اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشرقاوى
هذا رأيى أيضا
للأسف بعض الإخوة وخصوصا صغار السن يحاول إثبات نبوة محمد 
من كتابهم المقدس
وطبعا هذا صحيح لكن فى التوراة والإنجيل .... وماهو موجود حاليا ليس التوراة والإنجيل ... برجاء الإنتباه جيدا لذلك
لدينا كتاب عجزوا عن أن يأتوا بحرف من مثله هذا وحده يكفى.
يكفينا فخرا أنهم يهربون من النقاش فى أى حوار عن القرآن والإنجيل إلى أحاديث مضروبة مزيفة ومردود عليها
أعتقد هذا يكفى
اخي حبيب المهتدي جزاك الله خيراً لكن ااخي الكريم عندما يعتقد احد ان الكتاب المقدس كلام الله يجب ان نستدل به لبيان تحريفه و هذا هو المبدئ القراني
حيث قال عز من قائل
{قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }آل عمران64
فيجب على من يريد الحق ان يفتح عقله و يترك التعصب لاي فكرة و لا نحتاج الى ان نسحب اعانق الحقائق الى الاسلام لانها هي اصلاً تشير اليه
وقد قال الله تعالىعز وجل
{نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ } آل عمران50
اي نَزَّل عيك القرآن بالحق الذي لا ريب فيه, مصدِّقًا لما قبله من كتب ورسل, وأنزل التوراة على موسى علبه السلام, والإنجيل على عيسى عليه السلام
ومن ناحية اخرى قال الله الجبار العظيم
فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ }البقرة79
هنا يذكر الله ان اليهود حرفوا كتبهم واخذوا به عرض الدنيا فذكر لهم الوعيد الشديد
ومن الموضيع التي اعتقد انه يجب علينا ان نستدل بها في الكتاب المقدس هي نبوة محمد طبعاً انا وانت اخي الفاضل لا يوجد عندنا اي شك في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم لكن اليهودي و النصراني لن يعترف بذلك قبل ان تثبت له من الكتاب المقدس
فقد قال الله تعالى
{الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }الأعراف157
و على كل حال فانا اظن انه لايمكن للانسان الاقتناع باي فكره الااذ اكانت موفقة لعقله وفطرته التي فطرها الله للانسان ليميز الخبيث من الطيب
واكرر ما اقوله في توقيعي
المعجزات ليست الدليل على صدق العقيدة
انما المعجزة الكبرى هي ان تتحول الامم وتتبدل احوالها من دون معجزات
الف مليون من البشر لا يتعاطون الخمر بفضل تعاليم شخص اسمه محمد
دون النظر لصحة الرواية من عدمها ليقولوا أن نبينا
رد مع اقتباس
ح
المفضلات