قالوا بعد إسلامهم :- يوسف إسلام (أردت أن أعيــش للإسلام .. كــل يومي .. بدقائقه ولحظاته .. وكفــى الإسلام لي.. ولا أريــد شيئا آخر من هـذه الدنيـا".--" لم أكـــن أعرف السعــــادة قبل دخولي إلى الإسلام")

.-جاري ميلر("أيها المسلمون,لو أدركتم فضل ما عندكم علي ما عند غيركم لحمدتم الله أن أنبتكم من أصلاب مسلمة ورباكم في محاضن المسلمين وأنشأكم علي هذا الدين العظيم, إن معني النبوة..معني الألوهية..معني الوحي..الرسالة..البعث..الحساب..كل تلك المعاني-عندكم وعند غيركم-فرق مابين السماء والأرض."--" لقد جذبني لهذا الدين وضوح العقيدة ,ذلك الوضوح الذي لا أجده في عقيدة سواه)

".-دونالدس روكويل:("تتجلى ديمقراطية الإسلام التي أثارت إعجابي في تساوي الحقوق بين الملك صاحب السلطان، وبين الفقير المتسول داخل جدران المسجد، فهم يسجدون جميعاً لله، ليست هناك مقاعد تستأجر، ولا أماكن تحجز لفئة دون أخرى"--"لا يؤمن المسلم بوسيط بينه وبين ربه، بل يتجه رأساً إلى الله، خالق الخلق، وواهب الحياة، دون التجاء إلى صكوك غفران، أو إلى أحد لمنحه منحة الخلاص.")

-مارجريت ماركوس("لقد وضع الإسلام حلولاً لكل مشكلاتي وتساؤلاتي الحائرة حول الموت والحياة وأعتقد أن الإسلام هو السبيل الوحيد للصدق ، وهو أنجع علاج للنفس الإنسانية"-
-"على النساء المسلمات أن يعرفن نعمة الله عليهن بهذا الدين الذي جاءت أحكامه صائنة لحرماتهن ، راعية لكرامتهن ، محافظة على عفافهن وحياتهن من الانتهاك ومن ضياع الأسرة".)
-إيفلين كوبلد"يصعب عليَّ تحديد الوقت الذي سطعت فيه حقيقة الإسلام أمامي فارتضيته ديناً ، ويغلب على ظني أني مسلمة منذ نشأتي الأولى ، فالإسلام دين الطبيعة الذي يتقبله المرء فيما لو تُرك لنفسه"—
"لما دخلت المسجد النبوي تولّتني رعدة عظيمة ، وخلعت نعلي ، ثم أخذت لنفسي مكاناً قصّياً صليت فيه صلاة الفجر ، وأنا غارقة في عالم هو أقرب إلى الأحلام … رحمتك اللهم ، أي إنسان بعثت به أمة كاملة ، وأرسلت على يديه ألوان الخير إلى الإنسانية !.)

-اللورد هيدلي(إنني بإسلامي أعتبر نفسي أقرب إلى النصرانية الحقة مما كنت من قبل ، ومن يعادي النصرانية الحقة فلا أمل فيه … لم أولد في الخطيئة ، ولست مولود سخط وغضب ، ولا أحب أن أكون مع الخاطئين"--"لقد تملك الإسلام لبي حقا ، وأقنعني نقاؤه ، فأصبح حقيقة راسخة في عقلي وفؤادي ، اذ التقيت بسعادة وطمأنينة ما رأيتهما قط من قبل".)

-عبدالأحد داود("لا إله إلا الله محمد رسول الله" هذه العقيدة سوف تظل عقيدة كل مؤمن حقيقي بالله حتى يوم الدين … وأنا مقتنع بأن السبيل الوحيد لفهم معنى الكتاب المقدس وروحه ، هو دراسته من وجهة النظر الإسلامية".)