الأستاذ العضو عن قريب،
النسخة الأرثوذكسية التي تتحدث عنها لا داعي لها، لماذا لا تستخدمون النسخة الكاثوليكية، وهما لهما نفس المصدر بخلاف النسخة البروتستانتية؟
جزى الله خيرا من يرد
الأستاذ العضو عن قريب،
النسخة الأرثوذكسية التي تتحدث عنها لا داعي لها، لماذا لا تستخدمون النسخة الكاثوليكية، وهما لهما نفس المصدر بخلاف النسخة البروتستانتية؟
جزى الله خيرا من يرد
اخى فى الله ... كل كنيسة تسخدم كتاب مقدس .. حسب مذهبها وطوائفها ....
ولك ايضاح موجز ...
اولا من همـ الأرثوذوكس !
هم الذين يتبعون الكنيسة الشرقية .. اى الكنيسة العربية ... وايضا كلمة الأرثوذوكس ( كلمة لا تنية معنها المستقيم والحق )
ونذكر هنا ان الكنيسة الأرثوذكسية قد انقسمت الى شقين بعد مجمع القسطانطينة ولا اتذكر الرابع او الخامس عموما فى هاذا المحور .. وفى هاذا المدار ..
والقسمين هما ..
اولا .. الكنيسة المصرية المرقسية ( الأقباط )
والكنيسة القسطنطنية .
والان الأقانيم عند الكنيسة الأرثوذوكسية
يرى الأرثوذكس الأقانيم مراحل لإله واحد في الجوهر، فالأب هو الابن وهو روح القدس،
ويؤمن الأرثوذوكس باسرار الكنيسة السبعة
والأن دور ... الكاثوليك ...
الكاثوليك هم اتباع الكنيسة الغربية ( اوروبا ) التى يزعمها البابا الفاتيكان ..
وكلمة الكاثوليك تعنى .. الجامع الحر المفكر ..
وينتشر أتباع هذه الكنيسة في بقاع كثيرة من العالم ويشكلون عدداً كبيراً من سكان أوربا.
وقد وجدت هذه الكنيسة بعد أن انشقت عن الكنيسة الأم بعد صراع سياسي ديني طويل يمتد إلى القرن الخامس الميلادي، فحين قسم الإمبراطور تيودواسيوس امبراطوريته عام 395م بين ابنيه، فتولى أكاديوسيوس الشطر الشرقي وعاصمته القسطنطينية، فيما تولى نوريوس الشطر الغربي وعاصمته روما.
وبدأ الصراع والتنافس بين المركزين، وفي عام 451م وعقب مجمع خلقدونية انفصلت الكنيسة المصرية « أول الكنائس الأرثوذكسية » عندما قالت بطبيعة واحدة للمسيح منكرة ما ذهب إليه المجمع من أن للمسيح طبيعتين ومشيئتين، ثم انفصلت بقية الكنائس الشرقية عقب مجمع القسطنطينية الرابع 869م، والخامس 879م، بسبب إصرار الغربيين على اعتبار الروح القدس منبثق من الأب والابن معاً.والأن البروستانت ..
هى تعود الى الكنيسة الأمـ الكاثولكية والبروستانت كلمة انجلزية تختلف عن المذهبين الأخرين اختلاف كلى فى كل شئ وتعنى (المحتجين )
وانفضت الكنيسة البروستانيتة عن الكنيسة الكاثولكية فى القرن السادس عشـر
ولك نقاط مهمة فى الديانة البروستانتية ( المذهب ان صح التعبير المجازى والعكس صحيح )
اولا ...
1 الايمان با الكتاب المقدس فقط وان البابوات ليس مصدر للديانة
بعكس الطوائف الباقية ..
2-الأعمال الصالحة ليس ضرورة للخلاص .
3- يمنع البروستانت الصلاة بلغات غير مفهومة (يجب مراعة لغة المصلين كى تفهم )
4- لكل كنيسة حرية تامة ومطلقة ...
5- يمنع البروستان التقرب والتبجل ويباركون زواج القس
6- يتفون مع الكنيسة الكاثولكية ان للمسيبح مشئتين وطبيعيتن ..
وانبثاق الروح القدس من الأب والأبن
يجوز قراءة الأنجيل كل يوم احد .. ويجوز لة استيعاب الكتاب المقدس وعدم احتكار الفهم .. على الباباوات والقدسين ..
لا يعترفون با الأسفار الأدبية ( الأبو كريفا )
اتمنى الأن ان تكون قد حصلت على المطلوب والتفريق بشكل صحيح
واى استفسار انا تحت امرك اخى الحبيب فى الله
افتتاح موقعى من جديد (ارجوا المشاركة )
www.soatal7aiq.com
او
www.soatal7aiq.com/html
الزميل محمد العربى
لاحظ أن الحديث عن " ترجمات " .
فهناك ترجمات عدة للقرآن على سبيل المثال .
بل أن هناك أكثر من ترجمة باللغة الفرنسية .
و كل ترجمة تحاول تصحيح ما وقعت فيه الترجمة السابقة من أخطاء .
هذا ما نتحدث عنه .
تحياتى
دليلك !اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عن قريب
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزميل ( عن قريب )
برجاء ان تضع في اعتبارك وانت تتحدث عن ترجمات القران اننا لا نعتقد في ترجمات القران ما تعتقدونه في ترجمات الكتاب المقدس
فالترجمة في اعتقادنا ليست قران بل هي وسيله لتقريب المعنى القراني لغير العرب
فالقران هو المكتوب باللغة العربيه وهو المتعبد به قرأة ولا يجوز لغير العربي التعبد بالترجمه بل عليه قرأة القران باللغة العربيه في تعبده اما الترجمه فهي مجرد وسيلة ايضاح وتقريب للمعنى حتى يعرف غير العربي معنى ما يقرأه بالعربيه .
اما ترجمات الكتاب المقدس في اعتقادكم يا عزيزي فأمر مختلف تماما فلا توجد غير الترجمات ولكل كنيسه ترجمة معتمده ولا تقبل غيرها وتستخدمونها في القرات والتعبد وغيرها من الامور ..
فشتان بين اعتقاد المسلم في الترجمات واعتقاد النصارى هل وضح الامر ؟؟
والان دعنا نتسائل ما هي الترجمه ؟؟؟
الترجمه هي اختيار اقرب معنى للكلمه في لغتها الاصليه لتوصيل المعنى المقصود للغه اخرى . وعلى هذا فربما اختلف المترجمون في اختيار الالفاظ المعبره عن معنى معين ولكنها كلها تصب في نفس المعنى ولكن لا يمكن ان يتعارض المعنى لان الاصل المترجم عنه واحد .
والان لو اتفقنا على هذا المبدا ما رأيك يا استاذ عن قريب لو اعطيتك امثله على تناقض الترجمه في تراجم الكتاب المقدس .. افهم جيدا يا عزيزى انا لا اتحدث عن اختلاف في اختيار الالفاظ انا اتحدث عن تعارض تام كأن يقوم مترجم بترجمة يمين والاخر يترجم شمال . في هذه الحاله لنا الحق في التسائل عن اي التراجم هي الصحيحه ويا ترى ماذا يقول الاصل يمين ام شمال وهل ترجم الاثنين من نفس الاصل ام لكل منهما اصول مختلفه .. وهكذا
وبالمناسبه ربما تقول ان التعارض اذا لم يتعرض للعقيده فلا بأس .
ولكن المشكله انه حتى العقائد لم تسلم من مثل هذه التناقضات ولو شئت بأمكاني اعطائك الامثله تباعا .
في انتظار ردك .
تحياتي
عن قريب امرك غريب
شو بدك با الزبط
احتى نوضح الك
وين الأختلاف فى الترجمات !
افتتاح موقعى من جديد (ارجوا المشاركة )
www.soatal7aiq.com
او
www.soatal7aiq.com/html
بسم الله الرحمن الرحيم
من الثابت فعليا أنه هناك تتضارب فىنسخ الأنجيل و هو شئ لا يحتاج إلى إثبات أودليل من كثرة ما أثبت ومن كثرة ما كتب عنه .
ويقول الدكنور مراد هوفمان فى كتابه الأسلام دين المستقبل أن الدراسات الحديثة للديانة المسيحية تتجه إلى إثبات ان غالبية ما جاء فى الأناجيل الى بين أيدينا هو محض تزوير مما قد يقوض أركان الفكرة المسيحية ذاتها ويقوض معها جدران الكنيسة ويجعلها تشبه جدرانا من ورق .
إن كثرة كثيرة من الأناجيل محجوبة عن العامة ولا يسمح لأحد بلأطلاع عليها وآخرها إنجيل نجع حمادى المكتوب على أوراق البردى كما أن بعض الأناجيل والكتابات قد أحرقت أبان مجمع خلقدونية ففى غعتقادى أنه لا يمكن والحال هكذا أن نصل إلى أى جواب شاف عن اى سؤال من هذه الأسئلة .
التعديل الأخير تم بواسطة عزيز الشوربجى ; 05-10-2006 الساعة 01:59 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات