المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

النتائج 1 إلى 10 من 248

الموضوع: المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    153
    آخر نشاط
    07-05-2013
    على الساعة
    09:42 PM

    افتراضي هل القرآن الكريم من أساطير الأولين ؟

    ثانياً : هل القرآن الكريم من أساطير الأولين ؟

    من الشبهات الأخرى التي يثيرها المستشرقون أمثال نورمان دانيال ومن نحا نحوه أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ما جاء بجديد في القرآن وإنما أخذ بعضاً من اليهودية، وبعضاً من النصرانية، وبعضاً من قصص الفرس؛ فكان القرآن. وقد ذكر لنا ربنا جل جلاله هذا في كتابه الكريم فقال سبحانه :-

    (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْماً وَزُوراً) (الفرقان:4) )وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً) (الفرقان:5)

    (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) (النحل:103) ولرد تلك الشبهة على أصحابها أقول وبالله التوفيق :

    إن عنصر المعجزة لا يفارق القرآن حتى ولو صح الاتهام.

    فإذا ثبت أن محتويات القرآن مقتبسة من اليهود والنصارى والفرس فإن صياغة القرآن ليست منهم لأن لغاتهم أعجمية، ولغة القرآن عربية في مستوى الإعجاز. وإذا بقي عنصر المعجزة في القرآن ـ ولو من ناحية واحدة، وهي ناحية الصياغة ـ يكون دليلاً على أنه من الله، ولا تبقى حاجة إلى إثبات أن القرآن معجزة في محتواه، كما هو معجزة في صياغته.

    وقد اختلطت التهمة بالدفاع، فـ( لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) (النحل:103) وهذا يعبر عن مدى صدمة القرآن لعقلية الجزيرة العربية.

    والواقع: أن القرآن معجزة واضحة في صياغته، وهذه.. ما فهمتها الجزيرة العربية ومن ورائها الأدباء العرب في كل مكان وزمان.

    ولكنه: معجزة أضخم في محتواه وهذه.. ما تفهمها العقول العلمية والقانونية إلى يوم القيامة.
    غير أن الشبهة التي وسوست في الصدور ولا تزال نتجت من ملاحظة أن الناس شاهدوا في بعض آيات القرآن ما كانوا يتلقونه من ألسنة الأحبار والرهبان ـ بفارق بسيط ـ وما تتبادله الأمم من أمثلة وحكم.

    ولا تزال الطوائف والشعوب تحتفظ في تراثها الديني والقومي بأمثال وقصص وحكم وردت في القرآن، وتاريخها يرجع جذورها إلى ما قبل نزول القرآن، فهي لم تأخذها من القرآن، فلا بد أن القرآن اقتبسها منها ونسبها إلى نفسه بعد أن طوّرها وأجرى عليها بعض التعديلات .

    والجواب على هذه الشبهة:

    إن التراث الديني الذي يحتفظ به الأحبار والرهبان وكل علماء الأديان من تركة الأنبياء (عليهم السلام).

    وهذا ما لا ينكره علماء الأديان، وإنما يتبارون في تأكيد انتسابه إلى الأنبياء.
    وأما التراث القومي الذي تحتفظ به الشعوب فلا يصح تجاهل تأثره بالأنبياء إلى حد بعيد، وخاصة في لمعاته الذكية لأن العناصر المفكرة في كل الشعوب، لم تكن بعيدة عن الأنبياء، لأن الله كان يواتر أنبياءه إلى كل الشعوب، والعناصر المفكرة كانت تأخذ منهم ـ آمنت أم لم تؤمن بهم ـ فترسبت تركة الأنبياء في مشاعر الشعوب، واحتفظت ببعضها في التراث، وإن لم تحتفظ بسلسلة سند كل قصة وحكمة.

    ولهذا نجد في التراث القومي لكل شعب، لفتات روحية لا شك أنها من رواسب تعاليم الأنبياء . بل لو قارن الباحث خطوات الشعوب نحو الأمام مع حركة الرسالات؛ يتأكد من أن كل خير نالته البشرية عليه بصمة أحد الأنبياء، وإن طالت الفترة بين انبثاقه من النبوة ونضوجه كظاهرة على سطح الحياة.

    فخير ما في التراث الديني وغيره للشعوب، هو تراث الأنبياء. والأنبياء جميعاً أخذوا عن الله. والله تعالى أعطى لكل نبي بمقدار استعداد قومه للأخذ، وأعطى لمحمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله) أكثر مما أعطى لغيره. فكان في القرآن الكريم ما تركته الأنبياء لشعوبهم وزيادة فوجود مواد من التراث الديني وغيره لسائر الشعوب في القرآن؛ إن دلّ على شيءٍ فإنما يدل على وحدة المصدر، وهو الله سبحانه وتعالى .

    ******************


    المرجع : معظم هذا القسم مأخوذة من نفس المرجع السابق
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 01-06-2005 الساعة 08:45 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    06:55 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اخي السيف البتار على فتح الكتاب والبداية في هذا السؤال وبعد


    اقتباس
    الطرح الأول :

    هل القرآن من تأليف سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .؟
    باختصار نقول بالنسبة للقرآن الكريم


    لا يوجد سوى أحد ثلاثة احتمالات:

    أن يكون كلام العرب

    أن يكون كلام محمد عليه الصلاة والسلام

    أو أن يكون كلام الله



    أما أنه من العرب فباطل

    ان الله تعالى عندما ارسل رسله وارسل مع بعضهم بعض المعجزات، فانه كان يختار لكل رسول معجزة تعجز قومه بأفضل ما يتقنون، فلا يقولن قائل ان قوم هذا الرسول او ذاك لم يكونوا اهل علم بموضوع المعجزة، وانه استغل جهلهم في ذاك الموضوع. فقد ارسل موسى عليه السلام في وقت برع قوم فرعون فيه بالسحر، فارسله الله تعالى بمعجزة العصى التي تأكل ما يأفكون، وبمعجزة اخراج يده بيضاء من غير سوء. ولما كان السحرة يعلمون السحر وكيف يكون السحر، عرفوا فورا ان ما أتى به موسى عليه السلام ليس بسحر؛ فآمنوا. وكذلك عندما ارسل عيسى عليه السلام فانه ارسل بمعجزة من جنس ما برع به قومه من الطب، فعلموا ان ما أتى به عليه السلام ليس بطب. وكذلك معجزة محمد عليه السلام - القرآن - لانه بعث في قوم هم أهل اللغة والفصاحة والشعر. فعلموا فورا ان ما يقوله عليه السلام ليس بشعر ولا رجز ولا غيره من كلام البشر. ومن غيرهم اهل لان يحكم بان هذا فصاحة ام معجزة، وهم اهل الفصاحة والبلاغة.

    وبالرغم من قوة الدافع عند العرب لتكذيب محمد ، وبالرغم من ان القرآن قد قرعهم واهانهم وتحداهم وسفه احلامهم وعاب آلهتهم وبين سخفهم، الا ان احدا منهم لم يقل ابدا ان القرآن من كلام محمد عليه السلام، بل قالوا انه سحر، وقال بعضهم انه سحر البيان، وقال آخرون ان غلاما نصرانيا قد علمه، وقالوا وقالوا وافتروا وحاولوا، ولكنهم لم يدعوا ابدا انه كلام محمد عليه السلام، فهم اهل البلاغة والفصاحة واهل اللغة، وهم اعلم الناس بانهم لو قالوا ان هذا الكلام كلام محمد لسخرت منهم العرب. وهذه وحدها تكفي للدلالة على انه ليس من عند محمد عليه السلام.

    ثم ان القرآن ليس من عند العرب لانه تحداهم بتهكم واذلال بأشد ما يكون التحدي فعجزوا. وان محمدا ما هو الا واحدا من العرب، ومهما ادعي بانه كان عبقريا من العباقرة وانه بز كل افراد عصره، فلا يصح، لاننا نتحدث عن اهل الفصاحة واللسان، فلو انه تفوق عليهم في علم الكيمياء او ا لفيزياء او غيره لكنا بحثنا الموضوع بشكل مختلف، ولكنه تحداهم فيما برعوا فيه، هذا اولا. وثانيا اود ان الفت النظر انه لم يقتصر في تحديهم في ان يأتوا بمثل القرآن كاملا، وانما تحداهم في ان يأتوا بسورة من مثله، مبالغة في اثبات عجزهم. وثالثا لانه تحداهم مجتمعين وليس فرادى. اي انه تحدى العرب: يا أيها العرب قوموا في صعيد واحد، وانتم اهل الفصاحة والبيان، واعرف الناس بصناعة اللسان اجتمعوا وتعاونوا، وان كان لكم نصير من الجن فاستنصروا وحاولوا ان تأتوا بسورة من مثله، فان لم تستطيعوا فاعلموا انه من عند الله رب العالمين.

    لذلك فان بحث موضوع انه ليس من عند العرب هو نفسه بحث موضوع انه ليس من عند محمد عليه السلام. فان الذي يستطيع ان يعجز اهل عصره والذين قبلهم والذين بعدهم الى يوم الدين، لا يمكن الا ان يكون الها.

    ومن نكد الدنيا علينا، او نكدنا على انفسنا، اننا لا نفهم العربية عربا وغير عرب، ولا نتذوقها، ولا نفهم في البلاغة والبيان، والا لفهمنا فورا بمجرد سماع القرآن انه ليس كلام بشر، كما فهم ذلك العرب الاقحاح. وبالرغم من ذلك فان الذي يسمع القرآن - حتى لو لم يكن عربيا - باذن منصتة وقلب مفتوح وعقل غير متحيز ونفس غير حاقدة يدرك انه يسمع كلاما عجيبا. والحقيقة ان هذا الانطباع قد لا يقفز الا اذهاننا لاننا نسمع هذا القرآن مذ كنا في بطون امهاتنا ونسمعه طوال حياتنا، فلا يلفت نظرنا. بخلاف الاعراب قديما الذين سمعوه لاول مرة فقفز الى اذهانهم فورا ان هذا كلام عجيب وانه ليس بقول للبشر.


    وكما تعلمون فإن القرآن نزل بين قوم أولي بلاغة وفصاحة شعراء مفلقين وخطباء مصاقع وأهل بيان وحكمة

    ولو حصل واستطاع أي منهم الاتيان بسورة من مثل القرآن لنقلت إلينا

    كيف لا وهم الخصوم يتحداهم ويجعل القرآن معجزة تثبت نبوته وبالتالي تثبت سفه عقائدهم

    فباطل أنه من العرب

    وأما أنه من محمد عليه السلام فباطل أيضا لأربعة أسباب:

    أولا: أنه عليه السلام من العرب وما ينطبق على القوم ينطبق عليه

    فإن قال قائل إنه كان عبقريا استطاع أن يأتي بما لم يستطعه القوم قلنا:

    ثانيا: ولأن العبقري مهما سما فإنه لن يستطيع الاتيان بفن جديد في الأدب لا يعرفه أحد من قبله ابتداء ولا يستطيع أحد من بعده أن يقلده انتهاء
    فالشعر مثلا لم يتنزل بين يوم وليلة على أحدهم بهذه الصورة التي نعلمها بل تطور على مدار زمن طويل وما زال إلى اليوم يتطور شكلا ومضمونا

    والمهلهل هو أول من هلهل الشعر بعد أن كان على شاكلة أخرى الحاصل أن فنا كالشعر أو النثر وهما نوعا الأدب المعروفان لم يتنزل على الناس بين يوم وليله

    ثم إنه ولو فرضنا أن شخصا ما اخترع الفن جملة وتفصيلا فها نحن نرى أن الشعر ليس بحكر على واحد دون الآخر بل الشعراء والناثرون أكثر عددا من رمل البطحاء

    لكن القرآن ليس بالشعر ولا بالنثر بل هو نظم فريد ليس بمقدور أحد أن يقلده ولا بسورة من ثلاث جمل قصيرة كالكوثر !!

    فهذا يثبت أن محمدا عليه السلام ليس بمقدوره أن يكون هو من نظم القرآن

    ثالثا: أسلوب الشخص في الحديث من سماته الدالة على شخصيته

    وأذكر هنا أن الشاعر بشار بن برد - وكان شاعرا مفلقا- كان يستمع لقصيدة من شعر الأعشى من أحد الرواة

    فلما جاء على بيت من القصيدة قال له ابن برد لعل هذا البيت ليس من شعر الأعشى

    وبعد هذه الواقعه بعشرين سنة كان أبو عمرو بن العلاء إن لم تخني الذاكرة في اسمه على فراش الموت وهو من جهابذة علماء اللغة

    فأراد أن يبرئ ذمته أمام الله فقال أنه لم يكذب في رأي قط إلا أنه لم يستطع أن يدلل على قضية نحوية أو بلاغية لا أذكر فاختلق بيتا من الشعر يثبتها وألصقه في قصيدة الأعشى تلك

    فكان البيت الذي أشار إليه ابن برد هو عين ذلك البيت

    أي أن شخصية الأعشى الشعرية المتميزة تظهر جليا حتى في بيت الشعر الواحد فتعلم إن كان هو القائل أم لا

    وتستطيع لو أردت مثلا أن تقرأ بعضا من قصيدة لنزار قباني مثلا لتعلم أن هذا الشعر له أو مثلا للمتنبي وهكذا

    لنرجع إلى أسلوب الكلام

    فالرسول كان يقول القرآن ويقول الحديث في نفس الوقت وعلى مدار ثلاث وعشرين سنة

    لم يختلط أسلوب آية واحدة بأسلوب الحديث ولا العكس

    فأنت تستطيع تمييز القرآن بسمت خاص به لا تجده في الحديث

    ولو قلنا أنه كان لديه القدرة الفائقة فاستطاع الاتيان بأسلوبين في الكلام

    لقلنا أنه من المستحيل أن يستطيع أن لا يخلط بينهما ولو مرة واحدة في خلال السنين الطوال تلك


    رابعا: أي كاتب لو كتب كتابا طويلا فإنك ولا شك سترى ارتفاعا في الأسلوب أو انحدارا فيه في مواضع الكتاب المتفرقة


    لكنك في القرآن الكريم تجده على وتيرة واحدة من القوة والارتفاع لا يسف في فكرة ولا تستطيع استبدال كلمة واحدة بغيرها دون الاخلال بالمعنى أو بالجزالة

    وهذا يدل على أنه كلام رب العالمين


    والله تعالى أعلى واعلم
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. برنامج المكتبة الشاملة [ الإصدار الثاني ]
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-02-2014, 02:37 PM
  2. شرح كيفية فتح كُتب المكتبة الشاملة (بالصور للمبتدئين)
    بواسطة أبو حفص الأيوبى في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 09-06-2012, 09:07 PM
  3. دليل شامل للرد على شبهات النصارى
    بواسطة محبة رسول العزة في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-11-2010, 01:58 AM
  4. تسجيلات للرد على شبهات النصارى
    بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى منتديات اتباع المرسلين التقنية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-06-2007, 11:24 PM
  5. المكتبة الاسلامية الشاملة
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-12-2005, 09:10 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن

المكتبة الشاملة للرد على شبهات النصارى حول القرآن