ما هي حدودُ التَّعامل مع الجنْس الآخر، وما هي حدود الكلام،أيْ: متى أعرِف أنِّي تَجاوزتُ الحدَّ في المعاملة أو الكلام أو السُّلوك،وهل تَختلف الفتْوى بِحسب عقليَّة المقابل،فقد يكون بعضُ الكلام تجاوُزًا عند أحدٍ، وعِنْدَ آخَر يُعْتَبر عاديًّا،فما هي الضَّوابط، علمًا أنَّ عملي يتطلَّب منِّي الكلام مع الرِّجال؟

أكثر...