تاريخنا المٌفترى عليه

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

تاريخنا المٌفترى عليه

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: تاريخنا المٌفترى عليه

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,559
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-10-2014
    على الساعة
    02:32 AM

    افتراضي تاريخنا المٌفترى عليه

    السلام عليكم

    بينما كنت فى أحد سفرياتى الطويلة وكانت هذه المرة لقاهرة المٌعز (بتاع قطم جبل المقطم يانصارى) وكعادتى أشترى كتاب على الأقل كل مرة أقرءه خلال ساعات السفر طالت أو قصرت.

    وقد إشتريت هذه المرة كتابا جديد وإسمه تاريخنا المٌفترى عليه للعلامة الدكتور يوسف القرضاوى.

    يستعرض دكتور يوسف بأسلوبه السلس الإفتراءات على التاريخ الإسلامى منذ عصر النبوة

    ونظرا لأن الكتاب جديد فتعذر على إيجاد نسخة إلكترونية منه ولذلك سوف ألخص أجزاء منه على مراحل.

    والكتاب يصلح كمرجع أيضا فى الرد عن بعض الشبهات المعتاده

    أما لمن يتعجل قراءته فالكتاب ثمنه 20 جنيها لاغير
    ----------

    أرجو أن تجدوا فيه المتعة المرجوة

    أما أحبائنا النصارى من الأعضاء ............ أرجو ان تحاولوا الفهم منه مايدلسه عليكم أبائكم ... أحيان كثيرة أعذر جهلكم عندما ترددون كالبغبغاوات مايرددونه وتنسون موضوع الكذب المقدس

    تحياتى للجميع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الـــــــSHARKـــــاوى

    إن المناصب لا تدوم لواحد ..... فإن كنت فى شك فأين الأول؟
    فاصنع من الفعل الجميل فضائل ..... فإذا عزلت فأنها لا تعزل

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,559
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-10-2014
    على الساعة
    02:32 AM

    افتراضي

    تاريخنا المفترى عليه
    يعد التاريخ ذاكرة الأمة، وليس مجرد سجل للمعلومات والحوادث، ولهذا فإن أعداء الأمة يريدون أن يمحوا ذاكرتنا التاريخية حتى يسهل عليهم فصل هذه الأجيال الناشئة عن ماضيها التليد.
    وإذا كانت كل أمة من أمم الدنيا لابد أن تعتز بتاريخها، وأن تجعل منه منارة أصيلة لأبنائها، فإن الأمة الإسلامية كان واجباً عليها أن تهتم بدراسة تاريخها مستلهمة منه العبرة والعظة، وقد قالوا قديما: "ما أشبه الليلة بالبارحة"، وهذا يعني أن التاريخ يعيد نفسه إن تشابهت الظروف والأحداث والمشاهد والوقائع.
    ولما كان التاريخ الإسلامي تعرض لضربات قاسية بقصد من أعدائه الحاقدين، وبدون قصد من أبنائه الطيبين فقد رأى الشيخ القرضاوي أن تاريخ الأمة أصبح "مفترى عليه" وكان لازماً عليه وعلى أمثاله من الدعاة أن يفندوا هذا الافتراء، ويزيلوا هذا الغبش.
    - الكتاب: تاريخنا المفترى عليه
    - المؤلف: يوسف القرضاوي
    - عدد الصفحات: 316
    - الناشر: الشروق، القاهرة
    - الطبعة: الأولى/2005

    سبب تأليف الكتاب

    ذكر الشيخ القرضاوي أن سبب تأليفه الكتاب هو سؤال وجه إليه في نقابة الأطباء بمصر في صيف 2003م يذكر فيه السائل أن كثيرا ممن يتحدثون عن عظمة الإسلام وعدالته، وما أرساه في الحياة الإسلامية من قيم ومفاهيم وتقاليد يقفون به عند عصر الخلفاء الراشدين، ثم يسكتون عما بعد ذلك من العصور، كأنما خلت هذه العصور من كل فضل أو إنجاز.
    ويتكون الكتاب من خمسة أبواب يحاول الشيخ من خلالها أن يصوب الخطأ الذي شاع بغير حق، وأن ينصف أمتنا وحضارتنا وتراثنا وتاريخنا، وأن يرد الأمور إلى نصابها، معتمدا على الحقائق لا على الأباطيل، ومستندا إلى المصادر الموثقة، وإلى الأدلة الناصعة، لا إلى مجرد الدعاوى الفارغة، والأقوال المرسلة.

    اختزال ظالم
    وفي الباب الأول حمل الشيخ على الكتاب العلمانيين الذين جاروا على التاريخ الإسلامي، وزعموا أن الشريعة لم تطبق إلا في عهد الفاروق عمر، ويرى أن اختزال التاريخ في هذه الفترة المحدودة ما هو إلا ظلم لأمة بكاملها ولتاريخ حافل، وحضارة أضاءت الدنيا قروناً مديدة.
    ويضرب الشيخ أمثلة من تاريخ الخلفاء الراشدين ليرد على أغلاط ومغالطات هؤلاء الكتاب، كما أكد الشيخ تكرار النموذج العمري بصورة أخرى متمثلا في عمر بن عبد العزيز، ويزيد بن الوليد، ونور الدين محمود الشهيد، وصلاح الدين الأيوبي، وغيرهم مع التأكيد على أن أي واحد منهم لم يبلغ مبلغ عمر، لأن أعوان عمر كانوا من الصحابة الكرام.

    "اختزال التاريخ الإسلامي في فترة محدودة ما هو إلا ظلم لأمة بكاملها ولتاريخ حافل، وحضارة أضاءت الدنيا قروناً مديدة"

    وقد عاب الشيخ كذلك على بعض الكتاب والدعاة الإسلاميين الذين قسوا على التاريخ الإسلامي، وذكر منهم المودودي، وسيد قطب، والغزالي.
    وفي الباب الثاني فند الشيخ الاتهامات الباطلة التي وجهها البعض تجاه الدولتين الأموية والعباسية، فأكد أن الدولة الأموية لم تكن كما زعم البعض دولة مدنية بمعنى أنه لا صلة لها بالدين، أو كما قال آخرون: إنها كانت دولة عربية لا إسلامية، فالشيخ يرى أن هذه فرية فيها مرية تكذبها حقائق الدين، وحقائق التاريخ.
    أما حقائق الدين، فقد بدأت دولة بني أمية سنة 40 من الهجرة، واستمرت إلى سنة 132 هـ، فشملت القرون الثلاثة التي هي خير قرون الأمة، قرن الصحابة وقرن التابعين وقرن أتباع التابعين.
    وأما حقائق التاريخ فمن المعلوم للدارسين أن الدولة الأموية، هي التي نشرت الإسلام في آفاق الأرض، وفتحت الفتوح شرقاً وغرباً، وشمالاً وجنوباً، وكان لها جيوشها في البر، وأساطيلها في البحر، وهي التي أكملت ما بدأ في عهد أبي بكر وعمر، والسنوات الأولى من عهد عثمان من الفتوح.
    وعن الدولة العباسية أكد الشيخ أنها "دولة العلم وازدهار الحضارة" وأن الحضارة الإسلامية كانت هي الحضارة الرائدة في العالم، وكانت جامعاتها هي موئل الطلاب الذين يفدون إليها لطلب العلم من أوروبا وغيرها.

    وكانت أسماء علمائها هي أشهر الأسماء في دنيا العلم في العالم كله، وكانت كتبهم العلمية هي المراجع المعتمدة عند العلماء في الشرق والغرب، وكانت اللغة العربية هي لغة العلم الأولى في العالم.
    "أخطاء التاريخ الإسلامي يتحملها ثلاثة، المؤرخون لأنهم تساهلوا في رواية الأحداث، والأدباء لبحثهم عن الإمتاع على حساب الدقة العلمية، والمحدثون لحصرهم الخلافة الراشدة في فترة محددة"


    من يتحمل الخطأ
    وفي الباب الثالث أكد الشيخ أن من قرأ تاريخنا، قراءة بصيرة ومستوعبة رأى أن هذا التاريخ الذي لا يخلو من أخطاء وخطايا ككل تواريخ البشر يتميز عن غيره من تواريخ الأمم ذات الحضارات، بجملة من المآثر والمزايا.
    ولخص الشيخ هذه المآثر والمفاخر في نقاط :
    1-عمق الجانب الرباني.
    2-وضوح المعاني الإنسانية.
    3-رسوخ القيم الأخلاقية.
    4- القدرة على تجاوز المحن الكبرى.
    5-قدرة الإسلام على الانتشار السلمي.
    6- شيوع التسامح الديني.
    وحين يرى القارئ هذه المآثر والمفاخر التي يعددها الشيخ يتساءل في نفسه دون أن يسمع غيره، أو لعله يصرخ قائلاً: إذا لم يكن التاريخ الإسلامي بالصورة التي أشاعها من أشاعها، وأظهر فيها العيوب وأخفى المحاسن، بل ضخَّم فيها هذه العيوب والهنات فمن المسؤول إذن عن إشاعة هذه الصورة المزورة عن تاريخنا؟
    وهنا يضع الشيخ الإجابة ويلقي بالمسؤولية على ثلاثة أصناف الأول منها المؤرخون لأنهم تساهلوا كل التساهل في رواية الأحداث المتعلقة بالفتن بين الصحابة رضي الله عنهم، وبدولة بني أمية، ولم يمحصوا هذه الروايات وولعهم بالغرائب، وركونهم إلى المبالغات والتهويل، ثم عدم التركيز على الجانب المشرق، والنقاط المضيئة في تاريخ الإسلام.
    وبمعنى آخر اهتمامهم بالتاريخ السياسي أكثر من اهتمامهم بالتاريخ الإصلاحي والتجديدي.
    والثاني كتب الأدب التي تروي حكايات الأدب وأخبار الأدباء والشعراء وهي تقصد بذلك إمتاع القارئ وتسليته دون أن تقصد التحقيق العلمي، والتمحيص التاريخي، وهي على كل حال لا يترتب عليها حكم شرعي.
    الثالث المحدثون أو كثير منهم بما نقلوه من الروايات التي تحصر الخلافة الراشدة في مدة ثلاثين سنة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم يكون بعدها الملك العضوض.

    "عند كتابة التاريخ يجب التحرر من التأثر بفئتين إحداهما تجنح إلى الإفراط والأخرى تجنح إلى التفريط، الأولى تريد هدم الماضي والبدء من جديد، والثانية تريد البقاء في الماضي دون إضافة جديد"


    إعادة كتابة التاريخ الإسلامي
    ويختم الشيخ بالباب الخامس كتابه، وفيه يتحدث عن إعادة كتابة التاريخ الإسلامي ثانية، ويجيب فيه على ثلاثة أسئلة.
    الأول: لماذا التنادي بإعادة كتابة التاريخ الإسلامي؟ حيث ينادي الجميع الآن بإعادة كتابة التاريخ العلماني الليبرالي والماركسي والقومي العربي، حتى أميركا تريد منا أن نعيد تاريخنا.
    ويرى الشيخ أن أميركا تريد أن تتحكم في تاريخنا كما تتحكم في حاضرنا ومستقبلنا، فهي تريد منا أن نغير من أجلها هويتنا وذاتيتنا، وتريد كذلك أن تتدخل في ماضينا، لتصوره لنا على ما تريده هي، فتأخذ منه وتبقي، وتغير منه وتبدل.
    ولا غرو أن تطلب علنا أو من وراء ستار بأن نحذف من تاريخنا غزوات الرسول وسراياه وفتوحات الصحابة ومعارك المسلمين في رد حروب الفرنجة وغارات التتار، وأن نحذف أسماء أبطالنا، أبي عبيدة وسعد وخالد وطارق ونور الدين وصلاح الدين الأيوبي و قطز وأمثالهم.
    الثاني: من يكتب التاريخ؟ فيرى الشيخ أن كاتب التاريخ لابد أن يتحرر من آفتين أولاهما ضعف التوثيق والإثبات، وثانيتهما سوء التفسير وقراءة الأحداث.
    ويختم الشيخ كتابه بأنه عند كتابة التاريخ يجب التحرر من التأثر بفئتين إحداهما تجنح إلى الإفراط والأخرى تجنح إلى التفريط.
    الأولى من يزعمون أنهم دعاة التجديد، والتجديد عندهم في أن نهدم بنيان الماضي، ونبدأ من جديد، فهم يريدون أن يحذفوا الفعل الماضي من اللغة، ويحذفوا الأمس من الزمن.
    والثانية في مقابل هؤلاء من يريدون أن نحبس أنفسنا في قمقم الماضي، وأن نظل نجتره بأفراحه ومآسيه، بمحامده ومثالبه، لا نبرحه ولا نعدوه، أو لا نصنع لأنفسنا تاريخا جديدا.
    التعديل الأخير تم بواسطة الشرقاوى ; 26-06-2006 الساعة 10:35 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الـــــــSHARKـــــاوى

    إن المناصب لا تدوم لواحد ..... فإن كنت فى شك فأين الأول؟
    فاصنع من الفعل الجميل فضائل ..... فإذا عزلت فأنها لا تعزل

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,687
    آخر نشاط
    24-04-2013
    على الساعة
    04:30 PM

    افتراضي

    متابع و متشوق لسماع المزيد او ارسال 20 جنيه لشراء الكتاب
    هههههههههههههههههههههههههها
    ليك وحشة اخي الحبيب شرقاوي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    146
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-04-2012
    على الساعة
    06:26 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا و زوجك بكرا
    اكمل

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    05:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي
    جزاك الله خيرا و زوجك بكرا
    اكمل
    بارك الله بك اخي الحبيب الشرقاوي على هذه اللفتة الطيبة لك لكتاب الشيخ الفاضل يوسف القرضاوي جعله الله في ميزان حسناته وحسناتك .


    أخي المهتدي الا تدعو لنا بدعوة مثلها الا تدعو لاخوتك العزبية الاول

    روح جوزك الله من الحوريات عشرا
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    41
    آخر نشاط
    24-07-2006
    على الساعة
    01:05 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب حسني
    متابع و متشوق لسماع المزيد او ارسال 20 جنيه لشراء الكتاب
    هههههههههههههههههههههههههها
    ليك وحشة اخي الحبيب شرقاوي
    الحبيب إيهاب

    مرسل لك 20 جنيها فى طرد

    رجاء أن تطمئننى على وصولها بإرسال 20 لوحه من لوحاتك الرائعه ............. عشان أطمن إن الـ 20 جنيه وصلت بالسلامه

    تحياتى.

تاريخنا المٌفترى عليه

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. فيما عرضته قريش عليه - صلى الله عليه وسلم - ليرجع عن الدعوة
    بواسطة جــواد الفجر في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 19-05-2010, 04:17 AM
  2. من هو الذي ألقي عليه شبه عيسى عليه السلام ؟
    بواسطة Yasir في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-02-2008, 06:48 AM
  3. مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 07-04-2007, 10:06 PM
  4. موسى عليه السلام يتمنى امة محمد صلى الله عليه وسلم...
    بواسطة الاصيل في المنتدى البشارات بالرسول صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 26-01-2007, 04:56 PM
  5. مالذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم حتى سقط مغشيا عليه ؟
    بواسطة I_MOKHABARAT_I في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 12-12-2005, 05:38 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تاريخنا المٌفترى عليه

تاريخنا المٌفترى عليه