساعدة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4
    آخر نشاط
    05-08-2006
    على الساعة
    04:30 AM

    افتراضي ارجو المساعدة

    اخواني الاعزاء,انا بحاجة الى تفسير لما ورد في سورة البقرة من اياتان اعتقد او في نظري انهما متناقضتين مع العلم انني لم اقرا ما سبق هاتين الايتين من ايات والايتان هما:-
    بسم الله الرحمن الرحيم((لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويومن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم))البقرة256

    ((وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين لله))البقرة193

    انا بحاجة لكي اعرف ما موقف الاسلام من اهل الكتاب والمشركين.لماذا تقول الاية الاولى انا لا اكره في الدين وتقول الثانية قاتلوهم

    اريد ان انبه اني انسان مسلم من اصل مسيحي ولم اعلن لاهلي بعد,امي اسلمت من قبلي وهذا ما شجعني,طبعا لم اقتنع بكتاب المسيحيين وهناك بعض الاسئلة الاخرى التي اتمنى ان اعرف اجابتها وهذه الاسئلة عادة ما التقطها من المواقع المسيحية المعادية للاسلام وشكرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    148
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-02-2013
    على الساعة
    09:37 PM

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    أخى في الله rt_1984

    لقد راجعت تفسير الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي واليك تفسير ماأشكل عليك00


    بسم الله الرحمن الرحيم

    قال تعالى(لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفربالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروه الوثقى لاانفصام لها والله سميع عليم الله ولى الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أوليائهم الطاغوت يخرجونهم من النور الى الظلمات أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)

    يخبر تعالى أنه لا إكراه في الدين لعدم الحاجه إلى الإكراه عليه ، لأن الإكراه لايكون إلا على امر خفية أعلامه ، غامضه آثاره ، أو أمر في غاية الكراهه للنفوس،وأما هذا الدين القويم والصراط المستقيم فقد تبينت أعلامه للعقول،وظهرت طرقه وتبين امره ،وعرف الرشد من الغي ، فالموفق إذا نظر أدني نظر إليه آثره واختاره ،وأما من كان سيء القصد فاسد الإراده ،خبيث النفس يرى الحق فيختار عليه الباطل ويبصر الحسن فيميل إلى القبيح ،فهذا ليس لله حاجه في إكراهه على الدين ،لعدم النتيجه والفائده فيه ،والمكره ليس إيمانه صحيحا ولا تدل الآية الكريمه على ترك قتال الكفار المحاربين ،وإنما فيها أن حقيقة الدين من حيث هو موجب لقبوله لكل منصف قصده اتباع الحق وأما القتال وعدمه فلم تتعرض له وإنما يؤخذ فرض القتال من نصوص أخرى،ولكن يستدل في الآيه الكريمة على قبول الجزيه من غير أهل الكتاب كما هو قول كثير من العلماء .


    أما الآيه الكريمة((وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين * واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم في فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم* وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين لله))

    هذه الآيات ،تتضمن الأمر بالقتال في سبيل الله ،وهذا كان بعد الهجره إلى المدينه ، لما قوي المسلمون للقتال أمرهم الله به ، بعدما كانوا مأمورين بكف أيديهم وفي تخصيص القتال (في سبيل الله) حث على الإخلاص ، ونهي عن الاقتتال في الفتن بين المسلمين
    (اللذين يقاتلونكم) أي : اللذين هم مستعدون لقتالكم ، وهم المكلفون الرجال ، غير الشيوخ اللذين لا رأي لهم ولا قتال .

    والنهي عن الإعتداء يشمل انواع الإعتداء كلها، من قتل من لا يقاتل من النساء والمجانين والأطفال والرهبان ونحوهم،والتمثيل بالقتلى ،وقتل الحيوانات ، وقطع الأشجار [ونحوها...] لغير مصلحه تعود للمسلمين .ومن الإعتداء مقاتلة من تقبل منهم الجزيه إذا بذلوها ،فإن ذالك لا يجوز .
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 09-07-2006 الساعة 10:58 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ / وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ

    أحسنتي أختي الفاضلة ( ام الزبير) .

    اضيف

    (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم "256")

    إن الحق سبحانه وتعالى يوضح لنا نحن العباد المؤمنين ولسائر البشرية أنه: "لا إكراه في الدين". والإكراه هو أن تحمل الغير على فعل لا يرى هو خيراً في أن يفعله. أي لا يرى الشخص المكره فيه خيراً حتى يفعله. ولكن هناك أشياء قد نفعلها مع من حولنا لصالحهم، كأن نرغم الأبناء على المذاكرة، وهذا أمر لصالح الأبناء، وكأن نجبر الأطفال المرضى على تناول الدواء.

    ومثل هذه الأمور ليست إكراهاً، إنما هي أمور نقوم بها لصالح من حولنا؛ لأن أحداً لا يسره أن يظل مريضاً.

    إن الإكراه هو أن تحمل الغير على فعل من الأفعال لا يرى فيه هو الخير بمنطق العقل السليم. ولذلك يقول الحق سبحانه: "لا إكراه في الدين".

    ومعنى هذه الآية أن الله لم يكره خلقه ـ وهو خالقهم ـ على دين، وكان من الممكن أن الله يقهر الإنسان المختار، كما قهر السماوات والأرض والحيوان والنبات والجماد، ولا أحد يستطيع أن يعصى أمره.

    فيقول سبحانه:

    {لو يشاء الله لهدى الناس جميعاً }
    (من الآية 31 سورة الرعد)

    لكن الحق يريد أن يعلم من يأتيه محباً مختاراً وليس مقهوراً، أن المجيء قهراً يثبت له القدرة، ولا يثبت له المحبوبية، لكن من يذهب له طواعية وهو قادر ألا يذهب فهذا دليل على الحب، فيقول تعالى: "لا إكراه في الدين" أي أنا لم أضع مبدأ الإكراه، وأنا لو شئت لآمن من في الأرض كلهم جميعاً. فهل الرسل الذين أرسلهم سبحانه يتطوعون بإكراه الناس؟. لا ، إن الرسول جاء لينقل عن الله لا ليكره الناس، وهو سبحانه قد جعل خلقه مختارين، وإلا لو أكرهم لما أرسل الرسل، ولذلك يقول المولى عز وجل:

    {ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين "99"}
    (سورة يونس)

    إن الرسول له مهمة البلاغ عن الله؛ لأن الله لم يرد خلقه مكرهين على التدين، إذن فالمبلغ عنه لا يكره خلقه على التدين، إلا أن هنا لبساً. فهناك فرق بين القهر على الدين، والقهر على مطلوب الدين، هذا هو ما يحدث فيه الخلاف.

    وقد أراد خصوم الإسلام أن يصعدوا هذه العملية فقالوا كذباً وافتراء: إن الإسلام انتشر بحد السيف.

    ونقول لهم: لقد شاء الله أن ينشأ الإسلام ضعيفا ويضطهد السابقون إليه كل أنواع الاضطهاد، ويعذبون، ويخرجون من ديارهم ومن أموالهم ومن أهلهم، ولا يستطيعون عمل شيء. إذن ففترة الضعف التي مرت بالإسلام أولا فترة مقصودة.

    ونقول لهم أيضا : من الذي قهر وأجبر أول حامل للسيف أن يحمل السيف؟! والمسلمون ضعاف ومغلبون على أمرهم، لا يقدرون على أن يحموا أنفسهم، إنكم تقعون في المتناقضات عندما تقولون: إن الإسلام نشر بالسيف. ويتحدثون عن الجزية رفضاً لها، فنقول: وما هي الجزية التي يأخذها الإسلام من غير المسلمين كضريبة للدفاع عنهم؟ لقد كان المسلمون يأخذون الجزية من البلاد التي دخلها الفتح الإسلامي، أي أن هناك أناساً بقوا على دينهم. ومادام هناك أناس باقون على دينهم فهذا دليل على أن الإسلام لم يكره أحداً.



    وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ {2/190} وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ {2/191} فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {2/192} وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ {2/193}

    أرجو أن تقرأ الآيات بهدوء

    الآية الأولى : وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ {2/190}

    إذن وجب قتال الذين يقاتلوننا بقول (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ) وليس الامر جاء بهمجية .

    الآية الثانية : وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ {2/191}

    يقول الحق: "واقتلوهم حيث ثقفتموهم" أي لا تقولوا إنهم أخرجوكم من هنا، وإنما أخرجوهم من حيث أخرجوكم، أي من أي مكان أنتم فيه، وعن ذلك لن تكونوا معتدين .

    والفتنة في دين الله أشد من القتل، لأن الفتنة إنما جاءت لتفسد على الناس دينهم، صحيح أنها لا تعوق الناس عن أن يتدينوا، ولكنها تفتن الذين تدينوا، وقد حاولوا إجبار المسلمين الأوائل بالتعذيب حتى يرتدوا عن الدين، وكان ذلك أشد من القتل لأنها فتنة في الدين.

    فالقاتل في الإسلام جاء دفاعاً .

    وبعد ذلك هل يظل القتال دفاعا كما يريد خصوم الإسلام أن يجعلوه دفاعا عمن آمن فقط؟ أو كما يريد الذين يحاولون أن يدفعوا عن الإسلام أنه دين قتال ويقولون: لا ، الإسلام إنما جاء بقتال الدفاع فقط .

    نقول لهؤلاء: قتال الدفاع عمن؟ هل دفاع عمن آمن فقط؟ أم عن مطلق إنسان نريد أن ندفع عنه ما يؤثر في اختيار دينه؟ هو دفاع أيضا، وسنسميه دفاعا، ولكنه دفاع عمن آمن، ندفع عنه من يعتدي عليه، وأيضا عمن لم يؤمن ندفع عنه من يؤثر عليه في اختيار دينه لنحمي له اختياره، لا لنحمله على الدين، ولكن لنجعله حراً في الاختيار؛ فالقوي التي تفرض على الناس دينا نزيحها من الطريق، ونعلن دعوة الإسلام، فمن وقف أمام هذه الدعوة نحاربه؛ لأنه يفسد على الناس اختيار دينهم، وفي هذا أيضاً دفاع."

    الآية الثالثة : فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {2/192}

    إذن : القتال ليس للهمجية ، فأمر الله المسلمين بعدم قتالهم إن توقف الكفار عن الفتنة .

    الآية الرابعة : وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ {2/193}

    إن الحق يختبر الإيمان بالفتنة، ويرى الذين يعلنون الإيمان هل يصبرون على ما فيه من ابتلاءات أم لا؟ فلو كان دخول الإسلام لا يترتب عليه دخول في حرب أو قتال ولا يترتب عليه استشهاد بعض المؤمنين لكان الأمر مغريا لكثير من الناس بالدخول في الإسلام، لكن الله جعل لهم الفتنة في أن يهزموا ويقتل منهم عدد من الشهداء، وذلك حتى لا يدخل الدين إلا الصفوة التي تحمل كرامة الدعوة، وتتولى حماية الأرض من الفساد، فلابد أن يكون المؤمنون هم خلاصة الناس.

    لذلك قال سبحانه : "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة". معنى أن يكون الدين لله، أي تخرجوهم من ديانة أنفسهم أو من الديانات التي فرضها الطغيان عليهم، وعندما نأخذهم من ديانات الطغيان، ومن الديانات التي زينها الناس إلى ديانات الخالق فهذه مسألة حسن بالنسبة لهم، وتلك مهمة سامية. كأنك بهذه المهمة السامية تريد أن ترشد العقل الإنساني وتصرفه وتمنعه من أن يدين لمساو له؛ إلى أن يدين لمن خلقه. وعلى صاحب مثل هذا العقل أن يشكر من يوجهه إلى هذا الصواب.

    ويختم الحق هذه الآية الكريمة بقوله: "فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين" أي أنهم إذا انتهوا إلى عدم قتالكم، فأنتم لن تعتدوا عليهم، بل ستردون عدوان الظالم منهم. والظالم حين يعتدي يظن أنه لن يقدر عليه أحد، والحق يطلب منا أن نقول له: بل نقدر عليك، ونعتدي عليك بمثل ما اعتديت علينا.
    .
    والله أعلم

    الشيخ / محمد متولي الشعراوي .
    .
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4
    آخر نشاط
    05-08-2006
    على الساعة
    04:30 AM

    افتراضي مشكورين

    مشكورين اخواني على ردودكم.
    ما هو سبب تنزيل سورة التوبة.في بدايتها تتحدث عن المشركيين وهل المقصود فيهم المشركين الذين تعدوا على الاسلام؟وما المقصود بقوله تعالى((فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم))وما هي الاشهر الحرم بقوله تعالى (((فإذا انسلخ الأشهر الحرم))
    وشكرا لكم جميعا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rt_1984
    مشكورين اخواني على ردودكم.
    ما هو سبب تنزيل سورة التوبة.في بدايتها تتحدث عن المشركيين وهل المقصود فيهم المشركين الذين تعدوا على الاسلام؟ وما المقصود بقوله تعالى((فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم))وما هي الاشهر الحرم بقوله تعالى (((فإذا انسلخ الأشهر الحرم))
    وشكرا لكم جميعا
    جاءت سورة التوبة لتفصل كيف يتم التوزيع لأموال الصدقات فقال الله جل جلاله :


    إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {الأنفال/60}

    وقد سمية سورة التوبة لأن القطيعة هنا بين الله وبعض عباده الذين ضلوا واختاروا الكفر والنفاق ؛ ولأنه رب رحيم أراد أن يفتح لعباده الذي أبقوا باب الرجوع إليه بالتوبة ؛ فسمت السورة سورة( التوبة) ، وقد بدأت السورة بقوله تعالى : (براءة) واسمها التوبة حتى تسبق التوبة البراءة . ولذلك نجد فيها آيات التوبة في قول الله تعالى :


    لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ ... {التوبة/117}

    وفي آية أخرى : ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ .. {التوبة/118}

    وفي آية ثالثة : وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاء .. {التوبة/15}

    إذن فعلى الرغم من أن السورة بدأت بالبراءة إلا أنها جاءت بالتوبة رحمة منه ؛ وقبولها منه تعالى رحمة بالناس .


    اقتباس
    وما المقصود بقوله تعالى((فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم))
    الله عز وجل لا يحب نقض العهد ؛ لذلك طلب من المؤمنين لأن يعطوا المشركين الذين عاهدوهم مدة العهد ولو كانت أكثر من أربعة أشهر ؛ حتى يتعلم المؤمن أن يُوفي بالعهد مادام الطرف الآخر يحترمه .

    اقتباس
    وما هي الاشهر الحرم بقوله تعالى (((فإذا انسلخ الأشهر الحرم))
    لو نظرت لسورة التوبة الآية 2 تجد قول الحق سبحانه : فَسِيحُواْ فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ {التوبة/2}

    وبعد ذلك جاءبالآية رقم 4 قول الحق سبحانه :

    فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ {التوبة/5}

    إن الأشهر الأربعة الحرم هم أربعة أشهر للعهد تنتهي بانتهائها .

    وهنا يبلغنا الله عز وجل أنه قد أعطى المشركين أربعة أشهر يسيرون فيها آمنين ، لماذا ؟

    لأن الذي يكون ضعيفاً مع خصمه ينتهز أي فرصة يقدر عليه فيها ليستغلها ويقضي عليه ، ولا يمهله أربعة أشهر حتى ولا أربعة أيام . ولكن القوي لا يبالي بمد الأجل لخصمه لأنه يستطيع أن يأتي به في أي لحظة .

    فمن سماحة هذا الدين الإسلامي الذي أنزله الحق تبارك وتعالى ؛ أن المولى سبحانه وتعالى يعطي مهلة لمن قطعت المعاهدة معهم ، فأعطاهم مهلة أربعة أشهر حتى لا يقال إن الإسلام أخذهم على غرة ، بل أعطاهم أربعة أشهر ومن كانت مدة عهده أكثر من أربعة أشهر فسوف يستمر العهد إلى ميعاده .

    فسماحة اللإسلام تمنع أن نأخذهم على غرة ، وعلى الذين قطع الإسلام معهم العهد أن يسيروا وهم مطمئنون وفي أمن وأمان ولا يتعرض لهم أحد .

    والله أعلم .
    .
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4
    آخر نشاط
    05-08-2006
    على الساعة
    04:30 AM

    افتراضي

    شكرا جزيلا لك يا اخي السيف البتار.اريد اذا سمحت ان توضح لي ما هو هذا العهد الذي بين المسلمين والمشركين؟هل المقصود به فترة مكوثهم في الارض التي فتحها الاسلام؟وعلى اساس ماذا كان المسلمون يدخلون ارضا لم تكن ارضهم في السابق؟ارجوك اخي سامحني اعرف اني اثقل عليك باسالتي ولكن معلوماتي ليست بكثيرة وانا بحاجة الى توضيحات.فوضعي الان لا يسمح لي بقراءة اي شيء يتعلق بالاسلام

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    132
    آخر نشاط
    17-11-2006
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    الأخ الحبيب
    هى عندى انا تفسيرير للقران ... التيسير والجلالين

    هى الجلالين

    256 - (لا إكراه في الدين) على الدخول فيه (قد تبين الرشد من الغي) أي ظهر بالآيات البينات أن الإيمان رشد والكفر غي نزلت فيمن كان له من الأنصار أولاد أراد أن يكرههم على الإسلام (فمن يكفر بالطاغوت) الشيطان أو الأصنام وهو يطلق على المفرد والجمع (ويؤمن بالله فقد استمسك) تمسك (بالعروة الوثقى) بالعقد المحكم (لا انفصام) انقطاع (لها والله سميع) بما يقال (عليم) بما يفعل

    الميـسر

    لكمال هذا الدين واتضاح آياته لا يُحتاج إلى الإكراه عليه لمن تُقبل منهم الجزية, فالدلائل بينة يتضح بها الحق من الباطل, والهدى من الضلال. فَمَن يكفر بكل ما عُبِد من دون الله ويؤمن بالله, فقد ثبت واستقام على الطريقة المثلى, واستمسك من الدين بأقوى سبب لا انقطاع له. والله سميع لأقوال عباده, عليم بأفعالهم ونياتهم, وسيجازيهم على ذلك.


    وهى تفسير الأية 193

    الجلالين ..

    193 - (وقاتلوهم حتى لا تكون) توجد (فتنة) شرك (ويكون الدين) العبادة (لله) وحده لا يعبد سواه (فإن انتهوا) عن الشرك فلا تعتدوا عليهم دل على هذا (فلا عدوان) اعتداء بقتل أو غيره (إلا على الظالمين) ومن انتهى فليس بظالم فلا عدوان عليه

    الميسر

    واستمروا- أيها المؤمنون- في قتال المشركين المعتدين, حتى لا تكون فتنة للمسلمين عن دينهم ولا شرك بالله, ويبقى الدين لله وحده خالصًا لا يُعْبَد معه غيره. فإن كفُّوا عن الكفر والقتال فكُفُّوا عنهم; فالعقوبة لا تكون إلا على المستمرين على كفرهم وعدوانهم.
    افتتاح موقعى من جديد (ارجوا المشاركة )

    www.soatal7aiq.com

    او

    www.soatal7aiq.com/html

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    132
    آخر نشاط
    17-11-2006
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    اقتباس
    انا بحاجة لكي اعرف ما موقف الاسلام من اهل الكتاب والمشركين.لماذا تقول الاية الاولى انا لا اكره في الدين وتقول الثانية قاتلوهم
    اولا انا سا اجيبك بحكمى مسيحى سابق ومن اهل الكتاب والأن مسلم والحمد الله
    اخى الحبيب
    الأسلام انصفنا فى كل حقوقنا ولم يفرق بيننا وبين المسلمين ..
    من حيث الحقوق
    ولكن الجزية مفروضة علينا ... ولكن هل الأيام ما فيش لا جزية ولا محزنون

    واما قاتهلم ... متى ! خبرك قاتلوهم ! هل وهم فى حالة سلام او اى حالة لم ياذكوا فيا ... طبعا لا .

    الحالة لما يحاربك والوضع الطبيعى وانت فى بيتك واحد حاربك وبدوا يرسقك شو بدك تعمل الوا !
    اكيد راح تحاربوا !

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركات
    افتتاح موقعى من جديد (ارجوا المشاركة )

    www.soatal7aiq.com

    او

    www.soatal7aiq.com/html

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rt_1984
    ما هو هذا العهد الذي بين المسلمين والمشركين؟هل المقصود به فترة مكوثهم في الارض التي فتحها

    كانت هناك عهود ومواثيق - أبرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم مع بعض القبائل ممن لم يدخلوا في الإسلام وذلك كمدلج، وبني بكر بن وائل وخزاعة، وهؤلاء وأمثالهم ممن أشار إليهم القرآن بقوله تعالى:

    (بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
    (التوبة:1).

    وقوله:

    (إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ)
    (التوبة:4).

    وقوله:
    (إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ)
    (التوبة: من الآية7).

    مع اختلاف المعنيين في كل آية من الآيات السابقة حسب موقفهم من العهود التي كانت بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    والعهد الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وهؤلاء يتلخص بما يلي:

    1- المسالمة بينهم وبين المسلمين، وعدم اعتداء أي طرف على الآخر، ولهم الأمان ومن دخل في حكمهم ورضي في عهدهم قال تعالى:

    (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ)
    (النساء: من الآيتين 89،90)

    2- نصرة كل طرف للآخر إذا استنصره، إلا أن يكون ضد طرف ثالث له ميثاق مع من طلبت منه النصرة، فلا نصرة إذًا، ولكنه الحياد.

    قال تعالى مبينًا حق المؤمنين الذين لم يهاجروا :

    (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
    (الأنفال: من الآية72)

    وقد كان العهد مع بعضهم إلى مدة، وبعضهم لا مدة له .

    ومن أهم الأدلة على ذلك:

    1- روى الإمام أحمد في مسنده عن المسور بن مخرمة ومروان: كان في شروطهم حين كتبوا الكتاب / أنه من أحب أن يدخل في عقد محمد وعهده دخل فيه، ومن أحب أن يدخل في عقد قريش وعهدهم دخل فيه فتواثبت خزاعة فقالوا: نحن مع عقد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعهده، وتواثبت بنو بكر فقالوا: نحن في عقد قريش وعهدهم. .

    2- وروى ابن حبان عن عبد الله بن عمر قال: كانت خزاعة حلفاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت بنو بكر - رهط بني كنانة حلفاء لأبي سفيان، قال: وكانت بينهم موادعة أيام الحديبية، فأغارت بنو بكر على خزاعة في تلك المدة فبعثوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستمدونه، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ممدًا لهم في شهر رمضان - الحديث .

    3- يجمع المؤرخون على أن سبب غزوة فتح مكة نقض العهد من قبل بني بكر، ومساعدة قريش لهم - ضد خزاعة، وهذا نقض للعهد أيضًا - وطلب خزاعة من الرسول صلى الله عليه وسلم نصرتهم، وفاء للعهد الذي بينهم وبين الرسول صلى الله عليه وسلم وفي ذلك قال عمرو بن سالم الخزاعي قصيدته المشهورة أمام الرسول صلى الله عليه وسلم والتي مطلعها:

    حلف أبينا وأبيه ألا تلدا ****** لا همّ أني ناشد محمدًا

    4- ذكر المفسرون عند تفسير آيات التوبة التي سبق ذكرها أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد عاهد بعض المشركين، وسالمهم كخزاعة ومدلج وقبائل بني بكر وغيرهم فمنهم من وفى ومنهم من نقض العهد

    وبهذا يتضح لنا ما كان بين الرسول الله صلى الله عليه وسلم وبين بعض المشركين من عهود ومواثيق مما أشارت إليه الآيات الكثيرة التي مرّت معنا، كما تبيّن أن بعض المشركين وفى بعهده وميثاقه، وبعضهم نقض ذلك فدارت الدائرة عليه.

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rt_1984
    وعلى اساس ماذا كان المسلمون يدخلون ارضا لم تكن ارضهم في السابق؟
    المسلمون لم يدخلوا أرضا لم تكن أرضهم ، فالمسلمون أهل مكة هم أهل الجزيرة العربية وقد هاجروا من مكة إلى المدينة وأستقبلهم أهل المدينة أستقبال الأهل لأن أهل قريش هم الأم وجميع القبائل الأخرى متفرعة من الأصل (قريش) ، وكذلك هناك عهود ومواثيق أعطاها الرسول:salla-icon: لبعض القبائل التي دخلت في الإسلام ... ومثال لذلك :

    كتب رسول الله :salla-icon: لأسلم من خزاعة لمن آمن منهم وأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وناصح في دين الله، أن لهم النصر على من دهمهم بظلم، وعليهم نصر النبي :salla-icon: إذا دعاهم ولأهل باديتهم ما لأهل حاضرتهم، وأنهم مهاجرون حيث كانوا .

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rt_1984
    ارجوك اخي سامحني اعرف اني اثقل عليك باسالتي ولكن معلوماتي ليست بكثيرة وانا بحاجة الى توضيحات.فوضعي الان لا يسمح لي بقراءة اي شيء يتعلق بالاسلام
    تحت أمرك في أي وقت
    .
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

ارجو المساعدة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ارجو المساعدة
    بواسطة محب رسول الله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-10-2006, 09:47 PM
  2. ارجو المساعدة
    بواسطة محب رسول الله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-09-2006, 07:20 PM
  3. ارجو المساعدة
    بواسطة muslim_tiger2 في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-07-2006, 06:45 AM
  4. ارجو المساعدة ....
    بواسطة I.m.I في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 13-04-2006, 11:23 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

ارجو المساعدة

ارجو المساعدة