الله اكبر
التعديل الأخير تم بواسطة basty ; 17-06-2006 الساعة 04:00 PM
أضف على ذلك
بماذا تشعر ان علمت أن ربك يتعب فيستريح؟
فتأتى في يوم تحتاج اليه فتدعوه ليقضى لك طلبك فترد الملائكة (الرب الذى دعوته غير متاح حاليا الرب قد يكون متعبا أو خارج نطاق الخدمة)
(اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ) سورة البقرة:255
الحمد له على نعمة الاسلام
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
هذا هو الدين الذى ابتدعة عباد الصليب دين منحرف يعتقد فيه منحرفون جردوا الله من كل صفاتة ووصفوه بابخث الصفات وتعالوا عليه جل فى علاه وافتروا عليه بهتانا وزورا ... فوالله لن يرد منهم احد على ما سالتم لانه لا اجابة عندهم غير انهم يدينون لاهوائهم واطماعهم و اوهامهم ولن يرى منهم ماكتبتم وما سالتم عنه الا فر هاربا منكس الراس يتخبط من الخجل والعار الذى يعيش فيه ولن يرجع عن ما هو عليه تصديقا لقول الله عز وجل " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ...." الاية .
ُ" قلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴿٤٨﴾ قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ ﴿٤٩﴾ " سبأ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات