سيأتي اليوم الذي ستندم فيه وتتمنى أن تعود مرة أخرى للدنيا لتؤمن بالله .
ولكن ما لكِ غير بئس المصير
خليها تغالط وتتمادى في غبائها
بعدين عندما لا ينفع الندم سوف تندم وتعض أناملها في قرار الجحيم
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
![]()
أثنان لا اتمنى ان يهديهم الله :-
" ناهد متولى " , وزيكو القرد
لأن محدش فيهم , لا يعرف الحق ...
سمعت مناظرات كثيرة بين المسلم والنصراني فلم أسمع أحدا منهم يتكلم بمثل سفالة ناهد متولي
وذلك دليل على ضعف حجتهم بل لا حجة لهم أصلا ويعطينا دليلا على أننا على الحق وهم على الباطل
الحمد لله ، و الصلاة و السلام على رسول الله ، و على آله و صحبه و سلم ... و بعد ،،،
يقر الإسلام بمبدأ الحوار بين الأديان ، و يؤسس جواز هذا الحوار على يد أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام . كذلك سيرة النبي الكريم صلى الله عليه و سلم عندما حاجّ يهود المدينة في أسباب التحريم في شريعتهم و بيان أنها كانت عقابا لهم ، و حاجّ نصارى نجران في طبيعة ابن مريم عليه السلام و حقيقة قصته ، و حاجّ المشركين في أمور كثيرة كالقرآن ، و النبوة ، و غيرها . و لكن عند مجادلة أهل الكتاب يقول تعالى في كتابه الكريم : { وَلاَ تُجَادِلُوَاْ أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاّ بِالّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاّ الّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ وَقُولُوَاْ آمَنّا بِالّذِيَ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَـَهُنَا وَإِلَـَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ } - ( العنكبوت : 46 )
و عندما نتفكر في معنى الأية الكريمة نجدها تبدأ بأمر من الله تعالى إلى عباده المؤمنين : { وَلاَ تُجَادِلُوَاْ أَهْلَ الْكِتَابِ .. } ، و لتلك حكمة بالغة من رب العزة تبارك و تعالى ؛ لأن هناك اختلاف جذري بين عقيدة المسلمين و عقيدة أهل الكتاب كافة ؛ يهودا كانوا أم نصارى . ذلك الإختلاف يظهر جليّا في الكتب المقدسة و التعاليم و الأفكار حتى في فهم كل منهم لعقيدة الأخر ... هناك اختلاف تقريبا في كل شيء ! لذا فمبدأ الجدال مرفوض ، و لن يجدي مع عقول و قلوب قد ختم الله عليها .
لكن هناك الكثير منهم من يهاجمون الدين الحنيف ، و القرآن الكريم ، و النبي صلى الله عليه و سلم . و هذا أمرا ليس ممنوعا بالنسبة لهم ، و لا يجدون فيه تحرجا لأنهم و بمنتهى البساطة لا يؤمنون به أصلا ! و مثل هؤلاء من هم مطلوب منا مجادلتهم لقول الآية الكريمة : { .. إِلاّ الّذِينَ ظَلَمُواْ .. } ، لأنهم بتقولاتهم و تخرصهم ينالون من معتقداتنا و مقدساتنا ، و يحاولون نشر أفكارهم في قلوب و عقول قليلي العلم و ضعفاء الإيمان منا و هم مع الأسف غير قليلين ؛ و لذا يجب علينا مواجهتهم بكل ما أوتينا من علم أي بالجدال أولا و المناقشة المفحمة ، ثم بكل ما أوتينا من قوة و من رباط الخيل إذا لم تفلح المجادلات . و ذلك نوع من الجهاد في الله الذي هو مفروض على كل مؤمن !
• أدب الحوار في الإسلام :
1. الرفض التام لمبدأ التقليد الأعمي عملا بقول الله تعالى : {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتّبِعُوا مَآ أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتّبِعُ مَآ أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَآءَنَآ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ}- ( البقرة : 170) ، فلابد أن نقدم الحجة المقنعة ، و لا نكتفي بأن نقول إن هذا الأمر جائز أو غير جائز لأننا عرفناه هكذا !!
2. رفض أن يكون مقصد المحاور هو الغلبة و لو كانت بالباطل ، إنما يكون مقصد المحاور هو إحقاق الحق و إبطال الباطل و قطع دابر الكافرين .
3. التجرد من كل اعتقاد سابق ، و تخليص الفكر لطلب الحقيقة . وهذا قد يكون صعبا في ظل التمسك بالعقيدة .
4. اعتبار الحق أمرا محتملا وجوده لدى أحد الطرفين بمعنى أن يدخل كل فريق حلبة الحوار و لديه افتراض أن ما عنده يحتمل الخطأ و يحتمل الصواب كما يقول الله تعالى : {قُلْ مَن يَرْزُقُكُمْ مّنَ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ قُلِ اللّهُ وَإِنّآ أَوْ إِيّاكُمْ لَعَلَىَ هُدًى أَوْ فِي ضَلاَلٍ مّبِينٍ * قُل لاّ تُسْـأَلُونَ عَمّآ أَجْرَمْنَا وَلاَ نُسْأَلُ عَمّا تَعْمَلُونَ}- ( سبأ : 24 – 25 ) . كذلك عدم اعتبار الشك عيبا ، بل اعتباره خطوة هامة في طريق البحث العلمي .
5. تقرير أنه لا دعوى بدون برهان حتى و لو كانت في أصل الإيمان لقول الله تعالى : {وَمَن يَدْعُ مَعَ اللّهِ إِلَـهَا آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبّهِ إِنّهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ}- ( المؤمنون : 117 ) .
6. ضرورة العلم التام بموضوع الحوار ، فإنه من المرفوض عقلانيا محاورة من لا يعلم بموضوع حواره ، كما يقول القرآن : {يَأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَآجّونَ فِيَ إِبْرَاهِيمَ وَمَآ أُنزِلَتِ التّورَاةُ وَالإنْجِيلُ إِلاّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ * هَأَنْتُمْ هَؤُلآءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلمٌ فَلِمَ تُحَآجّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ * مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}- ( آل عمران : 65 - 67) .
7. أن يكون الحوار حول الفكرة لا المفكر ، و في موضوع الدعوى و ليس الداعي ، كذلك نتبرأ من الخطأ لا المخطيء . و قد أرسى النبي صلى الله عليه و سلم هذا المبدأ حينما أخطأ خالد بن الوليد في أحد المعارك فرفع النبي يديه إلى ربه و قال : ( أللهم إني أبرأ إليك مما فعل خالد ! ) .
8. أن يكون أسلوب الحوار ساميا راقيا إلى أعلى درجات الأدب و الحسن ، و لا يتطرق إلى الإنحطاط طرفة عين .
9. و إذا كانت المعارك الفكرية تنتهي عادة بالمتحاورين إلى عداء أو قطيعة ، فإن القرآن يقرر إنه يجب أن تنتهي المسألة إلى عكس ذلك ؛ حيث لا خصومة و كلٍ منا و ما يعتقد . يقول تعالى : {فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَآ أُمِرْتَ وَلاَ تَتّبِعْ أَهْوَآءَهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لأعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللّهُ رَبّنَا وَرَبّكُمْ لَنَآ أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لاَ حُجّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ}( الشورى : 15 ) .
• حوارات و نقاشات و مجادلات على شبكة الإنترنت :
أما ما نراه اليوم من البعض منا على شبكة الإنترنت ؛ أنهم يقحمون أنفسهم مع بعض النصارى في مناظرات غير مجدية فإننا نتساءل : ما هو الغرض ؟!!.. أهي وسيلة من وسائل الدعوة إلى الله عز و جل ؟.. ما هكذا تكون الدعوة ، و لا هكذا يكون منهاجها كما نتعلم من القرآن الكريم الذي هو كتابنا و شريعتنا ، فنجد الله تبارك و تعالى يقول :{ادْعُ إِلِىَ سَبِيلِ رَبّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنّ رَبّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ}- ( النحل : 125 ) أي أن الدعوة يجب أن تكون قائمة على العلم أولا ، و غير مطلوبة ممن لا يطلبون العلم في كل مكان . كذلك أسلوب الحوار يكون بالحسنى حتى لا ينفر منك المناظر ، و لا يمسك عليك بالأخطاء ، و لا يظل على عناده لأجل سوء الأسلوب . و في هذا يقول الله تعالى : {وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السّيّئَةُ ادْفَعْ بِالّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنّهُ وَلِيّ حَمِيمٌ}- ( فصلت : 34 ) هذا هو اسلوب الحوار الذي يجب للمسلم أن يلتزم به كما تعلم من القرآن الكريم حينما يخاطب أهل الأديان الأخرى ، و هكذا أيضا انتشر الإسلام في بقاع الأرض المختلفة ، في بلاد لم يدخلها السيف مطلقا .
• الشيخ عمار و ناهد متولي .. و حوار غير محدد المعالم :
كل هذا قد دار في رأسي ، و أنا أستمع إلى مناظرة الشيخ عمار صالح مع ناهد متولي ، و سألت نفسي : إنه يجادلها في لاهوت المسيح !.. فما هو غرضه ؟!
هل يحاول اقناعها ؟.. إنها لن تقتنع أبدا ، و قد قال الله تعالى في أمثالها : {خَتَمَ اللّهُ عَلَىَ قُلُوبِهمْ وَعَلَىَ سَمْعِهِمْ وَعَلَىَ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ}- ( البقرة : 7 ) !! فماذا كان يريد ؟!!...
أهي الدعوة إلى الله ؟!.. و كيف يكون ذلك و قد فقد أهم شرط من شروط الدعوة الصالحة ، فما كان حديثه بالتي هي أحسن ، و ما كان بموعظة حسنة عندما قال لناهد بالحرف الواحد : ( إن هذا اليسوع لا يصلح أن يكون إلها .. و لا يصلح أن يكون نبيّا ، بل لا يصلح أن يكون شمّاسا في أية كنيسة ) !!!!
و عندما هاجمه منسق المناظرة بالإشتراك مع ناهد قال لهما : ( أنتما أخطأتما في حق النبي ، صلى الله عليه و سلم ، و وصفتماه بالشيطان ) !!.. و نتساءل : هل يكون ذلك الخطأ في المسيح عليه السلام ردا على خطأهم في النبي صلى الله عليه و سلم ؟! .. بالطبع لا و قد قلنا من قبل أنهم لا يؤمنون بمحمّد صلوات ربي عليه كنبي مرسل من عند الله ، فإحتمال الخطأ في شخصه الكريم منهم وارد ! و لكن خطأنا نحن في المسيح عيسى بن مريم رسول الله غير مسموح به بالمرة و مرفوض تماما لكونه نبيا من أنبياء الله عليه و على نبينا أفضل الصلاة و السلام ، أولئك الأنبياء الذين نؤمن بهم جميعا لا نفرق بين أحد منهم و لا نفاضل بينهم أبدا ، فتلك أمور مرفوضة طبقا لتعاليم الله و سنة رسوله الكريم .
فإذا أخطأ أهل الكتاب على مسمع منا في حق الدين الحنيف أو القرآن أو النبي الكريم ، صلى الله عليه و سلم ، فنحن مطالبون بأن نكتم غيظنا أولا عملا بالآية الكريمة :{لَتُبْلَوُنّ فِيَ أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنّ مِنَ الّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الّذِينَ أَشْرَكُوَاْ أَذًى كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتّقُواْ فَإِنّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الاُمُورِ}- ( آل عمران : 186 ) ، و بدون ذلك لا نسب مقدساتهم أو نقلل منها ؛ فيردوا علينا بالتعرض لمقدساتنا ، كما ورد في القرآن الكريم : {وَلاَ تَسُبّواْ الّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيّنّا لِكُلّ أُمّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمّ إِلَىَ رَبّهِمْ مّرْجِعُهُمْ فَيُنَبّئُهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}- ( الأنعام : 108) ، و كما وضحها النبي الكريم ، صلى الله عليه و سلم ، لأصحابه ألا يسبوا آلهة الذين كفروا فيسبون الله و هم لا يعلمون ، و قال الإمام القرطبي شارحا الأية : ( قال العلماء : حكمها باق في هذه الأمة على كل حال ؛ فمتى كان الكافر في منعة وخيف أن يسب الإسلام أو النبي عليه السلام أو الله عز وجل ، فلا يحل لمسلم أن يسب صلبانهم ولا دينهم ولا كنائسهم، ولا يتعرض إلى ما يؤدي إلى ذلك ؛ لأنه بمنزلة البعث على المعصية .. ) .
و بعد ذلك قال الشيخ عمار : ( إن عيسى النبي المذكور عندنا في القرآن الكريم شخصية مختلفة عن يسوع هذا المذكور عندكم في كتبكم ) !! و هذا أيضا أمر مرفوض !.. لأن الدافع هنا للمناظرة يكون قد تلاشى بدلا من أن أحاول تقريب وجهات النظر بيننا و بينهم حول شخصية المسيح عيسى بن مريم عليه السلام كما يرسمها القرآن الكريم و كما ذكرت في كتبهم . بعد ذلك نرد عليهم بالحجة و البرهان موضحين لهم خطأهم . فإذا تبين ذلك يكون الحوار قد أثمر و إلا فإنهاء النقاش هو الرد الوحيد الطبيعي على أمثالهم عملا بقول الحق تبارك و تعالى : {وَقَدْ نَزّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتّىَ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنّكُمْ إِذاً مّثْلُهُمْ إِنّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنّمَ جَمِيعاً}( النساء -140 ) ، أيضا لأن تبادل الشتائم في هذه المواقف لن يجدي ، و بذلك نكون قد انزلقنا معهم في هوة الخطأ ، أعاذنا الله منها .
• و بعد ،،،
إن القرآن الكريم لا يمانع حوار المسلمين مع أهل الأديان الأخرى ، بل إن ذلك كان كما قلنا سببا في نشر الإسلام قديما . و لكن القرآن الكريم قد أرسى مباديء هذا الحوار في نقاط محددة ليكون خطوة في سبيل نشر الدين ، فمن التزم بذلك فليجازه الله عنا و عن المسلمين خير الجزاء و إلا فإلتزام الصمت أفضل من تعريض مقدسات الدين للتجريح ممن لا دين لهم .. قال صلى الله عليه و سلم : ( .. من كان يومن بالله و اليوم الأخر فليقل خيرا أو ليصمت ) – حديث شريف .
و أخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
كتبه الأخ / طارق
التعديل الأخير تم بواسطة Alexi_Tarek ; 25-07-2005 الساعة 03:54 PM سبب آخر: اعادة تنسيق الصفحة
أقر طرحك أخي طارق
ولكن ألفت انتباهك الى أمر أغفلته
و هو قلة الأدب الواضحة التي تتمتع بها الأستاذة ناهد
ان قله الادب ستغير اسمها خجلا من كون ناهد متولى تتمسك بهااقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة البركان
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
هههههههههههه
ضعيف جدا جدا جدا وكذبة دائما
بتقول انها شافت ياسوع يا سلام بولس الثاني اهو يا جماعة
والاغبياء مش عرفين يعني ايه الله لا يراه احد
الحمد لله علي نعمة الاسلام
السلام علكم و رحمة الله
نلاحظ الفرق الشاسع ما بين المسلمين الجدد تاركى عبادة الاخشاب و مؤلهى البشر و بين المرتدين عن دين الله الواحد الاحد
المسامين الجدد أختاروا الاسلام طواعية أستجابة لنداء الواحد الاحد و أستجابة لنداء العقل و المنطق و لا يبغون شيئا من الدنيا سوى رحمة الله
و على الجانب الاخر فنرى المرتدين عن دين الله فاما فتنوا بمال أو جاة وأما أنهم قد تعرضوا لبعض المواقف العصيبة و الغير عادية فى طفولتهم فأضلهم الشيطان أن ما تعرضوا لة بسبب الاسلام أو المسلمين . كما أقول للأخوة المسلمين لا تحزنوا على مثل هؤلاء فاءن الاسلام أخذ من عندهم احسن الناس ويأخذون بضلالهم أسواء أنواع البشر . و الحمد لله على نعمة الاسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات